تعقد المفاوضات بين حماس و"إسرائيل" حول وثيقة باريس وانتقاد تصديق تصريحات بايدن حول معبر رفح وتركيا تساهم في تعزيز العلاقات بين ليبيا ومصر ومقتل 3 جنود إماراتيين وضابط بحريني في الصومال
التاريخ : الأحد 11 فبراير 2024 . القسم : خلاصات يومية
نوقشت في الفضائيات المصرية عدة قضايا أهمها.. التحذير من مواجهة محتملة بين الجيش المصري والفلسطينيين في رفح والدعوة للإسراع في بيع أصول الدولة لحل الأزمة الاقتصادية، وتأكيد خطأ قرار تعويم الجنيه في 2016 وعدم جدوى زيادة الحد الأدنى للأجور بسبب ارتفاع معدلات التضخم واستمرار المفاوضات حول بيع رأس الحكمة، وتعقد المفاوضات بين حماس و"إسرائيل" حول وثيقة باريس وتوقع بدء العملية العسكرية في رفح أول رمضان المقبل وطرح الجنيه الإلكتروني بدلًا من الورقي، ونفي اتخاذ خطوات عسكرية حال بدء عملية إسرائيلية في رفح والحديث إلى حل الأزمات الاقتصادية لمصر حال موافقة السيسي على مخطط تهجير الفلسطينيين، وانتقاد تصديق تصريحات بايدن حول رفض السيسي فتح معبر رفح والدعوة لتجميد الاستثمارات العربية مع أمريكا للضغط على "إسرائيل" لمنع العملية العسكرية برفح.
وبرزت في الترجمات العناوين التالية.. أكسيوس: بايدن يرسل رئيس وكالة المخابرات المركزية إلى مصر في أحدث ضغط من أجل صفقة رهائن، وتايمز أوف إسرائيل: نتنياهو يعتقد أن أمام "إسرائيل" شهر واحد لإنهاء عملية رفح وسط غضب عالمي، وأوراسيا ريفيو: المشاركة الدبلوماسية التركية تساهم في تعزيز العلاقات بين ليبيا ومصر، ونيويورك تايمز: مصر تراقب غزة بحذر بينما تزيد الحرب من الضغط على حدودها، وميدل إيست مونيتور: مصر تدحض مزاعم بايدن بشأن مساعدات غزة.
وقد جاء في أخبار مصر الموضوعات التالية.. رئيس الوزراء يتوجه إلى دبي للمشاركة في "القمة العالمية للحكومات 2024"، والبرلمان يقر زيادة المعاشات والأجور وحوافز للعاملين بالأزهر والمهن الطبية غداً، ووزير الصحة يبحث مع وزيرة الدولة للتعاون الدولي القطرية زيادة الدعم الصحي لقطاع غزة، والمذبحة، ومطالب مصرية بطرد سفير الاحتلال وقطع العلاقات، ومصر لحماس: عملية إسرائيلية في رفح خلال أسبوعين حال عدم التوصل لاتفاق حول الأسرى، وإجراءات تعسفية تلاحق عشرات الصحافيين المصريين.
أما إقليميا ودوليا برزت هذه العناوين.. من بينهم قتلى.. القسام تكشف مصير 10 من أسرى الاحتلال في غزة، والكونغرس يعطي الضوء الأخضر لبيع 40 مقاتلة إف-16 إلى تركيا، وفرنسا تدعو إلى وقف القتال لمنع وقوع كارثة جراء الهجوم الإسرائيلي واسع النطاق على رفح، والإمارات تعلن مقتل 3 من جنودها وضابط بحريني في الصومال، وإذاعة الجيش الإسرائيلي: لا ممانعة مصرية لأي عملية عسكرية في رفح، ومظاهرات حاشدة في مدن عربية وغربية دعما لغزة.
وختاما في السوشيال ميديا، تصدرت هاشتاجات مثل.. #رفح_تحت_القصف و #الجيش_المصري في ظل تهديدات نتنياهو وجيش الاحتلال بتوسيع دائرة الحرب واجتياح مدينة رفح وترندات أخرى رياضية واجتماعية وفنية.