كلمة أخيرة يحذر من هجرة اللاجئين بمصر لأوروبا نتيجة قلة الدعم المالي للدولة ويناقش الضغوط على قناة السويس لتقليل تكلفة عبور سفن الشحن ومحاولات وقف الحرب في غزة
التاريخ : الثلاثاء 09 يناير 2024 . القسم : إقليمي ودولي
مضامين الفقرة الأولى: القمة المصرية الفلسطينية
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن القمة الفلسطينية المصرية، تتزامن مع زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى المنطقة، موضحة أن القضية الفلسطينية هي قضية الأمن القومي المصري، ولا تتركها أبدًا. وأشارت إلى أن المباحثات بين الرئيس عبد الفتاح السيسي مع نظيره الفلسطيني محمود عباس تناولت مستجدات العملية العسكرية والأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وبحث النفاذ الفوري للمساعدات وهو دور مهم تلعبه مصر. وذكرت أنه في هذه الأثناء، مصر لديها ورقة مكونة من ثلاث مراحل تشمل وقف إطلاق النار، ورأب الصدع الفلسطيني، وتبادل الأسرى، لافتة إلى أن عدد الشهداء في غزة تجاوز 23 ألف شهيد.
وأضافت أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن قال من السعودية، إن أمريكا لا تريد توسيع رقعة الحرب، لكنه لم يقل حتى الآن إن بلاده تريد وقف إطلاق النار. وأشارت إلى أن بلينكن لم يطلب وقف إطلاق النار في غزة إلا بعد ما إسرائيل تحقق أهدافها، قائلة: «لا أعلم على كم جثة شهيد سيحققونها؟». وذكرت أن اليوم إسرائيل اغتالت أحد قيادات حزب الله، وسام طويل، وهو مسؤول وحدة النخبة في حزب الله، مبينة أن إسرائيل تستهدف توسيع رقعة الحرب؛ ربما للتغطية على فشلها في غزة.
وعلَّق المحلل السياسي وعضو مجلس الشيوخ الدكتور عبد المنعم سعيد، على مباحثات الرئيس الفلسطيني في القاهرة، وجولة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في المنطقة، قائلًا إن هناك الكثير من الضغوط على الرئيس الأمريكي جو بايدن داخل الولايات المتحدة الأمريكية، بسبب الحرب على غزة، مبينًا أن بلينكن يحاول بالفعل الضغط على إسرائيل. ورأى أن اغتيال أحد قيادات حزب الله قد يؤدي إلى عمليات انتقامية، لا سيما أن هناك عمليات تصعيد في المنطقة في الجبهة السورية وإيران ولبنان من خلال حزب الله وعبر البحر الأحمر، وهناك حالة من تبادل عملية التصعيد. وقال: «نحن في مرحلة حرجة من هذه الأزمة بين محاولات التهدئة وبين إشعال الموقف وإسرائيل ترغب في تصعيد الموقف كما لو كانت في حالة مناطحة مع إيران».
وتساءل: «هل تستطيع أن تفعل واشنطن أكثر من ذلك؟ بالفعل تستطيع توجيه رسالة أقوى للإسرائيليين أقوى من الوضع الحالي رغم أن لغة الإدارة الامريكية مختلفة في بداية الحرب عن الآن؛ وبالتزامن مع ذلك رئيس الوزراء الاسرائيلي لا يحب الحديث عن عملية سلام وإقامة دولة فلسطينية، في ظل وجود أصوات في الداخل الإسرائيلي ترى أنه لا حل للأزمة في غزة إلا بالاستيطان داخل القطاع».
وتعليقًا على تصريحات وزير الخارجية الأمريكي على هامش زيارته للسعودية، قال: «واشنطن تتحدث بمبدأ صفقة الكلام، والأمريكان لا يتحدثون عن وقف إطلاق النار، بل لا تمانع من استهداف قيادات حماس، وهي تحاول الحديث عن تجنب قصف المدنيين ودخول المساعدات، ولكنها توافق على استهداف قيادات حماس».
مضامين الفقرة الثانية: اللاجئون في مصر
أعربت الإعلامية لميس الحديدي عن رفضها الحملة التي تُشن حاليًا عبر منصات التواصل الاجتماعي على المقيمين على أرض مصر بالأخص السوريين، قائلة: «لن أسميهم لاجئين لأنه تعبير سياسي له علاقة باللجوء السياسي وعدد من يصنف لاجئ ممن تقدم بطلب لجوء سياسي لا يتجاوز 460 ألف لاجئ، لكن لدينا 9 مليون مقيم هم ضيوف ولا يمكن وصفهم بكلمة لاجئ». وتابعت بأن الحملة على منصات التواصل الاجتماعي هي دعوات غير مقبولة لا تتسق مع أخلاق المصريين، ولا مع دينهم، ولا تاريخ مصر الذي امتزجت فيه الثقافات والحضارات من عاش من الفنانين والمثقفين والاقتصاديين امتزجوا مع المصريين ومنهم من أسس صحف أو شارك في الفن وغيره.
وقالت: «أنا شخصيًا ضد الحملة على منصات التواصل الاجتماعي سواء السوريين أو غيرهم وهي حملة غير مقبولة، والمفروض ننادي فقط بتطبيق القانون على غير المقيمين، وغير الشرعي يقنن أوضاعه، والمهم هنا أن تكون هناك قواعد وقوانين تحدد المقيم الشرعي وغير الشرعي، وهنا نقطة الاتفاق لكن الحملة مرفوضة ومن المفترض أن تكون هناك قوانين مثل أي بلد لديها فيزا عمل، أو فيزا سياحة، ونفرق بين المقيم الشرعي وغير الشرعي».
وقالت إن هناك عدد من الطرق للإقامة المشروعة في مصر. وذكرت أن القانون المصري يسمح لك بالإقامة من خلال الاستثمار، أو الزواج من مصري أو مصرية، أو بغرض العمل، وسبل مختلفة للإقامات المشروعة. وأكدت أنه لا تستطيع أن تلقي اللوم على المقيم الشرعي؛ لكن المشكلة في المقيم غير الشرعي. وأشارت إلى أن وزارة الداخلية أهابت بالمقيمين غير الشرعيين بتقنين أوضاعهم.
وعلق المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، على الحملة التي شنها البعض على منصات التواصل الاجتماعي ضد المقيمين في مصر، قائلا: «تابعنا الحملة لكن بطبيعة الحال والحملة على منصات التواصل الاجتماعي مرفوضة تمامًا، وأعني هنا كافة الجنسيات، وليس السوريين فقط». وأضاف أن مصر لا يمكن أن تقاطع شخص من دولة شقيقة، مشددًا على أن القاهرة تحتضن الجميع، وهي حملات لا تمثل جموع الشعب المصري، الذي تشيد كافة المؤسسات الدولية بكرمه، مؤكدًا أن هذه حملات لا نعيرها أي اهتمام والجميع يعلم حجم الكرم الذي يتمتع به الشعب المصري.
وكشف تفاصيل اجتماع مجلس الوزراء الذي وجه فيه رئيس الوزراء بحصر وتقنين أوضاع الجنسيات الأجنبية في مصر والإسهامات التي يجري تقديمها لهم في مختلف الخدمات، قائلًا إن الهدف الأساسي للاجتماع هو حرص الدولة على متابعة وإجراء حصر دقيق لما تقدمه الدولة من إسهامات وما تتحمله من تكلفه للضيوف الكرام على أرضها.
وشدد على أنه لا يمكن أن تستخدم لفظة "لاجئ" في نعت المقيمين على أرضها ولكن تقول مقيمين أو ضيوف كرام، مبنيًا أن الدولة تحرص على تقديم كافة الخدمات لهم على قدم المساواة مع المصريين. وذكر متحدث الوزراء، أنه سيجري حصر تلك الأعداد من خلال وزارة الداخلية بهدف تقنين الأوضاع وإصدار بطاقات هوية ممغنطة للضيوف، يمكن استخدامها مع كل الجهات في الدولة، متوقعًا أن يكون حصر الأعداد بشكل مبدئي خلال أسبوعين مقبلين.
وأضاف أن التقديرات الدولية تشير إلى وجود 9 ملايين ضيف من 133 دولة يعيشون على أرض الوطن، بنسبة 50.4% ذكور، و49.6% إناث، وبمتوسط عمري يصل إلى 35 سنة، يمثلون 8.7% من حجم سكان مصر. ولفت إلى أن 56% منهم يقيمون في 5 محافظات: القاهرة، والجيزة، والإسكندرية، والدقهلية، ودمياط، كما أن هناك 60% من المهاجرين يعيشون في مصر منذ نحو 10 سنوات، و6% يعيشون باندماج داخل المجتمع المصري منذ نحو 15 عامًا أو أكثر لكن هناك أيضا ربما البعض دخل بشكل غير نظامي أو في إطار تسهيلات كانت ممنوحة لبعض الجنسيات والأشقاء في توقيت معين، بالإضافة إلى أن هناك 37% منهم يعملون في وظائف ثابتة وشركات مستقرة.
ولفت إلى أن هناك حاجة لرصد هذه الأعداد غير المسجلة على بيانات المقيدين من غير المصرين وخلال الفترة المقبلة تنتهي وزارة الداخلية من هذا الأمر، مشددًا على أن الحصر ليس الهدف منه زيادة أعباء على غير المصريين.
وشدد على أنه ليس هناك نية لزيادة أي أعباء على المقيمين غير المصريين، منوهًا بأن وزارة الداخلية كانت قد أصدرت بيانًا حول تحصيل رسوم تقدر بألف دولار لتقنين أوضاع المقيمين، مبينًا أن مصر تقوم بدورها في رعاية الأخوة والأشقاء من الدول الأخرى، قائلًا: «يجب على المجتمع الدولي أن يساعد مصر»، منوهًا بأنه لم يتمكنوا اليوم من الاطلاع على بيانات دقيقة لغير المصريين المقيمين داخل الدولة، وقال إن الدولة تعمل على إجراء حصر حقيقي للمقيمين من غير المصريين، منوهًا بأن المشكلة ليست هنا في تقديم خدمات التعليم والصحة فقط، ولكن هناك مشكلة لم تكن محسوبة في السابق مثل الإسكان.
ولفت إلى أن الجهات المانحة لا تقم بدورها الكافي لدعم مصر من أجل اللاجئين، حتى يكون هناك مسؤولية أممية، والتزام تجاه هؤلاء اللاجئين، لا سيما أنه ينبغي أن تدرك الأطراف الأخرى أن الأعباء التي تتحملها مصر بصدر رحب تجاه اللاجئين في مصر، هي ليست مصلحة مصرية فقط، وإنما مصلحة عالمية، وللأطراف الأخرى الدولية التي من الممكن أن تعاني من موجات من الهجرة غير الشرعية.
مضامين الفقرة الثالثة: قناة السويس
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن شركة ميرسك الدنماركية العملاقة للشحن أعلنت أن سفنها التي كان من المقرر أن تعبر البحر الأحمر، وقناة السويس، ستحوّل مسارها نحو رأس الرجاء الصالح في إفريقيا، في ظل الهجمات التي يشنها الحوثيون في اليمن.
وأكد الدكتور منتصر السكري الخبير الدولي في مجال النقل البحري، أن بعض الشركات تضغط على قناة السويس من أجل تخفيض تكلفة العبور بالرغم من الامتيازات، التي تقدمها لهم قناة السويس، والتي لم تقدمها خطوط ملاحية أخرى. وأوضح أن شركات مثل ميرسك، غيرها، هي شركات تجارية تحافظ على سفنها فقط وإذا زادت شدة التوتر في المنطقة، بالتالي تقلق هذه الشركات على سفنها، وتلجا هذه الشركات إلى العمل في اتفاقية مع شركات التأمين العالية، بالإضافة إلى أنها تقيم اتفاقيات تحت الطاولة مع الحوثيين من أجل تفادي ضرب هذه السفن.
وذكر أن تلك الشركات التي قررت تحويل سفنها لطريق رأس الرجاء الصالح، هي شركات ترغب في تزويد أرباحها، وبالتالي تحدث بلبلة عالمية من خلال التردد في العبور عن طريق قناة السويس، من أجل أن تقوم قناة السويس بتخفيض رسومها لهم، وهو نوع من الاستهلاك المحلي تلجأ إليه هذه الشركات، من أجل الحصول على تخفيضات في رسوم الرحلات البحرية.
وأكد أن السفن التي حولت وجهتها ستدفع التكلفة عشرات الأضعاف عن رسوم التأمين التي كانت تدفعها في حال العبور من قناة السويس، مشيرًا إلى أنه بالرغم من إعلان امريكا عن تحالف لصد جماعة الحوثيين في البحر الأحمر؛ إلا أن هذا التحالف -على ما يبدو- فشل في تحقيق هدفه، بالرغم من إعلان تدمير مسيرة حوثية؛ إلا أنه رُصد أكثر من 27 هجوم ضد سفن الشحن، منذ 18 نوفمبر الماضي، وهو الأمر الذي يقلق سفن الشحن؛ ولكن رغم ذلك فإن السفن لن تستطيع تحويل وجهتها.
وأكد أن دخل قناة السويس لم ينخفض إذ إن معدل العبور من 72 إلى 76 سفينة، وهو معدل العبور في المتوسط، مشيرًا إلى أنه بالرغم من منح قناة السويس عدد من الامتيازات لتلك السفن، وهي امتيازات كبيرة، إلا أنهم يطمعون في مزيد من التخفيضات؛ مبينًا صعوبة تحويل السفن إلى طريق رأس الرجاء الصالح بسبب ارتفاع التكلفة في حين أن بعض الدول الأوروبية تعاني من قطع الإمدادات؛ مما أدى إلى تضاعف أسعار السلع وخصوصًا في لندن.
مضامين الفقرة الرابعة: الأرصاد الجوية
قالت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، إنه يوجد استقرار في حالة الطقس اليوم وحتى غدًا الثلاثاء، وتعتبر درجات الحرارة خلال فترة النهار أعلى من المعدلات الطبيعية في مثل هذا الوقت من العام بحوالي درجتين إلى 3 درجات. وأضافت أن ارتفاع درجات الحرارة سببه وجود مرتفع جوي في طبقات الجو العليا مع وجود كتل هوائية صحراوية تعمل على ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة فترة سطوع أشعة الشمس. وأكدت أنه بداية من يوم الأربعاء ستتغير الكتل الهوائية الشمالية وتكون باردة قادمة من البحر المتوسط وتعمل على تراجع درجات الحرارة بشكل كبير. وتابعت: «تنخفض الحرارة بشكل كبير لتسجل على القاهرة بين 18 و19 درجة، وهذا هو المعدل الطبيعي في فصل الشتاء، بجانب وجود نشاط للرياح يعمل على الإحساس بمزيد من البرودة». وأكدت أنه يوجد فرص أمطار على المناطق الشمالية بداية من يوم الأربعاء وتمتد إلى مناطق من الوجه البحري وتصل خفيفة إلى بعض المناطق من القاهرة.
مضامين الفقرة الخامسة: مدينة الإنتاج الإعلامي
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن مدينة الإنتاج الإعلامي قدمت تسهيلات جديدة لتصوير الأفلام الأجنبية. وأضافت أن مدينة الإنتاج الإعلامي أقدمت على خطوة ننادي بتطبيقها منذ 20 سنة، وهي تسهيل تصوير الأعمال الفنية الأجنبية في مصر. ولفتت إلى أن كل الدول العربية متقدمة جدًا في أماكن تصوير الأفلام الأجنبية، قائلة: «الهرم وأبو الهول أصبحوا يجري عملهم في دول وأماكن تانية».
وقال هاني أبو الحسن، مستشار رئيس مدينة الإنتاج الإعلامي: «اشتركنا في أكبر معرضين في العالم للترويج لتصوير الأفلام الأجنبية في مصر». وأضاف أن المدينة ستقدم خدمة VIP للضيوف الذين سيصورون أفلامًا أجنبية في مصر. وأشار إلى أن أقصى وقت للاستجابة لطلبات تصوير الأفلام الأجنبية هي شهر، مؤكدًا أنه لا توجد أي أماكن عليه محظورات في التصوير. ولفت إلى أن أسعار تصوير الأفلام الأجنبية في مصر أرخص من أي مكان آخر.
مضامين الفقرة السادسة: تقنين أوضاع الكنائس
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن الحكومة عقدت اجتماعًا مع لجنة تقنين الكنائس، مبينة أن اللجنة استعرضت نتائج أعمال المراجعة، فيما يخص أوضاع الكنائس والمباني الخدمية التي طلبت تقنين أوضاعها، منذ آخر اجتماع لها، حيث وافقت اللجنة ـ خلال اجتماعها اليوم ـ على تقنين أوضاع 187 كنيسة ومبنى تابعًا لها. وعلقت المذيعة قائلة: «الحقيقة إن خبر تقنين الكنائس أصبح خبرًا اعتياديًا، وأنا سعيدة بذلك، وهذا ومعناه أن الأمور تسير في وضعها الطبيعي». وأضافت أن الرئيس عبد الفتاح السيسي كلما افتتح مدينة يُوجه ببناء كنيسة، وهذا مهم لأنه سيقضي على البناء بشكل غير قانوني وعشوائي.
وقال كمال زاخر الباحث في الشأن الكنسي، إننا عانينا في عهود سابقة من بناء الكنائس، ولذلك كانت الكنائس أحيانًا تُبنى بالمخالفة للقانون، مضيفة أن تقنين الكنائس أزاح صداعًا مزمنًا في دماغ مصر بحالها، مبينًا أنه جرى تعديل قانون بناء الكنائس بعد إصداره للتخفيف في مسألة التقنين، وأشار إلى أن إجمالي عدد الكنائس ومباني الخدمات 5400 كنيسة، وجرى تقنين أوضاع 3200 كنيسة، منذ بدء عمل اللجنة وحتى الآن 3160 كنيسة ومبنى تابعًا، متمنيًا ألا يأخذ تقنين باقي الكنائس وقتًا طويلًا، مؤكدًا أن هناك اهتمام بتيسير إجراءات بناء الكنائس الجديدة.
مضامين الفقرة السابعة: المنتخب المصري
استضافت الإعلامية لميس الحديدي، الناقد الرياضي حسن المستكاوي، والمحلل الرياضي آسر حسين، للحديث عن فرص المنتخب المصري لكرة القدم في الفوز ببطولة أمم إفريقيا 2023، وما هي أبرز الفرق الشرسة في البطولة لهذا العام، ومستويات كل فريق، وما هي أكثر المنتخبات المرشحة للفوز ببطولة كأس الأمم الإفريقية، مثل المغرب، وكوت ديفوار، مصر، والسنغال، وتوقع الضيوف أن يكون منتخب المغرب هو الأكثر حظًا للفوز بالبطولة.
أبرز تصريحات لميس الحديدي:
إسرائيل استهدفت أحد قيادات حزب الله لتوسيع رقعة الحرب؛ من أجل التغطية على فشلها في غزة.