نوقشت في الفضائيات المصرية عدة قضايا أهمها.. توقع تثبيت البنك المركزي أسعار الفائدة وارتفاع أسعار اللحوم ومبادرة تصدير العقار بالخارج لجذب الدولار وفضيحة خروج منتخب مصر من أمم إفريقيا، ورفع تكلفة رغيف العيش المدعم والسياحي وزيادة أسعار الأرز والبقوليات %40 بسبب الدولار وإحالة التجار المحتكرين للقضاء العسكري، وأحمد موسى يدعو لزيادة الصادرات المصرية لإفريقيا لجذب الدولار ويتهم التجار بالتسبب في الأزمة الاقتصادية، ونفي تسبب شح الدولار في أزمة الغلاء وإعلان الحكومة تقديم تطبيق إلكتروني لمواجهة ارتفاع الأسعار وانتقاد شماتة المواطنين في الأوضاع الاقتصادية لمصر، وهجوم أسراب من الجراد على الحدود المصرية بسبب الأزمة السودانية ومحاولات "إسرائيل" بناء دولتها الكبرى عبر الحرب على غزة.

وبرزت في الترجمات العناوين التالية.. تايمز أوف إسرائيل: العلاقات الدبلوماسية في الشرق الأوسط تتعرض لضغوط وسط الحرب في غزة، وجيروزاليم بوست: مصر تصبح «الرجل الشرير» في العالم العربي بسبب معبر رفح، وآكسيوس: مسؤولون عرب يعقدون اجتماعًا سريًا لبحث خطط غزة ما بعد الحرب، والمونيتور: ازدهار السياحة في مصر يوفر فترة راحة من مشاكل العملات الأجنبية وحرب غزة، وستراتفور: كيف ستؤثر حرب غ.ز.ة على اقتصادات مصر والأردن ولبنان ؟، وجلوبز: مصر تطلب من الحوثيين مهاجمة السفن الإسرائيلية فقط، والجارديان: الشرق الأوسط يتجه نحو الهاوية.

وقد جاء في أخبار مصر الموضوعات التالية.. رئيس الشاباك يتجه من باريس إلى القاهرة.. لبحث ملفات إضافية، ونجيب ساويرس يحذر من «مصيبة ستزيد حجم الوضع الحرج» في مصر، وسعر الدولار يتخطى 72 جنيه في السوق الموازية، وتوقيع اتفاقية لإدارة وتشغيل مصانع «الدلتا للصلب» بالطاقة القصوى، والحكومة تنفي إلغاء رسوم الإغراق على واردات حديد التسليح.

أما إقليميا ودوليا برزت هذه العناوين.. هآرتس: تعليمات جديدة للجنود الإسرائيليين للقتال داخل أنفاق غزة، وعناصر الاحتلال تنكروا بملابس أطباء لاغتيال مقاومين في مستشفى بجنين، وإصابة جندي إسرائيلي بعملية دهس قرب قاعدة عسكرية في حيفا، وحزب الله يستهدف تجمعات لجنود إسرائيليين «مستخدما الصواريخ الثقيلة»، و"بوليتيكو": بايدن طلب خيارات للرد على مقتل الجنود الأمريكيين.
 

وختاما في السوشيال ميديا، تصدرت هاشتاجات رياضية مثل.. #نضفوا_الرياضة_من_الفساد وترندات أخرى اجتماعية وفنية.