نشرت مجلة فورين بوليسي الأمريكية مقالًا للكاتب والباحث في مركز بروكينجز شادي حميد يستعرض فيه ما وصفها بدروس للربيع العر بي المقبل، ويخلص فيه إلى أن واشنطون، وبعد عشر سنوات من الانقلاب في مصر، لم تتعلم بعد أن الاستقرار الاستبدادي مجرد وهم. 

في 3 يوليو 2013، انتهى الربيع العربي. وأطاح انقلاب عسكري بالحكومة المنتخبة ديمقراطياً برئاسة محمد مرسي، الرئيس المصري الذي كان قياديًا في جماعة الإخوان المسلمين. 

واليوم، بعد عقد من الزمن، لا يزال الدور الذي لعبته الولايات المتحدة في الأحداث التي أدت إلى الانقلاب والانقلاب نفسه مثيرًا للجدل.