جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تحدث الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»- المُذاع من مدينة جدة- حول انعقاد القمة العربية، وأشار إلى أن حضور الرئيس الأوكراني فولودمير زيلينسكي لم يكن معلن عنه مسبقًا. واستضاف المفكر السياسي مصطفى الفقي الذي أكد أهمية عودة سوريا إلى الحضن العربي بدلًا من الإيراني، وكذلك أشار إلى وجود تأييد...

مضامين الفقرة الأولى: قمة جدة

تحدث الإعلامي أحمد موسى، عن مفاجأتين خلال القمة العربية الـ 32 التي عقدت فعالياتها في مدينة جدة بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي. وقال إن هذه القمة يُشارك فيها عدد كبير من القادة والزعماء العرب، مبينًا أن مفاجأة هذه القمة هو مشاركة الرئيس السوري بشار الأسد لأول مرة منذ 12 عامًا. وأضاف أن المفاجأة الثانية كانت هي مشاركة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينيسكي لأول مرة في القمة العربية ولقائه بجميع القادة العرب، إذ كان هناك تشكيل وفد من الجامعة العربية ووزراء من خارجية مصر وزاروا أوكرانيا العام الماضي والتقوا بالرئيس الأوكراني والمسؤولين بناء على دعوة من المملكة العربية السعودية. وتابع أن زيلينسكي ألقى كلمة خلال القمة العربية تحدث فيها عن الحرب الروسية الأوكرانية وأن يكون هناك دعم عربي ومساندة في مواجهة روسيا وملفات مهمة في هذه القمة. وشدد على أن خطاب الرئيس الأوكراني أمام القادة العرب، وطلبه دعمهم، لن يؤثر في العلاقات العربية الروسية. ونوَّه بأنه لم يعلن قبل انطلاق القمة العربية بجدة مشاركة الرئيس الأوكراني.

وتابع أن الرئيس السيسي أول من وصل لجدة من الرؤساء والزعماء العرب لحضور القمة العربية، لافتًا إلى أن هناك تحركًا عربيًا داعمًا لمصر والسودان فيما يتعلق بسد الخراب الإثيوبي، وضرورة التزام إثيوبيا بالوصول إلى اتفاق قانون وملزم مع دول الجوار بشأن ملء وتشغيل السد. وأشار إلى أن الرئيس السيسي تحدث عن موقف مصر الداعم لوحدة سوريا وخروج القوات الأجنبية الموجودة في الأراضي السورية، وكذلك استقرار ليبيا، كما وجه الدعوة إلى الأشقاء في السودان لوقف إطلاق النار، وعدم السماح لأي جهات خارجية بالتدخل في الشأن السوداني كما شدد على ضرورة المحافظة على الدول الوطنية ومؤسساتها.

وكشف عن العديد من اللقاءات التي أجريت خلال القمة العربية المنعقدة في جدة بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني برعاية أمريكية. وقال إنه تم التوصل إلى اتفاق مبدئي لوقف إطلاق النار بين الطرفين. وأضاف أنه منذ اندلاع الحرب السودانية، ومصر استقبلت نحو 80 ألف مواطن سوداني عبر معابرها البحرية والبرية، بالإضافة إلى تقديم عديد من المساعدات الإنسانية والطبية للأشقاء السودانيين، بجانب عدد من الجاليات الأجنبية. وأشار إلى أن انعقاد القمة العربية في جدة وسط عديد من التحديات والأزمات التي تواجه المنطقة، كما أن فعاليات القمة العربية، شهدت جلسة عامة، أعقبتها جلسة مغلقة، ثم البيان الختامي.

وقال المفكر السياسي الدكتور مصطفي الفقي، إن بعض الدول العربية، كانت رافضة لعودة سوريا، وعودتها بداية يمكن البناء عليها للاستقرار والسلام، لوجود تغييرات كبيرة حدثت في غالبية الدول العربية. وأشار إلى أن العلاقات بين مصر وسوريا لها خصوصية؛ لأنهما كانتا دولة واحدة في الماضي، والعلاقات بين سوريا ومصر وثيقة وقوية. وشدد على أن الأمير محمد بن سلمان، لديه قدر كبير من الانفتاح على سوريا، مبينًا أن العالم يشهد تطورات كبيرة إقليميًا ودوليًا، وتابع أن العلاقات بين مصر والسعودية وثيقة وتاريخية، ومصر لها خصوصية كبيرة عند السعودية، وهما معا في السراء والضراء.

وأشار إلى أن الصين لاعب جديد ولديه شهوة سياسية جديدة، والدول أصبحت لديها أجيالا جديدة بأفكار مختلفة، لذا على العرب أن ينفتحوا على العالم والبحث عن المزايا لدى الآخرين، وأن يدعموا أي مبادرة لحل الأزمات العربية وتحسين العلاقات.

وقال إن الإرادة العربية لم تعد متهمة بالعمل لصالح أمريكا، والعرب يتعاملون حاليا بندية مع أمريكا وهي أصبحت متفهمة لذلك. وأضاف أن الشعب السوري جزء من الأمة العربية، وأمريكا لا تستطيع أن تفرض إرادتها على الدول العربية قاطبة، ولا بد من تشجيع القيادة السورية نحو طريق أفضل. وتابع: "أيهما أفضل عودة سوريا للعرب أم تركها في أحضان إيران، كما أن الدولة الوطنية حجر العثرة ضد كل المؤامرات، كما أن المنطقة العربية تحتاج إلى الدولة الوطنية".

وذكر أن مصر الدولة العربية الوحيدة التي لم تقم علاقات كاملة مع إيران، موضحًا أن مصر تدعم عودة العلاقات بين الخليج وإيران. ونوَّه بأن زيارة سلطنة عمان لمصر يوم الأحد المقبل قد تكون من أجل عودة العلاقات مع إيران. وذكر أن العرب حاليًا يمارسون قدرًا كبيرًا من حرية الإرادة، كما أن السعودية لديهم مواقف مستقلة مثل البترول وعلاقاتها مع روسيا والدول الشرقية. وأكمل: «مصر تؤمن بأن هناك علاقة استراتيجية مع أمريكا ولكن لا تتعارض مع علاقاتها مع روسيا والصين».

وبشأن القضية الفلسطينية، شدد على أنها تراجعت قليلا بسبب الخراب العربي والحرب الروسية الأوكرانية، وقد تحولت من الدعم السياسي للدعم العاطفي. وصرح: «الحكام العرب لا بد أن يتفقوا مع الرئيس الفلسطيني على طرق جديدة للتعامل مع الأزمة، ووجود طرق جديدة للتعامل مع إسرائيل ورفع المعاناة عن الفلسطينيين، والدول التي تجمعها علاقات مع إسرائيل لابد أن تتدخل من أجل الفلسطينيين».

وعلق على أزمة سد النهضة، قائلًا: «الرئيس السيسي لم يخطئ يومًا في أحد، ويجب أن نحاصر إثيوبيا بزخم من المشروعات ومصر لديها حق تاريخي في المياه، ولا بد من القيام بمشروعات في إثيوبيا لأن لديهم مشكلات في التنمية». وأكد أن المجتمع الدولي خذلنا في أزمة السد الإثيوبي، وهناك أصابع كثيرة تريد أن تدمر وحدة الأفارقة، ومصر تجمعها علاقات تاريخية مع إثيوبيا، مبينًا أن حل مشكلة السد الإثيوبي لا بد أن تؤخذ في صفقة عامة تجارية واقتصادية وسياسية. وذكر أن الرئيس السيسي يعلم كيف سيحل أزمة السد الإثيوبي، وحل أزمة السد الإثيوبي بالقدرة على تحشيد العالم، والقمة العربية معروض عليها أزمة السد الإثيوبي، وهو تطور كبير، خاصة أن الاتحاد الإفريقي لم يعد مؤيد لإثيوبيا بشكل كامل.

ولفت إلى تزامن انعقاد القمة العربية مع احتدام المعارك الدامية في السودان، موضحًا أن ما يحدث في السودان لضرب استقرار المنطقة بأكملها. وأشار إلى أنه هناك محاولات خبيثة لتطويق مصر ولكنها لن تنجح، وإثيوبيا رابح شديد من أحداث السودان، وسد إثيوبيا لن يتراجع في فكر المصريين الشرفاء، مؤكدًا أن مصر حريصة على التضامن والعمل العربي المشترك. وأكمل: "مصر لا تريد التفرقة أو التفكك للعرب، وتستطيع تحقيق التماسك العربي قريبًا".

وشدد الكاتب الصحفي والمحلل السياسي عبد الوهاب بدر خان، على ضرورة بذل جهود كبيرة من أجل حل الأزمة السودانية، كما شدد على ضرورة الوحدة العربية في التعامل معها. وقال إنه لن يكون هناك إحداث فارق في السودان دون دور عربي قيادي، مبينًا أن اضطرابات السودان ستؤثر على الإقليم العربي. وتابع أن اضطرابات السودان ستؤثر في الأمن القومي المصري والعربي، مشددًا على ضرورة وقف دائم لإطلاق النار في السودان، وإجراء مراجعة من طرفي السودان المتنازعين من العملية السياسية.

وأوضح أن العرب تخلوا عن خيار الحرب ضد إسرائيل، ودخلوا في خيار السلم لحل القضية الفلسطينية، ومصر انتصرت على إسرائيل في 1973. وأفاد أن هناك تواطئًا أمريكيًا إسرائيليًا حدث لمنع كل اتفاقيات السلام مع الفلسطينيين، مبينًا أن المخطط الإسرائيلي هو السيطرة الكاملة على فلسطين، ويعتمد على عدم وجود دولة فلسطينية أو قيادة. وأكمل أن الأمم المتحدة قدمت حماية للعديد من الدول في العالم ولكنهم لم يقدموا شيئًا لفلسطين، والعرب لم يستطيعوا إدارة معركة السلام في الأزمة الفلسطينية، وكل مشروعات التطبيع مع إسرائيل غير فعالة. واستطرد أن الدول تبحث عن مصالح وطبَّعت مع إسرائيل ولم تحصل على شيء.

وذكر أنه في منتصف يونيو المقبل قد يكون هناك رئيس للبنان، لافتًا إلى أن أخطر ما يواجه الدول مؤامرة المواطنين على أوطانهم.

وأكد أن الجميع كان يتوقع التوافق السعودي الإيراني، ولم يتحدث أحد عن المصافحة سواء من جانب السعودية أو إيران ولكنها مرحلة يجب المرور بها. وقال إن هناك بعض الأمل بعد عودة سوريا للجامعة العربية لإيجاد حل سياسي للأزمة الداخلية لديهم، وكان لا بد من السرعة والتغيير في التعامل مع الأزمة السورية. وتابع أن العرب لا بد أن يبحثوا عن مصالحهم، ولا بد أن يكونوا متضامنين للصمود أمام الضغوط الخارجية، كما أن العرب ما زالوا يحتاجون لأمريكا في كل الملفات التي نعاني منها. وأضاف أن الصين تداخلت في الأزمة السعودية-الإيرانية لإيجاد حل، والصين لا تستطيع الضغط على إيران في مناطق نفوذها، مشيرًا إلى أن الصين لا تستطيع الضغط على إيران لتخفيف أعداد ميليشياتها في سوريا. وأشار إلى أن الصين لا تستطيع الضغط على إيران لتخفيف ضغوطها على العراق، كما أنها لا تستطيع الضغط على إيران بشأن الحوثيين.

وأفاد بدرخان، أن أمريكا تعمل على الملف اليمني وملفات أخرى وتستطيع الضغط، والعرب قصروا بحق أنفسهم في العلاقة مع أمريكا لأننا لم نضع ضوابط، وقرار السعودية بشأن النفط وعدم رفع الإنتاج تمثل خطوة سيادية جيدة. وشدد على ضرورة التفكير بضوابط للعلاقة مع أمريكا في كل الملفات، مبينًا أن أمريكا غير قادرة على إيجاد حلول للأزمة السورية، وروسيا وأمريكا تركوا سوريا في وضع مجمد، وإيران تستغل وضع سوريا المجمد من قبل أمريكا وروسيا.

وأوضح أن العرب قدموا دعما سياسيا للرئيس السوري بشار الأسد، وقدموا له الشرعية العربية، وتقديم الدعم اللازم له أمام المجتمع الدولي، مشيرًا إلى أن الرئيس السوري بشار الأسد يحتاج دائمًا إلى الدعم الدولي من أجل إعادة الإعمار وعودة اللاجئين وتقديم المساعدات الإنسانية، كما أن الجميع كان يتوقع عودة سوريا في أي وقت للجامعة العربية.

وتحدث الكاتب الصحفي كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى للإعلام، عن تفاصيل لقائه مع وزير الإعلام السعودية، موضحًا أن الشباب السعودي علي قدر كبير من العلم وهم المستقبل. وقال إن هناك من راهن على أن التيار المحافظ في السعودية سيعارض التغيير ولكن اليوم النتيجة جميلة، كما أن السعودية تحافظ على العادات والتقاليد والشعائر مع نظرة للمستقبل. وتابع: «هناك إصرار في السعودية على تحديث البلاد وتطويرها، والأمير محمد بن سلمان محب لمصر، كما أن السعودية لها مواقف مشرفة في الوقوف بجانب مصر».

وذكر أن السودان أجرت مصالحة تاريخية بين الزعيم الراحل والملك الراحل فيصل، والسعودية دعمت مصر في نصر أكتوبر 73. وأشار إلى أن وزير الإعلام السعودي تجمعه علاقات طيبة بالصحفيين المصريين، ويجب وضع ضوابط لمنع المنصات التي تسعى إلى هدم مجتمعاتنا وقيمنا، كما أن السعودية تعلم وتدرك قوة الإعلام المصري وتأثيره. وأردف أن مصر والسعودية رمانة الميزان في العالم العربي، والعالم يشهد كثير من المعارك والصراعات، ومصالح مصر والسعودية تكاملية، مبينًا أن خطاب الرئيس السيسي واضحًا يحترم فيه سوريا ولا يتدخل في شئون أحد، ولم ينتقد يومًا أي دولة عربية أو قياداتها.

وأكد أن القضية الفلسطينية أمر أساسي والقمة تنعقد في ذكري النكبة الـ 75، كما أن رسالتنا للعقلاء في اسرائيل إلى متى ستستمرون في الحرب والقتل للفلسطينيين؟ وأجاب بأن الصراع سيستمر مع إسرائيل إذا لم يتم الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته، موجهًا سؤاله لإسرائيل كيف تريدين التطبيع مع العرب وهي تقتل الفلسطينيين. وتابع: «لابد من وجود مبادرة داخلية للصلح بين حماس وفتح، متمنيًا أن القمة العربية تتبنى مبادرة للصلح بين حماس وفتح، موضحًا أن هناك مسئول فلسطيني كبير أكد له أن الصلح بين إسرائيل وفلسطين أسهل من الصلح بين حماس وفتح، ولا بد من اعلاء مصلحة الشعوب على المصالح الشخصية، وأن يكون التطبيع بين العرب وإسرائيل مقابل السلام، ويجب منع إسرائيل أن تحصل على كل شيء بالمجان.

قال محمد الحمادي، الكاتب الصحفي الإماراتي، إن مصر والإمارات بيت واحد وعلاقات قوية وطيدة، والقمة العربية استثنائية والملفات كثيرة وساخنة، وعودة سوريا مهمة والقمة العربية تاريخية، والكثيرون ينتظرون ما يقدمه النظام السوري للأمة العربية. وأشار إلى أن عودة سوريا مهمة للعرب ولمنطقة الشرق الأوسط، معربًا أن الأزمة السودانية تحظي باهتمام القادة العرب في القمة العربي، والحرب في السودان لابد أن تتوقف، ولا يجب أن نترك السودان حتى تتدمر.

وشدد على أن العرب بحاجة إلى للتنمية والعمل الاقتصادي الذي سيخدم المواطن، ومنذ الخراب العربي وكل منطقتنا تعاني الأزمات، مبينًا أن مصر تشهد تطورات كبيرة خلال السنوات الماضي. وتابع أن الدول العربية لا بد أن تعتمد على أنفسها وتستفيد من الآخرين، ولا بد من إعلاء مصلحة دولنا العربية وإعادة حساباتها في كل الملفات، خاصة أن العرب أصبحوا يدركون أنه لابد من إنهاء الخلافات. وصرح بأن التعاون بين الدول العربية سيسهم في التنمية والازدهار، وعلى أمريكا أن تركز على مصالحها الخاصة فقط ولكن يجب أن تنظر لمصالح الآخرين. وعلق بأن أمريكا وأوروبا يريدان بقاء الوضع في سوريا كما هو، وأوباما تجاهل خلال رئاسته لأمريكا حل الأزمة السورية، وعودة سوريا دليل أن العرب ينظرون إلى مصلحتهم، وقول إن أمريكا ترفض عودة سوريا للعرب تفكير خاطئ، ولا بد من إعادة التفكير في التعامل مع العرب.

وأكد أن التنظيمات الإرهابية مزعزعة للأمن والاستقرار ولن تفيد، التنظيمات الإرهابية أفقدته العديد من الدول مصداقيتها. ونوه بأن العلاقة بين الرئيس السيسي والشيخ محمد بن زايد نموذجية، والتقارب بين الزعيمين يخدم المنطقة العربية.

إشارات الموضوع

المزيد من حلقات البرنامج

على مسؤوليتي يرى تعويم الجنيه ضربة كبيرة للسوق السوداء وخطوة فاعلة لمحاربة التضخم ويؤكد أن توقيع اتفاق مع صندوق النقد الدولي أمر يدعو للفخر ويشدد على ضرورة إدارة القطاع الخاص للمطارات المصرية

ناقش أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إجراءات البنك المركزي من تحرير سعر الصرف ورفع أسعار الفائدة %6، ورأى أن تعويم الجنيه ضربة كبيرة للسوق السوداء وخطوة فاعلة لمحاربة التضخم، وأكد أن توقيع اتفاق مع صندوق النقد الدولي أمر يدعو....

أقرء المزيد

على مسؤوليتي يدعي قدرة ازدواج قناة السويس على تعويض خسارتها الفترة الماضية والقضاء على محاولات عمل ممرات تجارية أخرى ويدعو إلى تنفيذ أحكام الإعدام بحق الإخوان في قضية أحداث المنصة وينفي بيع المطارات المصرية

دعى أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إلى تنفيذ أحكام الإعدام بحق الإخوان في قضية أحداث المنصة. وادعى البرنامج قدرة مشروع ازدواج قناة السويس على تعويض خسارتها الفترة الماضية بنسبة تصل إلى %50، فضلًا عن القضاء على محاولات عمل ممرات....

أقرء المزيد

على مسؤوليتي يكشف قرب عمل ازدواج لقناة السويس بعد تراجع إيراداتها %40 ويدعي تضرر مصر اقتصاديا بدءً من اندلاع أحداث طوفان الأقصى ويشير إلى استمرار ارتفاع الأسعار وقرب الاتفاق مع صندوق النقد الدولي

أشار أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إلى قرب عمل ازدواج لقناة السويس بعد تراجع إيراداتها %40، وادعى تضرر مصر اقتصاديا بدءً من اندلاع أحداث طوفان الأقصى وخاصة بعد توترات البحر الأحمر واستهداف الحوثيين للتجارة العالمية، وأشار إلى استمرار ارتفاع....

أقرء المزيد

على مسؤوليتي ينفي بيع أرض رأس الحكمة ويدعو إلى الاستثمار في عروض أزياء الموضة ويشدد على ضرورة رفض الفلسطينيين المساعدات الجوية الأمريكية ويدعي انخفاض الأسعار ويناقش تشريح جثمان طالبة العريش

أشار الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إلى ضرورة رفض الفلسطينيين المساعدات الجوية الأمريكية كما ادعى البرنامج انخفاض الأسعار وتوفر السلع الغذائية بعد صفقة رأس الحكمة كما نفى بيع الأرض للمستثمر الإماراتي بينما دعا إلى الاستثمار في عروض أزياء....

أقرء المزيد

على مسؤوليتي ينفي بيع المطارات المصرية ويشير إلى بدء انخفاض أسعار السلع بعد صفقة رأس الحكمة ويدعو لتعديل قيمة الإيجارات القديمة لحل الأزمة الاقتصادية ويناقش تحذيرات الأمم المتحدة من الهجوم على رفح

أشار أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إلى المناقصة العالمية لإدارة وتشغيل جميع المطارات المصرية كما نفى بيع المطارات المصرية، وأشار إلى بدء انخفاض أسعار السلع بعد صفقة رأس الحكمة، كما دعا إلى تعديل قيمة الإيجارات القديمة لحل الأزمة الاقتصادية،....

أقرء المزيد

على مسؤوليتي يشير إلى بدء انخفاض الأسعار بعد إبرام صفقة رأس الحكمة ويناقش تأثر البورصة المصرية نتيجة تراجع أسعار الدولار أمام الجنيه وقرب التوصل لهدنة في غزة

أشار أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إلى بدء انخفاض الأسعار بعد إبرام صفقة رأس الحكمة، كما ناقش البرنامج تأثر البورصة المصرية نتيجة تراجع أسعار الدولار أمام الجنيه بعد إبرام الصفقة، كما ناقش البرنامج قرب التوصل إلى فرض هدنة في....

أقرء المزيد