مضامين الفقرة الأولى: رفض لاعب مصري دعم الشذوذ

وجه الناقد الرياضي، حسن المستكاوي، رسالة دعم اللاعب الدولي مصطفى محمد، بعد قرار إدارة نادي نانت الفرنسي، توقيع غرامة مالية على اللاعب، لرفضه المشاركة في جولة دعم المثلية الجنسية من قبل الدوري الفرنسي. وقال إن موقف مصطفى محمد محترم وصحيح، والبيان الذي صدر عنه مكتوب بصيغة رصينة ودقيقة. وتساءل المستكاوي، قائلًا: «من قال إن الحرية هي الانحلال وأن نعاند الطبيعة البشرية والدينية، من قال أن هذه الشعارات محلها ملاعب الرياضة؟، فعلها الألمان في وقت سابق وانسحبوا في كأس العالم وقالوا خطأ أننا شغلنا بالنا بقضية سياسية، والفيفا ترفض أن تكون الساحات الرياضية للشعارات والعبارات، ومع ذلك يمرر حملات لدعم المثليين، وما علاقة ذلك بالرياضة؟». وأضاف: «مصطفى عنده حق بنسبة 100%، في عام 1973 كنا في مصنع في إنجلترا كان فيه ذبائح لا تناسب مع عقيدتنا ولما تحدثنا مع المصنع استبعدونا لأنه يتنافى مع عقيدتنا واحترامًا لمعتقداتنا"، متابعًا: "لا أدري ما الذي تغير في العالم الآن؟، نرى ساحات انحلال في الملاعب وفي كل مكان والسينما، لكن مصطفى اتخذ قرار سليم بنسبة 100% لرفضه دعوة ضد البشرية، ومن الصعب تنازل إدارة نانت الفرنسي عن العقوبة».

مضامين الفقرة الثانية: أسعار الذهب

عزا الدكتور ناجي فرج، مستشار وزير التموين لشؤون الذهب، انخفاض أسعار الذهب في الأسواق إلى مبادرة الوزارة وقرار الحكومة بدخول الذهب مع القادمين من الخارج دون جمارك، عدا ضريبة القيمة المضافة. وأضاف أن مبادرة وزارة التموين بدأت تؤثر في السوق، وطالت التراجعات على مستوى مختلف العيارات، إذ وصل عيار 21 إلى 2250 جنيهًا للجرام. وتوقّع مزيدًا من الانخفاضات الفترة القادمة بما يتراوح ما بين 50- 100 جنيه، مشيرًا إلى أن السعر الآن في السوق ما زال أعلى من المعتاد.

وأشار إلى أن المبادرة دخلت حيز التنفيذ، الخميس الماضي، بعد نشر القرار في الجريدة الرسمية، قائلًا: «المحلات بدأت تشهد تدفق السبائك من الخارج، لكن لم نصل إلى مرحلة الذروة، إذ مر على المبادرة عدة أيام فقط، وهناك تيسيرات على الأرض». وتابع: «مع استمرار الطلب العالي من قبل المصريين على اقتناء الذهب، خاصة السبائك والجنيهات، فلولا هذه المبادرة لتخطى جرام الذهب 3000 جنيه».

وعن سعر الدولار الذي يجري تسعير الذهب بناءً عليه، قال: «نحن لا نستورد الذهب بالدولار، وكل ما تشهده السوق أن هناك طلبًا متزايدًا على السبائك والجنيهات بوتيرة أكثر بكثير من المشغولات».

وعن الجدل بشأن صاحب مهمة تسعير المعدن الأصفر؛ البورصة أم شعبة الذهب؟ قال: «البورصة سعر استرشادي، ومن يحدد سعر الذهب السوق نفسها، عبر عدة عوامل؛ سواء العرض والطلب، وكمية توافر المعروض، والمبيعات وحجمها».

وعن نصائحه للناس بالشراء من عدمه، قال: «اشتروا ذهب.. لا يخسر أبدًا ولم يخسر»، متوقعًا أن تسهم دخول المشغولات الذهبية من الخارج في مزيد من التطور على مستوى الصناعة المحلية من جهة المنتجات وتنوعها وجودتها وتحقق تنافسًا.

مضامين الفقرة الثالثة: أسعار الفائدة

قالت الإعلامية لميس الحديدي إن لجنة السياسات النقدية في البنك المركزي ستعقد اجتماعها القادم يوم 18 مايو الحالي، والذي سيوافق يوم الخميس المقبل، لإعلان أسعار الفائدة للإيداع والإقراض، وذلك بعد القرار الأخير الذي أعلنته في مارس الماضي برفع سعر الفائدة بواقع 2% لتصل إلى 18.25%، 19.25% و18.75%، لسعري عائدي الإيداع والإقراض وسعر العملية الرئيسية.

وتوقع الخبير المصرفي طارق متولي أن يشهد اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الخميس المقبل، اتجاهًا لتثبيت سعر الفائدة. وقال إنه لأول مرة منذ فترة طويلة نلمس تراجعا في معدلات التضخم، الذي استمر في الصعود لفترات طويلة، وهذا يصب في مصلحة التثبيت. وأشار إلى أن الظروف المصرية أثبتت في تداعيات الأزمة الاقتصادية الراهنة أن سعر الفائدة لم يعد بمفرده العنصر الحاكم في كبح جماح التضخم. وأوضح أن رفع سعر الفائدة لم يعد وحده عاملًا مؤثرًا في التضخم، خاصة أن سعر الفائدة الحالي هو سالب مقارنة بالتضخم كسعر فائدة حقيقي، وباتت هناك قناعات أن المشكلة الرئيسية هي عدم استقرار سوق الصرف وتوافر التدفقات الأجنبية الدولارية.

وتابع أن انخفاض التضخم في الشهر الماضي كان مفاجئًا جدًا، وهناك مؤشرات إيجابية في الأسواق، وانخفاض في بعض الأسعار مثل الذهب وغيره، مشيدًا بصفقة المصرية للاتصالات قائلًا: «صفقة بيع 10% من المصرية للاتصالات كانت مهمة جدًا».

مضامين الفقرة الرابعة: أسعار الدواجن والبيض

قال الدكتور ثروت الزيني نائب رئيس اتحاد منتجي الدواجن، إنه لولا الاكتفاء الذاتي من الدواجن والبيض لشهدت أسعار اللحوم الحمراء قفزات قياسية، مضيفًا أنه بدأ يحدث توازن في الأسعار سواء الدواجن أو بيض المائدة، وعزا ذلك إلى تراجع أسعار الخامات. وأضاف أن هناك تراجعًا كبيرًا في أسعار الخامات بحسب دولة المنشأ، مثل تراجع أسعار الطن من الذرة الصفراء من 19 ألف بواقع ثلاثة آلاف جنيه بينما فول الصويا لم يحدث تراجع كبير حيث تراجع سعر الطن من 42 ألف جنيه، إلى 39 ألف للطن، بينما تكلفته لا تتجاوز 23 ألف جنيه. وتابع: «أسعار البيض تراجعت بشكل كبير ووصلت اليوم من 84 إلى 85 جنيهًا في المزرعة وكذلك الدواجن تراجعت من 67 جنيها إلى 63 جنيهًا للكيلو جرام». وطالب بزيادة الإفراجات في قطاع فول الصويا، قائلًا: «نحتاج إلى مزيد من الإفراجات في فول الصويا، ووجود احتياطي لمدة شهرين حتى نشجع المربين للدخول في دورات إنتاجية بما يحقق استدامة للمنتج في الأسواق، ومن ثمَّ زيادة المعروض، ومن ثمَّ استقرار الأسعار». ولفت إلى أهمية قراءة المتغيرات التي طرأت في سوق اللحوم الحمراء، قائلًا: «أسعار اللحوم شهدت ارتفاعات قياسية، وهي منتج لا تتميز فيه مصر بمزية نسبية مقارن بالدواجن حيث يتم استيراد نحو 60% من احتياجات السوق المحلي».

مضامين الفقرة الخامسة: برنامج الفرصة

تحدث عمرو الجنايني الرئيس التنفيذي للقطاع المؤسسي للبنك التجاري الدولي CIB عن تفاصيل شراكة البنك التجاري الدولي مع برنامج الفرصة الذي تقدمه المذيعة، مبينًا أن البرنامج يعد أكبر مسابقة تلفزيونية للشركات الناشئة على الشاشات العربية، ويجري هذا البرنامج هذا العام لأول مرة تصفيات تنافسية في مختلف محافظات مصر بالدلتا والصعيد والقاهرة الكبرى بحثًا عن أفضل وأقوى شركات ناشئة ابتكارية في مصر، قائلًا: «إذا اقتنعنا بفكرة أي متقدم كل إمكانيات البنك ستكون مسخرة له»، مبينًا أن الشركة الفائزة في الفرصة يجب أن تكون لديها قدرة على الاستمرار، ولديهم فريق عمل مشترك. ولفت إلى أن برنامج الفرصة في نسخته القادمة يتميز بانتشاره الجغرافي في المحافظات.

وحول أهمية الشركات العامة في مجال الابتكار المالي، قال: "التكنولوجيا المالية هي مجال مهم فهي لم تعد المستقبل بل الحاضر ومن لم يضع قدميه في هذا القطاع الآن سيكون متأخرًا جدًا، ونحن نؤمن بأهمية هذا القطاع ومنذ فترة طويلة». ولفت إلى أن الجائزة الكبرى الممنوحة للشركة الناشئة ولديها نمو مستقبلي، لافتا إلى ستكون مغرية بشكل كبير.

وقال إن الباب مفتوح أمام الشركات لدخول البنك في تمويل الشركة الفائزة أو الدخول في شراكة مستقبلية باعتبار أن تلك الأفكار والشركات هي المستقبل، لافتًا إلى أن البنك وضع عدة اشتراطات في الشركات التي يمكنها الدخول في مشروعات شراكة مع البنك خلال الفترة المقبلة لعل أبرزها إيمان الشركة بالفكرة، على أن تكون أفكارها لديها القدرة على حل المشكلات القائمة، فضلًا عن كون الشركة قائمة على فريق عمل متفق على الأفكار وعدم وجود اختلاف في وجهات النظر لاستكمال المشروع واستمراره للحصول على التمويلات اللازمة. وأكد أن البنك وقيادته وافق بشكل فوري عند عرض فكرة مسابقة الفرصة بهدف رغبته الفاعلة في دعم تلك الأفكار، مشيرًا إلى أنهم ينظرون بقوة للشركات الناشئة خاصة في ظل إتاحة الفرص لجميع المحافظات.

مضامين الفقرة السادسة: الانتخابات التركية

قالت الإعلامية لميس الحديدي إن الانتخابات التركية انتهت على إعلان جولة إعادة بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ومنافسه زعيم المعارضة كمال كليشدار أوغلو في 20 مايو بالخارج، و28 مايو بتركيا، بعدما حصل أردوغان على 49.51% من الأصوات، في حين حصل أوغلو على 44.88%، قائلة: «لأول مرة في تاريخ الانتخابات التركية، ولأول مرة في تاريخ أردوغان بعد تربعه على عرش البلاد لمدة عشرين عامًا، يدخل في جولة إعادة». وتابعت أن المشهد الانتخابي في تركيا كان ديموقراطيًا يستحق المشاهدة والمتابعة بشكل حثيث، مبينة أنها كانت ليلة ساخنة بالأمس، وجرى متابعة هذا الماراثون الانتخابي في كل أنحاء العالم. وأشارت إلى أنه لأول مرة منذ 100 عام تعلن تركيا إعادة الانتخابات الرئاسية.

وتحدث محمد زاهد جول، رئيس تحرير اندبندنت التركية، عن أن كثير من التحديات واجهت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الخمس سنوات الماضية، تسببت في انخفاض النسبة التصويتية له خلال هذه الانتخابات الرئاسية، لكنه توقع أن يحسم أردوغان جولة الإعادة المقبلة من الانتخابات الرئاسية، مبينًا أنه من ضمن المفاجئات التي شهدتها الانتخابات الرئاسية التركية، حصول سنان أوغان على 2.5 مليون صوت في الانتخابات التركية، التي حرمت المرشحين البارزين (أردوغان وأوغلو) في حسم الانتخابات من الجولة الأولى.

مضامين الفقرة السابعة: التمويل الاستهلاكي

قالت الإعلامية لميس الحديدي إن قطاع التمويل الاستهلاكي يواجه تحديات عديدة في الفترة الأخيرة، مشيرة إلى نسبة النمو في قطاع التمويل الاستهلاكي عام 2022 بلغت بنسبة 76%، وكانت بنسبة 56% في الربع الأخير من 2022.

وقال سعيد زعتر، رئيس الاتحاد المصري للتمويل الاستهلاكي، ورئيس كونتكت القابضة، إن سعر الفائدة على تقسيط الأجهزة الكهربائية يبلغ 25%، مضيفًا أن تلك الفائدة هي الأعلى في نشاط التمويل الاستهلاكي. وأشار إلى أنه يجري تسعير الفائدة بحسب المنتج نفسه، مبينًا أن هناك منتجات عالية المخاطر مثل الأجهزة الكهربائية وأخرى منخفضة أو عديمة المخاطر مثل السيارات. وأضاف أن الفائدة على السيارات منخفضة للغاية بسبب عدة أسباب أبرزها وجود حظر بيع على السيارة، مضيفًا: «تقسيط السيارات يعد آمن القطاعات». وذكر أن القطاع يشهد نموًا كبيرًا، مشيرًا إلى أن هناك قطاع كبير من العملاء يلجؤون للتقسيط في كل المنتجات، بسبب التضخم.

مضامين الفقرة الثامنة: الطلاب العائدون من السودان

علق الدكتور عادل عبد الغفار المتحدث باسم وزارة التعليم العالي، على شكاوى الطلاب العائدين من روسيا والسودان، ومخاوفهم من اختبار تحديد المستوى بالنسبة للجامعات غير المعتمدة، قائلًا: «الاختبار ليس للنجاح أو الرسوب، ولكن لتحديد مستواه الدراسي فقط وإلحاقه بالفرقة الدراسية وفقًا لتخصصه». وقال إن إجمالي الطلاب المسجلين حتى الآن على المنصة العلمية هم 3 آلاف طالب، وهناك نحو ألفي طالب غير مسجلين، مضيفًا: "لم ننتهي من الحصر ونحتاج إلى شهر، وطلاب روسيا لديهم رغبة في العودة والالتحاق بالجامعات المصرية، ونرصد ذلك بشكل يومي، وإلى حين شهر سنحصر كافة التخصصات العلمية وأعدادهم وكلياتهم التي ينتمون إليها حتى يتم إجراء توزيع شامل لكافة الجامعات الأهلية والخاصة».

وحول أماكن التحاق هؤلاء الطلاب، أكد أنه توجد فرص كثيرة في الجامعات الأهلية والخاصة وسيجري تحويلهم التخصص المناظر لجامعات الطلاب الخارجية حتى لا تضيع السنوات السابقة على كل طالب، وسيتم إجراء مقاصة علمية للتيسير عليهم ووضعه في المستوى العلمي المناسب.

وعن مصير العام الدراسي الراهن، أردف متحدث التعليم العالي، قائلًا: "الحديث كله عن الترم الأول القادم من العام الدراسي 2023-2024، وهذا بسبب أن الجامعات المصرية بدأت بالفعل الآن حاليًا في إجراء الامتحانات العملية في كليات الطب، ومن ثم من الصعب استكمال دراستهم هذا العام امتحانات الكليات العملية في كليات الطب العام الدراسي الجديد، وهي فرصة زمنية لاستكمال الأوراق».

مضامين الفقرة التاسعة: دليل جديد للأسرة للمأذونين

قالت الإعلامية لميس الحديدي، إنه جرى تسليم دليل جديد للأسرة للمأذونين، يضم نقاط متقدمة جدًا، مثل أن الزوجة لها ذمة مالية منفصلة، ولا تمنعها من العمل، مضيفة أن الكتاب الجديد عن دليل الأسرة متقدم، وبه قيم مثل عدم منع الزوجة من العمل، ولا يستطيع الزوجة التصرف في ملكيتها إلا بعد الرجوع إليها، قائلة: «لم يعد يستطع القول إنه مديون ولذلك يحتاج إلى ذهب زوجته لقضاء دينه».

وقال الدكتور خالد عمران أمين الفتوى بدار الإفتاء، إنه الأصل أن كل شخص من الزوجين له ذمة مالية منفصلة، وفي حالة الديون يمكن لأي طرف أن يساعد الآخر من باب "الإحسان بالمعروف، مضيفًا أن الشرع حدد أن النفقة تكون واجبة على الزوج، ويمكن للزوجة أن تتفضل وتشارك لكنها ليست ملزمة شرعًا بذلك.

مضامين الفقرة العاشرة: أسبوع الموضة

قالت ماري لويس بشارة رئيس المجلس التصديري للملابس الجاهزة، إن نجاح إطلاق أسبوع الموضة المصري الأول من المتحف المصري بميدان التحرير والمتحف الزراعي هو حلم قديم ظل يراودها منذ عامي 2007-2008 وأنها كانت تشعر بالغيرة من أسابيع الموضة على مستوى العالم وكانت تقول لنفسها: «ماذا ينقصنا؟ لدينا الخبرات والإمكانيات أن نضع موطأ قدم بين عواصم الموضة». وتابعت أنه خلال فترة الثورة وما قبلها سافر عدد من الشباب للخارج لدراسة الموضة والأزياء وعادوا إلى مصر، وأبهرونا بما يقدمون، قائلة: «المعرض شهد مشاركة أكثر من 70 مصمم أزياء وحلي وماركات مصرية». وأضافت أن «مصر الآن فيها ومدارس ومعاهد لتعليم الأزياء والموضة». وأوضحت أن أسبوع الموضة كان رسالة بهجة للحكومة أن لدينا شباب ومصممين يستطيعون تشريف مصر في الخارج ورفع التصدير من المنسوجات. وقالت إن القطعة الواحدة كسعر جملة تصدير لا يتجاوز ثمنها 7-8 دولارًا وفي حال بيع أحد قطع المعرض في الخارج سيكون متوسط السعر جملة 35 دولارًا. وناشدت الحكومة بالوقوف ودعم هؤلاء الشباب والوقوف خلفهم ومساعدتهم على العرض في الخارج.

وقال راجي سمير، عارض ومصمم أزياء، إن أسبوع الموضة المصري قدم نظرة حقيقية ومعاصرة لصناعة الأزياء المصرية الناشئة التي تعرض للعالم مجموعة من أفضل المبدعين والحرفيين ورواد الصناعة في مصر الذين ساهموا في صياغة الأزياء المصرية المعاصرة. وتابع أن عرض أسبوع الموضة المصري يمثل رؤية مستقبلية تجمع بين آلاف السنين من الإلهام والحرفية والموارد مع المعرفة التقنية الحالية والاتجاهات التكنولوجية ذات الإيقاع السريع، التي ستجعل مصر صاحبة دور رائد في صناعة الأزياء في المستقبل.