الحكاية ينتقد ضبط حائزي الدولار في الكمائن ويدعو لتحريك سعر الصرف لبيع أصول الدولة ويشير إلى عدم اتفاق صندوق النقد مع مصر حتى الآن وينفي وجود عروض بـ 250 مليار دولار لقبول توطين الفلسطينيين ويكشف أسباب حريق معبر رفح
التاريخ : السبت 17 فبراير 2024 . القسم : اقتصاد
مضامين الفقرة الأولى: حيازة الدولار
قال الإعلامي عمرو أديب، إن هناك عمليات تتم لضبط المضاربين في الدولار، ولكن تم تضخيمها، موضحا أن حيازة الدولار ليس جريمة، ولكن تكون جريمة عندما يتم ضبطك وأنت تغير العملة. وأشار إلى أن المستوردين يأتوا بالدولار من الخارج لتغييره من البنك، مضيفًا: «همَّ يحصلوا على الدولار من مشمش، لماذا تقبض على الناس التي معها دولار، وتقول لهم لو جبت دولار لن أقبض عليك». وشدد على أن البنوك تستقبل من المستوردين دولار وتفرض عليهم %20 من أجل فتح اعتمادات مستندية.
وأكد أن هناك تراجعًا في أرقام الصادرات المصرية نتيجة عدم استيراد المواد الخام بسبب أزمة الدولار، متسائلًا: «أين الناس التي ادعت أن الدولار ينهار؟ انظر اليوم سعر واللوبيا، وكيلو اللحمة، لما عرفت السعر قلت أكيد لحم غزلان». ونوّه بأن مصر تصدر بأقل من 30 مليار دولار بينما تركيا بتصدر بقيمة 250 مليار دولار. وأكد أن سعر الدولار لن ينخفض في السوق السوداء إلا باتخاذ إجراءات اقتصادية وليس سياسية. وذكر أن البنك المركزي تحدث عن أن ديون مصر حتى نهاية العالم الجاري 32 مليون دولار.
وقال: «تنخفض أرقام التصدير لأن الشخص الذي يصدر يحتاج إلى المكون، وبخلاف الخضروات والفاكهة، يحتاج أي شيء آخر إلى مكون يتم شراؤه بالدولار. الأمور معقدة للغاية، ويجب أن تكون هناك حركة؛ ما هي الإجراءات التي اتخذت؟ ونحن نتحدث عن حركة وليس عن دور أمني».
وأضاف: «منذ بداية اتخاذ الإجراءات غير الاقتصادية، قررت مواجهة الأفراد الذين يتعاملون بالدولار، إذ كان كذلك ما هي أخبار الدولار الآن؟ ما هو سعره؟ وأين يمكن العثور على الأفراد الذين يتعاملون به؟ اليوم، كم هو سعره؟ لم يتغير الأمر، والأمر المهم بالنسبة لي هو الأسعار».
مضامين الفقرة الثانية: تعويم الجنيه
قال الإعلامي عمرو أديب، إن سعر الدولار في البنوك يجب أن يتحرك. وأضاف أن الدولة يجب أن تتحمل تداعيات فارق السعر بغض النظر ارتفع السعر الرسمي إلى 45 أو 40 جنيهًا أو غير ذلك. وأشار إلى أنّ هذا الأمر سيؤدي لارتفاع نسبة التضخم، وبالتالي يتوجب أن تتحمل الدولة جزءا وأن يتحمل المواطن جزءا آخر. وشدد على ضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة لمعالجة الأزمة الاقتصادية، داعيًّا لمحاربة البيروقراطية حيث اعتبر أنها تعرقل الكثير من الخطوات التي يمكن اتخاذها بشكل أسرع. وشدد على أن هناك من كان يقول إن بريكس هو من سيحل أزمة الدولار، لافتًا إلى أنه حتى الآن لم تحل المشكلة الاقتصادية في مصر.
وأكد الإعلامي عمرو أديب أن الدولة يجب أن تتحرك للاستفادة من الحلول المتاحة للأزمة الاقتصادية الحالية وتجاوز البيروقراطية التي تعطل عملية الطروحات الحكومية. وقال: «أنا عندي قناعة أن هناك مجموعة من الموظفين مُعطلين الأمور؛ ما هي أخبار الأموال التي ذهبت إلى صندوق مصر السيادي؟ وما هي أخبار الشركات المطروحة للبيع؟ وماذا عن الأراضي على سواحل البحر المتوسط والبحر الأحمر؟».
وأضاف: «البنك المركزي اليوم يعلن أن عليك دفع 32 مليار جنيه بنهاية السنة، ومن أين ستحصل على هذه الأموال؟ يبدو أن الناس تتحدث بشكل غير مسؤول؛ أنتم في الأساس اقتصادٌ ريعي؛ كنتم تعتمدون على قناة السويس ولكنها فقدت النصف؛ انخفضت صادراتنا والمصريون في الخارج قلوا».
وتابع: «وجدت نفسي أمتلك 7 آلاف ريال و1500 دولار بالإضافة إلى اليورو، هل تعرفون كيف يتم التعامل مع الأموال في مصر؟ يقولون لكم: دخلنا البريكس ولن نتعامل بالدولار، هل هذا صحيح؟ اليوم لديكم مناقصات لشراء قمح من الدول التي تستخدم الدولار».
وأوضح: «كلما قالوا للناس شيئًا؛ أصبح المواطن المصري يحقق مزيدًا من التفكير، قلتم لي إن البريكس سيجعل الأمور أسهل مع الصين، هل هذا صحيح؟ قولوا للناس الحقيقة؛ على فكرة، نحن في وضع سيء؛ لقد اتفقتم جميعًا على أن العالم لن يسمح بوجود مشكلة في مصر؛ أداؤكم أدى إلى قول العالم: أنا أريد ترتيب الأمور هنا وأشعر بحالتكم».
وأكمل: «الصحفي تاكر كارلسون الذي أجرى مقابلة مع الرئيس بوتين؛ ذهب إلى سوبر ماركت في موسكو واشترى نفس الأشياء التي يشتريها في بلاده، ووجد أن السلعة التي اشتراها في أمريكا بـ 400 دولار، في روسيا بـ 100 دولار فقط، وقال: هذا يعني أن البلد في وضع سيء». وذكر: «لدينا العديد من الفرص، ولكن يبدو أن هناك من لا يفهم الوضع وأنا عارف أن البيروقراطية المصرية غير طبيعية؛ أنا أتخلى عن الأشخاص الذين يُديرون الأمور بشكل عشوائي وكاذب، دعوهم يصمتوا وقولوا للناس الحقيقة».
مضامين الفقرة الثالثة: بيع أصول الدولة
قال الإعلامي عمرو أديب، إنه لن يتغير الأمر في مصر إلا من خلال إجراءات اقتصادية وليس أمنية، منذ البداية قلنا إن الدولار سينخفض ويتأرجح، وأنه يجب أن يدخل البلد دولار، فكيف سنتأقلم الآن؟ هناك أشخاص يقولون لك: لا تتابع الأوراق، أنا لا أتوقف عند التفاصيل؛ البيع الذي كنتم تنتقدونني عليه لا يحدث من الأساس».
وأوضح: "لقد تجاوزنا مرحلة البيع؛ حينما تحدث مع المستثمرين، لماذا لم تنته الصفقة؟ يقول لك: هل أنا أعلم كم يبلغ سعر الدولار؟ وهذا يجعلك تتساءل لماذا لا يتم بيعه؟ الإجابة غير معروفة؛ حسنًا، من أين تأتي الأموال من الخارج؟ قلتم من قبل 10 أيام أن هناك صندوقًا داخل في اتفاق مع الحكومة ولكن لا يوجد؛ من الواضح جدًا أن هناك مشكلة في الصندوق، ومن الواضح جدًا أننا لم نتخلص منها».
واختتم: "نحن نتحدث عن مصانع تتوقف وأفراد يتوقفون عن العمل والدولار لا ينخفض؛ أنا دائمًا أقول: عندما ينخفض، بكم سيكون؟ عندما يكون مستقرًا في السبعينيات وينخفض، هل هذا هو الانخفاض؟ وزارة المالية تقول لنا أن أي زيادة في سعر العملة تؤثر على الميزانية؛ هل تريدون تصحيح الاقتصاد أم تريدون أن يقول وزير المالية أن لدينا فائض؟ هل هو حقيقي؟ ما الإصلاحات التي ستُجرى أصلًا؟".
مضامين الفقرة الرابعة: تهجير الفلسطينيين لسيناء
انتقد الإعلامي عمرو أديب تداول معلومات بشأن تلقي مصر عروضًا مالية ضخمة مقابل قبول تهجير الفلسطينيين، مؤكدا أن مصر لم يعرض عليها 250 مليار دولار. وأضاف من يتكلم على سعر لمصر، فالدولة لا تُباع، قائلًا: «عيب نقول كان معروض 250 مليار دولار على مصر ونحن رفضنا، نحن لا نبيع أرضنا، وعلى فكرة مصر مش قاعدة مستنية سعرها». وتابع: «مصر مش بكم، مصر ليست للبيع، ومش كل حاجة للبيع ولم يعرض أحد علينا مليم وهذه معلومة وصلتني». وأكد أنه التقى جاريد كوشنر صهر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الراعي الرسمي لصفقة القرن، مبينًا أنه أكد له أن المصريين رافضون لفكرة تهجير الفلسطينيين إلى سيناء.
وقال الإعلامي عمرو أديب، إن الوضع في رفح الفلسطينية حساس وحرج جدا، والسهام دائمًا مصوبة تجاه مصر، معلقًا: «رغم أن مصر حلفت 100 يمين أنها لن تسمح بدخول الفلسطينيين». وأضاف أن رفح الفلسطينية قنبلة موقوتة، مستدلًا بحالة القلق التي حدثت اليوم بسبب إشعال النيران في إطارات سيارات أمام المعبر، معقبًا بأن الوضع من أصعب ما يمكن، تخيلوا لو حاجة كبيرة حصلت، لافتا إلى أن رفح أصبحت أشهر مدينة على مستوى العالم.
وقال ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن مصر لا تشارك في أي عملية تهجير قسري أو طوعي للفلسطينيين من قطاع غزة، كما يروج لها وسائل الإعلام العالمية. وأكد أن مصر أكّدت هذا الموقف منذ اللحظة الأولى، لافتًا إلى أن كل الفصائل الفلسطينية تشهد بما تفعله مصر للقضية الفلسطينية.
وذكرت أن الوكالات الكبرى الإعلامية الأجنبية ادعت أن الأقمار الصناعية كشفت أن بناء مصر للمعسكرات الجديدة. وقال إن بعض وكالات الأنباء نشرت صورًا عبر الأقمار الصناعية للحدود المصرية مع غزة، مدعية أنها للتجهيز لعملية تهجير الفلسطينيين، وادعى البعض الآخر أنها أسوار لمنع التهجير.
وذكر أنه لا شيء جديد يُبنى تماما، وليس هناك أي صحة لما يتردد بشأن بناء مصر معسكرات للفلسطينيين؛ استعدادا للتهجير، وأكد أن هذه الأخبار غير صحيحة على الإطلاق، كما أنها متناقضة، مشيرًا إلى أن هناك منطقة عازلة موجودة بالفعل منذ سنوات، بعرض 5 كيلومترات، وفيها أسوار تحت بطول 6 أمتار فوق الأرض، و6 أمتار أخرى تحت الأرض. ولفت إلى أن هذه الصور المتداولة قديمة، وهذا الأمر ليس جديدًا. وشدد على أن مصر لديها من الإمكانيات ما مكنها من الحفاظ على أمنها القومي، مؤكدًا أنه لا صحة لاقتحام الحدود المصرية في رفح.
مضامين الفقرة الخامسة: حقيقة اقتحام معبر رفح
قال ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن الحريق الذي اندلع على الجانب الحدودي من مدينة رفح الفلسطينية وأظهرته مشاهد متداولة على منصات التواصل الاجتماعي يعكس الوضع البائس الذي يشهده القطاع. وأضاف أنه لم تحدث أية محاولة لاقتحام المعبر من الجانب الفلسطيني باتجاه مصر، مؤكدًا أن الحريق اندلع في الجانب الفلسطيني. وأوضح أن ما حدث يجب أن يأخذه المجتمع الدولي كمؤشر على تدهور الوضع في القطاع، ومن ثم اتخاذ اللازم لمواجهة هذا الوضع. وشدد على أن مصر لا تشارك في أي عملية تهجير قسري أو طوعي للفلسطينيين من قطاع غزة، كما يروج لها وسائل الإعلام العالمية. وأكد أن مصر أكّدت هذا الموقف منذ اللحظة الأولى، لافتًا إلى أن كل الفصائل الفلسطينية تشهد بما تفعله مصر للقضية الفلسطينية.
مضامين الفقرة السادسة: المساعدات الإنسانية لغزة
قال ربيع أبوحسن، صاحب واقعة إلقاء البرتقال على شاحنات المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة، إنه كان يتمنى أن يقدم الكثير لأهل غزة. وأضاف: «كل يوم لما أرجع من الشغل أشوف نشرة الأخبار وأتابع أشقائنا في غزة أحزن عليهم». وأوضح: «كان نفسى أقدم حاجة لهم، وعندما مرت أمامي الشاحنات أخذت من البرتقال ورميتها فوق الشاحنات وأنا سعيد». وتابع: «الشعب المصرى يحب الفلسطينيين، وبيعمل الخير دائما وفيه الخير، وهذه أقل حاجة يقدمها الشعب المصرى تجاه أهلنا في غزة، وكنت أتمنى أن يكون عندى حاجات ثانية أقدمها ليهم».
وعلق المذيع قائلًا: «رجل أعمال اتصل بينا وسيتكفل بمحل لعم ربيع بطل فيديو إلقاء البرتقال على سيارات المساعدات التي كانت تذهب لغزة». وأضاف: «البرتقال بتاع عم ربيع دهب، رجل أعمال تواصل مع البرنامج الآن وأهدى عم ربيع رحلة عمرة ورحلة حج أيضًا».
مضامين الفقرة السابعة: زيارة أردوغان إلى مصر
عقب الإعلامي عمرو أديب، على زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر. وقال: «أردوغان لم يأت إلى مصر لأنه فجأة أصبح يحبنا، هو زار مصر لأنه تأكد أن مصر قوية». وأشار إلى أن تركيا كانت تصف الوضع في مصر بالانقلاب، مضيفًا: «أردوغان كان بينه وبين قبر محمد مرسي في الإمام الشافعي 5 دقائق بالعربية، ولم يذهب له حتى يقرأ له الفاتحة». وذكر أن أردوغان باع كل حاجة وقرر يزور مصر لأنه يعلم قيمة مصر.
مضامين الفقرة الثامنة: أسعار السجائر
قال الإعلامي عمرو أديب: «قبل يومين، ارتفعت أسعار علبة السجائر بمقدار 11 جنيهًا، وقبل يومين ارتفعت أسعار السجائر الشعبية بمقدار 3 جنيهات؛ تقولون إن مصر صعبة وعندما أنزل أجد الأسعار غالية؛ أنا لا أحلم بانخفاض الأسعار، أنا أحلم بتوقف الارتفاع».
وكشف هاني أمان، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة الشرقية «إيسترن كومباني»، سبب زيادة أسعار جميع منتجات الشركة من السجائر والمعسل والسيجار ومنتجات الشركة الأخرى من الدخان، والتي ستطبق، اليوم السبت الموافق 17 فبراير. وقال إن زيادة أسعار السجائر طفيفة جدًا، مقارنة بالزيادة الكبيرة في أسعار المواد الخام. وأضاف: «نحن لسنا شركة تجارية، وإلا كنا رفعنا أسعارنا بنسب كبيرة مثل بقية الشركات، لكن ننظر على الموضوع من وجهة نظر مختلفة، السجائر سلعة استراتيجية، ونحن نخدم الشريحة الأولى من المجتمع».
ونفى وجود نقص في السجائر، مؤكدًا إن إنتاج الشركة في معدلاته الطبيعية، وأن المنتج موجود في كل مكا. وأوضح أن الشركة والمتعهدين الرسميين يبيعون السجائر بالأسعار الرسمية، مشيرًا إلى أن 95% من مكونات السجائر مستوردة، وأن سعر فلتر السجائر ارتفع بنحو 400%.
مضامين الفقرة التاسعة: وفاة معارض روسي
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الزعيم المعارض الروسي ألكسي نافالني الذي يبلغ من العمر 47 عامًا توفي وفقًا لما أعلنته مصلحة السجون في منطقة يامالو نينيتس بالقطب الشمالي، حيث كان يقضي عقوبة بالسجن، مبينًا أنه أسوأ سجون العالم، مشيرًا إلى أن الكرملين قال إنه لا يملك معلومات بشأن سبب الوفاة، وأعلنت لجنة التحقيق الروسية أنها أطلقت تحقيقا إجرائيا في ملابسات وفاة نافالني. وذكر أن كان هناك معارضين آخرين للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ماتوا في ظروف غريبة، قائلًا: «طبعًا لم يقل أحد إن بوتين وروسيا هم من فعلوا ذلك».
مضامين الفقرة العاشرة: تغريم دونالد ترامب
قال الإعلامي عمرو أديب، إنه صدر حكم بتغريم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، 355 مليون دولار، بتهمة الاحتيال في نيويورك، مشيرا إلى أن ترامب قد يواجه مشكلة كبيرة في إمبراطوريته. وأضاف أن من ضمن الحكم الصادر بحق ترامب أن شركته لا تدخل في أي شراكات لمدة 3 سنوات، معلقا: «ربنا معاه هو واللي زيه».
مضامين الفقرة الحادية عشر: الأرصاد الجوية
كشفت الدكتورة منار غانم عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، تفاصيل جديدة عن حالة الطقس خلال الأيام القليلة المقبلة، مشيرة إلى أن البلاد تعرضت لموجة من طقس السيء خلال الثلاث أيام الماضية. وأضافت أن هذا كله بسب منخفض جوي، مشيرة إلى أنه بداية من غد السبت؛ يقل تأثيره على البلاد. وأوضحت أن فرص سقوط الأمطار تستمر ولكن بشكل أقل، وأيضا تقل سرعات الرياح، منوهة بأن التحسن في الأحوال الجوية سيبدأ بشكل واضح بداية من الإثنين المقبل. ونوهت بأن هذا الطقس سيكون "طقس المرض"، بحيث يكون الطقس جيدا بالنهار، وشديد البرودة ليلا، محذرة من الشبورة المائية الكثيفة على الطرق.
مضامين الفقرة الثانية عشر: المنتخب المصري لكرة القدم
اعتبر الإعلامي عمرو أديب، أن مشكلة حسام حسن المدير الفني للمنتخب وإبراهيم حسن مدير المنتخب، أنهما لا يجيدان العمل تحت ضغط. وقال إن العمل تحت ضغط يُخرج أسوأ ما في حسام وإبراهيم، وفقًا لتعبيره. وأضاف أن التوأم حسن، عليهما أن يعرفا كيفية العمل تحت ضغط، باعتبار أن مهمة تدريب المنتخب مختلفة كليًّا عن تدريب الأندية. وفيما وصف تولي حسام حسن تدريب المنتخب بأنه اختيار المصريين المفضل، فقد شدد على أن التدريب لا يعتمد فقط على الروح أو الحماسة. وانتقد أديب، من يقول إن اختيار حسام حسن نقطة إيجابية كونه "لن يرحم اللاعبين"، معقبًا بسخرية: «هو إحنا اختارنا مدرب ولا مدير مدرسة». كما استغرب أديب، من التصريح بأن التوأم حسن سيقدم معاملة طيبة لنجم المنتخب محمد صلاح، مشددًا على أن هذا الأمر لا يمثل «جِمِيلة» يتم تقديمها.
أبرز تصريحات عمرو أديب:
- عيب نقول كان معروض 250 مليار دولار على مصر ونحن رفضنا، نحن لا نبيع أرضنا، وعلى فكرة مصر مش قاعدة مستنية سعرها.
- عمرو أديب عن موضوع البيع: في حد مابيمضيش الورقة، ويقول لك دي مسؤلية، وفيه ناس بتدي الناس آمال كاذبة لازم تسكت.
- أردوغان كان بينه وبين قبر محمد مرسي في الإمام الشافعي 5 دقائق بالعربية، ولم يذهب له حتى يقرأ له الفاتحة.