في أخبار مصر،برزت عناوين: "ماعت": تدشين ائتلاف "نزاهة" الدولى لمتابعة الانتخابات الرئاسية 2024، السيسي يطالب أمام "قمة العشرين" بإصلاح النظام العالمي والهيكل الاقتصادي والمالي الدولي، بعد تزايد تدفق الغاز الإسرائيلي.. مصر تستعد لاستئناف تصدير "الغاز المسال" إلى أوروبا، والسيسي يوافق على قرض مترو الإسكندرية ب 250 مليون يورو. ومصر والسعودية تعتزمان التخلي عن الدولار في التبادلات التجارية.
في الترجمات برزت العناوين التالية: المونيتور: المونيتور: معسكر السلام كُسر لكنه لم يستسلم. الجارديان: الغرب يخاطر بالتواطؤ في جرائم الحرب الإسرائيلية. رويترز: حملات المقاطعة تضرب الشركات الغربية في بعض الدول العربية. فورين بوليسي: مصر تُولي وجهها شطر صندوق النقد الدولي مرة أخرى. صفقة الرهائن انتصار دبلوماسي بشق الأنفس، لكنها تجلب مخاطر جديدة. ومقال بـ "ذا هيل" يرى أنه إذا كانت مصر تدعم سكان غزة، فيتعين عليها أن توفر لهم السكن المؤقت. وبحسب بلومبرج: مصر تستعد لاستئناف صادرات الغاز الطبيعي المسال بعد ارتفاع إمدادات الغاز الإسرائيلية. جيروزاليم بوست: أردوغان يقول إنه قد يزور مصر قريبًا لمناقشة إجلاء مرضى غزة.
وقد نوقشت في الفضائيات المصرية أمس عدة قضايا أهمها: الحرب على غزة وصفقة تبادل الأسرى ووطنية الداعين للتطبيع مع إسرائيل، تصاعد وتيرة العدوان الإسرائيلي قبل سريان صفقة الأسرى ومخطط التهجير. وإبراهيم عيسى يشكك بجدوى المقاومة ويدعو إلى السلام مع إسرائيل ويصف حرب حماس مع الاحتلال بـ «حرب النساء والأطفال». أزمة الديون وأسعار الدولار والذهب والانتخابات الرئاسية ونفي حدوث تسريب غاز بالقرية الذكية. صفقة تبادل الأسرى والمساعدات الإنسانية وجرائم الاحتلال الإسرائيلي. وسرقة قوات الاحتلال الإسرائيلي لجثث الشهداء للتجارة في الأعضاء. بروز دور قطر وتراجع مصر في قيادة صفقة الأسرى وشكوك بشأن تعاون إماراتي إسرائيلي لشن العدوان على غزة.
أما في السوشيال ميديا: تصدرت هاشتاجات التضامن مثل #تحيا_مصر_وفلسطين و #غزه_تنتصر بالإضافة لبعض الهاشتاجات الموجهة مثل #نجاح_الوساطه_المصريه و#السيسي_قايد_التحديات.
.إقليميا ودوليا، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي يصر ح إطلاق سراح الرهائن في غزة لن يتم قبل الجمعة والخارجية القطرية: موعد بدء سريان اتفاق الهدنة سيكون خلال الساعات القادمة وصحيفة عبرية: سيتم نقل الأسرى الإسرائيليين إلى مصر ثم إلى "إسرائيل" وقوات الاحتلال تعتقل مدير مستشفى "الشفاء" في غزة والحوثيون يهددون بضرب "أي قطعة عسكرية" تحمي السفن الإسرائيلية.