في أخبار مصر برزت العناوين التالية: رويترز: الانتخابات صورية وشعبية السيسي تآكلت ومنع مندوبي حملة فريد زهران من حضور الفرز بكل اللجان الفرعية ووقفة احتجاجية أمام نقابة الصحفيين للتنديد بجرائم الاحتلال وهجوم إسرائيلي "غير عادي" قرب حدود مصر.. وبكري: تطور خطير ومصر تسلم أمريكا رئاسة مؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة الفساد.
في الترجمات برزت العناوين التالية: المونيتور ترى هجمات الحوثي على البحر الأحمر تشكل تحديًا للتجارة العالمية. ويديعوت أحرونوت تشير لاستطلاع رأي يظهر ارتفاع تأييد الفلسطينيين لحماس، ومراسلون بلا حدود تكشف كيف تتواطأ مصر في الحصار المفروض على غزة. والتليجراف تقول إن قائد كتيبة من بين تسعة ضباط قتلوا في أكثر أيام الجيش الإسرائيلي دموية في غزة. وهآرتس تتناول بعد نقد نادر، بايدن يرسل كبير مستشاريه لإسرائيل للحديث حول الجدول الزمني لحرب غزة. بينما ذا ناشيونال تنبه أن الإصلاح الاقتصادي يلوح في الأفق بعد مشاركة غير مسبوقة في الانتخابات المصرية. وبحسب وول ستريت جورنال: إسرائيل تبدأ في ضخ مياه البحر في أنفاق غزة . وبلومبرج رئيس مجموعة أكور يقول إن السفر في الشرق الأوسط انتقل من «الذعر التام» إلى التعافي.
ونوقشت في الفضائيات المصرية أمس عدة قضايا أهمها قرار وقف إطلاق النار في غزة ودعوة حاخام إسرائيلي لاحتلال سيناء. وعودة انقطاع الكهرباء وارتفاع الأسعار وتفاقم الديون بعد الانتخابات. عدم قدرة إسرائيل على إغراق أنفاق حماس والخلاف بين بايدن ونتنياهو. ومنع السيسي وجود قوات الجيش بالانتخابات والفائز بـ«المركز الثاني» فيها. الديهي يرى الانتخابات تفويض جديد للسيسي واستفتاء لاستكماله ولاية جديدة. وعيسى يصف ما حدث في غزة هزيمة للإخوان ويصف الداعين لفتح معبر رفح بالمليشيات ويناقش التهجر والأزمة الاقتصادية واستمرار ارتفاع السكر والبصل لأبريل بعد الانتخابات.
أما في السوشيال ميديا: تصدرت هاشتاجات محلية موجهة مثل #السيسي_قدها_ويستحقها مع هاشتاج فني بعنوان #مكانك_عمرو_دياب وهاشتاج تضامني وحيد هو #كلنا_فلسطين وأخرى دينية مثل #الصلاه_علي_النبي ورياضية.
إقليميا ودوليا
: مجلس النواب الأمريكي يفتح تحقيقا رسميا لعزل بايدن من منصبه ، يائير لابيد: جنودنا يُقتلون في غزة كل يوم ونتنياهو يواصل الكذب الجدول الزمني الإسرائيلي لحرب غزة: قتال حتى نهاية يناير وهنية: أي ترتيبات في غزة دون حماس والمقاومة هي “وهم وسراب” "الحوثي" تطلق صاروخين صوب سفينة في باب المندب.