مضامين الفقرة الأولى: اختطاف سفينة إسرائيلية

قال الإعلامي نشأت الديهي، إن دولة الاحتلال الإسرائيلي وصفت إعلان جماعة الحوثي باحتجاز سفينة إسرائيلية في البحر الأحمر بخرق القانون الدولي، مبينًا أن هذا الأمر صحيح قولًا واحدًا، متسائلًا: «هل تذكرت دولة الاحتلال القانون الدولي الآن؟ ولماذا مزق الاحتلال القانون الدولي تحت الأحذية في قطاع غزة؟ أليس هناك قانون يمنع قتل الأطفال، ويمنع جرائم الحرب، ويمنع هدم المساجد والكنائس والمساجد والمستشفيات؟، ألا يوجد قانون دولي يمنع الحرمان الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني؟».

وأضاف أن العبث في حركة ملاحة البحر الأحمر خط أحمر للأمن القومي المصري والعربي، معقبًا: «من يريد أن يُحارب إسرائيل يروح هناك، لأن العبث سيرفع من تكلفة المرور والعبور والتأمين على النقل البحري، لأن المنطقة أصبحت مستهدفة». وأكد أن مصر تمتلك قوات بحرية تحتل المرتبة السادسة عالميًا والأفضل في الشرق الأوسط وهي قادرة على تأمين الحدود المصرية البحرية، معقبًا بأن مصر تعمل وسط حدود مشتعلة من كل مكان.

وقال اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، ومدير الشئون المعنوية الأسبق للقوات المسلحة، إن إيران لديها أربع أذرع في المنطقة وهم: حزب الله في لبنان، وحزب الله في سوريا، والحشد الشعبي في العراق، والحوثيين في اليمن، مشيرًا إلى أن كل هذه العناصر تعمل بأمر إيران. ولفت إلى أن إعلان الحوثيين احتجاز سفينة تتبع للاحتلال الإسرائيلي كان بأمر من إيران، لافتًا إلى أن طهران اليوم في موقف مخزي، لأن الجميع كان يعتقد بأن إيران ستشارك في الحرب الحالية على قطاع غزة، وهذا لم يحدث. وأضاف أن ما حدث اليوم رسالة من إيران إلى الولايات المتحدة وإسرائيل وإلى كل من يهمه الأمر في المنطقة، على أنها قادرة على المواجهة، مشيرًا إلى إن إيران تسيطر بشكل مباشر على مضيق هرمز، ولديها القدرة على السيطرة على باب المندب من خلال الحوثيين في اليمن.

وأشار إلى أن شراء مصر حاملتي الطائرات المسترال وطائرات الرافال الفرنسية كان بهدف حماية الأمن القومي المصري إلى أبعد مدى، مشيرًا إلى أن الطائرات المصرية F16 لم تكن قادرة على الوصول إلى باب المندب مثل طائرات الرفال، خلاف أن شراء أسلحة من فرنسا وروسيا نوَّع مصادر السلاح المصري، وهذا كان بمثابة حلم للقوات المسلحة المصرية.

مضامين الفقرة الثانية: خسائر الاحتلال الإسرائيلي

قال الإعلامي نشأت الديهي، إن حماس لديها عدة مئات من الأسرى الإسرائيليين، ورغم الحرب التي تشن على قطاع غزة منذ أكثر من شهر، لم تنجح إسرائيل في تحرير أسير واحد، فكيف انتصر الاحتلال مثلما يدعي. وأوضح أن الاحتلال نجح فقط في تدمير المستشفيات وقتل الأطفال، لأنهم جبناء، مشيرًا إلى أن كتائب القسام أعدوا معرضًا لأسلحة الاحتلال الإسرائيلي التي سيطرت عليها عناصر المقاومة، مؤكدًا أن هذا شيء فاضح للاحتلال. وأشار إلى أن حركة حماس دمَّرت كثير من الدبابات والآليات العسكرية الإسرائيلية من النقطة صفر. وذكر أن خسائر الاحتلال الإسرائيلي من الحرب لا تُعد ولا تحصى، مشيرًا إلى أن المقاومة تحارب، ولا تخشى الموت، معقبًا بأن المقاومة لا يفرق معها ذلك، لأنها عناصر المقاومة لا تريد إلا النصر أو الشهادة.

وذكر أن مدير مقبرة عسكرية تابعة لقوات الاحتلال يُدعى ديفيد أورن باروخ قال إن عدد قتلى الجيش الإسرائيلي في المعارك التي تدور في قطاع غزة كبير، مضيفًا أن 50 جنديًا دفنوا في المقبرة التي يعمل فيها خلال اليومين الماضيين فقط مشيرًا إلى أن المقبرة تستقبل عددًا كبيرًا من القتلى بمعدل جنازة كل ساعة أو كل ساعة ونصف الساعة، وذلك وفقًا للصحف الإسرائيلية، وهذا يعني أن خسائر الاحتلال أكبر مما هو معلن.

مضامين الفقرة الثالثة: عملية طوفان الأقصى

قال الإعلامي نشأت الديهي إن الشرطة الإسرائيلية أجرت تحقيقًا فضح رواية نتنياهو بشأن قتل حضور حفل نوفا، موضحًا أن التحقيقات توصلت إلى أن حماس بريئة من قتل حضور الحفل. وأضاف، أن تحقيق الشرطة الإسرائيلية فضح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وكل من سار خلفه وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي جو بايدن، مشيرًا إلى أن تحقيقات الشرطة الإسرائيلية توصلت إلى أن منظمي الحفل حصلوا على موافقة لإقامة الحفل يومي الخميس والجمعة ولكن تم مد الحفل ليوم إضافي وهو يوم 7 أكتوبر وحماس لم تكن تعلم مكان الحفل الذي أقيم في مستوطنة قريبة من غزة.

وقال اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، مدير الشؤون المعنوية الأسبق للقوات المسلحة، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو هو الخاسر الأكبر من الحرب على قطاع غزة، ومن المتوقع أن يتعرض للسجن بعد انتهاء الحرب، كما أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أحد أكبر الخاسرين، لأن عملية طوفان الأقصى ضربت سمعة جيش الاحتلال الذي كان يصف نفسه بالجيش الذي لا يُقهر.

ولفت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لم يستطع أن يُقدر قوة المقاومة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن المقاومة استطاعت أن تخترق نظام قبة الصخرة الدفاعي الأمريكي من خلال إطلاق دفعات كبيرة من الصواريخ في وقت واحد، وهذا أدى إلى عدم قدرة القبة على مواجهة كافة الصواريخ، وسقوط كثير من الصواريخ على الاحتلال.

وأشار إلى أن المقاومة استطاعت أن تسيطر على 3 مستعمرات بشكل كامل خلال أول 3 أيام من عملية طوفان الأقصى، مشيرًا إلى أن المستعمرة الواحدة تماثل حي مصر الجديدة، وبنيت خلال عدة سنوات.

مضامين الفقرة الرابعة: الدعم الغربي لإسرائيل

قال اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، ومدير الشئون المعنوية الأسبق للقوات المسلحة، إن هناك تغيرًا في العالم تجاه الشعب الفلسطيني، خاصة في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن الحرب على قطاع غزة أدت إلى انخفاض شعبية الرئيس الأمريكي جو بايدن بصورة كبيرة، مبينًا أنه حال استمرار الحرب سيؤدي ذلك إلى مزيد من خسارة الأصوات الانتخابية المؤيدة للرئيس الأمريكي في الانتخابات المقبلة.

مضامين الفقرة الخامسة: العلاقات الإسرائيلية الأردنية

أشار الإعلامي نشأت الديهي إلى أن أحد كبار المسؤولين الإسرائيليين، قال إن العلاقات الأردنية الإسرائيلية تمر بمنعطف خطير جدًا، وذلك على خلفية استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وسقوط آلاف الضحايا من الأطفال والنساء، وأضاف المسؤول الإسرائيلي، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن اتفاقية السلام بين عمان وتل أبيب تمر بخطر شديد، ووفقًا للصحيفة فإن المسؤولين الأردنيين استنكروا الممارسات الإسرائيلية والانتهاكات بشأن الفلسطينيين في غزة، لا سيما مقابلة الملكة رانيا مع على قناة CNN الأمريكية، والتي وصفت فيها بؤس الأطفال في غزة وأمهاتهم. وعقب المذيع قائلًا إنه لم تعد هناك عملية تطبيع بين إسرائيل والدول العربية في ظل ما يحدث حاليًا في غزة، مشددًا على أن إسرائيل لن تهنأ يومًا ما بالسلام طالما استمرت عملياتها العسكرية.

مضامين الفقرة السادسة: التطبيع مع إسرائيل

قال الإعلامي نشأت الديهي، إن الدكتور أسامة الغزالي حرب يعد أحد أكبر المطبعين مع إسرائيل في المنطقة العربية، لا سيما أنه زار فلسطين المحتلة أكثر من مرة، مبينًا أن "حرب" نشر مقالًا في صحيفة الأهرام، يعتذر فيه عن كونه أحد مؤيدي التطبيع مع إسرائيل، مقدمًا الاعتذار لكل فلسطيني عن موقفه وحسن ظنه بإسرائيل بسبب ما وصفه بجرائمها الفظيعة ضد الفلسطينيين.

وقال الدكتور أسامة الغزالي حرب: «هذا اعتذار أعلنه أنا أسامة الغزالي حرب كاتب هذه الكلمات، عن موقفي الذي اتخذته، كواحد من مثقفي مصر والعالم العربي، إزاء الصراع العربي الإسرائيلي، بعد نصف قرن من المعايشة ومئات الدراسات والأبحاث العلمية والمقالات الصحفية، والمقابلات الصحفية، والزيارات الميدانية! إنني أتذكر وقائع العدوان الثلاثي الذي شاركت فيه إسرائيل على مصر واحتلال سيناء وأتذكر بالتفصيل أحداث هزيمة المريرة 1967. وأتذكر أيام حرب الاستنزاف، التي أعقبتها حرب أكتوبر المجيدة عام 1973. وتابعت -ليس فقط كمواطن، وإنما كدارس للعلوم السياسية- مبادرة السلام الشجاعة التي أعلنها الرئيس السادات وما أعقبها من اتفاقيات للسلام مع إسرائيل. وقمت عقب تلك المبادرة بزيارة إسرائيل مع وفد برئاسة الراحل الكبير د. أسامة الباز. وتفاءلت بعد توقيع اتفاقات السلام من الأردن 1994 ثم مع منظمة التحرير بين ياسر عرفت وإسحق رابين (أوسلو 1، وأوسلو2) برعاية أمريكية. وتحملت بعد ذلك الإدانات من معارضي "التطبيع" من المثقفين المصريين والنقابات المهنية وعلى رأسها نقابة الصحفيين. وكان رأيي، أنه بعد أن استعادت مصر كل شبر من أرضها، رافعة رأسها ومؤكدة كرامتها، يمكنها إقامة بناء علاقات سلام رسمية، مع الحق الثابت للمواطن المصري في أن يتقبلها أو يرفضها، وكنت أنا ممن قبلوها، متفائلا بأن تسهم تلك الخطوات في استكمال السلام الذي يعيد للفلسطينيين حقوقهم السليبة. إنني اليوم -وقد تابعت بغضب وسخط وألم- ما حدث وما يزال يحدث من جرائم وفظائع في غزة يندى لها جبين الإنسانية، يقتل فيها آلاف الأطفال والنساء، وتدمر فيها المنازل والمباني على رؤوس البشر، وتصطف فيها جثث الأبرياء لا تجد من يدفنها، أقول إني أعتذر عن حسن ظني بالإسرائيليين، الذين كشفوا عن روح عنصرية اجرامية بغيضة. أعتذر لشهداء غزة، ولكل طفل وامرأة ورجل فلسطيني. إني أعتذر!».

مضامين الفقرة السابعة: مقال بايدن

قال الإعلامي نشأت الديهي إن الرئيس الأمريكي جو بايدن قدم رؤيته للحرب الدائرة من جانب إسرائيل على قطاع غزة والتي أكملت ست أسابيع، وقال بايدن إنه يجب أن يكون هناك دولة مستقلة للشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن حل الدولتين هو السبيل لتحقيق السلام، وقال إن الشعب الفلسطيني يستحق أن يكون له دولته الخاصة ومستقبل بلا حماس، وأضاف أنه يشعر بالحزب العميق للصور الآتية من غزة وموت عدة آلاف من المدنيين بينهم أطفال.

وقال بايدن إننا نقف بثبات إلى جانب الشعب الإسرائيلي وهو يدافع عن نفسه ضد العدمية القاتلة التي تمارسها حماس. في 7 أكتوبر، ذبحت حماس 1200 شخص، من بينهم 35 مواطنًا أمريكيًا، في أسوأ مذبحة ترتكب ضد الشعب اليهودي في يوم واحد منذ المحرقة، لقد تم تشويه وقتل الرضع والأطفال الصغار، والأمهات والآباء، والأجداد، والأشخاص ذوي الإعاقة، وحتى بعض الناجين من المحرقة، وذبحت عائلات بأكملها في منازلهم. قُتل شبان بالرصاص في مهرجان موسيقي، وجثث مثقوبة بالرصاص ومحترقة لدرجة يصعب التعرف عليها.

وأكد المذيع أن ما قاله بايدن تزييف للحقيقة وتخريف، وبداية لسقوط بايدن لا سيما أن استطلاعات الرأي الأمريكية كشفت انخفاض هائل في شعبية بايدن قبيل انعقاد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

مضامين الفقرة الثامنة: خناقة هيكل وساويرس

قال الإعلامي نشأت الديهي، إن موقع التغريدات "X" شهد تراشقًا بالألفاظ ومشادة حادة بين رجل الأعمال حسن هيكل، نجل الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، والمهندس نجيب ساويرس، حيث بدأت المعركة الإلكترونية برد نجل هيكل علي تغريدة لـ "ساويرس" واتهمه بأنه عند الحديث عن فلسطين يبحث عن محفظته أو جواز سفره، الأمر الذي دفع ساويرس لتحذير نجل هيكل.

وذكر المذيع أن البداية عندما علق المهندس نجيب ساويرس، على تغريدة لكاتبة سعودية تدعى نادين البدير، والتي كتبت: «عندما أخذ الزعيم غاندي بمبدأ الكفاح السلمي بالهند كان عدد الهنود يفوق عدد الإنجليز 8 مرات، كما كان عدد الجيش الإنجليزي بالهند لا يزيد على 70 ألفًا، بينما كان هناك 5.2 مليون هندي تحت السلاح يعملون بالجيش الإنجليزي، وفي قضية أخرى مطابقة للحالة الفلسطينية هي حالة جنوب أفريقيا، كان عدد السود يفوق عدد البيض بخمس مرات ومع ذلك اختار الزعيم نيلسون مانديلا «الكفاح السلمي» بدل المسلح وحصل على ما يريد بعد أن كسب قلوب العالم بذلك النهج وألحق ذلك بشروع التسامح والمغفرة بين البيض والسود». ورد المهندس نجيب ساويرس، على الكاتبة السعودية: صدقتي! ودون إراقة الدماء ودون ضحايا أبرياء.

وذكر أنه بعد هذه التغريدة، رد حسن هيكل نجل الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل على تغريدة نجيب ساويرس: «مدهش باش مهندس، أما تيجي عليه يقول صعيدي يأخذ حقه بدراعه، ولا ألومه، لكن في فلسطين يدور على محفظته أو باسبوراته، عيب»، الأمر الذي دعا ساويرس للرد على حسن هيكل، حيث كتب نجيب ساويرس: «الصعيدي يأخذ حقه برجولة راجل لراجل ولا يعتدي على الحريم ولا يخطف عجائز أو نساء وأطفال». وأكد المذيع أن رد ساويرس يعد ترويجًا للسردية الأمريكية الصهيونية حول خطف حماس للنساء الإسرائيليات وقتلهن وكذلك قتل الأطفال.

وتابع المذيع بأن ساويرس في رده علي حسن هيكل، قال: «لم يصل للنكبة أو النكسة ولم يضيع الضفة الغربية وغزة إلا عبد الناصر ومن طبلوا له وألهوه، وسأقف هنا احترامًا للموت، وأنت مش قد الصعيدي فابعد أحسن ولقد أعذر من أنذر».

ولفت المذيع إلى أن خناقة ساويرس ونجل هيكل، تواصلت، حيث ردَّ هيكل: «واو الحقيقة مش متخيل إن حجم الانحطاط في الرد يبقى كده، وما بخفش وروح طلع الغل ده في مواقفك العامة وتبقى متسقة، واضح إني ضربت على وتر حساس»، ليرد ساويرس في تحذير جديد لحسن هيكل: «الوتر الحساس هو صداقة كانت تجمعنا لن أعمل لها حساب، فالبادئ أظلم والانحطاط هو كلامك وإذا عدت سأعود»، وواصل نجل هيكل في ردوده علي ساويرس: «كانت تجمعنا صداقة يوما ما، وكنت متسقا مع نفسك وكنت أرى فيك حاجات هايلة ومواقفك صح، موقفك من السودان غلط وموقفك من غزة خطيئة، نجيب قيمتك ولا فلوسك ولا ابن مين، قيمتك عقلك وفكرك واحترامك للقانون، للناس ولبلدك».

مضامين الفقرة التاسعة: ارتفاع سعر السكر

قال الدكتور كريم جمعة، معاون وزير التموين لشؤون التجارة الداخلية، إن هناك فجوة في السكر ما بين الإنتاج والاستهلاك بحجم يصل لـ 500 ألف طن، مشيرًا إلى أن مصر تنتج 90% من السكر محليًا، والـ 10% المتبقية تقدر بـ 500 ألف طن. ولفت إلى أن عدم توافر العملة الاجنبية بالإضافة إلى ارتفاع أسعار السكر، هو ما أدى إلى ارتفاع الأسعار، وانخفاض الكميات المعروضة من السكر في السوق، مشيرًا إلى أن وزارة التموين ضخت كميات من السكر في البورصة السلعية بسعر 24 ألف جنيه للطن، حيث يباع الكيلو للمواطن بـ 27 جنيهًا.

ولفت إلى أن شعور المواطن بإمكانية ارتفاع كيلو السكر جعله يتكالب على شراء السكر، مما أدى إلى زيادة الاستهلاك بصورة مضاعفة، وقام بعض المرتزقة بتجميع السكر لإعادة تدويره وبيعه في أماكن أخرى بأسعار مرتفعة. وأشار إلى أن حجم المخزون من السكر يكفي لشهر إبريل المقبل، وهذا المخزون ليس للبيع والشراء، ولكن هدفه مواجهة الأزمات، مثل الإغلاق الذي حدث في أزمة كورونا، مضيفًا أن السكر موجود في السوق، ولا توجد فيه أي مشكلة، ولكن تكالب المواطنين على شراء السكر هو ما أدى إلى المشكلة.

أبرز تصريحات نشأت الديهي:

إعداد حماس معرض أسلحة الاحتلال الإسرائيلي التي سيطرت عليها المقاومة الفلسطينية فاضح للاحتلال.