جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تحدث الإعلامي عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، عن أن عدم التزام إسرائيل بتدفق شاحنات المساعدات المتفق عليها إلى قطاع غزة، وتحليق طائرات الاستطلاع فوق القطاع، وعدم الالتزام بضوابط خروج الأسرى الفلسطينيين بالأقدمية كان سببًا في تعطيل حماس الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى الإسرائيليين، قبل انتهاء الأزمة بوساطة مصرية قطرية،...

مضامين الفقرة الأولى: الهدنة في غزة

كشف الإعلامي عمرو أديب عن سبب تعطيل حركة حماس الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى الإسرائيليين، اليوم السبت، قبل أن تنتهي الأزمة بين الجانبين بوساطة مصرية قطرية. وقال إن اتفاق الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس لتبادل الأسرى، والذي دخل حيز التنفيذ، الجمعة، كان على وشك الانهيار، إذ هددت إسرائيل بمعاودة قصف قطاع غزة إذا لم يتم الإفراج عن الأسرى في موعد أقصاه منتصف الليل بتوقيت القدس. وأوضح أن حركة حماس كان لديها تحفظين بشأن تنفيذ إسرائيل لاتفاق الهدنة، الأول وهو المدى الزمني الخاص بالأسرى الفلسطينيين.

وتابع: «حماس تقول إن إسرائيل أطلقت سراح أناس أمامها شهرين ويخرجوا، أين الأقدمية، أين الأسرى الفلسطينيين الذين أمامهم 5 و6 سنوات، كما أن هناك أسرى فلسطينيين يقبعون في سجون الاحتلال منذ 40 عامًا، وهذا تخطى سجون غوانتانامو». وأشار إلى أن المشكلة الثانية لدى حماس هي عدم وصول شاحنات المساعدات إلى شمال قطاع غزة. ولفت إلى أن إسرائيل ردت بأن هذا الأمر ليس شأن تل أبيب، إذ تلتزم هي فقط بدخول الشاحنات إلى القطاع عبر منفذ العجوة، وليس لها علاقة بتنقل الشاحنات داخل القطاع، مشيرًا إلى تدخل مصر وقطر في اللحظات الأخيرة لإنهاء أزمة تأخير تبادل إطلاق سراح الأسرى.

وقال الإعلامي عمرو أديب، إنه تم إنقاذ الهدنة التي كان من الوارد جدًا أن تنتهي، معقبًا: «يبدو أنه من المحتمل إذا استطعنا المحافظة على هذه المسيرة بالرعاية المصرية القطرية والمتابعة الأمريكية نصل في النهاية إلى مد الهدنة إلى يومين أو ثلاثة أيام». وأضاف أن بعض المصادر تتحدث أن هذه الهدنة من الممكن أن تمتد من 4 أيام إلى 9 أيام وهي رحمة. وأشار إلى أنه كلما امتدت هذه الهدنة فهي رحمة للفلسطينيين، موضحًا أن التدفق للمساعدات الذي يحدث من معبر رفح يصب بالأمن والأمان في غزة، وأهل غزة يتنفسون الصعداء.

ولفت إلى أن مد الهدنة يصب في مصلحة غزة، من أجل دخول المزيد من المساعدات الإنسانية. وذكر أن مد الهدنة رحمة، وأهل غزة بدأوا يتنفسوا، بعد دخول المساعدات إلى القطاع، والآن هناك طوابير لملء أنابيب البوتاجاز بعد مدة لجأوا فيها لطهو الطعام على الحطب وأوراق الشجر. وأشار إلى أن الأمل عند العالم هو استمرار الهدنة في غزة، والتي قد تكون بداية لحل سياسي ما، موضحًا أن هذا الأمر يعد انتحارًا بالنسبة إلى إسرائيل.

وذكر أن أغلب الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم من الأطفال، منوهًا بأن هؤلاء الأسرى سيخرجون من سجن عوفر، الذي أُغلق وجرى فتحه بعد الانتفاضة، وهو السجن الوحيد الذي يتضمن قسم خاص بالأطفال، مبينًا أن مشهد الإفراج عن الأطفال الفلسطينيين من سجون إسرائيل كان محرجًا لإسرائيل للعالم، معقبًا: «استطاعت الإدارة المصرية والقطرية بمفاوضات مع الجانبين استئناف الهدنة المتفق عليها، في ظل لحظات حرجة». ولفت إلى إسرائيل كانت في موقف سيء بالأمس بسبب مشهد الأشبال الفلسطينيين الخارجين من السجون، مبينًا أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير حذر من إظهار الأطفال وهم يرفعون علامة النصر، ودعا إلى وضع ستائر لمنع ظهور هذا المشهد، قائلًا: «تخيل مشهد طفل وهو يرفع علامة النصر يهز سيادة الوزير».

وأضاف أن تسليم الأسرى الفلسطينيين سيتم خلال الساعات المقبلة، منوهًا بأن اليومين الماضيين أثبتوا أن حركة حماس موجودة ولم تنهار، متابعًا: "الشعب الفلسطيني شعب الجبارين، حتى الفلسطيني حينما تنزل عليه منشورات من جيش الاحتلال الإسرائيلي يأخذها ويلف بها الطعام".

وقال: «نحن في انتظار التسليم الذي سيحدث، وبالنسبة للفلسطينيين سيتم نقلهم إلى القدس أو رام الله، وأما الأسرى الإسرائيليين سيجري نقلهم إلى رفح»، مبنيًا أن الأمل الموجود عند العالم أن تستمر الهدنة لأطول وقت ممكن، وقد تكون بداية لحل سياسي ما، مبينًا أن الحكماء في العالم يعولون على هذا الأمر. وذكر أنه بعد 50 يومًا تنكشف حقيقتين، الأولى أن الإسرائيلي لم يستطع تحرير أسراه عبر العملية العسكرية، حتى أن كل كيان الأمن الإسرائيلي يبحث عن خيط واحد لتحرير الأسرى، ولم يستطع حتى الآن، والثانية أن حماس ما زالت موجودة ولم تنهار وتتفاوض وتُسلم الأسرى.

وأشار إلى أن هناك معلومات تفيد أن أنه سيتم دخول 100 شاحنة إلى قطاع غزة الآن تعويضًا عن عدد الشاحنات التي لم تلتزم إسرائيل بإدخالها، لافتًا إلى أنه تم إعلام الجانب الإسرائيلي أن يمنع المسيرات التي تطير فوق جنوب غزة. وأشار إلى أن الخارجية القطرية أرسلت شكرًا إلى الجنب المصري لإنقاذه الهدنة، كما استلم الصليب الأحمر المحتجزين الإسرائيليين.

وقال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس حركة حماس، إنهم ملتزمون بالهدنة التي توسطت فيها مصر وقطر، مع إسرائيل، رغم وجود خروقات من الجانب الإسرائيلي، ووجود انتهاكات، ووقوع شهيدين وتحرك لدبابات إسرائيلية بقطاع غزة.

وأعرب عن رفض الحركة للتهديدات الإسرائيلية باستئناف العمليات العسكرية حال تعثر صفقة تبادل الأسرى اليوم. وقال: «يدنا على الزناد وجاهزون للدفاع عن أرضنا وشعبنا إذا ما انتهك الجانب الإسرائيلي بنود اتفاق الهدنة الحالية»، مشيرًا إلى أن عملية تبادل الدفعة الثانية من المحتجزين بدأت بالفعل وتسليم المحتجزين للصليب الأحمر الدولي تتم حاليًا.

وأشار إلى أن إسرائيل لم تلتزم بعدد الشاحنات المقرر وصولها إلى شمال غزة، حيث دخلت 30% من شاحنات المساعدات المتفق عليه فقط، إذ كان من المقرر أن يدخل 200 شاحنة إلا أنه دخل 70 شاحنة فقط، مبنيًا أن هذا الأسلوب مرفوض، ولن تقبل به المقاومة ولا كتائب القسام ولا حركة حماس، ولذلك جرى تأخير تسليم المحتجزين.

وأوضح أنه حدث تدخل مصري قطري وجرى الاتفاق على أنه سيتم تعويض هذه الشاحنات خلال اليومين القادمين، منوهًا بأنه تتم حاليًا عملية تسليم المحتجزين للصليب الأحمر، معلنًا أن حركة حماس ستطلق سراح 7 محتجزين ليسوا ضمن الصفقة وهم رعايا أجانب. وأشار إلى أنه لا مانع لدى حركة حماس من مد فترة الهدنة، كما أن الحركة جاهزة للتفاوض بشأن مد هذه الهدنة.

وقال أحمد عثمان مراسل قناة العربية من أمام معبر رفح، إن الأسرى الإسرائيليين يعبرون من خلال الطريق الداخلي لمعبر رفح إلى معبر كرم أبو سالم، مؤكدًا أنهم لا يعبرون إلى الجانب المصري، وإنما يعبرون من خلال المسافة بين معبر رفح من الجانب المصري ومعبر رفح من الجانب الفلسطيني. ولفت إلى تدفق شاحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، معلنًا وصول 3 شاحنات وقود تضم 130 ألف لتر سولار، وكذلك وصول 4 شاحنات غاز الطهي، مبنيًا أن عدد من أهالي غزة دخلوا إلى القطاع رغم علمهم باحتمالية عودة القصف الإسرائيلي بعد انتهاء الهدنة.

مضامين الفقرة الثانية: الأرصاد الجوية

كشفت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، تفاصيل حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة خلال الساعات المقبلة، مشيرة إلى وصول سرعة الرياح اليوم في بعض محافظات الجمهورية إلى 50 كيلومترا في الساعة. وقالت إنه من المتوقع غدًا الأحد استمرار تأثر البلاد بكتل هوائية جنوبية قادمة من الصحراء الغربية، مع سرعات رياح تصل 50 كيلو متر في الساعة، تؤدي إلى إثارة الرمال والأتربة. وأوضحت أن نشاط الرياح سيساعد على الإحساس بانخفاض في قيم درجات الحرارة، بنحو 3 درجات، إذ تصل العظمى على القاهرة الكبرى 25 درجة مئوية، وتصل ليلًا إلى 15 درجة.

وأضافت أنه مع يوم الإثنين سيكون هناك المزيد من الانخفاض في درجات الحرارة، إذ تصل العظمى على القاهرة الكبرى 23 درجة مئوية. ولفتت إلى اضطراب الملاحة البحرية، إذ ستصل سرعات الرياح إلى 80 كيلو متر في الساعة على سطح البحر المتوسط، وسيصل الموج إلى 5 أمتار.

وتوقعت عودة فرص سقوط الأمطار من خفيفة إلى متوسطة خلال مساء الإثنين على محافظات المطلة على البحر المتوسط وشمال الوجه البحري، مشيرة إلى أن الأمطار وانخفاض درجات الحرارة واضطراب الملاحة البحرية مستمرون إلى يوم الإثنين المقبل.

وبينت أنه مع يوم الثلاثاء المقبل ستبدأ الأحوال الجوية في التحسن، ووجّهت نصيحة لمرضى الحساسية والجيوب الأنفية، قائلة: «ينبغي ارتداء الكمامات حال الخروج من المنزل»، كما دعت إلى ارتداء الملابس الشتوية وخاصة خلال ساعات الصباح الباكر والليل المتأخر، كما نصحت قائدي السيارات بالقيادة بهدوء تام، وتجنب الوقوف بجوار أعمدة الإنارة، والأشجار، وألواح الإعلانات المعدنية بالشوارع، والأبنية المتهالكة.

مضامين الفقرة الثالثة: الدعم الغربي لإسرائيل

أبدى الإعلامي عمرو أديب، استنكاره من موقف ألمانيا، التي وصفها المذيع أنها كانت دائمًا "بتوع حقوق إنسان"، تجاه علمية تسليم الأسرى، إذ دعا المستشار الألماني أولاف شولتس، إلى إعادة كل الأسرى الإسرائيليين دون قيد أو شرط، قائلًا: «طب ما يطلعوا الأسرى بتوعنا دون قيد أو شرط، لماذا نعامل دائمًا على أننا جنس أدنى». وتحدث عن واقعة طعن في أيرلندا من مواطن عربي كان يردد هتافات تدعم غزة، قائلًا: «دبلن ولعت من اندلاع مظاهرات والسطو على المحلات التجارية، وحرائق في الشوارع والأوتوبيسات، ودعا اليمين المتطرف إلى ترحيل المهاجرين والمواطنين العرب من أيرلندا».

مضامين الفقرة الرابعة: ارتفاع أسعار السجائر

علق إبراهيم إمبابى، رئيس شعبة الدخان بغرفة الصناعات الغذائية باتحاد الصناعات، على استمرار ارتفاع أسعار السجائر، رغم إقرار قانون الضريبة الخاص بها رسميًا، وإعلان الشركات عن الأسعار الجديدة بعد الزيادات. وقال إن حل أزمة السجائر الحالية يتطلب تعديل الهرم التوزيعي، لافتًا إلى أن رئيس شركة الشرقية للدخان صرّح بأن انتهاء أزمة السجائر سيكون في شهر مارس المقبل تزامنًا مع شهر رمضان. وأضاف أن حل الأزمة سيحدث في 48 ساعة بالقضاء على تخزين السجائر بعدم بيع السجائر للتجار مباشرة، وتوزيعها على الأكشاك ومحطات الوقود. وأردف أن عدم توزيع الشركة السجائر على الأكشاك وتجار التجزئة يجعلها متواطئة مع التجار الكبار في استمرارية الأزمة.

وقال إن التجار هم سبب أزمة السجائر في مصر، داعيًا إلى قلب الهرم التوزيعي، وهدد بالإبلاغ عنهم، قائلًا: «سأذهب لرئيس جهاز حماية المستهلك، ومعي قائمة بأسماء التجار الذين يبيعون السجائر بأسعار السوق السوداء». وأكد أنه يمكنه حل أزمة السجائر في مصر خلال 48 ساعة، عن طريق 3 خطوات، كان قد ذكرهم في كثير من التصريحات السابقة، إذ اقترح إقرار قانون الضريبة على السجائر، وهو ما تم بالفعل، إضافة إلى قلب الهرم التوزيع عبر الاستغناء عن الموزعين، وتوزيع الشركة مباشرة على صغار البائعين والأكشاك والسوبر ماركت، وتتمثل الخطوة الثالثة في توزيع السجائر التي يتم مصادرتها عبر الأجهزة المعنية في محطات بنزين وطنية.

مضامين الفقرة الخامسة: المقاطعة الاقتصادية

وجه الإعلامي عمرو أديب، رسالة لأصحاب المنتجات المحلية المصرية، بضرورة خفض الأسعار والاهتمام بجودة المُنتج بعد إقبال الجمهور عليهم بسبب المقاطعة للمنتجات للأجنبية، وذلك بعد أحداث العدوان الإسرائيلي على غزة. وقال إن مقاطعة الشعب المصري للمنتجات الأجنبية نجحت، ولكن الشركات الوطنية الأهلية قررت رفع الأسعار مع عدم الاهتمام بالجودة، واعتبر هذا استغلالًا لحاجة المستهلكين الذين قرروا المقاطعة ولجأوا للمنتجات المحلية. وأردف أنهم بذلك سيجعلون الجمهور يعودون مرة أخرى لمنتجات المقاطعة، خاصةً عندما تهدأ الأوضاع وتعود الأمور كما كانت من قبل، وسيرى المُستهلك نفسه يدفع سعرًا أعلى، ويحصل على منتج بجودة أقل مما اعتاد عليه، لافتًا إلى أن الشركات المحلية يُمكن أن تستفيد من الإقبال في زيادة التوزيع وليس برفع الأسعار.

وتساءل: «هل هذا هو جزاء الناس أنها قاطعت وراحت للمنتج المصري، ووقفت جانب الشركات المحلية»، قائلًا: «اعقلوا ونزلوا الأسعار، واستفيدوا من الزيادة في التوزيع». وأوضح أنه مع الاستفادة من الزيادة خلال التوزيع على المحلات يتم تحسين جودة المنتج، مطالبًا عدم الاستغلال في زيادة الأسعار، قائلًا: «أنا لا أتكلم عن المقاطعة ولا أقول هي صح أم خطأ، أنا أتكلم عما يحدث»، موضحا أن الأسعار ارتفعت إلى 50%، قائلًا: «أنت أسوأ من المنتج الثاني». وتساءل: «هل هناك مزاج عند التاجر المصري باستغلال البشر، ما الذي تغير لديك حتى تغلي سعر المنتج؟ أنت تبيع شاي مثلًا لماذا غليت السعر؟». وطالب التجار بخفض الأسعار واحتضان المشتري، قائلا: «لا تطفشوا المستهلك المصري، نقاطع المنتج الأجنبي، ونروح للمنتج المصري ويكون أسوأ منه، خلي عندكم دم»، مضيفًا: «بصرف النظر عن المقاطعة نحن في ظروف صعبة ارحموا الناس».

مضامين الفقرة السادسة: الأزمة السودانية

كشفت الدكتورة أماني الطويل، الخبيرة في الشؤون السودانية ومديرة البرنامج الأفريقي في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجي، عن تأثير الأزمة في السودان على سير مفاوضات سد النهضة الإثيوبي. وقالت إن السودان شريك متفهم للمخاوف والمطالب المصرية، وطبيعة حركة النهر الهيدروليكية تفرض مصالح متقاربة بين الجانبين، مشيرة إلى أن مصر فقدت داعمًا أساسيًا لها بسبب الحرب الجارية حاليًا.

وأضافت أن الصراع السوداني يجعل الموقف الإثيوبي أفضل، وهذا ما يفسر عدم إحراز أي تقدم في المفاوضات التي تم الإعلان عنها في يوليو الماضي على هامش مؤتمر دول جوار السودان. وأشارت إلى أن 300 ألف من المواطنين السودانيين تقدموا بطلبات استخراج تأشيرات دخول إلى الأراضي المصرية، وهناك ضغوط مرعبة على السفارة المصرية والقنصليات بالسودان في ظل انقطاع الكهرباء، مشيرة إلى أن معظم طلبات التأشيرات إلى مصر سببها احتياجات الأسر لاستكمال تعليم أبنائها خاصة في مراحل الجامعات.

المزيد من حلقات البرنامج

الحكاية يؤكد أن ازدواج قناة السويس ما زال قيد الدراسة وتمويله ليس له علاقة بأموال رأس الحكمة وتنفيذه سيكون على مدة 6 سنوات حال الموافقة عليه وينفي تسبب التفريعة الجديدة في أزمة الدولار ويكشف عدم كفاية أموال الصفقة للوفاء بالتزامات مصر الخارجية

ناقش عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، مشروع ازدواج قناة السويس. وأكد البرنامج أن المشروع ما زال قيد دراسة الجدوى كما بيَّن أن تمويله لن يكون له علاقة بأموال رأس الحكمة أو الصندوق السيادي لقناة السويس، كما أشار البرنامج إلى أن....

أقرء المزيد

الحكاية يدعو إلى ضرورة بيع أرض الحزب الوطني ويدعي تقديم الحكومة تعويضات عينية ومادية لأهالي رأس الحكمة ويحذر من احتمالية عودة أسعار الدولار إلى 70 جنيه وسعد الدين الهلالي يشكك في صحة أحاديث مفطرات الصيام

ناقش عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، ضرورة بيع أرض الحزب الوطني استكمالًا لجذب الاستثمارات في مصر، وادعى عمل الحكومة بقيادة كامل الوزير في التفاوض مع أهالي رأس الحكمة لتقديم تعويضات عينية ومادية مناسبة لهم، وحذر من احتمالية عودة أسعار الدولار....

أقرء المزيد

الحكاية يناقش انتحار طالبة العريش ويدعو لتنازل هيئة المجتمعات العمرانية عن أموال صفقة رأس الحكمة بالدولار للبنك المركزي وإعلان حكومي عن قرب توحيد سعر الصرف في السوق ويكشف استمرار انقطاع الكهرباء بعد رمضان وبيع شركة وطنية

أشار عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، إلى انتحار طالبة العريش وأشار إلى أن الداخلية أوقفت والد البنت التي كانت تهدد الطالبة الراحلة نيرة وهو ضابط برتبة رائد، كما دعا إلى ضرورة تنازل هيئة المجتمعات العمرانية عن أموال صفقة رأس الحكمة....

أقرء المزيد

الحكاية يناقش بيع أصول الدولة عن طريق مبادلة الديون وقرب عرض رأس جميلة للبيع وعرض المطارات المصرية للمزايدة العالمية وحقيقة ارتفاع أسعار جلسات الغسيل الكلوي

ناقش عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، بيع أصول الدولة لدول الخليج عن طريق مبادلة الديون وقرب عرض رأس جميلة للبيع، كما ناقش المذيع عرض المطارات المصرية لمناقصة عالمية للإدارة، وناقش البرنامج حقيقة ارتفاع أسعار جلسات الغسيل الكلوي، وانخفاض أسعار الأوفر....

أقرء المزيد

الحكاية يكشف قرب الاتفاق مع صندوق النقد الدولي وتحريك سعر الصرف بعد إبرام صفقة رأس الحكمة ويناقش تخطي سعر جواز السفر ألف جنيه ويكشف عدم انخفاض الأسعار في رمضان

ناقش عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، قرب الاتفاق مع صندوق النقد الدولي وتحريك سعر الصرف بعد إبرام صفقة رأس الحكمة، كما دعا البرنامج إلى ضرورة استغلال الصفقة في خفض أسعار السلع، وبيَّن أن الأسعار لن تنخفض بشكل مؤثر قبل العيد....

أقرء المزيد

الحكاية يدعي وجود مطالبات من المصريين لبيع أراضٍ أخرى بعد رأس الحكمة ويؤكد عدم حل الأزمة الاقتصادية رغم إبرام الصفقة ويدعو إلى تحريك سعر الصرف لـ 41 جنيه ويكشف أن الحصول على أرض المشروع كان قرار سياسي من «ابن زايد»

ناقش عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، بيع مشروع رأس الحكمة، وادعي وجود مطالبات من المصريين لبيع أراضٍ أخرى، كما كشف عن عدم حل الأزمة الاقتصادية قريبا رغم إبرام الصفقة، ودعا إلى ضرورة تحريك سعر الصرف لـ 41 جنيه للقضاء على....

أقرء المزيد