الحكاية ينتقد تصديق الرأي العام لتصريحات بايدن حول إغلاق السيسي معبر رفح ويناقش احتمالية هجوم نتنياهو على رفح ويدعو الدولة إلى عدم شن حملات أمنية على عربات الطعام في الشوارع
التاريخ : السبت 10 فبراير 2024 . القسم : سياسية
مضامين الفقرة الأولى: تصريحات بايدن
قال الإعلامي عمرو أديب، إن تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن حول إقناع الرئيس السيسي بفتح معبر رفح بسبب رفضه لفتح المعبر أثارت استياءً واسعًا في الشارع المصري وتسبب في غضب الإدارة المصرية، وهاجم المذيع الرئيس الأمريكي، مؤكدًا أن مصر لها دورًا واضحًا مع العدوان على قطاع غزة. وقال إن مصر تعمل منذ أول يوم من العدوان الإسرائيلي على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وللشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى الجهود المصرية في إنهاء الحرب على غزة. وأضاف: «بايدن غير مركز، لن أتكلم على المرض، والرجل مريض، وعنده نسيان ومشكلات في الذاكرة». وقال المذيع إن تصديق البعض لادعاءات بايدن بشأن معبر رفح شيء غريب، قائلًا: «تصدقوا هذا الرجل! وهو بهذا التركيز! شيء غريب، وحاجة تحزن». وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن له عديد من الهفوات التي تحدث عنها الإعلام الأمريكي، ومنها مقابلته للرئيس الفرنسي فرنسوا ميتران، رغم أنه توفى منذ 28 عامًا.
وذكر أن مسألة التركيز لدى الرئيس بايدن باتت شبه منعدمة، معتبرًا أنه يخلط بين أسماء ومناصب القادة، مثالًا على ذلك بالخطأ الذي وقع فيه الرئيس الأمريكي عندما أشار إلى الرئيس السيسي باسم رئيس المكسيك، مضيفًا: "بايدن كان يريد أن يفرد عضلاته العقلية بس جاله رباط صليبي». وأضاف أن بايدن أصبح مادة للسخرية على المستوى العالمي، مشيرًا إلى أنه يتم التقليل من إنجازات مصر وجهودها في إرسال المساعدات إلى غزة.
وعبر عن دهشته قائلًا: "إنه من المدهش أن يصدق الناس بايدن رغم مشكلات التركيز الواضحة لديه"، وانتقد الأخطاء المتكررة في خطابات بايدن، مبينًا أن "بايدن" أصبح أضحوكة العالم ومثار للسخرية بسبب زلاته وهفواته.
وأشار إلى أن مصر لها دور تاريخي في فتح معبر رفح. وأضاف أن هناك هجومًا من الصحفيين على الرئيس الأمريكي جو بايدن؛ بسبب نسيانه وعدم تركيزه. وأكد أن مصر تعمل منذ أول يوم من العدوان الإسرائيلي، على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وللشعب الفلسطيني. وتابع أن مصر لها دور ورسالة وموقف واضح من الحرب في قطاع غزة. وأضاف أن بايدن أصبح نكتة العالم، لافتًا إلى أن هناك أطراف تبخس حق مصر، معلقًا: «مصر جمعت الغالي والرخيص وأرسلته إلى غزة وكنا ندعي أنها تدخل، متسائلًا: «من التي يأت إليها قادة حماس وهم آمنون مطمئنون؟!».
قال السفير أحمد فهمي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن مصر حريصة على توضيح الموقف والحقيقة سريعًا فيما يخص معبر رفح وإدخال المساعدات لقطاع غزة. وأضاف أنّه يجب التفريق بين عدم وجود رغبة في إدخال المساعدات واستحالة تسيير عمل المعبر جراء الأوضاع. وأوضح أن معبر رفح مفتوح دون تقييد أو شروط، مشددًا على أن الأمر مرتبط بالجانب الآخر جراء القصف للجانب الفلسطيني من المعبر. ولفت إلى دخول مئات الشاحنات قطاع غزة من معبر رفح بشكل يومي، وهو ما تطلب جهدًا كبيرًا طوال الفترة الماضية.
وتابع: «في بداية الأزمة كان هناك مشكلة وهي قصف الجانب الآخر من معبر رفح وقامت مصر بإصلاح المعبر وإجراء تعديلات فنية عليه بما يسمح لإدخال المساعدات لأنه مخصص لعبور الأفراد؛ وكان هناك تركيز في البداية على إخراج الرعايا الأجانب من القطاع وكان موقف مصر هو أنه يجب أن يكون هناك تركيز مماثل أو أكثر على إدخال المساعدات إلى أهالي القطاع». وشدد على أن ما يهم مصر أن يتم إدخال المساعدات بالقدر الكافي وبالسرعة الكافية لما يكفي بإغاثة 2.3 مليون فلسطيني يعيشون في قطاع غزة.
وأضاف أن هناك تعاونًا دائمًا ومستمرًا مع الولايات المتحدة بشأن تسهيل آلية إدخال المساعدات إلى قطاع غزة. وذكر أنّ معبر رفح مفتوح على مصراعيه من قِبل مصر منذ اليوم الأول، وذلك على مدار الساعة. وأشار إلى حشد مصر، المساعدات الإنسانية من كل الدول، وتقدم من خلال الشعب المصري 80% من هذه المساعدات. ولفت إلى بذل مصر جهود كبيرة للتعامل مع إدخال المساعدات لقطاع مع إجلاء الرعايا رغم الصعوبات الكبيرة التي كانت قائمة في هذا الإطار.
وأكد أن مصر تريد فتح معبر رفح وإدخال المساعدات منذ أول لحظة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وأضاف أن هناك تعاونا بين مصر وأمريكا؛ من أجل إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، متابعًا أن هناك جهدًا كبيرًا قدمته مصر في هذا الملف. ونوه بأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة لن يحدث، مشيرًا إلى أنه تم إصدار بيان رئاسي؛ للرد على مزاعم الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن معبر رفح. وأكد أن مصر قامت بجهد كبير للتعامل مع المساعدات بنفس أهمية التعامل مع إخراج الرعايا الأجانب، لافتًا إلى أن مصر تدعم بقاء الفلسطينيين وعدم تهجيرهم، وأن يستطع الفلسطينيون أن يصمدوا على أرضهم.
وحول كيفية تعامل مصر مع التهديد الاسرائيلي باجتياح رفح، قال إن مصر لديها محددات لموقفها، إذ تعمل على وقف إطلاق النار، وحماية المدنيين ثم الاتجاه لتفعيل مسار سياسي يعيد الحق للفلسطينيين.
مضامين الفقرة الثانية: الهجوم على رفح
قال الإعلامي عمرو أديب إن هناك حديث عن عمليات في رفح الفلسطينية قريبًا، مبينًا أن تصريحات كثيرة تفيد اجتياح رفح، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو شخصيًا يردد هذا الكلام.
وأكد العميد سمير راغب، الخبير العسكري، رئيس المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الاستراتيجية، أن التهديدات الإسرائيلية بشأن اجتياح رفح الفلسطينية ربما يكون ضغط على حماس من أجل التفاوض على الشروط الإسرائيلية. وقال: "اجتياح رفح يعني دخول القوات البرية الإسرائيلية إلى اخر نقطة في المدينة مثلما حدث في محافظات الوسط ومدينة خان يونس»، مبينًا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو طالب الجيش بترتيب خطة مزدوجة من إجلاء المدنيين الفلسطينيين، والهجوم على رفع لتفكيك كتائب حماس.
وأضاف أن الخطة الإسرائيلية متناقضة، لأن هناك اعتراض إسرائيلي على إجلاء المدنيين إلى الشمال في حال إبرام هدنة، قائلًا: «كيف يتم إجلاء المدنيين في ظل هذه العمليات؟»، معتقدًا أن التهديد برفح جزء من الضغط من أجل التفاوض، في ظل وجود خليل الحية القيادي بحركة حماس في القاهرة.
وتابع بأن هناك نقاط عالقة بخصوص الهدنة منها انتهاء الهدنة بوقف إطلاق النار، مبينًا أن الجانب الإسرائيلي يريد عودة القتال مرة أخرى، ويرغب في بقاء قوات الاحتلال في قطاع غزة، منوهًا بأن المشكلة الكبرى أن التجمع الأكبر من النازحين هو على الجانب الشرقي من ممر فيلادلفيا.
وذكر أنه حاليًا يجري إقامة أحزمة نارية إسرائيلية شرق رفح، وأي قصف في رفح سوف يقتل كثيرًا من المدنيين، لا سيما أنه لا يوجد متر فارغ لوضع خيمة في هذه المنطقة، قائلًا: «لا يوجد منطقة لنزوح الفلسطينيين حال ضرب رفح إلا الجنوب، لأن الفكرة ليست النزوح، ولكن حين يظهر للعالم مأساة على السور الفاصل مع مصر»، مؤكدًا أنه هناك عمل للضغط على مصر من ناحية الجانب الإنساني بشأن النازحين إلى رفح.
وأردف بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال إنه "على جثته" لن يدخل الوقود والمساعدات في أكثر من مناسبة، ولكن مصر نجحت في الضغط وإدخال آلاف الأطنان من المساعدات، داعيًا إلى عدم اختزال مصر في المعابر والنزوح، مشددًا على أن مصر حريصة على حياة الفلسطينيين. وذكر أن المنطقة "د" في اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية تشمل 11 كيلو متر داخل الأراضي الفلسطينية، وبالتالي لا يستطيع الاحتلال تحريك أي قوات في هذه المنطقة إلا بموافقة مصر وإلا سيكون الأمر خرقًا لاتفاقية السلام، وأكد أن إسرائيل تحاول ضغط الرأي العام، وتنفيذ تهديدها سيعد نوعًا من الحماقة، وستخسر دول عربية ومنهم السعودية ومصر، وستفتح إسرائيل على نفسها نار جهنم، مؤكدًا أن مصر حريصة على حياة كل فلسطيني في الأراضي المحتلة، معلقًا: «عمر ما مصر باعت فلسطين، ولدينا علاقة خاصة مع قطاع غزة».
مضامين الفقرة الثالثة: التطبيع الإسرائيلي مع السعودية
أشاد الإعلامي عمرو أديب، بالبيان الصادر عن المملكة العربية السعودية، والذي تحدّث عن مصير التطبيع مع إسرائيل. وقال إنّ الموقف السعودي واضح وناصع، مفاده أنه لا تطبيع إلا بتحقيق حقوق الفلسطينيين وخروج القوات الإسرائيلية من قطاع غزة والعودة لحدود 1967. وأضاف أن التطبيع مع السعودية مهم جدًا للإسرائيليين والأمريكيين، مشيرًا إلى أن بعض التحليلات تحدّثت عن أن حرب غزة اندلعت حتى لا يتم التطبيع. وشدد على أنّ موقف السعودية هو الأرض مقابل السلام وليس السلام مقابل السلام، متابعًا: «موقف السعودية واضح من القضية، تسلم الفلسطينيين أرضهم وحقوقهم وتوقف الحرب والدمار وفي الحالة ممكن يبقى فيه علاقات». واستكمل: «موقف محترم وواضح، والبيان غير مبهم ولا يحتوي على احتمالات».
وأثنى على دور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في القضية الفلسطينية، لافتًا إلى أن السعودية تعمل في صمت وهدوء من أجل فلسطين. وقال إن موقف السعودية واضح من القضية الفلسطينية ولا أحد يفرض عليها شروط، مبينًا أن السعودية دولة عربية مسلمة قوية في المنطقة بيانها كان تاريخي. وتابع: «السعودية قالت للجميع لن تقربوا من أحلامكم إلا لما الفلسطينيين يأخذوا حقهم، السعودية لم تطلب مقابل لها بل تطلب مقابل لفلسطين».
مضامين الفقرة الرابعة: مشروعات الشباب
ناشد الإعلامي عمرو أديب أجهزة الدولة بتخفيف القيود على مشروعات الشباب وأصحاب الأعمال الصغيرة في الشارع. وأكد أديب أهمية مساعدة الشباب ودعمهم في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، كما طالب أجهزة الدولة بالتخفيف عن الناس وعدم التدخل في عمل أصحاب الأعمال الصغيرة، مشيرًا إلى أن "الظروف صعبة" كما أن "الشباب يُعاني من أجل إعالة أنفسهم"، وشدد على ضرورة ترك المحليات لهذه المشروعات وعدم شن حملات عليهم، وإعطاء تراخيص للشباب.
وأكد أهمية احترام كل عامل من الشباب، قائلًا: «اتركوا الناس تعيش»، محذرًا من أن جودة المنتجات في المحلات الكبرى أصبحت سيئة، وذلك يُهدد مستقبل الشباب، مطالبًا بمساعدة الكادحين من الشباب إلى أن تزول الغمة، قائلًا: «لازم شعارنا يكون محدش هيقع ورانا»، مطالبًا بـ "عدم الافتراء على الشباب" و"عدم مصادرة عربياتهم"، مناشدًا أجهزة الدولة بضرورة دعم مشروعات الشباب وأصحاب الأعمال الصغيرة من أجل بناء مستقبل أفضل، قائلًا: «رحمة الدولة فوق القانون».
مضامين الفقرة الخامسة: نصب البلوجر سلمى الغزولي
علق الإعلامي عمرو أديب، على واقعة استيلاء سلمى الغزولي، على قرابة مليار جنيه والنصب على تجار الملابس. وقال إن هذا الأمر يحتاج توضيحًا من البنك المركزي المصري. وأضاف: «الرقم لو اتحول فعلا على حسابات 4 أو 5 أشخاص، ولم يره أحد يعني أن هناك مشكلة كبيرة، في هذه الأيام، أنا لن أقول إنهم مليار جنيه، ولا 200 مليون، 100 مليون جنيه في 40 يوم، نريد بيان واضح من البنك المركزي».
وتابع: «أنا عارف إن البنك المركزي لا ييحب أن يُصدر بيانات في مثل هذه الوقائع، لكن محتاجين ولو مصدر مسؤول يوضح الموضوع والحكاية، الداخلية أدوا دورهم وقبضوا على الناس».
وقالت ياسمين أحمد إحدى ضحايا البلوجر سلمى الغزولي إن المتهمة لديها صفحة كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي وأبرزها فيس بوك وإنستجرام، مؤكدة أن البلوجر جمعت مبلغ كبير من ضحاياها. وأشارت ياسمين إلى أن البلوجر استغلت أسماء وصفحات كبيرة كانت تستغلها في عملية النصب والاحتيال على ضحاياها ومن بينهم خلود بسطاوي التي أقنعتها بالعمل معها وجمعتا مبالغ كبيرة من الضحايا.
وأضافت أنها تأخذ الأموال مقابل حجز ما يسمى بكوبونات الخصم المستخدمة في عملية شراء المنتجات، مشيرة إلى أنها كانت تعطيهم تلك الكوبونات بفارق السعر وعندما جاء موعد التسليم المحدد 24 يناير الماضي أخبرتهم بالانتظار لمدة أسبوع بسبب حدوث مشكلة، وطمأنتهم بوجود الفلوس بحوزتها وصديقتها خلود في الحسابات الخاصة بهما.
وأشارت إلى أن المدة التي أخذتها في جمع الأموال 40 يومًا، حيث أنها دفعت لها 35 ألف جنيه ولم تتحصل على كوبونات أو أموال، مؤكدة أن عدد الضحايا أكثر من 2000 شخص وهناك الكثير من الأشخاص منصوب عليهم ولم يحررو محاضر ضدهما، بعد أن زعمت أن المكسب يصل إلى 3000 جنيه.
وأوضحت أن التحويلات كانت تدخل عبر حساباتها وصديقتها ووالدتها وشقيقها، وأضافت: «حررنا محاضر من أجل الحصول على أموالنا وهناك ضحية زوجها طلقها بسبب 16 ألف جنيه، وعقب الاستلام بيوم أخبرتها بأن الاستلام سيكون في يوم 2 فبراير وعندما تحدثت مع خلود صديقتها أخبرتها بأن من يستطيع الأثبات يفعل ما بوسعه».
مضامين الفقرة السادسة: لقاء فنى مع آمال ماهر
استضاف الإعلامي عمرو أديب، الفنانة آمال ماهر، وتحدثت الفنانة عن تعاونها مع المستشار تركي آل الشيخ والنجاحات الكبيرة بينهما، وأشادت بتطور المملكة العربية السعودية. وأعربت الفنانة آمال ماهر عن سعادتها الكبيرة بتعاونها مع المستشار تركي ال الشيخ في أعمالهما الغنائية السابقة، التي حققت نجاحًا كبيرًا على الصعيد المصري والعربي، مؤكدة أنها ستعيد هذا التعاون مرة أخرى من أجل تحقيق نجاح أكبر، معلقة: «أنا والمستشار تركي آل الشيخ بيننا نجاحات فنية كبيرة جدًا، وإن شاء الله سيكون في أعمال وتعاون بيننا مجددًا».
وكشفت الفنانة آمال ماهر، عن رأيها في تطورات المملكة العربية السعودية خلال الفترة الماضية، وموقفها من إمكانية المشاركة في موسم الرياض، وأشادت الفنانة بهذه التطورات، مؤكدة أنها فخر لكل مصري وعربي، معلقة: «أنا كمصرية عربية فخورة بما حدث في المملكة، يهتموا بأدق التفاصيل، أشبه بهوليود، وأرى كل الحفلات، وعجبني جدًا تركيبات الفنانين في الحفلات، وإن شاء الله قريب ممكن يكون لي حفلات في موسم الرياض».
وتطرقت الفنانة آمال ماهر للحديث عن ألبومها الأخير، والتي طرحت منه 5 أغاني في وقتٍ سابق، مشيرة إلى أنها تعكف على انتهاء التحضيرات الأخيرة من النصف الأخر من الألبوم، مضيفة أنها لم تحدد موعد طرحه ولكن سيكون بعد موسم رمضان 2024. وطمأنت آمال ماهر جمهورها ومتابعيها، قائلة: «أنا بخير، وقليلة الظهور، ولم أختطف كما ادعى البعض».
أبرز تصريحات عمرو أديب:
- أنا مندهش أن يصدق الناس بايدن رغم مشكلات التركيز الواضحة لديه، الناس صدقت منه إن مصر أغلقت معبر رفح، ولم تصدق منه ان السيسي رئيس المكسيك!
- بطالب الدولة أنها تترك عربيات الشباب في الشوارع، اتركوا الناس تعيش، لا تكرهونهم في الدولة، رحمة الدولة فوق القانون.