




أكدت السلطات الإسرائيلية السماح لفرق مصرية وأخرى تابعة للجنة الدولية للصليب الأحمر بالبحث عن جثامين رهائن قُتلوا خلال هجمات 7 أكتوبر، بما في ذلك التحرك وراء "الخط الأصفر" ضمن المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش الإسرائيلي في غزة. وأفادت تقارير إسرائيلية بأن عناصر من حماس سُمح لهم أيضًا بالدخول إلى تلك المنطقة لمساندة عمليات البحث إلى جانب فرق الصليب الأحمر. وبموجب المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة، نقلت حماس 15 جثمانًا من أصل 28 وتنسّق الآن مع السلطات المصرية. وتأتي الخطوة في سياق جهود تهدف إلى استكمال تسليم الجثامين وتخفيف التوترات المرتبطة بتنفيذ بنود الاتفاق.
أفادت تقارير إسرائيلية بأن تل أبيب تعرف مواقع 9 من أصل 13 جثمانًا لا تزال لدى حماس، وسط ضغوط أميركية لاستئناف تسليم الجثامين. وخلال زيارة نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس، شدّد رئيس الأركان إيال زمير على أولوية استعادة الجثامين، مستشهدًا بقضية الجندي هدار غولدين. وتؤكد إسرائيل أن حماس قادرة على تسليم مزيد من الجثامين لكنها ترفض، في حين تقول الحركة إن عمليات التحديد والاستعادة صعبة. وبموافقة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، انضمت فرق من الصليب الأحمر ومصر لعمليات البحث، وسُمح لممثلين من حماس بدخول مناطق يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي. كما ذُكرت مؤشرات على مشاركة محتملة لقوات من دول إسلامية في...
قال الجيش الإسرائيلي إنه أحبط صباح اليوم محاولة لتهريب أسلحة إلى إسرائيل من الأراضي المصرية باستخدام مسيّرة. وبحسب البيان، عبرت المسيّرة الحدود قبل أن تُسقَط وتُضبط وعلى متنها بندقيتان هجوميتان وذخيرة. وأشار الجيش إلى أن العام الماضي شهد محاولات متكررة لتهريب أسلحة ومخدرات عبر الحدود باستخدام مسيّرات.
أعلنت شركة خطوط الغاز الطبيعي الإسرائيلية (INGL) التوصل إلى اتفاق مع الشركاء الرئيسيين في حقول تمار وليفياثان وإنيرجيان لتطوير خط تصدير جديد بقيمة تقديرية تبلغ ملياري شيكل. وبحسب الإعلان الصادر عن مدير هيئة الغاز الطبيعي بوزارة الطاقة والبنية التحتية، سيتحمّل المصدّرون كامل تكلفة المشروع. واعتبر وزير الطاقة إيلي كوهين أن الغاز الطبيعي “أصل استراتيجي” يعزّز المكانة الاقتصادية والدبلوماسية لإسرائيل إقليميًا ودوليًا. ويهدف الخط إلى دعم قدرات التصدير—ومنها الإمدادات المتجهة إلى مصر—بما يتماشى مع توسّع البنية التحتية للطاقة وخطط زيادة الاعتماد على الغاز في المنطقة.
قال وزير السياحة السعودي أحمد الخطيب إن المملكة تملك عدد غرف فندقية كافياً لاستضافة مونديال 2034، وتُركّز حاليًا على تطوير وجهات داخلية جديدة، موضحًا أن الرياض لم تقرر بعد الاستثمار في منطقة ساحلية على البحر الأحمر داخل مصر، في إشارة إلى مشروع “رأس جميلة” قرب شرم الشيخ. وأكد أن فيفا تحقّق من توافر الطاقة الاستيعابية الفندقية وأن المملكة تضيف غرفًا جديدة وتجارب فاخرة دون اتجاه لرفع حظر بيع الكحول. ويأتي ذلك بينما تضع القاهرة تصورات لتطوير المنطقة، بعد استثمارات إماراتية ضخمة على الساحل المتوسطي لمصر.




