مضامين الفقرة الأولى: الانتخابات الرئاسية

كشف الإعلامي عمرو أديب إنه يسعى إلى تذكير المواطنين بأن الانتخابات الرئاسية المقبلة ستبدأ في يوم الجمعة المقبل، مبينًا أن فريق الإعداد حاول التواصل مع المستشار محمود فوزي المتحدث باسم حملة الرئيس السيسي لاستضافته في البرنامج، لكن هذه المحاولات لم تنجح، قائلًا: «له مطلق الحرية لكن نحن نوضح إننا لا يوجد لدينا انتقائية في اختيار المرشحين للاستضافة في البرنامج».

ودعا المرشح الرئاسي حازم عمر، المواطنين إلى ضرورة النزول للمشاركة في الانتخابات الرئاسية والإدلاء بأصواتهم، لأنه سيحدد الرئيس المصري القادم لمصر. وشدد على ضرورة أن يطلع المصريون على برامج المرشحين، مؤكدًا أن الديمقراطية مسار ولا تُختزل في قرار، معربًا عن استنكاره من ادعاءات البعض أن النتيجة معروفة سلفًا، مبينًا أن هذه الادعاءات تعطي انطباعًا سلبيًا عن الشارع والمجتمع المصري.

وقال حازم عمر، المرشح الرئاسي، إنه سيعين رئيس وزراء يعرفه المصريون جيدًا حال فوزه بالانتخابات، ورفض الإفصاح عن اسم رئيس الوزراء، ليعلق المذيع: «هل حضرتك سترسل له يأتي من الخارج؟»؛ ليرد المرشح قائلًا: «لن أقدر على أن أقول أكثر من ذلك، حضرتك تعرفه جيدًا، والمصريون يعرفونه أيضًا جيدًا ويثقوا فيه، وهو يجمع بين الحسنيين السياسة والاقتصاد».

ولفت إلى أنه يتوقع أن تصل نسبة التصويت في الانتخابات إلى 30%، متمنيًا أن تصل إلى 50%، وأن يعبر المصريون عن رأيهم. وأشار إلى أنه لم يفكر نهائيًا في موقفه في الانتخابات من حيث الفوز أو الخسارة، معلقًا: «لم أفكر نهائيًا، ولو فكرت سيؤثر في قراراتي»، لافتًا إلى أن رئاسة الجمهورية ليست غنيمة وإنما إرث ثقيل. وأضاف أن الفرد بعد سن الستين يميل إلى الاستمتاع بما تبقى من العمر، مبينًا أن إحساسه بالمسئولية هو ما دفعه للترشح، متابعًا: «لو ربنا وفق غيري سأقول له ربنا يعينك وبرنامجي موجود لو يفيدك»، لافتًا إلى أنه لم يترشح غير وهو واثق من قدرته على خدمة مصر، معلقًا: «لن أقامر بمستقبل شعب مصر».

مضامين الفقرة الثانية: أزمة الدولار

استعرض المرشح الرئاسي حازم عمر، ملامح برنامجه الانتخابي فيما يخص الاقتصاد، مشيرًا إلى الاقتصاد المصري في مأزق شديد، والديون الخارجية سبب أساسي في أزمة شح العملة. وأوضح أن الاقتصاد يحتاج لإصلاح شامل قدره في برنامجه الانتخابي بـ 3 سنوات، والجنيه هو من فقد قيمته أمام الدولار. وذكر أن الديون الخارجية أكبر ضاغط على وصول سعر صرف الدولار أمام الجنيه لهذا المستوى، مؤكدًا أن الدولة ممثلة في البنك المركزي المصري ليس لديها الأدوات لمجابهة الطلب المتزايد على العملة وتوفرها للقطاعات الرسمية.

وتابع حازم عمر، حديثه مستعرضًا المشكلات التي يعاني منها الاقتصاد المصري، قائلًا: «ما نشهده حاليًا يمثل "غطس" للجنيه المصري، والحلول مؤلمة للوصول إلى السعر العادل للجنيه المصري أمام الدولار»، مشيرًا إلى أن هناك 29.6 مليار دولار من الديون لابد من سدادها في مواعيدها، بالإضافة إلى 37.5 مليار من الديون الثنائية بين الدولة المصرية مع الدول المقرضة ثنائيًا لابد من جدولتها.

وأكد أنه سيعمل على تحقيق القيمة العادلة للجنيه المصري أمام الدولار، مشيرًا إلى أن قيمة الدولار أمام الجنيه الفترة الحالية هي 31 جنيه. وقال إنه سيعمل على تحقيق سعر صرف مرن، بحيث يكون هناك مخزون من الاحتياطي النقدي للعملة الصعبة داخل الدولة. وتابع بأن الدولة تتجه لبيع جزء من أصولها، من أجل العمل على حل أزمة العملة الصعبة، خاصة أن الدولة لديها التزامات أساسية، بالعملة الصعبة وتضغط على موارد الدولة.

وذكر أن هناك 53 مليار دولار تمثل ديون صندوق النقد الدولي ونادي باريس وبعض الجهات المانحة لا بد من إلغاءها أو شطبها أو إعادة هيكلتها، وهذا يتطلب دخول عنصر السياسة فيها بشكل كبير. وأوضح أنه يمكن تدبير تدفقات مالية من بيع تسب من بعض الشركات، ولكن هذا الأمر يتطلب وجود سعر عادل للجنيه أمام الدولار، مؤكدًا: "بيع الأصول سيحدث، ولكن الوضع القائم حاليًا ليس متهيئًا لذلك، ولا بد للبحث عن حلول خارج الصندوق"، معربًا عن أمله في أن يعظم من الشراكات مع الدول والشركات والكيانات الكبرى لتوفير مصادر توفير الدولار حال انتخابه رئيسًا، منوهًا بأن مواقف مصر السياسية في أزمات غزة، والسودان، وأوكرانيا، ومؤشر الديمقراطية قد يساعد في جدولة الديون.

مضامين الفقرة الثالثة: الاقتصاد المصري

قال المهندس حازم عمر المرشح الرئاسي المحتمل، إن مصر حاليًا في أزمة اقتصادية ووقعت هذه الأزمة على حد وصفة نتيجة المشروعات الضخمة التي قامت بها الدولة وكانت أكبر من إنتاج الدولة. وكشف عن تورط الدولة المصرية في مشروعات لم تكن ضرورية في الوقت الحالي، مؤكدًا اهتمامه بملف الصناعات بمصر وتطويرها، مع إيقاف عدد من المشروعات التي يمكن إيقافها ولم يضخ فيها أموال كثيرة تعود على مصر بالخسارة عند إيقافها، أبرزها قطار العين السخنة.

وعن العاصمة الإدارية الجديدة، قال حازم عمر، إن الدولة المصرية كان لديها احتياجات أهم من إنشاء العاصمة الإدارية في الوقت الحالي، وأوضح أنه لا يريد الحديث بشكل يُفهم خطأ منه أن أسلوبه اشتباك، وهو غير ذلك، لأنه لا يحب الاشتباك، متابعًا: «أنا دائمًا أفكر في الحلول، كل ما أرثه سأتعامل معه»، ولفت «عمر» إلى أنه يمكن أن يُدخل جزءً من العاصمة الإدارية الجديدة، ضمن مبادلة الديون حال نجح في الانتخابات الرئاسية 2024.

وأشار إلى أن الأموال الساخنة التي ضخت في مصر بقيمة 22 مليار دولار كانت سببًا في وقوع مصر في أزمة اقتصادية حاليًا، على حد وصفه. وذكر أنه سيعمل على إلغاء ضريبة القيمة المضافة 14% على سلع الغذاء والدواء، مع رفع الضريبة على السلع الكمالية والترفيهية. أكد أنه سيعمل على تخفيض سعر الدواء والغذاء للمواطن المصري، لأنه من ضمن الاحتياجات اليومية للمواطن المصري، ولا يستطيع الاستغناء عنها.

مضامين الفقرة الرابعة: منظومة التعليم

كشف حازم عمر، المرشح الرئاسي في الانتخابات الرئاسية 2024، عن رؤيته لتطوير قطاع التعليم حال نجاحه في الانتخابات. وقال إنه سيوفر موارد مادية لتطوير قطاع التعليم عبر فرض ضريبة استثنائية لمدة 3 سنوات فقط، بنسبة 5% على المنشآت التعليمية الخاصة والدولية، وفق تشريع قانوني، مع تقديم حوافر للمدارس في مجالات عدة مع الوفرة والتنافسية للمدارس مع حفظ حق الأسرة.

وأضاف أنه سيعمل على وجود وفرة وتنافسية في المدارس ذات الجودة الجديدة، والأمر الذي سيؤدي إلى تخفيض المصروفات، مشيرًا إلى أن الوفرة والتنافسية أفضل من الرقابة. وأوضح أنه سيتم وضع حصيلة هذه الضريبة إضافة مخصصات وزارة التعليم في صندوق خاص داخل الموازنة العامة للدولة، حتى تكون تحت رقابة البرلمان. وبيَّن أن هذا الصندوق سيتم تحديد أمواله لبناء الأبنية التعليمية وتطوير مهارات المعلمين وزيادة التنافسية بين المدارس مما يقلل من مصروفات المدارس الخاصة والدولية ويوجد حصر للمدارس بمصر.

ولفت إلى أنه سيمنع وزير المالية من توجيه حصيلة هذه الموارد إلى أي أغراض أخرى، كما سيجرم الإنفاق على الديكورات والمستشارين وما في حكمهم. وأشار إلى إعطاء حوافز للمدارس وتقديم تسهيلات للمستثمرين في التعليم سواء في شراء الأرض أو حوافز ضريبية.

واستشهد حازم عمر أن أبناءه تعلموا في الولايات المتحدة الأمريكية وهذا ما يتم العمل عليه هناك، وقال إنه استمع لبعض أولياء الأمور الذين يسددون مصروفات بقيمة 300 ألف جنيه سنويًا، مشيرًا إلى أن هناك عجز بقيمة 50‎%‎ في الفصول المدرسية.

مضامين الفقرة الخامسة: منظومة الصحة

قال المرشح الرئاسي حازم عمر، إنه سيعمل على تطوير ملف الصحة ولكنه سيستغرق وقتًا أطول من التعليم، وسيعتمد على موارد الدولة في تطويره، حيث لا يمكنه فرض ضرائب على المستشفيات الخاصة نتيجة أن نسبة ربحهم بالنسبة للتكاليف، ليست مربحة مثل المدارس الخاصة والدولية، وبيَّن أن هناك مشكلة كبيرة إذ يوجد 5 آلاف وحدة طب أسرة ولا بد من العمل على البنية التحتية ومشكلتها في القرى، مبينًا أن المستشفيات المركزية تضم 14 سرير لكل 10 آلاف مواطن ولا بد من مضاعفة عدد الأسرة ليصل 20 سرير لكل 10 آلاف مواطن مما هو متعارف عليه عالميًا؛ ولذا من المقرر تحديد هذه النسبة في موازنة الدولة، وهذا يستدعي العمل على ملف الصحة لمدة 5 سنوات حتى تظهر النتائج.

مضامين الفقرة السادسة: سد النهضة

أكد المرشح الرئاسي حازم عمر، أن الصناعة والزراعة أولوياته، إضافة إلى العمل على استخراج المعادن من باطن الأرض، واستغلال الثروات. وقال إن مصر لم تكن دولة عدوانية أبدًا، ولكنها تأخذ مسار التفاوض، وتتخذ هذا المسار في قضية سد النهضة، قائلًا: «سنتمسك بالحصول على كافة الحقوق». وأوضح: «أنا مع التفاوض، طالما أنه لم يحدث تجاوز عن الخطوط الحمراء، والتي من شأنها الإضرار بالأمن المائي لمصر»، مؤكدًا أن حصة مصر في المياه خط أحمر ولن يتم المساس بها.

مضامين الفقرة السابعة: نظام الحكم بمصر

حول تساؤل الإعلامي عمرو أديب عن رغبة بعض الناخبين في اعتلاء الرئاسة شخص ذو خلفية عسكرية، وهناك بعض الناخبين يرى أن الخلفية الاقتصادية أفضل، قال المرشح الرئاسي حازم عمر إن الشعب المصري له حرية الاختيار في اعتلاء رئاسة مصر شخصية عسكرية أو مدنية، ومن يعتقد أن الشخصية العسكرية الأفضل فهو مواطن بسيط على نياته، ومصر ليست سوبر ماركت ليديرها فرد، ولكن مصر دولة مؤسسات، ولا بد أن يكون رئيس الجمهورية رجل دولة، ويعرف كيف يتعامل مع مؤسسات ودهاليز الدولة. وأشار إلى أن رئيس الجمهورية لا بد أن يحظى بثقة مؤسسات الدولة، مستندًا في ذلك للرئيس السادات بأنه كان سياسيًا أكثر من كونة عسكريًا، مشيرًا إلى أنه ليس بالضرورة أن يكون رئيس مصر شخصية ذو خلفية عسكرية.

وقال إن الشعب هو صاحب القرار في تحديد شكل الحكم، موضحًا أن مكانة الدول تُقاس بمدى تأثيرها خارج حدودها، ومصر دولة ضاربة بجذورها في التاريخ. وتابع بأن المدد الرئاسية الحالية كافية، ولا نحتاج إلى تغيير، لافتًا إلى أنه لا يوافق على أن تكون مدة الرئاسة مفتوحة.

مضامين الفقرة الثامنة: الحرب في غزة

قال المرشح الرئاسي حازم عمر، إنه توقع أزمة غزة الحالية، في إشارة إلى العدوان الإسرائيلي على القطاع، المتوقف حاليًا بهدنة مؤقتة، وذلك قبل حدوثها بثلاثة أسابيع. وأضاف أن عملية طوفان الأقصى وقعت في السابع من أكتوبر الماضي، بينما كان هو قد شعر في 18 سبتمبر الماضي بأن الحكومة الإسرائيلية تريد مبررًا لشيء ما. وأشار إلى أنّه كانت لديه رؤية في هذا الأمر، مفادها أن الاحتلال سعى إلى خلق حالة من التصعيد، إلا أنّ المفاجأة تمثلت في حجم التصعيد.

ولفت إلى أنّ إسرائيل كانت تبحث عن ذريعة، لكنّ حجم رد الفعل الفلسطيني لم تكن تحسبه الحكومة الإسرائيلية في غزة. وعرض البرنامج تغريدة كان قد كتبها المرشح عبر حسابه على منصة "x"، يقول فيها: «اقتحام المتطرفين للمسجد الأقصى تحت حماية الأمن الإسرائيلي هو استفزاز متكرر تسبب عدة مرات في ارتفاع وتيرة العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين، والسؤال هنا لماذا تصر قوات الاحتلال على تكرار السماح لهذا الاستفزاز؟ هل تحتاج الحكومة الإسرائيلية الحالية الآن إلى بعض التصعيد في المواجهات لأغراض أخرى». وعقب المرشح حازم عمر على هذه التغريدة قائلًا: «هذه هي عين السياسي، وهذه هي الرؤية المستقبلية للرجل السياسي». ونوه بأن غزة لها مسارين، هما مسار الألم وهو يجب أن يتوقف سريعًا، في حين أن المسار الآخر هو الأمل، مؤكدًا أن الشعب الفلسطيني الأعزل تعرض لكل أنواع القوة المفرطة بجانب انتهاك القانون الدولي الإنساني.

وحول حديث المرشح الرئاسي فريد زهران بأن مصر كانت ضعيفة في أزمة غزة، قال إن الأداء المصري في إدارة أحداث غزة جاء متسقًا مع الثوابت المصرية، وسيادتها، منوهًا بأن كونداليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كانت تجري حوارات صحفية بشكل لطيف ثم تقول للحكام والرؤساء العرب سنعيدكم للعصر الحجري، وقال إنه آن الأوان أن تنحي كافة الفصائل الفلسطينية خلافاتها جانبًا، حتى لا يكونوا ملوك الفرص الضائعة.

مضامين الفقرة التاسعة: القيمة المضافة بالدولار

أشار رجب محروس، مستشار رئيس مصلحة الضرائب، إلى أن ضريبة القيمة المضافة يجري تحصيلها وفقًا لأحكام القانون على السلع المقدمة للمواطنين، مبينًا أن وزير المالية محمد معيط وافق على إدراج مادة جديدة إلى اللائحة التنفيذية لقانون الإجراءات الضريبية الموحد، تُلزم مقدم السلعة أو الخدمة التي يجري تحصيل قيمتها بالعملة الأجنبية بتقديم الضريبة المضافة عليها بنفس العملة، إذ نصت المادة على أنه في حالة سداد قيمة السلعة أو مقابل أداء الخدمة بالعملة الأجنبية يكون أداء الضريبة على القيمة المضافة بذات العملة، وذلك بعد خصم قيمة الضريبة المسددة على المشتريات من قيمة الضريبة المحصلة بالعملة الأجنبية، مبينًا أن ذلك سيحدث في بعض الجهات مثل السياحة.

مضامين الفقرة العاشرة: جنسية عمرو أديب

أعلن الإعلامي عمرو أديب حصوله على الجنسية السعودية بجانب الاحتفاظ بالجنسية المصرية، ووجه «أديب» الشكر إلى الملك سلمان بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان. وأضاف: «تم الإنعام عليَّ بهذه الجنسية العظيمة»، معبرًا عن حبه الشديد للسعودية وللشعب السعودي، متمنيًا أن يسهم حصول على الجنسية السعودية في توطيد العلاقة بين مصر والمملكة العربية السعودية.

مضامين الفقرة الحادية عشر: تعويم الجنيه

قال الإعلامي عمرو أديب إنه لا يستطيع التصريح بأن الدولار سيزيد عما هو عليه الآن أم سيقل سعره أمام الجنيه، مبينًا أنه لا يهتم كثيرًا بفكرة التعويم من عدمها، مؤكدًا أنه ما يهمه حاليًا أمرين، الأول هو توفير الدولار في مصر، والثاني انخفاض أسعار السلع الغذائية مثل البيض والدجاج والزيت والسكر والأرز، ومن ثمَّ انخفاض معدلات التضخم. وشدد على أنه لا يريد زيادة سعر الدولار لأن زيادته لا تفيد الأمن القومي أو الاجتماعي، مؤكدًا أن إثبات نزول سعر الدولار في السوبر ماركت عبر انخفاض سعر السلع. وأكد أن هناك شيء غريب في "ميكانزم الاقتصاد المصري" هي أن الدولار حينما انخفض سعره في السوق السوداء من 40 جنيهًا إلى 38جنيهًا زادت أسعار السلع في مصر.  

أبرز تصريحات عمرو أديب:

تم الإنعام عليَّ بالجنسية السعودية العظيمة.

لا أهتم كثيرًا بفكرة التعويم من عدمها، وما يهمني حاليًا أمرين، الأول هو توفير الدولار في مصر، والثاني انخفاض أسعار السلع الغذائية.