جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تحدث الإعلامي محمد مصطفى شردي في برنامج «الحياة اليوم»، عن أن الانتخابات الرئاسية بدأت في دول الخارج، مشيرًا إلى أن مكتسبات المصريين في الخارج أصبحت كبيرة في ظل تخصيص الدولة مقاعد للمصريين في الخارج بالبرلمان، وكذلك ربط المصريين في دول الخارج بما يحدث في الداخل، ونجاح وزارة الهجرة في التعامل...

مضامين الفقرة الأولى: الانتخابات الرئاسية

قال الإعلامي محمد مصطفى شردي، إن الانتخابات الرئاسية بدأت في دول الخارج، وتستمر لمدة ثلاثة أيام في 1 و2 و3 ديسمبر، مشيرًا إلى أن مكتسبات المصريين في الخارج أصبحت كبيرة في ظل تخصيص الدولة مقاعد للمصريين في الخارج بالبرلمان، وكذلك ربط المصريين في دول الخارج بما يحدث في الداخل، ونجاح وزارة الهجرة في التعامل معهم.

وأكد أن تنظيم الانتخابات الرئاسية في الخارج يحتاج إلى لوجستيات كبيرة، مشددًا على استمرار التصويت في العملية الانتخابية، في ظل متابعة السفراء في دول الخارج لعلمية التصويت الانتخابي، مؤكدًا أن الهيئة الوطنية للانتخابات لن تعلن أية معلومات عن عملية التصويت في الخارج إلا حينما تعلن المعلومات عن تصويت المصريين في الداخل، منوهًا بأن نيوزيلندا كانت أول دولة افتتحت عملية التصويت الانتخابي.

وقال أيمن نصري رئيس المنتدى الأوروبي العربي للحوار وحقوق الإنسان في جينيف، إن تصويت المصريين في سويسرا في الانتخابات الرئاسية يكون في السفارة، والقنصلية في جينيف، لافتًا إلى أن الإقبال المصريين في سويسرا ضعيف؛ لأن يوم الجمعة، هو يوم عمل، وستزيد يومي السبت والأحد بسبب الإجازات، منوهًا بأن اليوم الأول للتصويت كان احتفالي، وكان هناك أسر تذهب للتصويت في الانتخابات. وأضاف أن الكثافة التصويتية للمصريين في الخارج بالانتخابات الرئاسية شهدت ربط الجيل الثاني والثالث بالجيل الأول.

وأشار إلى أن الأسر كانت تصطحب أفرادها بالكامل ويصوتون في الانتخابات، لافتًا إلى أن المصريين في الخارج كان ينظر فيهم في السابق أن يأتون بالعملة الصعبة فقط ولكن الآن أصبح لدهم دور كبير في المشاركة السياسية وفي العملية الانتخابية وأصبحت كتلة تصويتية تؤثر على العملية الانتخابية. وتابع: «يوجد 12 مليون مصري في الخارج ولهم دور رئيسي في الانتخابات بالخارج»، معربا عن أمله أن يكون عدد الذين يدلون أصوتهم لا يقل عن 3 ملايين مواطن.

وجّه أحمد علي حسن أحد ممثلي الجالية المصرية في السعودية، الشكر إلى المملكة العربية السعودية على التأمين، مشيرًا إلى أن الإقبال كان تاريخيا لأبناء الجالية المصرية بالخارج، قائلا: «رأينا الملحمة الوطنية لأبناء الجالية تتزايد الأعداد بدءً من بعد صلاة الجمعة». وأوضح أن الإقبال كان غير مسبوق، من كبار السن وكذلك الشباب الذين تواجدوا بكثافة. وتابع بأن معظم الشباب اصطحبوا أصدقاءهم للذهاب للجان الانتخابية وكان هناك تسهيلات للمصريين في الخارج لتحفيزهم على المشاركة بالانتخابات الرئاسية. ولفت أحد ممثلي الجالية المصرية في السعودية إلى أن عدد المصريين في السعودية يصل إلى 3 ملايين مواطن، منوهًا بأن هناك رحلات لتسهيل المواطنين الإدلاء بأصواتهم.

وتحدث المستشار محمد عبد الرازق، أحد ممثلي الجالية المصرية في الإمارات، عن تفاصيل اليوم الأول من الانتخابات الرئاسية في الدولة الشقيقة، وقال إن التصويت في اليوم الأول بالانتخابات الرئاسية للمصريين في الخارج أغلق في الإمارات منذ نصف ساعة وتم تشميع اللجنة وغلقها بحضور ممثلي القناة وأعضاء اللجنة، معلقًا: «اليوم كان مميزًا». وأضاف أن الهيئة الوطنية للانتخابات استخدمت تكنولوجيا حديثة سهلت على المصريين في الخارج بالتصويت في الانتخابات وتنظيم العملية الانتخابية، ولا تسمح للناخب أن يصوت مرتين، لافتًا إلى أن الأجهزة الأمنية الإماراتية تعاونت للغاية مع المواطنين المصريين في أبو ظبي وأمام القنصلية وسهلت الأمور لوصول الناخبين للجان الانتخابية.

وقال الدكتور عبد المنعم سعيد، رئيس الهيئة الاستشارية للفكر والدراسات الاستراتيجية وعضو مجلس الشيوخ، إن الأقدار شاءت أن تجرى الانتخابات الرئاسية وسط أزمة ضخمة تكررت في جيلنا بشكل كبير وهو العدوان الإسرائيلي، مبنيًا أن هذا الوقت الذي تشهد فيه القضية الفلسطينية أزمة يختبر فيه المرشحين ويختبر فيه الشعب المصري أيضًا. وأضاف أن تقييم المرشحين يتم في أجواء هادئة حيث إن المرشحين جميعًا يأتون ضمن الجبهة الوطنية العريضة التي تكونت في 30 يونيو 2013.

وتابع: «سمعنا من بعض المرشحين إمكانية تغيير الدستور، وبرنامج قومي للقطاع الخاص، وتركيز على الأزمة الاقتصادية والغلاء الموجود وكيفية الخروج منه، وهذا خلق حالة حوار ومناقشة تستمر مع الحوار الوطني ولا بد من تحويل هذا الحوار لطاقة كبيرة دافعة للدولة».

مضامين الفقرة الثانية: قمة المناخ بالإمارات

استعرض البرنامج كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في فعاليات قمة رؤساء الدول والحكومات في الدورة 28 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ في مدينة دبي، وقال السيسي إن مؤتمرنا اليوم ينعقد وعلى غرار مؤتمر شرم الشيخ العام الماضي وسط تحديات سياسية ودولية خطيرة لا تقل أهمية عن تداعيات التغيرات المناخية وهو ما يتطلب منا كقيادات سياسية مسئولة أمام شعوبها العمل المخلص على خروج مؤتمرنا هذا بنتائج طموحة وتنفيذٍ متسارع للتعهدات السابقة.

وذكر أن مصر تُدرك في ضوء رئاستها للمؤتمر الماضي بشرم الشيخ وتأثرها المباشر بالتغيرات المناخية ضرورة تعزيز العمل الجماعي والعاجل للتعامل مع تحدي تغير المناخ بما يعزز قدرتنا على ضمان التنمية المتوافقة مع البيئة التي تحفظ كوكب الأرض للأجيال المستقبلية وتتعامل مع ما تشهده الأجيال الحالية من آثار مناخية شديدة وكوارث تتجاوز قدرة الدول، خاصة النامية منها على التكيف معها أو احتواء آثارها على مختلف قطاعات التنمية.

وشدد على أن مسئوليتنا كقادة مجتمعين اليوم هي تأكيد الرسالة الواضحة بأننا ملتزمون بل طموحون في إجراءاتنا وفي تنفيذها بما يتفق مع ما توافقنا عليه في باريس سواء ما يتعلق بالتجاوب مع التوصيات العلمية أو الالتزام بالمسئوليات والتعهدات وفقًا لقدرات كل دولة وحجم مسئولياتها التاريخية والحالية عن التحديات المناخية الجارية لذا فمن المهم تأكيد مبادئ الإنصاف والانتقال العادل والمسئوليات المشتركة متباينة الأعباء باعتبارها مبادئ أساسية في الإطار متعدد الأطراف.

وقال: «لقد حرصنا في شرم الشيخ على إطلاق العديد من المسارات التي تُسهم في تحقيق تطلعاتنا في هذا الصدد وعلى رأسها إنشاء صندوق تمويل الدول النامية لمواجهة الخسائر والأضرار المناخية وبرنامج العمل حول الانتقال العادل وبرنامج عمل لخفض الانبعاثات كما مهدنا الطريق أمام التوصل إلى هدف عالمي للتكيف مع التغيرات المناخية، وذلك في ضوء ما شهدناه خلال هذا العام من نتائج، سواء ما يتعلق بالنقاشات حول الانتقال العادل أو تفعيل برنامج عمل خفض الانبعاثات في قطاعي الطاقة والنقل، فضلا عن التوصل إلى توصيات لتفعيل ترتيبات تمويل الدول النامية في مواجهة الخسائر والأضرار المناخية وتفعيل صندوق التمويل ذي الصلة إلا أن نجاح هذه الجهود ارتكن إلى توافر التمويل المناسب سواء من حيث أدواته وآلياته أو مصادره وحجمه وتيسير النفاذ إليه ويقودنا هذا إلى ضرورة صياغة رؤية مشتركة تتضمن توصيات متفق عليها حول تطوير كافة عناصر المنظومة، من مؤسسات وسياسات تمويل أو مؤسسات تقييم أو قطاع خاص.

وأعرب السيسي عن تطلعه لأن يخرج المؤتمر بإطار دولي مُعزز لتطوير التعاون وتوجيه الدعم المالي والتقني المطلوب للدول النامية.

قال الدكتور شريف رفاعي الباحث بالسياسات المناخية في جامعة بكين، إن مصر أنشأت صندوق الخسائر والأضرار وكان هذا نجاح كبير لقمة المناخ الـ 27 العام الماضي. وأضاف أن هناك توجها لاستكمال ما بدأته مصر حول آلية منظمة لهذا الصندوق في قمة الـ 28 التي تنعقد في الإمارات، لافتًا إلى أن إنشاء الصندوق شيء وإنشاء الآلية المنظمة له شيء آخر، وبالتالي فن من أهم النقاط التي يتم طرحها خلال هذا العام هو نشاء الآلي المنظمة لعمل صندوق الخسائر والأضرار.

ولفت إلى أن قمة المناخ الـ 28 تشهد مناقشة آلية العالمية لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في اتفاقية باريس للمناخ وتخفيض الانبعاثات الحارية، ومناقشة الدول التي ستخصص تمويل مناخي وكيف سيتم التخصيص وحجم ما سيتم تخصيصه وكيف سيتم توزيع ما سيتم تخصيصه من أموا. وأكد أن الآلية المنظمة تعتبر من أهم الأشياء التي من الممكن أن يتم الاتفاق عليها، لافتًا إلى أنه إذا كانت الصين من أكثر الدول الأكثر تأثيرًا فيما يتعلق بالبعثات، لكن الصينيين يقولون دائمًا أنهم ليسوا الأكثر تأثيرًا فيما يتعلق بنسبة عدد سكانهم مقارنة بنسبة الانبعاثات.

مضامين الفقرة الثالثة: الحرب على غزة

أوضح الدكتور عبد المنعم سعيد، رئيس الهيئة الاستشارية للفكر والدراسات الاستراتيجية وعضو مجلس الشيوخ، رؤيته لأحداث غزة والدور المصري في القضية الفلسطينية، قائلًا إن الأوضاع تستدعي القلق خاصة وأن العالم الذي نعيش فيه به الأخيار والأشرار، والأخيار أنواع والأشرار أنواع أيضًا، وطالما أننا متواجدين في هذا العالم، فلا بد أن نبتدئ القول ما الذي فعلناه منذ بداية الأزمة.

وأضاف أن إدخال القوات المصرية إلى سيناء وتمام الاصطفاف للفرقة الرابعة المدرعة تعتبر مسألة استراتيجية رهيبة، لافتًا إلى أنه يعتبر تحرك بشكل ما، كما أنه بوسط كل هذه النيران والممارسات البربرية الإسرائيلية في غزة، عقدت مصر مؤتمر القاهرة للسلام.

وأوضح أن التسع دول المتمثلة، منهم 6 دول في مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى مصر والأردن والمغرب، وهي دول الإصلاح العربي، حيث أن هذه الدول تدخل في مسيرة إصلاحية تقوم على فكرة الدولة الوطنية وفكرة المواطنة والإصلاح الديني والمشروعات العملاقة، واختراق إقليم الدولة عن طريق بنية أساسية متطورة في الكثير من المناطق.

مضامين الفقرة الرابعة: تهجير الفلسطينيين لسيناء

قال الدكتور عبد المنعم سعيد، رئيس الهيئة الاستشارية للفكر والدراسات الاستراتيجية وعضو مجلس الشيوخ، إن إسرائيل مازالت متمسكة بفكرة التهجير القسري للفلسطينيين في سيناء وسيحاولون تجاوز الخط الأحمر الذي رسمه الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتحايل ولكن مصر حصلت على تأييد دولي من الولايات المتحدة بمنع فكرة التهجير. وأضاف أن المسؤولين في الإدارة الأمريكية بجميع المستويات رفضوا فكرة التهجير القسري للفلسطينيين، وكذلك الشعب الفلسطيني، لافتًا إلى أن طرد السكان لن يكون في غزة فقط لمصر وإنما من الضفة الغربية إلى الأردن. وأشار الخبير السياسي إلى أن مصر والأردن على قلب رجل واحد في موضوع التهجير القسري، منوهًا بأنه لأول مرة تتحدث الصين صراحة على ضرورة حل الدولتين.

وذكر أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول التحايل على الخط الأحمر الذي تم الإعلان عنه أكثر من مرة. ولفت إلى نجاح الجهود المصرية في تغيير وجهة النظر الأمريكية الغربية تجاه مخطط التهجير القسري في ظل المحاولات الإسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية. وأضاف أنه يوجد الآن حكومة منحرفة في إسرائيل متداخلة مع جماعة أصولية عدوانية، لدرجة أنها لديها فوارق مع اليهود في العالم، ومدفوعة بقوة من أن رئيس الوزراء يريد الحفاظ على منصبه.

وقال إن موقف الدولة المصرية كان قويا في دعم القضية الفلسطينية، والرؤية المصرية كانت واضحة في رفض تصفية القضية الفلسطينية ورفض التهجير القسري للفلسطينيين.

مضامين الفقرة الخامسة: الدعم الغربي لإسرائيل

قال الدكتور عبد المنعم سعيد، رئيس الهيئة الاستشارية للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن المعسكر الغربي انحاز لإسرائيل بعد أحداث 7 أكتوبر، بحجة أن الاحتلال الإسرائيلي يدافع عن نفسه، رغم أن إسرائيل كانت ارتكبت جرائم عديدة ضد الفلسطينيين قبل ذلك اليوم. وأضاف أن العالم الغربي كان مشغولًا بأمور أخرى، مثل الحرب في أوكرانيا وأزمة كورونا والأزمة الاقتصادية العالمية، ولم يهتم بالجرائم الإسرائيلية ضد الفلسطينيين.

وتابع، بأن الولايات المتحدة الأمريكية، التي كانت تعلن في السابق أنها ستخرج من الشرق الأوسط، عادت فجأة وأرسلت حاملتين للطائرات وغواصة نووية إلى شرق البحر الأبيض المتوسط، كما أرسلت 5 آلاف جندي إلى إسرائيل. وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي نفسه ذهب إلى إسرائيل وحضر مجلس الحرب الإسرائيلي، وقال لهم إنه يقف إلى جانبهم.

وأوضح أن العنف الإسرائيلي ضد الفلسطينيين زاد بشكل كبير بعد 7 أكتوبر، كما نجحت الدعاية الإسرائيلية في تشويه ما حدث في ذلك اليوم، ونشر معلومات غير صحيحة عنه. وأضاف أنه إذا تم تشكيل لجنة تحقيق دولية، فإنها ستجد أن معظم كلام الاحتلال الإسرائيلي عن 7 أكتوبر غير حقيقي.

المزيد من حلقات البرنامج

الحياة اليوم يناقش الإفراج عن السلع من ميناء الإسكندرية وانخفاض الأسعار بعد تحرير سعر الصرف ويشيد بإنزال المساعدات الإنسانية في غزة جوًا ويثمن جهود السعودية في استقبال نهائي كأس مصر لكرة القدم

ناقش محمد شردي في برنامج «الحياة اليوم»، الإفراج عن السلع من ميناء الإسكندرية كما ناقش انخفاض أسعار السلع بعد تحرير سعر الصرف. وأشاد البرنامج بإنزال المساعدات الإنسانية في غزة جوًا بسبب اليأس من دخول الشاحنات إلى شمال غزة. وثمن جهود....

أقرء المزيد

الحياة اليوم يدعي انخفاض الأسعار بعد تعويم الجنيه ويشير إلى الإفراج عن 2 مليون طن سكر وسلع بالموانئ بقيمة 2 مليار دولار ويدعو للتخلص من الدولار لقرب انخفاضه إلى 37 جنيه ويكشف عن زيادة فوائد الدين العام 30 مليار جنيه لكل %1 ارتفاع في سعر الفائدة

ناقش محمد شردي في برنامج «الحياة اليوم»، إجراءات البنك المركزي من تحرير سعر الصرف ورفع الفائدة بنسبة %6 لأول مرة في تاريخ مصر، وأشار إلى الإفراج عن 2 مليون طن سكر وسلع متكدسة بالموانئ بقيمة 2 مليار دولار، وكشف زيادة....

أقرء المزيد

الحياة اليوم يناقش مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في شارع الرشيد بعد وصول للمساعدات في غزة وفوائد بيع رأس الحكمة ويدعي قدرة الصفقة على خفض الأسعار ويتهم التجار المحتكرين بالتسبب في الأزمة الاقتصادية

ناقشت لبنى عسل في برنامج «الحياة اليوم»، فوائد بيع رأس الحكمة كما ادعت قدرة الصفقة على خفض الأسعار، وبيَّنت أن الصفقة لن تمس السيادة الوطنية على الأرض المصرية، كما اتهمت التجار المحتكرين بالتسبب في الأزمة الاقتصادية، وأشارت إلى مجزرة الاحتلال....

أقرء المزيد

الحياة اليوم يصف المنتقدين لبيع رأس الحكمة بالجهلاء والمخربين للدولة ويدعي انهيار الدولار بعد إبرام الصفقة ويشير إلى قرب توقيع اتفاق مع صندوق النقد

ناقش محمد شردي في برنامج «الحياة اليوم»، بيع رأس الحكمة، ووصف البرنامج المنتقدين لبيع رأس الحكمة بالجهلاء والمخربين للدولة، وادعى البرنامج انهيار الدولار بعد إبرام الصفقة، كما أشار البرنامج إلى قرب توقيع اتفاق مع صندوق النقد الدولي..

أقرء المزيد

الحياة اليوم يكشف عدم قدرة محكمة العدل الدولية على وقف إطلاق النار في غزة رغم المرافعة المصرية ضد إسرائيل ويتوقع اجتياح رفح في رمضان

ناقش محمد مصطفى شردي في برنامج «الحياة اليوم»، مرافعة مصر ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، لكنه أكد عدم قدرة المحكمة على استصدار قرارات تنفيذية تقضي بوقف إطلاق النار في غزة، وتوقع اجتياح رفح في رمضان رغم وجود جهود حثيثة....

أقرء المزيد

الحياة اليوم يناقش خطة إسرائيل في احتلال فيلادلفيا وزيارة بلينكن لمصر ونزوح 1.7 مليون فلسطيني إلى رفح ويدعي حل أزمة الدولار خلال شهر

ناقش محمد شردي في برنامج «الحياة اليوم»، زيارة وزير الخارجية الأمريكي إلى القاهرة، وذكر أن مصر من بداية الحرب على غزة قدمت البنود الموجودة حاليًا في وثيقة باريس المطروحة حاليًا من أجل إبرام هدنة في قطاع غزة ووقف الحرب وتبادل....

أقرء المزيد