مضامين الفقرة الأولى: هروب لاعب مصارعة

أشار الإعلامي يوسف الحسيني إلى قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بتوجيه دعوة للمصارع أحمد بغدودة لتلقي منحة للتدريب والتأهيل بالأكاديمية الوطنية للتدريب.

وعلق فؤاد بغدودة، والد لاعب منتخب المصارعة أحمد بغدودة، قائلًا: «نحن وُلدنا في هذه البلد وسنعيش ونموت فيها». وأعرب عن سعادته بقرار الرئيس، متابعًا: «الرئيس السيسي الأب الروحي للمصريين، وأنا تحملت كثيرًا خلال الأيام الماضية، والرئيس أب لكل المصريين». وأضاف أنه لا يوجد تواصل بينه وبين ابنه بعدما ترك معسكر المنتخب وسافر إلى فرنسا لأنه خائف عليه من منصات التواصل الاجتماعي. ووجه رسالة إلى ابنه قال فيها: "ارجع لمصر هذه بلدنا التي سنعيش فيها وسنموت فيها".

مضامين الفقرة الثانية: الزيادة السكانية

قالت الدكتورة دينا هلالي، عضو لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي بمجلس الشيوخ، إن الهدف الرئيسي من أي استراتيجية سكانية ليس منع الإنجاب، أو تحجيم حرية الأشخاص في الإنجاب، ولكن الهدف هو التوعية بالقضية السكانية حتى يُربى الأبناء جيدًا. وأضافت أن الزيادة السكانية هي إحدى أهم القضايا التي قد تسبب مشكلات كبيرة للمواطن والدولة، مؤكدة أن المواطن لا يشعر بما تقدمه الدولة من مشروعات تنموية. وأوضحت أن من المشكلات التي ينبغي أن تُطرح في ملف القضية السكانية هي "الزواج المبكر"، مؤكدة أن لدينا مواليد غير موثقة بسبب ذلك. وأشارت إلى أنه عند وضع أساسيات للقضية السكانية نحتاج إلى معرفة الأماكن التي تعاني من كثرة الزيادة السكانية وهي القاهرة والجيزة والدقهلية، لأنهم من أعلى معدلات الزيادة السكانية. وتابعت: «سنناقش خلال جلسات الحوار الوطني غدًا أزمة زواج القاصرات وخطورة الزواج المبكر، خاصة أن هناك مواليد لم يتم تسجيلها بسبب زواج القاصرات».

مضامين الفقرة الثالثة: الاستثمار

قال الدكتور يسرى الشرقاوي، رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، إن الحوار الوطني حوار راقٍ وشفاف، معربًا عن سعادته بالمشاركة فيه. وأضاف أن الحوار الوطني يضم كل الفئات وعرض كل الآراء بكل حرية، مبينًا أن الحوار مفتوح من أجل عرض المشكلات والاستماع إلى أفكار من أجل الوصول إلى حلول. ولفت إلى أن هناك تحديات اقتصادية داخلية وخارجية، وكان لا بد من أفكار جديدة تكون قادرة على التنفيذ وليس مجرد تنظير. وتابع أن أول شيء شجعنا هو انعقاد المجلس الأعلى للاستثمار بتشكيله الجديد وصدور أكثر من 22 قرارًا تحمل في ثناياها شق تنفيذي، قائلًا: «دخلنا المحور الاقتصادي بالحوار الوطني وتحدثنا في الأطروحات والمشكلات، وعن كيفية إيجاد وسيلة بجودة التشريع وقابلة للتطبيق دون العودة لتعديل وإصلاح تشريعي، والحوكمة والهيكلة الإدارية ومحاولة إيجاد حلول نافذة للقضاء على البيروقراطية».

مضامين الفقرة الرابعة: اللحوم السودانية

قال محمد أبو مندور، رئيس القطاع التجاري بشركة النيل للمجمعات الاستهلاكية، إنهم يطرحون لحوم سودانية طازجة سعرها يصل إلى 195 جنيهًا بالمجمعات الاستهلاكية ويمكن شرائها يوميًا من الساعة 10 صباحًا حتى 4 عصرًا. وأضاف أن وزارة التموين لديها رصيد من اللحوم الحية يكفي 3 أشهر. وتابع أن الذبح يكون يوميًا مؤكدًا وجود رصيد كافٍ من اللحوم السودانية، مبينًا أن هذا سيسهم في ثبات الأسعار الخاصة باللحوم في أطول فترة ممكنة، وكذلك ستُطرح لحوم ضاني مجمدة، وهناك لحوم بتلو مجمدة وكبدة مجمدة.

مضامين الفقرة الخامسة: ذكرى رحيل إسماعيل ياسين

قالت سلمى ياسين إسماعيل ياسين ابنة المخرج ياسين إسماعيل ياسين وحفيدة الفنان إسماعيل ياسين، إنها لم تر جدها ولكن كانت تسمع من والدها حكايات عنه، أنه كان مرحًا وخفيف الظل. وأضافت أن إسماعيل ياسين كان يُدلع ابنه ياسين، ولكن في نفس الوقت كان جادًا للغاية وشديد خلال تربيته لأولاده. وتابعت أن جده كان مخلصًا للغاية في عمله، وكان يحب عمله وهذا كان يظهر على الشاشة، مضيفة أن إسماعيل ياسين قدم كثيرًا للفن وكان يحب الفن من أجل الفن.

مضامين الفقرة السادسة: استخدام الذكاء الاصطناعي في الغناء

قال المطرب والملحن عمرو مصطفى، إن بعض الشباب يقدمون الأغاني التراث بطريقة مختلفة ومشروع إحياء التراث شبيه بذلك، لافتًا إلى أنه استخدم الذكاء الاصطناعي في دمج 4 بصمات أصوات في أغنية واحدة. وأضاف أنه أنتج 16 أغنية من خلال الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن الصوت الصناعي ضمن مشروع إحياء التراث سيعود ربحه إلى ورثة الفنان حال موافقتهم على هذا الأمر. وأشار إلى أنه يفتقد حقه الأدبي في عدم ذكر الفنان لاسمه على الأغاني التي قام بتلحينها، مؤكدًا أن معظم الأغاني وأعماله تُستخدم في أغانٍ أخرى من بينها أغاني المهرجانات.

وكشف أن مشروع إحياء أغاني التراث يستهدف العودة لموسيقى الزمن الجميل. وأضاف أنه يستهدف عودة الموسيقى الحية بدلًا من الموسيقى البلاستيك التي نسمعها، مبينًا أنه يستهدف صدور أغانٍ لأصوات جيدة مثل مي فاروق، وريهام عبد الحكيم، ورحاب مطاوع، مبينًا أن هؤلاء ليس لهم منتج لأن المتحكم في الصناعة منعهم من ذلك. وذكر أن البعض استنسخ أعماله في أغاني المهرجانات لكنه لم يستطع أخذ حقوقه عن هذا الأمر.