مضامين الفقرة الأولى: نهائي دوري أبطال إفريقيا

علق الإعلامي أحمد موسى، على أداء معتز إبراهيم حكم مباراة الأهلي والوداد المغربي في ذهاب نهائي دوري أبطال أفريقيا مؤكدًا أنه قدم مستوى سيئًا لا علاقة له بالتحكيم وأفسد اللقاء وحرم الأهلي من فوز تاريخي بإستاد القاهرة. وقال إن الأهلي له ضربة جزاء، وطرد مباشر ضد لاعب الوداد، بعد منعه الكرة بيده، موضحًا أن الحكم ظلم الأهلي، ولم يكن على مستوى المباراة. وأشار إلى أن الأهلي لديه القدرة على التعادل أو الفوز في مباراة العودة أمام الوداد، وخطف البطولة الإفريقية، في 11 يونيو المقبل. وشدد على ضرورة الحذر من الحكم الإثيوبي باملاك تيسيما غير النزيه -بحسب وصفه- خاصة أن صافرته ضد الأهلي خاصة في المباريات الحاسمة، كما أن اختياره للمباراة النهائية حوله كثير من التساؤلات.

مضامين الفقرة الثانية: الزيادة السكانية

علق الإعلامي أحمد موسى، على عدد سكان مصر، لافتًا إلى أن عدد سكان مصر سيكون 108 ملايين بنهاية 30 يونيو 2024. وأضاف أن الزيادة السكانية تلتهم التنمية وتجعل المواطن لا يشعر بأي شيء يحدث في البلد. وأشار إلى أنه خلال ثلاث سنوات سيصل عدد سكان مصر إلى 112 مليون نسمة، مبينًا أن هذه أرقامًا مفزعة.

مضامين الفقرة الثالثة: حياة كريمة

أكد الإعلامي أحمد موسى، أن مبادرة حياة كريمة لم تتوقف، ولن تتوقف، إذ جرى تخصيص 150 مليار جنيه لاستكمال تنفيذ المرحلة الأولى من مبادرة "حياة كريمة" للانتهاء منها 30 يونيو 2024. وأضاف أن المرحلة الثانية لمبادرة "حياة كريمة" تغطي 1685 قرية، مؤكدًا أن "حياة كريمة" مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي ولن تتوقف. وكشف أن المرحلة الثانية ستغطي 52 مركز و1600 قرية، وسيستفيد منها 21 مليون مواطن، بـ 30 مليار جنيه استثمار أولي، مشددًا على أن حياة كريمة موجودة ومستمرة رغم الظروف الاقتصادية التي نمر بها، ويستفيد من الثلاث مراحل لمبادرة "حياة كريمة" 60 مليون مواطن.

مضامين الفقرة الرابعة: برلمان البحر المتوسط

أعلن الإعلامي أحمد موسى مشاركة النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، في برلمان البحر المتوسط الذي سيعقد في العاصمة الإيطالية روما، بصفته الرئيس الشرفي للبرلمان، واستعرض البرنامج استقبال السفير بسام راضي النائب أبو العينين في روما قبيل مشاركته باجتماع مكتب برلمان البحر المتوسط. وقال المذيع: «السفير بسام راضي سفير مصر في إيطاليا استقبل النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب المصري لدى وصوله اليوم الإثنين إلى روما للمشاركة في اجتماع هيئة مكتب برلمان البحر المتوسط الذي يستضيفه غدًا مجلس النواب الإيطالي». وأضاف أنه من المقرر أن يناقش اجتماع هيئة المكتب أجندة عمل لجان البرلمان الثلاثة السياسية والاقتصادية والثقافية للفترة القادمة، بالإضافة إلى الإجراءات الخاصة بتنظيم الجلسة العامة للبرلمان والتي ستعقد بداية العام القادم.

مضامين الفقرة الخامسة: الوضع الاقتصادي

علق الدكتور زياد بهاء الدين، نائب رئيس الوزراء، ووزير التعاون الدولي الأسبق، على قرار وزيرة التخطيط الدكتورة هالة السعيد، بشأن وقف القروض من الخارج إلا بشروط ميسرة، قائلًا إنه لا يوجد مجتمع يحيا على القروض. وشدد على ضرورة وجود قيود صارمة للحد من القروض، وبشروط أكثر حدة، لافتًا إلى أن القروض لا بد أن تكون لبعد تنموي، وأغراض ملحة ومطلوبة. وأضاف أنه لا توجد بلد يعيش بمعزل عما يجري الآن في العالم، كما أن مصر لديها عديد من المزايا الاستثمارية الكبيرة، بالإضافة إلى العديد من المعوقات التي تعرقل عملية الاستثمار. وتابع، أن دول العالم تبحث عن التدريب وتطوير البنية التحية عند الاستثمار، ويجب أن يكون هناك ترويج للاستثمار بطرق أكثر حداثة وجذابة للمستثمرين، موضحًا أن التسويق جزء من عملية الاستثمار، ولكن لا بد من تحسين مناخ الاستثمار في مصر. وشدد على أهمية وجود معايير نعود لها لقياس مستوى التقدم في مجال الاستثمار، ووجود معايير لرفع القدرات الخاصة بالترويج للاستثمار.

وذكر أن وضع الاستثمار على رأس أولويات الدولة أمر جيد، كما أن المجلس الأعلى للاستثمار يضم 12 وزير ومسئول، وبعد تعديله ضم 19 وزير ومسئول، ولكن ينبغي أن يكون عدد المشاركين في المجلس الأعلى للاستثمار من عدد من قطاعات الخاص، وحتى لا يكون مجلس وزراء مصغر.

وذكر أن طرح بعض شركات القوات المسلحة ضمن برنامج الأطروحات مطمئن للمستثمرين، مؤكدًا أنه يصبح مطمئنًا بشكل أكبر عند تنفيذه. وأضاف أن المعيار ببرنامج الطروحات غير مرتبط بالبيع فقط، قائلًا إنه ليس سعيدًا كمواطن مصري بشأن التقارير الدولية التي تتناول البرنامج. وشدد على أهمية إصلاح المناخ التنافسي والشفافية، معقبًا: «البيع من عدمه مسألة رمزية، والقضية الأهم مرتبطة بخلق مناخ تنافسي، يُمكن القطاع الخاص من وضع أمواله وهو مطمئن». وبيَّن أن المستثمر يحتاج إلى المحفزات الاستثمارية من بينها تثبيت سعر الصرف وتوحيده، وعدم التهديد بوجود منافسة من الدولة، وإصلاح المناخ التنافسي مع الشفافية في العرض، لأن زيادة الاستثمار تعبر عنه البورصة ويكون المرآة لها.

ورأى أن سوق المال مرآة الاقتصاد في مصر والعالم، مبينًا أن التعديلات الضريبية تشجع الطرح في البورصة، موضحًا أن البورصة وسوق المال يعبران عن حجم الاقتصاد في السوق، وذكر أن مصر لم تتخذ موقفًا نهائيًا في فرض ضريبة الربح الرأسمالي، مشددًا على ضرورة حسمها. وأعرب عن رفضه لفكرة رفض دفع المواطنين للضرائب؛ لأنهم لا يتعلمون في المدارس الحكومية، ولا يحصلون على خدمات علاجية من الدولة. وشدد على ضرورة ألا يكون دفع الضرائب متوقفًا على أن الأولاد لا يتعلمون بالشكل الحكومي المنضبط، قائلًا: «لو كل واحد قرر ألا يدفع ضرائب لأن أولاده يتعلموا في مدارس خاصة، لن تسير الدولة كما ينبغي». وأكد أن المواطن عليه واجب يتمثل في دفع الضرائب ثم يطالب بحقه في تلقي خدمات تعليم وصحة جيدة.

وشدد على ضرورة المنافسة من خلال استغلال الموارد الذاتية، مؤكدًا أن مصر مواردها محدودة، ويجب عدم العمل على الإعفاءات الضريبة، موضحًا أن الضريبة يتم تحصيلها بعد تحقيق الشركات للأرباح. وأكد أهمية الإبقاء على الضرائب وعدم إعطاء الإعفاءات الضريبة إلا لقطاع معين، لأن الدولة في حاجة ماسة للضرائب، كما أن فكرة رفض الضرائب من قبل المواطنين مرفوض تمامًا.

وأضاف أن نتائج الحوار الوطني ستسهم في حل مشكلات عديدة، ويجب الاستفادة من المناقشات، منوهًا بأنه لن يحقق نتائج ملموسة في جميع الملفات الاقتصادية والاجتماعية. وتابع أنه لا يريد أن يعلق على أسعار الدولار ونحن نعيش في أزمة اقتصادية، ولكن كل الدعم للبنك المركزي في قراراته ورؤيته للخروج من الأزمة الحالية. وشدد على ضرورة أن تكون هناك مصداقية ومصارحة المواطنين بشأن الأزمة الاقتصادية، ويجب أن يكون هناك تظافر للجهود والرؤى الوطنية، من أجل الخروج من هذه الأزمة.

ورأى أن التعامل مع الأزمة الاقتصادية الحالية يتطلب صدقًا شديدًا، والاعتراف بحجمها وخطورتها وحجم الإصلاح الحقيقي المطلوب للخروج منها. وأضاف: «علينا ألا نشعر بغضاضة أو عدم ارتياح لأي انتقاد موجه في هذا الشأن، وخاصة لو يؤدي إلى انطلاق السفينة وطفوها على السطح». وشدد على أن اللحظة الحالية تتطلب تضافر الجهود والرؤى الوطنية، لافتًا إلى أهمية الاحترام المتبادل بين كل من يقف على أرضية وطنية سواء كان في جانب الحكومة أو المعارضة.

مضامين الفقرة السادسة: الحوار الوطني

أشار الدكتور زياد بهاء الدين، وزير التعاون الدولي الأسبق، إلى أن هناك فئة مستبعدة من الحوار الوطني وكل مناقشة في الدولة وهم جماعة الدم، منوهًا بأن الحوار الوطني يحتاج إلى أن يأخذ مساحته من حيث الشعبية والقيمة الحقيقة، رغم انشغال المواطن في الأزمة الاقتصادية. ورأى أن المحور السياسي الأهم بالحوار الوطني، مشيرًا إلى أنه الأساس الذي استندت إليه دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في حفل إفطار الأسرة المصرية عام 2022. وأضاف أن الحوار الوطني دعوة إلى حوار سياسي للخروج من حالة الركود السياسي والمأزق الذي كنا فيه وما زلنا. وأكد عدم ممانعته لإضافة المحاور الاقتصادية والمجتمعية إلى الحوار الوطني، لكنه رأى بأن النتائج الملموسة للحوار تتمثل في تحقيق انفراجة في ملفات الحبس الاحتياطي، وقانون الانتخابات، وقانون البرلمان. وأشار إلى الانفراجة بتلك الملفات تؤدي إلى انفراجة سياسية حقيقية

ونوّه بأن الخروج بنتائج ملموسة لمدة شهر أو شهرين أو ثلاثة بالمحاور الاجتماعية والاقتصادية أمر صعب. وأشاد بتعدد الآراء والأصوات داخل الحوار الوطني، مضيفًا: «النتائج الملموسة يجب أن تأتي من الحوار السياسي، والباقي نعتبره توصيات». وذكر أن الحوار الوطني ظلم بسبب تأخره والأزمة الاقتصادية. وأعرب عن تأييده الاشتراك في الحوار الوطني، وإدلاء أصحاب الآراء بوجهات نظرهم والدفاع عنها والتمسك بها، مؤكدًا أن مساهمة الحوار في انفراجة فيما يتعلق ببعض المسجونين مكسب كبير. وأكمل: «الأحزاب التي قلنا إنها ضعيفة ولا وجود لها، منذ عام تحاول التنسيق وكتابة أوراق مشتركة في مختلف المجالات، وهذه حالة جيدة نبني عليها». وشدد على أن التوقع بالخروج من الحوار بنتائج ملموسة في كل المجالات غير منطقي ولا داع لتصوره، مختتمًا: «المشاركون دعوا إلى تبادل الرأي بشكل فيه قدر من الحرية ويجب أن نستفيد منه، ونتمنى الخروج بنتائج أساسية في المحور السياسي».

ورأى أن نظام القائمة المطلقة في الانتخابات ليس حلًا جيدًا، مطالبًا بالمزج بين القائمة النسبية والفردي كأفضل الحلول، لأن القائمة المطلقة تحرم فكرة التمثيل وتكون لصالح حزب واحد أو اثنين فقط. ولفت إلى أن قانون الانتخابات وقانون البرلمان والعفو عن المحبوسين احتياطيًا هي أفضل ملفات المحور السياسي للخروج بحوار وطني جيد.

مضامين الفقرة السابعة: 30 يونيو

قال الدكتور زياد بهاء الدين، وزير التعاون الدولي الأسبق، إن 25 يناير و30 يونيو ثورتان حقيقتان، وكلاهما نتج عن حراك شعبي لأسباب مختلفة، كما أن ثورة 30 يونيو كانت شعبوية ومهمة للمصريين؛ إذ حمت مصر من أفكار وقضايا فكرية ومتطرفة، وكانت رغبة حقيقية من المصريين في التغيير. ولفت إلى أن 30 يونيو ذكرى مهمة أهم ما فيها حجم التلاحم في الدولة، وحجم الرغبة في التغيير الإيجابي، والاستعداد للتضحية. وأكمل: «فرصة أننا نجد مرة أخرى الاتحاد والتكاتف على الأسس التي خرج فيها المواطنون إلى الشوارع؛ الحرية والعدالة والكرامة والإنسانية والبعد عن الشطط والتطرف والإرهاب والعنف، وهي مبادئ حقيقية لا تزال تمثل غالبية رأي الشعب المصري».

مضامين الفقرة الثامنة: حادث الحدود المصرية الإسرائيلية

كشف اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، تفاصيل حادث إطلاق النار الذي وقع على الحدود المصرية الإسرائيلية، الذي أسفر عن مقتل ثلاثة جنود من القوات الإسرائيلية، واستشهاد المجند محمد صلاح. وذكر أنه منذ الساعة الرابعة صباحًا حتى الساعة الثامنة صباحًا طبقًا للتصريحات الإسرائيلية، فإن المنطقة الجنوبية الإسرائيلية لم تعلم شيئًا عن الحادث، حيث مر على مقتل الجنود الإسرائيليين ما يقارب 4 ساعات ولم تعلم إسرائيل شيئا، وكان أول تحرك في تمام الساعة 12 ظهرًا. ورجح إصابة عميد إسرائيلي نتيجة إطلاق النار من المجند المصري محمد صلاح، لافتًا إلى أن الجندي المصري استطاع قتل ثلاثة أفراد وإصابة شخص، ببندقية آلية وثلاث خزن، بما يقارب 100 رصاصة.

وقال إن الجانب الإسرائيلي يعشق خدمة الأبراج العالية، عكس عملية التأمين المصري على الحدود، التي تكون في هيئة نقاط مستوية بسطح الأرض، وهي «حفر» تم تجهيزها على أعلى مستوى. وتابع أن جنودنا متواجدون على الحدود الشرقية لمصر، ولديهم معداتهم الخاصة من الأسلحة، والأجهزة اللاسلكية، مشيرًا إلى أن هناك نقط سرية مخفية لا يمكن لأي شخص اكتشافها بسهولة. ولفت إلى أن الجندي المصري الشهيد محمد صلاح بالأمن المركزي، كان متواجد في الحفرة الخاصة به، وفي تمام الساعة الرابعة فجرًا، عقب اختفاء القمر وأصبح الجو ظالما كالحا، بدأ المهربون يتسللون من السلك الشائك على الحدود. وتابع أن الإعلام الإسرائيلي أعلن في أول نبأ عن الحادث أن مجموعة من المهربين بحوزتهم نحو 400 ألف دولار عبروا الحدود دون الكشف عن أي معلومات أخرى. وذكر أنه عندما شعر الجندي المصري محمد صلاح بوجود قلق في النطاق القريب منه خرج من الحفرة الخاصة به، حاملا معه سلاحه والذخيرة، دخل وراء المهربين، وعندما رأى الجنديان الإسرائيليان، الجندي المصري، نزلا من البرجين، وبدأ تبادل إطلاق النار بينهم.

وطالب فرج، المواطنين، بضرورة الوثوق في بيانات القوات المسلحة، لافتًا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ توليه وزارة الدفاع شدد على ضرورة إخبار المواطنين بكل الحقائق. وأكد أن ما حدث على الحدود الشرقية مع إسرائيل سبب لإسرائيل حالة من اللاوعي، وأن إسرائيل لا تعلم ماذا تقول فيما حدث لهم من خسائر في الجنود. وذكر أن معبر العوجا من أخطر المعابر بين مصر وإسرائيل؛ لأن كل محاولات التسلل تتم من خلاله، والذي يستخدمه المهربون في عملياتهم، منوهًا بأن الحدود بين البلدين تصل إلى 200 كيلو متر تقريبًا، ويوجد فيها 3 معابر هم رفح – العوجا – إيلات.

وأشار إلى امتداد الحدود المصرية الإسرائيلية 246 كيلو متر، موضحًا أنه يتخللها 3 منافذ حدودية بين الجانب المصري والإسرائيلي؛ أولها معبر رفح الخاص بتسهيل حركة دخول سكان غزة إلى مصر، ثم يقع معبر العوجا على بعد 40 كيلو من رفح لعبور الشاحنات والبضائع، بالإضافة إلى الهيئات الدبلوماسية، وأخيرًا معبر إيلات الخاص بحركة السياحة في سيناء. ووصف معبر العوجا موضع الحادث؛ بسوء السمعة نظرًا لتاريخه على مدار الأربعين عام الماضية، حيث العديد من حوادث تهريب المخدرات والأسلحة والذخيرة، بالإضافة إلى عمليات تهريب الأفارقة النازحين من بلادهم إلى إسرائيل.

وأشار إلى رفع القوات المسلحة المصرية كفاءة المنطقة الحدودية ووحدات الإقامة للأفراد من خلال توفير مخبز ونقطة تعيين وتوفير شاشة تلفزيون في المنطقة ذات الإرسال، معقبًا: «أول طاقة شمسية دخلت مصر كانت لقوات حرس الحدود، مستوى الإقامة والطعام بنقط الحدود فوق الخيال». وتابع: «شاب مصري واحد جعل إسرائيل كلها في كارثة مثل يوم السبت الحزين 9 أكتوبر عندما أعلنوا هزيمة إسرائيل، اليوم ولد مصري أثبت أن جيش الدفاع الإسرائيلي؛ لا يساوي شيئًا».

ووصف ما حدث من قتل المجند المصري لثلاثة من جنود الاحتلال؛ بالفضيحة العسكرية، متسائلًا: «كيف ستقنع إسرائيل المواطنين؛ بمقتل 3 وإصابة جريح برتبة عميد على خط حدود من جندي مصري أنهى جيشه وكان سيخرج بعد شهرين؛ بأنه فقط بـ 100 طلقة فعل كل ذلك»، قائلا إنه لذلك إسرائيل تحاول أن تقنع مواطنيها أنه عمل إرهابي.

ونوه بأن نتنياهو لديه القدرة على التأثير على الرأي العام الإسرائيلي، علاوة على إشعار المواطن الإسرائيلي أن هناك خطرًا يداهم إسرائيل، وينقذه رجال الدين اليمين المتطرف، مشددًا على أن وزير الدفاع الإسرائيلي في موقف سيء جدًا، ما دعاه لطلب التنسيق مع وزارة الدفاع المصرية للتشاور بشأن الأزمة، واليوم هو يوم حزين على كل إسرائيل أشبه بيوم العبور لقناة السويس، متسائلًا: أين المهربين وأين جثثهم إذا تم قتلهم؟

مضامين الفقرة التاسعة: القوات المسلحة

حذر الإعلامي أحمد موسى، المواطنين من الانسياق وراء المعلومات والأخبار التي يبثها الإعلام المعادي وإعلام الجماعة الإرهابية، تجاه مصر والقوات المسلحة. وقال إن بيانات القوات المسلحة على مدار تاريخها موزونة بالذهب، وكل البيانات دقيقة وحقيقة، موضحًا أنه يجب على المواطنين استقاء معلوماتهم من مصادر وطنية. وأضاف أن مصر مستهدفة من خلال ترويج الإعلام المعادي لشائعات غير دقيقة، كما أن هدف الإعلام المعادي بث شائعات في ملفات الحياة المختلفة على مدار الساعة. وذكر أن الدولة المصرية مستهدفة من أعداء الوطن، كما يجب على المنصات الإعلامية في مصر التأني في نشر أي معلومات مغلوطة تم بثها من الإعلام المعادي، ويجب علينا أن نعلي المصداقية قبل الجري وراء السبق.

وأكد أن الإعلام المعادي يعدون أساتذة في الترويج للشائعات، لكنهم لا يملكون أي معلومات دقيقة، وهدفهم هدم الوطن، موضحًا أنه لا يمكن لأي مواطن أن يختلف مع القوات المسلحة، وهي مؤسسة غير قابلة للنقد أو الهجوم. وأكمل أن القوات المسلحة لا تحمي مصر فقط، بل تحمي المنطقة العربية بأكملها، ويجب على المواطنين الدفاع عن القوات المسلحة، لأنها فخر وعزة المصريين، موضحًا أن القوات المسلحة درع وسيف الوطن. وتابع أن القوات المسلحة على أعلى مستوى من الجاهزية، وتحمي الدولة من كوارث حقيقة، ويجب على الشعب المصري دعم القوات المصلحة، قائلًا: «طالما هناك وطن هناك جيش»، مطالبا الشعب بالدعاء لرجال الجيش الذين يحمون الدولة من خطر حقيقي.

مضامين الفقرة العاشرة: أسعار الأجهزة الكهربائية

علق الإعلامي أحمد موسى على أسعار الأجهزة الكهربائية، موضحًا أنها أعلى من درجات الحرارة التي تضرب البلاد الآن، وذلك لأن أغلب الأجهزة يتم استيرادها من الخارج. وقال إن هناك مشكلة في أسعار الأجهزة الكهربائية، وبعض المصانع ليست لديها مستلزمات الإنتاج، بسبب أزمة الدولار. وأضاف أن أسعار الأجهزة الكهربائية فوق طاقة المواطنين، والمواطنون المقبلون على الزواج يعانون من هذه الأسعار، وأصبحوا غير قادرين على شراء الأجهزة الكهربائية.

مضامين الفقرة الحادية عشر: الأرصاد الجوية

كشف الدكتورة منار غانم عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، تفاصيل حالة الطقس خلال الأسبوع الجاري، حيث تسجل درجات الحرارة أعلى قياساتها في فصل الربيع. وأشارت إلى أن الأربعاء المقبل سيبدأ ارتفاع درجات الحرارة مع نشاط للرياح والأتربة، بينما يشهد يوم الخميس منخفضًا جويًا صحراويًا سيؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة. ونوهت بأن درجات الحرارة ستصل إلى ذروتها، لتصل إلى 39 مئوية على القاهرة، علاوة على وجود فرص لسقوط الأمطار الخفيفة التي تكون رعدية أحيانًا، ومصاحبة لزخات الرياح. وتابعت أن طقس يوم الجمعة سيشهد ارتفاعًا في درجات الحرارة، على أن يبدأ يوم السبت في تحسن الأحوال الجوية، ودرجات الحرارة قد تسجل أعلى قياساتها في فصل الربيع. وحذرت من انقلاب حالة الطقس الأربعاء والخميس المقبلين، حيث تنشط الرياح المثيرة للرمال والأتربة التي قد تصل إلى حد العاصفة الترابية على بعض المناطق، وسط ارتفاع كبير في درجات الحرارة على كافة الأنحاء.

مضامين الفقرة الثانية عشر: سوق السمك بالمنيب

أشار الإعلامي أحمد موسى إلى أن سوق السمك الحضاري في المنيب بالجيزة، شهد عملية تطور كبير خلال الفترة الماضية. وذكر أن عمليات تطوير سوق السمك الحضاري كانت بتمويل أوروبي ألماني وتم افتتاحه يوم 21 مايو الماضي. وأضاف أن سوق السمك بالمنيب أصبح نموذجًا محترمًا، بعدما كان سوقًا عشوائيًا لا توجد به أي خدمات أو نظافة، لكنه تحول تمامًا. وأشار إلى أن بعض التجار بسوق السمك تحدثوا عن أزمة ارتفاع أسعار الإيجارات، قبل أن يتم تخفيض الأسعار بالفعل بقيمة ألف جنيه، في ظل تراجع البيع للسمك مع اقتراب عيد الأضحى المبارك.