نوقشت في الفضائيات المصرية عدة قضايا أهمها.. أحمد موسى يكشف تخطي سعر اللحوم في رمضان 500 جنيهًا ويتوقع رفع سعر الفائدة وتعويم الجنيه مقابل قرض من صندوق النقد الدولي، ومطالبة الدولة بالشفافية المطلقة في إدارة الاقتصاد المصري ونفي وضع حد أقصى للسحب النقدي اليومي وأكاذيب الاحتلال الإسرائيلي، وتوجيه رسالة بالعبرية ردًا على هجوم قناة إسرائيلية على شيخ الأزهر وانتقاد استقدام مدرب أجنبي لمنتخب مصر بالدولار في ظل الأزمة الاقتصادية، وتعطيل "إسرائيل" للمساعدات الإنسانية لغزة وضبط أكثر من مليون دولار خلال الحملات الأمنية على تجار العملة واتهام محتكري السلع بالتسبب في ارتفاع الأسعار، واقتراب تفعيل «وثيقة باريس» لوقف الحرب في غزة وإطلاق سراح الأسرى.

وبرزت في الترجمات العناوين التالية.. بلومبرج: أردوغان يزور مصر لإعادة بناء العلاقات بعد توتر دام عقدًا، ومجموعة جولدمان تستبعد المخاطر بشأن شراء السندات الدولارية المصرية، وواشنطن بوست: العلاقات المصرية الإسرائيلية في خطر بسبب تفاقم النزاع على حدود غزة، وميدل إيست أي: مؤسسة خيرية تقول إن شركة مرتبطة بالمخابرات تتربح من إدخال المساعدات لغزة، وذا ناشيونال: زيارة حماس لمصر قد تحدد مصير الاتفاق الأخير لوقف الحرب في غزة، والمونيتور: جهود سعودية لتنشيط القيادة الفلسطينية مع تقدم محادثات غزة، والجارديان: المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في فعاليات بايدن تُلقي بظلالها على جهود إعادة انتخابه.

وقد جاء في أخبار مصر الموضوعات التالية.. وفد من حماس برئاسة هنية يزور القاهرة اليوم للقاء رئيس جهاز المخابرات. وعبد السند يمامة يطالب بتحويل 20% من دخل العاملين فى الخارج للبنوك الوطنية، والبورصة المصرية تسجل «أكبر هبوط لها» منذ اندلاع حرب غزة، ومؤسسة إغاثية تدفع رشاوي لجهات بمصر لإدخال مساعدات لغزة، والحكومة توافق على بيع أراضٍ لعدد من الشركات خارج البلاد.

أما إقليميا ودوليا برزت هذه العناوين.. نتنياهو لعائلات الأسرى.. سأقر صفقة لا تضر بأمن "إسرائيل"، وتصريح مفاجئ لزعيم المعارضة الإسرائيلية من أجل «إنقاذ الأسرى»، والجيش الأمريكي ينفذ عدواناً جديداً على اليمن، ومدير المخابرات الأمريكية: الشرق الأوسط يقترب من الانفجار، والمقاومة تفتك بواحدة من أبرز وحدات نخبة الاحتلال.

وختاما في السوشيال ميديا، تصدرت هاشتاجات رياضية مثل.. #٧٢_ذكراكم_في_القلب و #شهداء_الأهلي في ذكرى مذبحة بورسعيد التي تحل اليوم الأول من فبراير كل عام، وهشاتاج #البنك_المركزي في ظل ترقب من ارتفاع سعر الفائدة وتعويم الجنيه، وترندات أخرى اجتماعية وفنية.