جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تحدث الإعلامي عمرو أديب في برنامج «الحكاية» عن أننا أمام عملية تطهير عرقي من الإسرائيليين تجاه الفلسطينيين في ظل دعم دولي. واستقبل مداخلة هاتفية من الأمين السابق لجامعة الدول العربية عمرو موسى للحديث بشأن دفع الفلسطينيين في سيناء لتكون وطنًا بديلًا لهم، في إطار الأحداث الجارية الآن في غزة. واستقبل...

مضامين الفقرة الأولى: عملية طوفان الأقصى

حذَّر الإعلامي عمرو أديب، قوات الاحتلال الإسرائيلي من التفكير في الغزو البري لقطاع غزة، مؤكدًا أن إسرائيل لو دخلت غزة؛ سيصطادهم الفلسطينيون بالنفر، على حد تعبيره. وأضاف المذيع أن غزة ليست سهلة أن تدخلها إسرائيل وتغزوها بريًّا. ولفت إلى أن المقاومة الفلسطينية تقف بالمرصاد لقوات الاحتلال الإسرائيلي، مبينًا أن إسرائيل تريد أن تدمر الحل وتحول غزة إلى منطقة محاصرة ومخيمات، وتقضي على 2.5 مليون فلسطيني من خلال الغارات وهذا أمر لا يمكن القبول به، ولن يقابل إلا بالمقاومة الشديدة والعنيفة تجاه قوات الاحتلال.

ولفت إلى أنه تحدث أمس عن أن إسرائيل لن تتوقف في محاربتها للفلسطينيين إلا بعد أن تقوم بمذبحة كبرى تعادل انتقامها مما حدث، منوهًا بأننا أمام عملية تطهير عرقي من الإسرائيليين تجاه الفلسطينيين في ظل دعم دولي، مستدلًا بما كان يفعله الصرب في البوسنة حينما احتلوها، مشيرًا إلى أن الصرب كانوا يغتصبون السيدات اللاتي تتخطى أعمارهن 60 عامًا من أجل إرهاب المواطنين، وإجبارهم على ترك بلادهم، لافتًا إلى إمكانية حدوث مثل الوضع في الأيام المقبلة.

وأضاف أن برج إيفل مضاء باللون الأزرق تضامنًا مع إسرائيل، معقبًا: «أزرق في أزرق، عاملين مساندة كأنهم في فرح». وأشار إلى أن فرنسا رفضت عمل مسيرة في باريس لدعم القضية الفلسطينية، ولكن جرى السماح بمظاهرة مساندة لإسرائيل، إذ إن 90% من العالم يقف بجانب إسرائيل ومتضامن معها. وأضاف: «في كلمتين العالم يقولها الآن هي إن الفلسطينيين هم من بدأوا هذه الحرب، وقتلوا المدنيين»، قائلًا: «وأين حقوق الشعب الفلسطيني، والناس التي تُضرب في غزة بمتفجرات تزن ألف طن»، لافتا إلى أن حي الرمال الفلسطيني يتم دكه من الصباح، وتتم إبادته بشكل كامل.

وأشار المذيع إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي تلقى اتصالًا هاتفيًا من الأمير محمد بن سلمان، ولي عهد المملكة العربية السعودية رئيس مجلس الوزراء، حيث تم التباحث حول مستجدات التصعيد الجاري بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وما يشكله من خطورة كبيرة على حياة المدنيين، وتهديد لاستقرار المنطقة، وتم التشديد خلال الاتصال على أهمية ضبط النفس في هذه المرحلة الدقيقة وتغليب صوت العقل ومسار التهدئة، منعًا لتدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية وخروجها عن السيطرة، وذكر المذيع أن المستشار أحمد فهمى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أوضح أنه جرى التوافق كذلك على مواصلة التشاور والتنسيق بين مصر والسعودية خلال الفترة المقبلة لتأكيد الرؤية العربية بشأن القضية الفلسطينية، والتي تتمحور حول تحقيق التسوية الشاملة والعادلة على أساس حل الدولتين، وفق مرجعيات الشرعية الدولية، وهو الأمر الذى يتطلب التهدئة الفورية ووقف المواجهات العسكرية في جميع الاتجاهات.

وأضاف أن المستشار أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أوضح أن الاتصال تناول التشاور بشأن جهود احتواء التصعيد بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، في ظل التطورات المتلاحقة على هذا الصعيد التي تنذر بعواقب وخيمة على أمن واستقرار المنطقة، حيث توافق الرئيسان بشأن أهمية حث كافة الأطراف على الوقف الفوري للمواجهات والعنف، وتجنيب تعريض المدنيين للمزيد من المخاطر وإزهاق الأرواح، أخذًا في الاعتبار ضرورة حماية المدنيين وتأمين الأوضاع الإنسانية الملائمة لمعيشتهم وحياتهم، كما أكد الرئيسان أن إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بشكل نهائي يتأتى عن طريق إتاحة الأمل والأفق السياسي، وتطبيق حل الدولتين استنادًا إلى المرجعيات المعتمدة ومقررات الشرعية الدولية ذات الصلة.

وعقب المذيع بأن الزعيمين لديهما وسائل كثيرة لاحتواء هذا الموقف الراهن، ولديهما وسائل كثيرة للضغط والإقناع، بما يجعل لدينا قدرًا من الاطمئنان بشأن تخفيف حدة التوتر والصراع. وذكر أن الرئيس عبد الفتاح السيسي تلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، متمنيًا أن تسفر هذه الاتصالات على حل سريع للإخوة الفلسطينيين، محذرًا من محاولات إخراج مصر من المعادلة الحالية. وذكر أن مبادلة السلام بالسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين أمر عبثي، مشيرًا إلى أن المبادلة تكون الأرض مقابل السلام.

وقال السفير عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، إن الأوضاع حساسة وثقيلة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، منوهًا بأن سياسة الحكومة الإسرائيلية الحالية، لا يمكن إلا أن تؤدي لصدام عسكري ودموي، وعلاقات صعبة تحرق المنطقة بالكامل. وأضاف أن المسئولين بالحكومة الإسرائيلية يتحدثون بصراحة عن ضم الأراضي المحتلة وطرد الفلسطينيين وتدمير قراهم. واستنكر تعجب الغرب من رد الفلسطينيين على الانتهاكات الإسرائيلية وإطلاقهم عملية «طوفان الأقصى»، منوهًا بأن الوضع في الأراضي المحتلة يشهد انفجارا؛ لأسباب تراكمية بينها حصار القطاع لسنوات، وتحوله إلى سجن مفتوح به كل أنواع التعذيب والحرمان والحصار.

وأكد أن انطلاق عملية مثل «طوفان الأقصى» كان متوقعًا من حيث المنطق السياسي، لافتًا إلى أن الأوضاع في الأراضي المحتلة قد تنفجر مرة أخرى، لو استمرت السياسة الإسرائيلية على ما هي عليه. وأكمل: «لو العالم الغربي يتخذ هذا الموقف، نحن في المنطقة والعالم العربي يجب أن يكون لنا موقف آخر، سياسة العنصرية تؤثر على استقرار المنطقة، وبصفة خاصة مصر الجار الأول لفلسطين وإسرائيل، لابد أن أكون حريصا على إنهاء الموضوع بطريقة سليمة؛ تنهي العنصرية الإسرائيلية التي خرقت كل القوانين الدولية وترتكب جرائم بحق الفلسطينيين.

وذكر أن مجلس الأمن الدولي منبر مهم لمناقشة الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتعبئة الرأي العام إزاء موقف عادل عاقل. وأضاف أنه ليس بالضروري صدور قرار عن مجلس الأمن، بينما تتيح المنصة طرح القضية ومناقشتها. وذكر أننا سنحتاج جهدًا جماعيًا دوليًا يتفق أن الوضع الحالي لا يصح استمراره، ويؤكد أهمية مسار المفاوضات في إطار زمني واضح ومحدد، طبقا لقواعد معينة يتفق عليه. وتوقع أن تكون الحرب في غزة طويلة، وتحولها من قوات تدخل قرى إلى حرب استنزاف، مؤكدًا أن الفلسطينيين لن ينحنوا أبدًا.

واستطرد بأن الفلسطينيون قالوا كلمتهم إنهم غير قابلين لهذا الوضع، والحرب أتوقع أن تكون طويلة وإن اختلفت درجات الحدة، فما حدث رد فعل منطقي لليأس وإغلاق كل الأبواب وتعذيب الفلسطينيين واحتقارهم وطردهم. ونوه بأن الحل في مقاومة الفلسطينيين مع غياب الرغبة الإسرائيلية في حل الصراع، موضحًا أنه يؤيد العمل على تغيير السياسة الإسرائيلية الحالية لتجنب الصدام الدموي.

وبيَّن أن مصر تلعب دورًا رئيسيًا في تهدئة الأوضاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وأضاف أن مصر عليها التدخل ولفت نظر إسرائيل، إلى عدم جدوى السياسة الصعبة والعنصرية التي تنتهجها الحكومة الحالية. وشدد على أهمية توقف عدم التسامح الديني الذي تنتهجه العناصر المتطرفة في الحكومة الإسرائيلية، منوهًا بأن حدوث مجرد صلح وتهدئة، مع استمرار الأوضاع الإسرائيلية على ما هي عليه، بمثابة حرق في البحر. ونوه بأن رد الفعل سيكون قاسيًا، طالما استمرت السياسة الإسرائيلية القائمة على الطرد والإبعاد وعدم التسامح الديني وتدمير القرى وإزالة المنازل.

ولفت إلى أن الغرب الذي يؤيد إسرائيل لو استمر في تأييدها بهذا الشكل، فسوف تكون سياسة غبية للغاية؛ تؤدي إلى إضافة صعوبات ومركبات في موقف الاستقرار الإقليمي. وأشار إلى أهمية التواصل مع الأصدقاء الأوروبيين، لدراسة الموقف بدقة وسياسة سليمة، قائلًا إن حركة السلام الإسرائيلية في حالة غضب شديد تجاه الحكومة الحالية.

وشدد السفير عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، على الدور المهم الذي تلعبه الجامعة في القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أنها المكان الذي يجمع العرب. وأضاف أن الجامعة يمكن أن تكون مفيدة ويجب أن نستفيد منها، قائلًا: «لا تسخر منها يا عمرو، هذه أبواب مهمة» ونوه بأن استمرار الوضع المأساوي الشامل في الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ بسبب سياسة إسرائيل العنصرية، بمثابة تهديد لمصر وأمنها القومي.

وأكد أن عملية طوفان الأقصى التي بدأت فجر السبت الماضي، تبرهن أن إخضاع الشعب الفلسطيني ليس ممكنا»، موضحًا أن الشعوب العربية لن توافق على إقامة علاقات طبيعية مع إسرائيل، إلا بعد التفاوض وتطبيق المبادرة العربية للسلام. وذكر أن المملكة العربية السعودية عليها التزام كبير، خاص بتحذير الجانب الإسرائيلي أن استمرار الوضع على ما هو عليه يؤدي إلى كارثة، قائلًا إن مصر في إطار علاقاتها الدولية، يجب أن تتحدث مع إسرائيل من هذا المنطلق.

وعن الأنباء المتداولة بشأن شن عملية طوفان الأقصى تعطيلًا لمسار إقامة علاقات طبيعية بين السعودية وإسرائيل، أوضح أنه لا يعتقد أن ما نشر عن الاتفاق السعودي الأمريكي بشأن العلاقات مع إسرائيل سيكون بتلك السهولة. ونوه بأن السعودية لها موقف مهم خلال مفاوضاتها مع واشنطن، بشأن ما يجب اتخاذه بخصوص القضية الفلسطينية، رافضًا ما روج له البعض بأن السعودية لن تتمسك بأي شيء إلا بأمور قشرية. وذكر أن الأمر لا يتعلق بالمسائل الإنسانية أو بناء قرى أو إعطاء مساعدات مالية، قائلًا: «أثق في السعودية وأعلم أن لها مواقف عاقلة كثيرة، ولم أتصور أبدا أن السعودية على وشك التوقيع، هي مستعدة لكن لها شروط بينها القضية الفلسطينية».

وعن قول بعض المسئولين الغربيين إن حماس تهدد المدنيين الإسرائيليين، عقب: «لو تريد أن تتكلم في هذا الموضوع، تعالى أشربك فنجان قهوة وأحدثك عن خطف المدنيين والأطفال والنساء من الجانب الفلسطيني»، بحسب وصفه. ولفت إلى أنه يعارض الهجوم على المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين، على حد سواء، مؤكدًا أن الحكومة الإسرائيلية الحالية لا تريد السلام، قائلًا: «هل من المعقول أن تتعامل بهذا الاحتقار والمهانة؟ بماذا يتميز الإسرائيليون عن الفلسطينيين ولماذا نقبل بهذا الكلام؟!».

وقال إن العالم العربي عليه نصح إسرائيل والإصرار على أن الطريقة التي تتعامل بها، تؤدي إلى احتراق المنطقة بالكامل، وأن الاستقرار لن يحدث بدون حل للقضية الفلسطينية. وذكر أن فلسطين دخلت الآن في مسار مقاومة ضخم، وحكاية أن العالم كله يؤيد إسرائيل غير صحيحة، هناك أركان كثيرة في العالم تؤيد الشعب الفلسطيني، وننتظر من دول كثيرة التحدث بصراحة وأمانة.

وحول الدور الإيراني فيما يحدث حاليًا في فلسطين وهجوم المقاومة الفلسطينية ضد إسرائيل، قال إنه من الممكن هذا الأمر، وأن يكون لدولة إيران دور مهم، وهذا توقع، وليس معلومة، ولو حدث فعلًا أقول لها شكرًا يا إيران.

مضامين الفقرة الثانية: توطين الفلسطينيين بسيناء

رد عمرو موسى الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، على الحديث بشأن دفع الفلسطينيين في سيناء لتكون وطنًا بديلًا لهم، في إطار الأحداث الجارية الآن في غزة والقصف الإسرائيلي للقطاع. وقال إن الفلسطينيين لن يدفعوا إلى وطن بديل، ولن يقبلوا بهذا. وأوضح أن فلسطين دخلت في مسار مقاومة ضخمة، مشيرًا إلى أنه غير صحيح أن كل دول الغرب تدعم إسرائيل، إذ هناك بعض الدول تدعم فلسطين. وأضاف أنه يجب على الغرب دراسة الأمر بدقة والتفكير بسياسة سليمة في عواقب ما يحدث في قطاع غزة.

مضامين الفقرة الثالثة: مبادرة خفض الأسعار

قال الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين، إن مبادرة «خفض أسعار السلع الأساسية» متميزة، وتقوم على مجموعة من المحاور والسياسات؛ المالية والنقدية والصناعية والتجارية والزراعية. وأضاف أن المبادرة أُطلقت بالتنسيق مع القطاع الخاص، والاتحاد العام للغرف التجارية، واتحاد الصناعات. وأشار إلى التوافق على خفض تكلفة 5 مجموعات سلعية، منوهًا بأن تلك المجموعات تمثل ما يتراوح بين 20% إلى 25% من معامل مؤشر التضخم.

ولفت إلى أن دور الدولة ضمن المبادرة، يتمثل في إعادة النظر في مدخلات الإنتاج، وتقديم تسهيلات جمركية أو إعفاءات جمركية أو تسريع وتيرة الإفراج عن تلك السلع. وأوضح أن المبادرة التي تبدأ السبت المقبل، ستستمر لمدة 6 أشهر، بتخفيضات تتراوح ما بين 15% إلى 25%، مؤكدًا أن السلع ستتاح بوفرة في منافذ الدولة أو القطاع الخاص. وأكد أن المبادرة قابلة للتمديد بعد نهاية الـ 6 أشهر، معقبًا: «أتصور أنها ستؤتي ثمارها وأثرها على المستهلك سيكون كبيرًا، خاصة أنها ستؤدي إلى خفض معدل التضخم في الفترة المقبلة».

وذكر أن طرح السلع على البورصة المصرية للسلع يؤدي إلى خفض أسعارها، مشيرًا إلى انخفاض سعر كيلو السكر من 40 جنيهًا إلى 33 جنيهًا، بعد تداوله على البورصة. وأضاف أن الوزارة طرحت 20 ألف طن للتداول على البورصة السلعية، معلنًا أن سعر الكيلو سيصل إلى 27 جنيها. وأشار إلى التنسيق مع وزارة الزراعة، من أجل وضع سعر ضمان لمجموعة الزراعات التعاقدية، الأمر الذي يساهم في تقديم أسعار مجزية للمنتج والمزارع، وينعكس على الأسعار بالنسبة للمستهلك. ولفت إلى أن الدولة حريصة على التدخل بآليات اقتصادية في السوق الحر لضبط الأسعار، خاصة مع المغالاة الكبيرة في الأسعار بسبب انخفاض قيمة العملة والمضاربات.

مضامين الفقرة الرابعة: توكيلات أحمد طنطاوي

قال الإعلامي عمرو أديب، إن المرشح المحتمل أحمد طنطاوي تحدث إلى مؤيديه بضرورة إرسال التوكيلات الشعبية إليه على منصات التواصل الاجتماعي، بما يؤشر إلى أن طنطاوي لم يستطع جمع 25 ألف توكيل، رغم مزاعم طنطاوي أنه جرى التضييق عليه ومنع مؤيديه من تحرير التوكيلات في مكاتب الشهر العقاري. ولفت إلى أن الاستنتاج المنطقي يشير إلى أن طنطاوي لن يكون موجودًا على قوائم الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة.

أبرز تصريحات عمرو أديب:

إسرائيل تريد أن تدمر الحل وتحول غزة إلى منطقة محاصرة ومخيمات، وتقضي على 2.5 مليون فلسطيني من خلال الغارات.

المزيد من حلقات البرنامج

الحكاية يؤكد أن ازدواج قناة السويس ما زال قيد الدراسة وتمويله ليس له علاقة بأموال رأس الحكمة وتنفيذه سيكون على مدة 6 سنوات حال الموافقة عليه وينفي تسبب التفريعة الجديدة في أزمة الدولار ويكشف عدم كفاية أموال الصفقة للوفاء بالتزامات مصر الخارجية

ناقش عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، مشروع ازدواج قناة السويس. وأكد البرنامج أن المشروع ما زال قيد دراسة الجدوى كما بيَّن أن تمويله لن يكون له علاقة بأموال رأس الحكمة أو الصندوق السيادي لقناة السويس، كما أشار البرنامج إلى أن....

أقرء المزيد

الحكاية يدعو إلى ضرورة بيع أرض الحزب الوطني ويدعي تقديم الحكومة تعويضات عينية ومادية لأهالي رأس الحكمة ويحذر من احتمالية عودة أسعار الدولار إلى 70 جنيه وسعد الدين الهلالي يشكك في صحة أحاديث مفطرات الصيام

ناقش عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، ضرورة بيع أرض الحزب الوطني استكمالًا لجذب الاستثمارات في مصر، وادعى عمل الحكومة بقيادة كامل الوزير في التفاوض مع أهالي رأس الحكمة لتقديم تعويضات عينية ومادية مناسبة لهم، وحذر من احتمالية عودة أسعار الدولار....

أقرء المزيد

الحكاية يناقش انتحار طالبة العريش ويدعو لتنازل هيئة المجتمعات العمرانية عن أموال صفقة رأس الحكمة بالدولار للبنك المركزي وإعلان حكومي عن قرب توحيد سعر الصرف في السوق ويكشف استمرار انقطاع الكهرباء بعد رمضان وبيع شركة وطنية

أشار عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، إلى انتحار طالبة العريش وأشار إلى أن الداخلية أوقفت والد البنت التي كانت تهدد الطالبة الراحلة نيرة وهو ضابط برتبة رائد، كما دعا إلى ضرورة تنازل هيئة المجتمعات العمرانية عن أموال صفقة رأس الحكمة....

أقرء المزيد

الحكاية يناقش بيع أصول الدولة عن طريق مبادلة الديون وقرب عرض رأس جميلة للبيع وعرض المطارات المصرية للمزايدة العالمية وحقيقة ارتفاع أسعار جلسات الغسيل الكلوي

ناقش عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، بيع أصول الدولة لدول الخليج عن طريق مبادلة الديون وقرب عرض رأس جميلة للبيع، كما ناقش المذيع عرض المطارات المصرية لمناقصة عالمية للإدارة، وناقش البرنامج حقيقة ارتفاع أسعار جلسات الغسيل الكلوي، وانخفاض أسعار الأوفر....

أقرء المزيد

الحكاية يكشف قرب الاتفاق مع صندوق النقد الدولي وتحريك سعر الصرف بعد إبرام صفقة رأس الحكمة ويناقش تخطي سعر جواز السفر ألف جنيه ويكشف عدم انخفاض الأسعار في رمضان

ناقش عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، قرب الاتفاق مع صندوق النقد الدولي وتحريك سعر الصرف بعد إبرام صفقة رأس الحكمة، كما دعا البرنامج إلى ضرورة استغلال الصفقة في خفض أسعار السلع، وبيَّن أن الأسعار لن تنخفض بشكل مؤثر قبل العيد....

أقرء المزيد

الحكاية يدعي وجود مطالبات من المصريين لبيع أراضٍ أخرى بعد رأس الحكمة ويؤكد عدم حل الأزمة الاقتصادية رغم إبرام الصفقة ويدعو إلى تحريك سعر الصرف لـ 41 جنيه ويكشف أن الحصول على أرض المشروع كان قرار سياسي من «ابن زايد»

ناقش عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، بيع مشروع رأس الحكمة، وادعي وجود مطالبات من المصريين لبيع أراضٍ أخرى، كما كشف عن عدم حل الأزمة الاقتصادية قريبا رغم إبرام الصفقة، ودعا إلى ضرورة تحريك سعر الصرف لـ 41 جنيه للقضاء على....

أقرء المزيد