على مسؤوليتي يرى الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن ضوء أخضر لبدء عملية عسكرية في رفح وتهجير الفلسطينيين ويهاجم منظمي التظاهرات أمام السفارات المصرية في الخارج لفتح المعبر ويؤكد عدم تحريك آلية عسكرية إسرائيلية في فيلادلفيا إلا بتنسيق مصري
التاريخ : الأربعاء 21 فبراير 2024 . القسم : أمني وعسكري
مضامين الفقرة الأولى: الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن
قال الإعلامي أحمد موسى إن خطة إسرائيل لدفع أهل غزة نحو سيناء لن تحقق نجاحًا. وأعرب عن عدم الثقة في السياسة الأمريكية، بعد صدور فيتو أمريكي في مجلس الأمن رفضًا لمقترح من دولة الجزائر بوقف الحرب في غزة، واتهم إسرائيل بارتكاب جرائم في غزة، ووصف دور الولايات المتحدة بأنه غير مسؤول وغير أخلاقي، وأن الجميع لا يثق فيها. واعتبر أن أمريكا تدافع عن رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو الذي وصفه بأنه مجرم. وعبر عن الشكر لروسيا والصين على موقفهما في جلسة مجلس الأمن، في حين وجّه اللوم إلى أمريكا وبريطانيا ووصفهم بالعار. أضاف أن الولايات المتحدة تدعم الإرهاب الصهيوني وجيش الاحتلال الإسرائيلي، قائلًا: "تقوم الولايات المتحدة بمنح الحق لنتنياهو لإنهاء الأمور على حساب الشعب الفلسطيني، والغضب يسود الجميع تجاه الإدارة الأمريكية، التي تظهر دعمًا للإرهاب، ولا يوجد شيء أكثر إرهابًا من ذلك».
وأوضح أحمد موسى أن الولايات المتحدة الأمريكية تقوم بدعم النازية من خلال جيش الاحتلال، مشددًا على أن واشنطن يجب أن تتحمل مسئوليتها في هذا السياق. واستنكر ما شهدته جلسة مجلس الأمن، قائلًا: «الأمريكان يعتبرون أنفسهم فوق البشر، وهم الذين يسيطرون على مصير الكرة الأرضية، وإسرائيل أيضًا تعتبر نفسها فوق البشر، ولذلك يجب على مجلس الأمن أن يتخذ إجراءات، ويجب كسر هذه المنظومة، وعلى المجتمع الدولي بأسره التحرك، إذ إن منظومة مجلس الأمن في حالة تدهور، والولايات المتحدة تسيطر على العالم، وإسرائيل هي دولة معزولة، ولا يوجد أي رغبة للتطبيع معها أو إقامة أية علاقات، والعالم بشكل عام يعارض سياسة أمريكا وإسرائيل».
وأكد أنه عندما تحدث أمس عن استخدام الولايات المتحدة الأمريكية حق الفيتو لإفشال مشروع القرار العربي لوقف إطلاق النار في غزة، بجلسة مجلس الأمن، لم يكن يُنجم قائلًا: «المتغطي بأمريكا عريان»، وأضاف أن ما فعلته واشنطن، في مجلس الأمن اليوم، تعطي إسرائيل الضوء الأخضر لقتل الشعب الفلسطيني، وتهجير الفلسطينيين لمصر، قائلا: «والله ما يحصل». ولفت إلى أن هذا يؤكد أن الولايات المتحدة تدعم إسرائيل في خطتها في غزة وتريد تهجير الفلسطينيين إلى مصر، قائلا: «لن يحدث، والله وما يحصل، وأمريكا تدعم إسرائيل لضرب رفح ودفعهم نحو سيناء، ولن نقبل به».
وذكر أن أسامة عبد الخالق مندوب مصر بمجلس الأمن، قال: "أناشدكم جميعا أوقفوا إطلاق النار الآن"، مشيرًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يمارس جميع الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني.
مضامين الفقرة الثانية: المساعدات الإنسانية لغزة
قال الإعلامي أحمد موسى إن الإجراءات التي اتخذتها مصر لا تقوم بها أي دولة أخرى، قائلًا: «يقومون بالاحتجاج أمام السفارات المصرية، لماذا؟ هل قام أحد بفعل ما قامت به مصر؟»، مشيرًا إلى أن مصر قامت بتوفير 102 ألف طن من المساعدات الإغاثية لقطاع غزة، قائلًا: «ارتاعوا من تلك الدماء، لا أحد يشكك في مصر، فالمساعدات تدخل عبر معبر رفح، وهو مفتوح على مدار الساعة؟ لماذا تكونون كذلك مع مصر؟ الرئيس يراعي الله، في أهل غزة، وما تقوم به مصر لا يجب أن يقلل من قيمتها».
مضامين الفقرة الثالثة: جرائم الاحتلال الإسرائيلي
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن هناك معاناة إنسانية كبيرة يعيشها الشعب الفلسطيني جراء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، لافتا إلى أن هناك تصارعا على الدقيق بين الفلسطينيين. وأضاف أن الدقيق أغلى من الذهب في ظل معاناة كبيرة يشهدها الشعب الفلسطيني، الذي يواجه معاناة في الحصول على الطعام، قائلًا: «الدقيق كان قبل ذلك بـ 300 جنيه مصري، الآن يبلغ 1800 شيكل، أي ما يوازي 15 ألف جنيه مصري». وتحدث عما فعلته الولايات المتحدة الأمريكية اليوم باستخدام حق الفيتو، ضد مشروع القرار العربي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، لافتا إلى أن أمريكا تدعم إسرائيل في حربها على غزة. وأشار، إلى أنه لا بد من تحرك العالم لإنقاذ الشعب الفلسطيني من الحرب الإسرائيلية والإبادة الجماعية ضد القطاع.
مضامين الفقرة الرابعة: محور فيلادلفيا
قال الإعلامي أحمد موسى، إن دولة الاحتلال الإسرائيلي لا تستطيع تحريك آليات عسكرية ثقيلة في محور صلاح الدين المعروف بمحور فيلادلفيا، إلا بمعرفة مصر. وأضاف أن إسرائيل تتحدث عن علاقاتها مع مصر ولكن الواقع مختلف تمامًا، موضحًا أن كلام مسئولي الاحتلال في الاجتماعات مغاير عما يردده المتطرفون منهم في إعلامهم. وقال إن الإسرائيليين يتابعوننا ويحللون كل كلمة نقولها هنا، مشيرًا إلى أن الإعلام الإسرائيلي ينقلون عنا ويحللون كلامنا ويعرضون الفيديوهات.
وأكد أن الإعلام الإسرائيلي نشر تقريرًا يقول فيه تعلموا من مصر كيف تؤمن حدودها، مضيفا أن هذا كلامهم عن مصر، قائلًا: «رتبنا مع الجانب الإسرائيلي لإدخال قوات مصرية إلى المنطقة ج في سيناء، ولا تستطيع إسرائيل أن تحرك أي أسلحة أو معدات ثقيلة بالمنطقة "د" إلا لما تعلم مصر بذلك».
ولفت إلى أن الإسرائيليين يقولون إن المصريين يبنون منطقة عازلة كبيرة في رفح، وإنه يجب بناء منطقة كبيرة منعزلة على حدود غزة على غرار ما يقوم به المصريون على حدودهم، كما قام الجيش المصري بتحريك العشرات من ناقلات الجنود المدرعة وقوات كبيرة بالقرب من الحدود مع قطاع غزة، من أجل منع غزو الأراضي المصرية بقوة.
وأضاف أن الإسرائيليين قالوا إن الجيش المصري عزز قواته بشكل غير مسبوق غير السنوات الماضية وخاصة في منطقة شبه جزيرة سيناء رغم أن معاهدة السلام تلزم مصر بعدم وضع قوات نظامية واسلحة ثقيلة على حدود إسرائيل، وأوضح أن سيناء اليوم أصبحت تشكل خطرا استراتيجيًا على إسرائيل بسبب وجود هذه القوات النظامية الضخمة للجيش المصري، وأشار إلى أن الجيش المصري يمتلك آلاف الدبابات والمدرعات وهي قوة مدرعة ضخمة وتعد الأكبر في الشرق الأوسط.
مضامين الفقرة الخامسة: يحيى السنوار
تحدث الإعلامي أحمد موسى عما قاله أحد ضباط الاستخبارات الإسرائيلية حول عبور إن قائد حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار، من رفح إلى مصر مع عدد من الرهائن الإسرائيليين. وعلق المذيع قائلًا: «دعاية إسرائيلية سوداء، لا تستطيع ذبابة مرور الحدود المصرية». وذكر أن السنوار لن يسلم نفسه إلى إسرائيل، في ظل عدم قدرة الاحتلال على الإمساك بالسنوار. ولفت إلى أن المقاومة بالطبع تعرضت لخسائر، لذلك كل العتاد العسكري من المقاومة لا يطلق إلا بحساب.
مضامين الفقرة السادسة: إقامة قاعدة عسكرية أمريكية بمصر
أشار الإعلامي أحمد موسى، إلى رفض الرئيس السابق محمد حسني مبارك، إقامة قاعدة عسكرية أمريكية في مصر، موضحًا أن أمريكا تقف وراء كل الإرهاب في المنطقة والعالم. وأوضح أنه في 2003 أمريكا غزت العراق ودمرتها بحجة أنه هناك أسلحة نووية وبعدما دمرت كل ما فيها لم تعثر على أي أسلحة مما زعمت وجودها. وذكر أن أمريكا ا تعيش على الصراعات والحروب بين الدول من أجل استمرار نفوذها، موضحا أنها كانت تريد تدمير مصر في 2011.
مضامين الفقرة السابعة: السيسي
قال الإعلامي أحمد موسى، إنه سافر بلدين خلال الأسبوعين الماضيين، وتبين له أن ما قامت به مصر خلال السنوات الماضية كان مهما جدا، موضحا أنه رأى في الخارج كيف ينظرون لمصر وما شهدته من مشروعات وبنية أساسية. وقال إنه لا يمكن لمواطن أن يكون لديه طموح أو أحلام يقظة بوجود غاز في القرية، وهذا لم يتخيله أحد وحاليا أصبح واقعا في 15 مليون وحدة سكنية. وأردف أنه كانت هناك مأساة في القرى ولا يوجد بها صرف صحي، موضحا أن الدولة عملت من أجل المواطن الغلبان رغم الحمل الثقيل عليها جراء الأزمات العالمية. ولفت إلى أن الدولة سهلت حركة المواطنين من خلال توفير وسيلة نقل نظيفة، مؤكدا أن كل المشاريع التي يتم تنفيذها من أجل مصلحة المواطن.
وأضاف أن المواطنين باتوا يتركون سياراتهم من أجل استقلال المترو الذي أصبح وسيلة مواصلات سريعة ونظيفة بدل من الذهاب لمنطقة وسط البلد المزدحمة بالسيارات، موضحا أن الدولة أنفقت مليارات من أجل تطوير وسائل النقل. وأوضح أنه يهوي التجول في أيام الإجازة وحتى خلال تردده على عمله ذهابا وإيابا ويتابع التنمية التي تشهدها مصر، موضحًا أنه يعمل في مدينة الإنتاج الإعلامي منذ عام 2000 وحاليًا بات المشوار يقاس بالدقيقة والثانية نظرًا للمشروعات التي سهلت التنقل.
وقال: «في أمل كبير وكل الخير للبلد ولا أحد يقلق على مصر فقد تجاوزت كل الأزمات وتحولت من حال إلى حال، حيث كانوا قديمًا في طفولته يذهبون للمدارس سيرا على الأقدام في السادسة صباحًا، ولم تكن هناك مواصلات ويدخلون المدرسة وهم غارقون في المياه حيث لم يكن هناك إجازات ولا دلع»، مؤكدًا أن مصر شهدت طفرة كبيرة في عهد السيسي، منوهًا إلى توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة العربية للتصنيع والتحالف السعودي بما سيحقق على مصر صادرات بمليار دولار.
كما أشار إلى أنه خلال حضوره حفل الليالي المصرية السعودية، احتضنه أحد المقربين إليه لكن له موقف مؤيد من أحداث يناير، مبينًا أن هذا الصديق المقرب قال أيد رأي المذيع حول هذه الأحداث لاحقًا.
مضامين الفقرة الثامنة: الصادرات المصرية
أشار الإعلامي أحمد موسى إلي إعلان المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة أن الصادرات السلعية المصرية حققت معدل نمو ملموس خلال شهر يناير 2024 حيث بلغت 3 مليار و12 مليون دولار مقابل 2 مليار و887 مليون دولار خلال نفس الشهر من عام 2023، مشيرًا إلى أن الواردات السلعية المصرية شهدت تراجعًا بنسبة 40% حيث بلغت 4 مليار و476 مليون دولار مقابل 7 مليار و520 مليون دولار خلال نفس الشهر من عام 2023، وقال الوزير إن هذه المؤشرات الإيجابية أسهمت في انخفاض عجز الميزان التجاري بنسبة 68% خلال شهر يناير الماضي حيث بلغ مليار و464 مليون دولار مقابل 4 مليار و634 مليون دولار خلال نفس الشهر من العام الماضي. وذكر أن أكبر الأسواق المستقبلة للصادرات المصرية خلال شهر يناير الماضي والتي شملت تركيا بقيمة 292 مليون دولار، والمملكة العربية السعودية بقيمة 263 مليون دولار، وإيطاليا بقيمة 173 مليون دولار، والامارات العربية المتحدة بقيمة 169 مليون دولار، والولايات المتحدة الامريكية بقيمة 168 مليون دولار، وليبيا بقيمة 162 مليون دولار.
وأضافت أن التقرير الصادر من الوزارة استعرض القطاعات التصديرية التي شكلت هيكل الصادرات المصرية خلال شهر يناير الماضي التي تضمنت مواد البناء بقيمة 624 مليون دولار، والحاصلات الزراعية بقيمة 467 مليون دولار، والمنتجات الكيماوية والأسمدة بقيمة 421 مليون دولار، والصناعات الغذائية بقيمة 408 مليون دولار، والسلع الهندسية والإلكترونية بقيمة 356 مليون دولار، والملابس الجاهزة بقيمة 258 مليون دولار، والغزل والمنسوجات بقيمة 91 مليون دولار، ومنتجات الطباعة والتغليف والورق والكتب والمصنفات الفنية بقيمة 68 مليون دولار، والمفروشات بقيمة 47 مليون دولار، والصناعات الطبية بقيمة 42 مليون دولار، والأثاث بقيمة 21 مليون دولار، والصناعات اليدوية بقيمة 19 مليون دولار، والجلود والأحذية والمنتجات الجلدية بقيمة 15 مليون دولار.
مضامين الفقرة التاسعة: المؤسسة العسكرية
استعرض البرنامج حفل انتهاء فترة الإعداد العسكري لطلبة الأكاديمية العسكرية المصرية والكليات العسكرية للدفعة 120 حربية وما يعادلها من الكليات العسكرية التي تضم عددًا من الدارسين الوافدين من الدول الشقيقة والصديقة، بحضور الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة وقادة الأفرع الرئيسية وعدد من قادة القوات المسلحة والملحقين العسكريين المعتمدين بالقاهرة، إلى جانب وزير الدفاع السابق صدقي صبحي، وبدأ الاحتفال بتقديم مجموعات من الطلبة المستجدين عرضًا رياضيًا تضمن مهارات الاشتباك والدفاع عن النفس والقتال المتلاحم، وعروضًا لرياضات الكاراتيه والفروسية والدراجات الهوائية أظهرت مدى الاستعداد البدني والذهني للطلبة والمستوى الراقي في التدريب.
واستعرض الطلبة مدى ما اكتسبوه من مهارات متعددة خلال فترة الإعداد العسكري، شملت المهارات الفردية في فك وتركيب الأسلحة الصغيرة تحت مختلف الظروف وتنفيذ الرمايات النمطية وغير النمطية، وكذا المهارة في الميدان، وتنفيذ أحد الأنشطة التدريبية التي تضمنت اقتحام نقطة قوية أبرزت الاحتراف في تنفيذ المهام التدريبية والكفاءة البدنية العالية التي يتمتع بها الطلبة الجدد، كما استعرض الطلبة مهاراتهم في التعليم الأولي باستخدام السلاح وبدونه، تلاها عرض للموسيقات العسكرية، وعُرض فيلم تسجيلي بعنوان «قادة في وجدان الأمة» من إنتاج إدارة الشئون المعنوية، تناول السيرة الذاتية للقادة الذين جرت تسمية الدفعات بأسمائهم تقديرًا لمسيرتهم الحافلة بالعمل والعطاء بالقوات المسلحة، واُختتمت العروض بالعرض العسكري الذي شاركت فيه مجموعات من الطلبة يتقدمهم حملة الأعلام، وعزفت الموسيقات العسكرية سلام الشهيد، وأعلن كبير معلمي الكلية الحربية نتيجة انتهاء فترة الإعداد العسكري، كما جرى تكريم عدد من الطلبة المتميزين تقديرًا لتفوقهم.
وألقى الفريق أشرف سالم زاهر مدير الأكاديمية العسكرية المصرية، كلمة أكد خلالها حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على دعم وتطوير المنظومة التعليمية بالأكاديمية العسكرية المصرية، لتأهيل وإعداد أجيال جديدة من ضباط القوات المسلحة المتسلحين بالعلم والمعرفة والانضباط العسكري، مشيرًا إلى جهود الأكاديمية في تأهيل شباب مصر وتحويل شخصية الطلبة الجدد من الحياة المدنية إلى الحياة العسكرية بكل متطلباتها البدنية والنفسية.
وألقى الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، كلمة نقل خلالها تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي، للطلبة الجدد وأسرهم، كما أثنى على أداء الطلبة الذين يخطون أولى خطواتهم نحو الحياة العسكرية بكل مهامها ومسؤولياتها التي تتطلب التحلي بمبادئ وقيم القوات المسلحة وتقاليدها الراسخة لتظل مصر وطنًا آمنًا مستقرًا، داعمًا ومساندًا لقضايا الأمة العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وسعي مصر الدائم لتقديم الدعم الإنساني للأشقاء بقطاع غزة، موجهًا الشكر لأسر الطلبة على ما بذلوه من جهد لتنشئة الأبناء بالقيم والمبادئ الأصيلة لشعب مصر العظيم.
أبرز تصريحات أحمد موسى:
- الولايات المتحدة تدعم “إسرائيل” في خطتها في غزة وتريد تهجير الفلسطينيين إلى مصر.
- حديث الإسرائيليين عن مرور قائد حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار، من رفح إلى مصر مع عدد من الرهائن الإسرائيليين دعاية إسرائيلية سوداء، ولا تستطيع ذبابة مرور الحدود المصرية.