











أعلنت وزارة خارجية مصر و20 دولة ومنظمة التعاون الإسلامي خلال بيان في 27 ديسمبر، رفضهم القاطع لاعتراف إسرائيل بإقليم "أرض الصومال"، معتبرين الخطوة خرقاً للقانون الدولي وتهديداً لأمن القرن الأفريقي. أكد البيان الدعم الكامل لوحدة الصومال وسيادته، مع الرفض التام لربط هذا الإجراء بأي مخططات لتهجير الشعب الفلسطيني خارج أرضه.
أدانت وزارة الخارجية في 27 ديسمبر، اعتراف إسرائيل الأحادي بـ "أرض الصومال"، واصفةً الإجراء بانتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. وأكد البيان رفض مصر التام للكيانات الموازية، مشدداً على الدعم الكامل لسيادة الصومال ووحدة أراضيه، بما يحفظ استقرار منطقة القرن الأفريقي.
بحث وزير الخارجية" بدر عبد العاطي" في 27 ديسمبر، هاتفيا مع نظيره الكويتي" عبد الله اليحيا" ،تعزيز التعاون الاقتصادي وتطورات الأوضاع بغزة واليمن، مؤكدين رفضهما القاطع للاعتراف الإسرائيلي بـ "أرض الصومال"، مع الالتزام الكامل بدعم سيادة الصومال ووحدته، ورفض أي خروقات للقانون الدولي تهدد استقرار المنطقة.كما بحث مع نظيره النيجيري" يوسف توجار" تعزيز العلاقات ومكافحة الإرهاب بأفريقيا، مؤكدين دعمهما لوقف إطلاق النار بغزة، ورفضهما القاطع للاعتراف الإسرائيلي بـ "أرض الصومال" وبحث مع نظيره النرويجى "إسبين بارث إيد" مستجدات غزة والسودان وأوكرانيا، مؤكدين ضرورة وقف إطلاق النار. وشدد عبد العاطي على دعم سيادة الصومال، رافضاً أي...
أعلن السودان في 27 ديسمبر، شراكة استراتيجية مع مصر لإعادة إعمار قطاع مياه الشرب، عقب تدمير الحرب 32% من بنيته التحتية. تشمل التعاون وضع برنامج متكامل لإعادة تأهيل المحطات المتضررة، وتأمين المواد الكيميائية للمعالجة، وإنشاء مدرسة فنية لتأهيل الكوادر السودانية، مع التزام مصري بتقديم الدعم الفني الكامل لضمان استدامة تشغيل مرافق المياه وتحقيق التعافي.
التقى رئيس الوزراء "مصطفى مدبولي" في 28 ديسمبر، بـ وزيرة التخطيط "رانيا المشاط" لاستعراض نتائج المجموعة الوزارية لريادة الأعمال. شمل اللقاء إطلاق "ميثاق الشركات الناشئة"، وتدشين مبادرات داعمة مثل "التعريف الموحد" ومنصة "Navigator" لخدمات المستثمرين. وأكد أن دعم الابتكار والشركات الناشئة ركيزة أساسية لتحقيق النمو الاقتصادي المستدام وتوفير بيئة تشريعية وتمويلية محفزة للنمو.
أعلن رئيس الوزراء البريطاني "كير ستارمر" وعائلة الناشط "علاء عبد الفتاح" وصوله إلى لندن في 27 ديسمبر، عقب رفعه من قوائم الممنوعين من السفر. جاء ذلك بعد نيل عبد الفتاح عفواً رئاسياً في سبتمبر الماضي عقب سنوات من السجن. وأعرب عن امتنانه للرئيس السيسي، مؤكداً أن القضية كانت أولوية لحكومته لجمع شمل الناشط بأسرته.فيما واجه رئيس الوزراء انتقادات حادة من المعارضة عقب ترحيبه بالإفراج، حيث اعتبر حزب المحافظين ذلك تناقضاً مع تعهدات الحكومة بمكافحة التطرف، واصفين الترحيب العلني بالخطأ الفادح.
افتتح وزير الصناعة والنقل "كامل الوزير" في 27 -28 ديسمبر، محطة طاقة شمسية بقرية "عمر كجع" بجيبوتي، تنفيذاً لمخرجات القمة المصرية الجيبوتية 2025. المشروع بتمويل مصري وتنفيذ الهيئة العربية للتصنيع، ويهدف لدعم التنمية المستدامة والتحول للاقتصاد الأخضر بالقرن الأفريقي، مما يجسد الشراكة الاستراتيجية ونقل الخبرات المصرية للأشقاء في مجالي الطاقة والبنية التحتية.كما تفقد موانئ جيبوتي لتعزيز التعاون، وأسفرت الزيارة عن اتفاقيات لإنشاء محطة متعددة الأغراض، مركز لوجستي، ومشروع طاقة خضراء، بتنفيذ شركات مصرية دعماً للشراكة الإستراتيجية والتنمية الشاملة.
التقت وزيرة التخطيط "رانيا المشاط" في 27 ديسمبر، الملحقين العسكريين المرشحين للخارج، مؤكدةً تعافي الاقتصاد المصري ونموه بفضل القطاعات الإنتاجية كالصناعة والسياحة. وأشارت لحوكمة الاستثمارات العامة، وتوقعات بنمو يتجاوز 5%، مستعرضةً جهود التنمية البشرية، والتحول للطاقة المتجددة عبر برنامج "نُوفّي"، وأهمية اللجان المشتركة لتعزيز التعاون الدولي، وجذب الاستثمارات، ودعم الشراكة مع القطاع الخاص.
واصل وزير الكهرباء"محمود عصمت" في 27 ديسمبر، مباحثاته بالصين مع شركة "هواوي" لتعزيز التعاون في حلول الطاقة الذكية وتكنولوجيا بطاريات التخزين. شملت الزيارة تفقد معامل الذكاء الاصطناعي لدمج الطاقات المتجددة بالشبكة الموحدة، وتهدف الشراكة لتطوير شبكة ذكية، والحد من الفقد الفني، وتحقيق استدامة التيار الكهربائي وفق استراتيجية الطاقة الوطنية 2030.
تعتزم وزارة البترول تقليص استهلاك محطات الكهرباء من الغاز والمازوت بنسبة 12% صيف 2026، لتوفير نحو 200 مليون دولار شهرياً من فاتورة الاستيراد. وتعتمد الخطة على تسريع مشروعات الطاقة المتجددة والربط الكهربائي مع السعودية لتعويض العجز، مع تخصيص أي زيادة في الإنتاج المحلي لقطاع الصناعة لتعظيم القيمة المضافة للاقتصاد الوطني.
عقدت وزيرة التخطيط "رانيا المشاط" في 28 ديسمبر، اجتماعاً مع مؤسسات تمويل دولية وشركة "أكوا باور" لتعزيز استثمارات تحلية المياه ضمن برنامج "نُوفّي". استهدف اللقاء تحفيز القطاع الخاص وتوفير تمويلات ميسرة لبناء بنية تحتية مستدامة، استكمالاً لنجاحات محطتي "بحر البقر" و"المحسمة"، بما يدعم إدارة موارد مصر المائية ومواجهة التغيرات المناخية وفق رؤية 2030.
تفاقم الجدل حول قانون "الإيجار القديم" إثر وقائع طرد قسري واعتداءات، أبرزها محاولة طرد شقيق الرئيس الراحل جمال عبد الناصر. وحذر نواب وحقوقيون من مخاطر تهدد السلم الاجتماعي لـ 6 ملايين مواطن، مؤكدين التحرك قضائياً وتشريعياً لتعديل القانون الذي يمنح مهلة 7 سنوات للإخلاء، وسط تصاعد الاحتكاكات بين الملاك والمستأجرين.











