مضامين الفقرة الأولى: قصف مستشفى المعمداني

قال الإعلامي أحمد موسى، إنه في هذه اللحظة التي أتحدث فيها، العدو الإسرائيلي قتل أكثر من 200 شهيد، حيث قام بقصف مستشفى المعمداني بغزة، وبالتالي فإن إسرائيل لا تريد السلام وإنما هي تتعمد القتل والتدمير. وأوضح أن جيش الاحتلال إرهابي يرتكب مجزرة من خلال تدمير مستشفى المعمداني بمن فيها يروح ضحيتها أكثر من 200 شهيد، معلقًا: «ألا يستحق هذا قرار إدانة من العالم كله، ألا يوجد أحد قادر أن يضغط على نتنياهو ويقول له أوقف الحرب». ولفت إلى أن أعداد الشهداء جراء القصف الإسرائيلي على مستشفى المعمداني بغزة تزايد وأصبح أكثر من 500 شهيد، معقبًا: «هل هذا لا يستحق الإدانة من مجلس الأمن الذي لا يفعل شيئًا سوى إصدار البيانات؟». وتابع: «مستشفى المعمداني الذي قصفه الاحتلال، بداخله آلاف الفلسطينيين لتلقي العلاج.

وهاجم الإعلامي أحمد موسى، شبكة BBC، بعدما نشرت أخبار كاذبة عن وجود أنفاق تحت مستشفى المعمداني في قطاع غزة، لذا قامت قوات الاحتلال بقصف المستشفى في قطاع غزة. وقال إن قناة BBC ارتكبت جريمة بحق الشعب الفلسطيني وهي شريك أساسي في الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال في مستشفى المعمداني في قطاع غزة. وطالب المذيع بمحاسبة المحرر في الشبكة البريطانية الذي نشر الخبر بوجود أنفاق تحت المدارس والمستشفيات، معقبًا: «حق الشهداء في فلسطين في رقبة BBC، لما أعطوا قوات الاحتلال تصريح بقصف المدارس والمستشفيات».

وأشار إلى أن وزارة الخارجية المصرية أدانت في بيان لها بأشد العبارات، القصف الإسرائيلي لمستشفى الأهلي المعمداني في قطاع غزة، الذي أسفر عن سقوط مئات الضحايا الأبرياء والجرحى والمصابين من المواطنين الفلسطينيين في غزة، واعتبرت مصر هذا القصف المتعمد لمنشآت وأهداف مدنية، انتهاكًا خطيرًا لأحكام القانون الدولي والإنساني، ولأبسط قيم الإنسانية، مطالبة إسرائيل بالوقف الفوري لسياسات العقاب الجماعي ضد أهالي قطاع غزة، وطالبت مصر جميع دول العالم، لا سيما الدول الكبرى وذات التأثير، بالتدخل لوقف هذه الانتهاكات وإدانتها بلا مواربة، ومطالبة إسرائيل بالتوقف عن استهداف محيط معبر رفح لتمكين مصر ومن يرغب من باقي الدول والمنظمات الدولية والإغاثية لإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة في أسرع وقت.

وعلق ماك شرقاوي، المحلل السياسي في الشأن الأمريكي، على قصف إسرائيل لمستشفى المعمداني في غزة، قائلًا: «تعازينا لإخوتنا وأشقائنا في غزة، ونحتسب من قضى نحبه من الشهداء»، مبينًا أن قصف مستشفى المعمداني يعد جريمة من جرائم الكيان الصهيوني المحتل في أراضينا الحرة في فلسطين، مبينًا أن هذه جريمة جديدة تُسجل في التاريخ. وأضاف أن قصف المستشفيات في العمليات العسكرية يعد جريمة من جرائم الحرب، لافتًا إلى أن العالم يضع عصابة سوداء على عينيه، وما يحدث فوق الخيال، ولم نكن نتوقعه أبدًا.

مضامين الفقرة الثانية: دعم الغرب لإسرائيل

قال الإعلامي أحمد موسى، إن الإعلام الغربي يناصر القاتل ويدين كفاح الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن إسرائيل لن تنعم بأي سلام في المنطقة دون إقامة دولة فلسطينية مستقلة، منوهًا بأن العالم يقف صامتًا أمام جرائم قوات الاحتلال، قائلًا: «نتنياهو يقود العالم ولا أحد يستطيع أن يكلمه». وتابع بأن جميع قادة أوروبا يدعمون قوات الاحتلال، متسائلًا: «أين هؤلاء القادة من الشعب الفلسطيني، أين أنتم من المساعدات العالقة، أين أنتم من القصف على المدن الفلسطينية، أين العالم من قتل إسرائيل نحو 1000 طفل فلسطيني في 11 يوم فقط؟». وأكد أن هناك التفاف غربي غير مبرر حول الاحتلال، كما أن تحركات الدول الغربية تجاه إسرائيل تثير الاشمئزاز، معقبًا: «مواقفكم مخزية، وبعدين لا تأتي تطالبني بحقوق الإنسان، وأنت ترى جرائم حرب ولا تستطيع أن تتكلم».

وكشف الإعلامي أحمد موسى، عن الدول التي رفضت وقف إطلاق النار وتدعم إسرائيل، قائلًا إن هناك 6 دول امتنعت عن التصويت على مشروع القرار الروسي لوقف العدوان وإدخال المساعدات. ونوّه بأن أمريكا وفرنسا وبريطانيا واليابان شركاء في جرائم إسرائيل في غزة. وأضاف أن هذه الدول تدعم العدوان الإسرائيلي على غزة. وأكد أن أمريكا وبريطانيا وفرنسا واليابان متورطون جميعًا في إبادة الشعب الفلسطيني، وكان لا بد من أن يأخذوا موقفًا بوقف الحرب على غزة إذ كان من الممكن لمجلس الأمن أن يوقف هذه الإبادة وردع إسرائيل، لكن عندما رفضوا، فهذا يعني أنهم أعطوا لإسرائيل الضوء الأخضر في استمرارهم في إبادة الشعب الفلسطيني. وأوضح أن مجلس الأمن اليوم فشل فشلًا ذريعًا في الضغط على إسرائيل لوقف الحرب على قطاع غزة.

ونوّه بأن البرازيل أعدت مشروع قانون يدين حماس ولا يدين الكيان الصهيوني، موضحًا أن أمريكا تدخلت في صياغة القرار وبالتالي لن يكون هناك إجماع عليه. وأشار إلى أن الإحصاءات والجهات المعنية تقول إن المؤن في غزة سوف تنفذ خلال 4 أيام ما يعني أن 2 مليون إنسان سيكونون معرضون للموت، برعاية أمريكية بريطانية فرنسية يابانية.

وطالب الإعلامي أحمد موسى، بمحاكمة رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو على الجرائم التي يرتكبها في قطاع غزة. وتابع بأن أمريكا تستطيع حتى هذه اللحظة إيقاف الحرب من خلال ردع إسرائيل حتى لإدخال المساعدات. ولفت إلى أن هناك نفاق غربي من القادة والإعلام تجاه ما يحدث من إسرائيل، مشيرًا إلى أن جرائم إسرائيل يتم ارتكابها بتواطؤ ودعم غربي.

وذكر ماك شرقاوي، المحلل السياسي في الشأن الأمريكي، أن أمريكا شريكة في جرائم إسرائيل بغزة لكونها امتنعت عن التصويت على مشروع القرار الروسي لوقف الحرب. وأضاف أن الإعلام الغربي سقط في مستنقع التضليل والكذب والشائعات ضد الفلسطينيين. وأوضح أن قناة CNN الأمريكية سقطت في مستنقع الكذب والتضليل ضد الفلسطينيين، موضحًا أن التضليل الإعلامي الغربي أسهم في بث الكراهية ضد العرب في أمريكا. ولفت إلى أن يهود أمريكا طالبوا إسرائيل في مظاهرات حاشدة بعدم قتل الفلسطينيين بأسمائنا، كما طالبوا إسرائيل بألا يقتلوا الفلسطينيين باسم الدولة اليهودية.

وتابع أن العالم بدأ يغير لهجته تجاه ما يحدث مثلما حدث في إسبانيا، التي اعتبرت ما يحدث الآن في غزة جريمة حرب، وطالبت وزيرة حقوق الإنسان هناك بمحاكمة رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، مبينًا أن كل عواصم العالم تشهد اليوم مظاهرات كبيرة ستضغط على حكامها.

واستطرد أن المقاومة الفلسطينية أجرت عملية جراحية 3 ساعات لمستوطنة وقعت أسيرة، وذلك في مستشفى تحت الأرض داخل الأنفاق من أجل إنقاذ حياتها، موضحًا أن هذا سلوك المقاومة في التعامل مع من يقتلون الأطفال.

مضامين الفقرة الثالثة: تهجير الفلسطينيين لسيناء

قال الإعلامي أحمد موسى، إن دولتي مصر والأردن ترفضان فكرة التهجير لأي فلسطينيين في الوقت الحالي، كما أن القاهرة رفضت وسترفض الاقتراب من أرض سيناء تحت أي شكل وأي مسمى، موضحًا أن هناك مسؤول عربي بارز أكد في حديث مع مسؤول أوروبي أن تهجير أهالي غزة فكرة مرفوضة تمامًا. وأشار إلى وجود مخطط لتهجير الشعب الفلسطيني، وتوزيعهم على الدول العربية وإنهاء القضية الفلسطينية، وإعطاء الأرض لقوات الاحتلال. وأضاف أن كل الشواهد تُشير إلى اتجاه المنطقة نحو اتساع دائرة الصراع مما يُنذر بحرب إقليمية، معلقًا: «عندما أقول ذلك لا أهوّل، والأحداث على الأرض تؤكد ذلك». وأضاف أنه لأول مرة اليوم، يتحدث الملك عبد الله الثاني العاهل الأردني، إنه إذا حدث تهجير للشعب الفلسطيني ستكون هناك حرب، كما أن المرشد الأعلى لإيران تحدث اليوم عن تدخل وشيك لبلاده في الحرب، كما أن حزب الله سوف يتدخل. وأردف: «يتحدثون عن صفقة القرن ولكن مصر كدولة ورئيس لا تعرف عنها شيئًا ولا أحد يتكلم فيها ولا أحد سيقترب من أراضينا، ولن نقبل ضغوط من أمريكا ولا غيرها». وأكد أن الهدف مما يحدث في فلسطين ليست غزة أو حماس على الإطلاق، وإنما الهدف الأكبر مصر وحدودها وأمنها وجيشها.

وأكد ماك شرقاوي، المحلل السياسي في الشأن الأمريكي، أن إسرائيل تريد إفراغ قطاع غزة وتستهدف القطاع، وتستخدم سياسة الأرض المحروقة، ومساواة غزة بالأرض، فقد أضحى حي الرمال الراقي في غزة اسم على مسمى، لافتًا إلى أن الـ 19 كيلو الأولى من قطاع غزة أصبحت ركامًا، و30 ألف منزل للفلسطينيين جرى هدمها، بحسب آخر إحصائيات، إلى جانب تهجير 1.2 مليون من قاطني شمال غزة إلى جنوبها مع وعد إسرائيلي كاذب أنها سوف تكون مناطق آمنة، مبينًا أن هذه المناطق الآمنة التي نزح إليها الفلسطينيون تلقت الضربات حتى رفح الفلسطينية في أقصى جنوب قطاع غزة، مؤكدًا أن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو يريد تنفيذ المخطط التوسعي وتفريغ غزة من أهلها.

وأشار إلى أن بنيامين نتنياهو يريد تحويل قطاع غزة إلى مكان غير صالح للسُكنى، موضحًا أن نتنياهو يريد تنفيذ مخطط يعملون عليه منذ 30 عامًا؛ ولكنه اصطدم بالرئيس عبد الفتاح السيسي. ولفت إلى أن هناك اتصالات على مدار الساعة بين الدول العربية، وهناك تماسك في الجبهة العربية لمواجهة المخطط التوسعي الإسرائيلي.

وأضاف أنه قد يكون هناك نازحين من غزة إلى مصر؛ لكن مع وجود ضمانات دولية بعودتهم إلى دولتهم مع إقامة الدولة في الفترة المقبلة، لكن هذه مجرد تحليلات فقط. وأشار إلى أن هذه التحليلات يقابلها عدم عودة أي مواطن فلسطيني غادر غزة إلى بلاده مرة أخرى، مؤكدًا أن الـ 950 ألف فلسطيني الذين خرجوا في 1948 لم يعد أي منهم إلى هناك. ولفت إلى أنه يتوقع أن العرض الذي ستقدمه الولايات المتحدة الأمريكية هو إقامة دولة فلسطينية مؤجلة، وقد تكون هناك مناطق آمنة داخل فلسطين بخلاف شمال غزة.

وأكد الدكتور أمين المشاقة، الوزير الأردني السابق، وأستاذ العلوم السياسية، أن هناك تفاهمًا كبيرًا بين مصر والأردن في رفضهما التام لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، موضحًا أن هناك أولويات تعمل عليها مصر والأردن بوقف إطلاق النار في غزة، وفتح المعابر لدخول المساعدات للأشقاء في فلسطين. وتابع أن ما يحدث الآن في غزة أشبه بأحداث 11 سبتمبر التي حدثت في أمريكا، مبينًا أن إسرائيل تعيش دور الضحية، لافتًا إلى أن هناك دول أوروبية تدعم إسرائيل في حربها وجرائمها التي ترتكبها الآن بحق الأشقاء في فلسطين.

مضامين الفقرة الرابعة: قمة القاهرة للسلام

توقع الدكتور ماك شرقاوي، المحلل السياسي في الشأن الأمريكي، حضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قمة القاهرة المقرر انعقادها يوم السبت المقبل من أجل غزة. وأوضح أن الرئيس الأمريكي جو بايدن والإدارة الأمريكية أدركوا أن حل القضية الفلسطينية يبدأ من مصر، مشيرًا إلى استمرار الاستفزازات الإسرائيلية في غزة من الكيان الصهيوني.

مضامين الفقرة الخامسة: القمة الرباعية بالأردن

أشار الدكتور ماك شرقاوي، المحلل السياسي في الشأن الأمريكي، إلى أن مؤتمر الغد بالأردن الذي يجمع الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، مع زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى مصر، قد تُوصل الأوضاع الراهنة إلى وجود الدولة الفلسطينية. وأوضح أنه قد يتم الخروج من هذا المؤتمر لبحث الأوضاع في غزة لإقامة دولة فلسطينية مؤجلة، بضمانات دولية لدعم مادي ودعم معنوي من دول العالم والولايات المتحدة لبناء دولة جديدة للفلسطينيين، لأن أمريكا عرفت أنها أمام حائط صد هو مصر.

وأكد الدكتور أمين المشاقة، الوزير الأردني السابق، وأستاذ العلوم السياسية، أن هناك الكثير من الآمال التي يعول عليها العالم من انعقاد القمة الرباعية غدًا في الأردن بمشاركة الرئيس السيسي، بشأن الحرب الإسرائيلية التي تشنها على قطاع غزة. وقال إنه حال وجود إرادة سياسية لأمريكا سيتم الوصول إلى حل سلمي للقضية الفلسطينية الإسرائيلية، ولكن ما نراه الآن أن أمريكا تشارك بقواتها في الحرب على قطاع غزة وتدعم إسرائيل عسكريًا وماديًا.

مضامين الفقرة السادسة: تعويم الجنيه

كشفت سهر الدماطي، الخبيرة المصرفية، عن احتمالية حدوث تعويم جديد للجنيه أمام الدولار الفترة القادمة. وقالت إن التعويم يؤدي إلى زيادة التضخم والفائدة، كما أن حال تطبيق التعويم لا بد أن يكون هناك وفرة للعملة الأجنبية، ولكن لا بد أن يكون بأسس ومعايير معينة، منوهة بأن المضاربون في الأسواق يبثون شائعات بأنه سيتم تعويم جديد لكن دون الاستناد إلى أدلة. وأكدت أن سعر العملة يقاس بالعرض والطلب، لكن في مصر هناك طلب أكثر من العرض، وبالتالي أجرينا أكثر من تعويم في السابق وكل مرة يحدث زيادة في الأسعار وزيادة التضخم. وأعربت عن تأييدها لفكرة التعويم لكن بأسس وقواعد حتى لا يؤدي إلى زيادة التضخم أو الأسعار، قائلًا: «الوقت الآن ليس مناسبًا»، مضيفة أن الدولة قدرت في كل المبادرات توفير العملة الأجنبية، قائلة: «في هذه الحالة يمكن أن يحدث تعويم ونكتفي بالسعر المرن».

مضامين الفقرة السابعة: البطاقات الائتمانية

أكدت سهر الدماطي، الخبيرة المصرفية، أن هناك سوء استخدام للبطاقة الائتمانية تم ملاحظتها خلال الفترة الماضية، لذا قام البنك المركزي بالتضييق على هؤلاء المستخدمين وفقًا لمجموعة من المعايير والشروط. وقالت إن سوء استخدام البطاقات الائتمانية أدى إلى إيقاف التعامل عليها بالدولار، موضحة أنه عندما يتلقى البنك إخطارًا من العميل سيتم تشغيل الحد الأدنى الائتماني للبطاقة. وأضافت أن إساءة استخدام بعض الأشخاص للبطاقات الائتمانية من خلال إجراء سحوبات نقدية من الخارج دون السفر فعليًا، موضحة أن العملاء الذين يريدون الشراء أون لاين سيتم السماح لهم بـ 250 دولار شهريًا، وفي حالة السفر للخارج سيتم إتاحة استخدام البطاقة الائتمانية دون حد أقصى.

مضامين الفقرة الثامنة: مبادرة خفض الأسعار

أشاد الإعلامي أحمد موسى، بالشعب المصري، بعد تعاطفه الكبير مع أهل قطاع غزة، قائلًا: «شعبنا عظيم وجميل، ونسى أزمة ارتفاع الأسعار التي كانت تشغله خلال الأسابيع الماضي». وأضاف أن الشعب المصري يقف مع البلد وجيشه والرئيس في المشكلة الكبيرة التي تعيشها المنطقة. ولفت إلى أن الشعب المصري أدرك أن هناك أمر خطير أمام البلد، قائلًا: «من كان يشتكي من أزمة الأسعار تحولوا للحديث عن أزمة فلسطين».

واستعرض تفاصيل مبادرة خفض الأسعار التي أطلقتها الحكومة، موضحًا أن سعر السكر انخفض من 35 جنيهًا إلى 27 جنيهًا. وتابع بأن تخفيضات الجبنة محدودة، قائلًا: «عيب خفض جنيه في الجبنة، هل هذا تخفيض نقدمه في المبادرة؟». وأضاف أن قيمة نزول أسعار اللبن ليس تخفيض، لأنه طفيف، ولكن خفض أسعار بعض السلع معقولة ومنها البيض والسكر والأرز.

أبرز تصريحات أحمد موسى:

حق الشهداء في فلسطين في رقبة BBC لما أعطوا قوات الاحتلال تصريح بقصف المدارس والمستشفيات.

مصر دولة ورئيس لا تعرف شيئًا عن صفقة القرن ولا أحد يتكلم فيها ولا أحد سيقترب من أراضينا ولن نقبل ضغوط من أمريكا ولا غيرها.

شعبنا عظيم وجميل ونسى أزمة ارتفاع الأسعار ويقف مع جيشه ورئيسه في المشكلة التي تعيشها المنطقة.

من كان يشتكي من أزمة الأسعار تحولوا للحديث عن أزمة فلسطين