خلاصة اليوم.. قمة العلمين، وأزمة السجائر، الانتخابات الرئاسية، ذكرى رابعة، العلاقات المصرية الخليجية محليًا.. و "انقلاب النيجر" لا يزال متربعًا على الأجندة العالمية
محليًا.. القمة الثلاثية بالعلمين. والذكرى العاشرة لأحداث رابعة والنهضة، وأزمة السجائر، واجتماع الحكومة بشأن أزمة السجائر. وتقرير غربي: أوضاع المنطقة وإحباط الخليج يهدد مقولة "مصر أكبر من الفشل". دوليًا.. إخفاق مجلس الأمن الأفريقي في تجميد عضوية النيجر في الاتحاد، وإعلان قادة الانقلاب انفتاحهم على الحوار مع مجموعة “ايكواس”. .
في أخبار مصر، تناولت الصحف المحلية والعربية البيان الختامي للقمة الثلاثية المصرية الفلسطينية الأردنية، واجتماعات الحكومة وقراراتها حول التوسع في الزراعة التعاقدية، واستعراض رئيس الوزراء لأوضاع المجمعات الصناعية على مستوى الجمهورية.
بينما في الترجمات كثفت الصحف ومراكز البحث الغربية الحديث عن ذكرى رابعة والنهضة. وحث تقرير حقوقي جديد واشنطون على فرض شروط على الدعم العسكري لمصر. وتداولت أيضًا العلاقات المصرية الروسية. فيما تحدث تقرير آخر عن التغاضي الغربي عن أوضاع حقوق الإنسان مقابل استمرار صفقات السلاح للجيش والأجهزة الأمنية المصرية.
في حين ركزت الفضائيات المصرية موضوعاتها، أمس الأحد، على عدة قضايا، أهمها: ذكرى فض رابعة والنهضة، وأزمة أسعار الأجهزة الكهربائية، وصندوق مصر السيادي، والانتخابات الرئاسية، وقبائل سيناء، ومشروع الصوب الزراعية، ومستشفيات عين شمس، ووثيقة معاش بالدولار للمصريين بالخارج، إضافة لأسعار المحاصيل الزراعية.
أما على السوشيال ميديافقد استمرت الهاشتاجات الرياضية في السيطرة على النقاش بين المصريين على منصات التواصل، من بينها “نيمار” و “محمد مجدي” و “صلاح” و “الهلال السعودي” و “محمد شريف”. إضافة لهاشتاج سياسي بعنوان “قول كلمة حق للسيسي”. وآخر ديني حول إسلام الدكتورة "مريم سمير فايز” وما أثير حول عودتها عن الإسلام.
وفيما يتعلق بتقرير إقليمي ودولي، استمرت أحداث النيجر في السيطرة على الأجندة الخبرية، في ضوء إخفاق مجلس الأمن الأفريقي في تجميد عضوية النيجر في الاتحاد، كما أعلن قادة الانقلاب انفتاحهم على الحوار مع مجموعة “ايكواس”. وتوقع تحليل أن اتفاق تبادل السجناء مقابل الأموال بين طهران وواشنطن لن ينهي التوتر في مياه الخليج بين الدولتين،