مضامين الفقرة الأولى: لقاء السيسي وابن سلمان في فرنسا

قال الإعلامي عمرو أديب، إن العلاقة التاريخية التي تجمع بين السعودية مهمة للغاية للبلدين. وأضاف أنّ لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في باريس على هامش حضور الرئيس المصري اجتماعات قمة ميثاق التمويل العالمي الجديد، يبعث برسالة طمأنة كبيرة في ظل التحديات التي تشهدها المنطقة. وأوضح أن القوى الإقليمية في المنطقة تحاول جذب أي نفوذ سواء يمينًا أو يسارًا هو ما يعضد من أهمية التحالف المصري السعودي. وشدد على أن العلاقات المصرية السعودية في الوقت الراهن تمر بأقوى مراحلها، مبينًا أن هذه العلاقات مبنية على مصالح واضحة ومشتركة في المنطقة. وتابع: «أشعر الآن بالاطمئنان بعد أن رأيت صورة الرئيس السيسي مع ولي العهد محمد بن سلمان، ربنا يكلل التفاهمات بأشياء مفيدة للبلدين». وأوضح أن هذه المنطقة تحتاج إلى علاقات وتفاهمات، مؤكدا أن المملكة تعرف قيمة الاستقرار في مصر، ومصر تعرف قيمة السعودية إقليميًا ودوليًا.

مضامين الفقرة الثانية: الغواصة تيتان

استنكر الإعلامي عمرو أديب، ازدواجية العالم في التعامل حادثتي غرق الغواصة تيتان وغرق سفينة الهجرة غير الشرعية قبالة سواحل اليونان. وقال إن عشرة ملايين دولار صُرفت في 4 أيام، قائلًا: «الدنيا وقفت على رجل على رجل الأعمال الخمسة الذين كانوا على متن الغواصة تيتان رغم إن أمريكا كانت تعلم أن القصة انتهت من أول يوم». وأضاف: «قارن بين الأموال التي صُرفت حتى ينقذوا 5 أشخاص في الغواصة تيتان، والمركب التي غرقت وكان فيها 750 شخصًا مات منهم 500 واحد منهم 200 مصري». وتابع أنه كان هناك طائرة أمريكية ترسل ذبذبات حتى تعرف مكان الغواصة، لكن ركاب السفينة لم يجدوا أحدًا يمنحهم أي وسيلة للإنقاذ، مضيفًا أن لو العشرة ملايين دولار التي صُرفت على إنقاذ الغواصة تيتان صُرفت على الشباب الذين كانوا في سفينة اليونان لم يكونوا سيسافرون يومًا ما. وأشار إلى رفت مسئولين من الشركة بسبب تصريحاتهم أن الغواصة غير آمنة، متسائلًا: «ماذا كان سيقول الغرب لو كانت هذه الواقعة في دولة عربية؟».

مضامين الفقرة الثالثة: اللاجئون في مصر

قال الإعلامي عمرو أديب، إن مصر استقبلت في الأيام الماضية، 250 ألف سوداني في أقل من شهر، مؤكدًا أن الدولة ترحب بهم لأنهم ضيوفها وأهلها. وأضاف أن مصر لديها أكثر من 9 ملايين لاجئ بالإضافة إلى ربع مليون دخلوا مصر خلال شهر، مؤكدًا أنه لا يطلب اتخاذ أي إجراء ضدهم، متسائلًا: «هل اللاجئين في مصر يشكلون عبئًا؟ ألم يأن الأوان أن نتكلم مع العالم، وأن مصر ما زالت كريمة وتراعي المبادئ الإنسانية، وهل العالم سيظل متفرجًا على مصر بهذه الطريقة؟». وذكر أن تركيا لديها 4.5 مليون لاجئ، منهم 3 مليون سوري، مبينًا أن أردوغان كان واضحًا مع الاتحاد الأوروبي ويقايضهم أيضًا.

وقال إن مصر لا تقايض ولا تتاجر باللاجئين، لكن أرى أن الإدارة المصرية لها الحق أن يكون لديها نوع من أنواع المعونات التي تساعدها على هذا الأمر، مشددًا على أهمية التصريح بذلك بدلًا من التلميح، لا سيما أن الدولة في أزمة اقتصادية، مبينًا أن إيطاليا واليونان وأمريكا غير قادرين على تحملهم. ودعا إلى إيجاد حلول لقضية تدفق اللاجئين إلى مصر، مؤكدًا عدم المساس بهم، متسائلًا: «لماذا مصر فقط هي من تتحمل اللاجئين؟ ولماذا مصر لا تغرق المهاجرين في البحر، وترمي اللاجئين في الخارج؟ لماذا مصر رغم أنها تقضي احتياجاتها يومًا بيوم؟»، مناشدًا بتدشين مؤتمر لدعم اللاجئين في مصر.

مضامين الفقرة الرابعة: مفاوضات مصر مع صندوق النقد الدولي

تحدث الإعلامي عمرو أديب، عن علاقة مصر وصندوق النقد الدولي بخصوص القرض الذي يمنحه الصندوق لمصر بقيمة 3 مليارات جنيه. وتساءل: «هل صندوق النقد عدو أم حبيب؟ هل يريد أن تفشل مصر؟». وقال إن صندوق النقد الدولي يقول إن مصر اتفقت معه على تنفيذ بعض الإجراءات من أجل تسهيل القرض. وذكر أن القضية ليست في إرسال 3 مليارات جنيه وإنما في إشارة الضوء الأخضر من الصندوق للدول بالاستثمار في مصر وحصول الدولة على 14 مليار دولار أخرى. وأشار إلى أن صندوق النقد الدولي طلب من مصر تخارج الدولة من الاقتصاد، ورفع أسعار الفائدة، وبيع أصول الدولة، وتحرير سعر الصرف.

وذكر أنه صدر قرار مؤخرًا بإلغاء الإعفاءات الخاصة للشركات المملوكة للدولة في مصر، أي لا يجب أن يكون لأي شركة مميزات عن القطاع الخاص وفقًا لطلبات صندوق النقد الدولي. وقال إن هذا القرار الذي اتخذه مجلس الوزراء بالأمس كان بالفعل في المفاوضات مع صندوق النقد. وتساءل: "هل ستستطيع مصر أن تخرج فعلًا من الملكية؟ لا أحد يعلم، هل ستستطيع مصر أن توفر العملة بطريقة عادية بدون أن يكون السعر حر في السوق؟". وأشار إلى أن هناك اتفاق مع صندوق النقد الدولي بأن الدولة المصرية ستقوم بدعم الفئات غير القادرة وتضع من ميزانياتها بشكل له أولوية للناس غير القادرة وللدعم والتعليم والصحة.

ولفت إلى أن مصر لديها ضرورة اجتماعية ولا يمكنها التحرك بالسرعة التي يطلبها الصندوق، لافتًا إلى أن هناك خيارين أمام مصر في هذا الجانب. وتابع: «يا إما مصر توافق على الشروط أو تبلغ الصندوق أنها لن تُكمل هذا المسار وستسلك طريقا آخر». وذكر أن الاتفاق مع صندوق النقد الدولي، يتضمن استمرار الدولة في دعم الفئات غير القادرة، بجانب مواصلة جهود دعم الصحة والتعليم.

وأضاف أن صندوق النقد ليس سيئًا وليس جيدًا، قائلًا: «من سنتين أو تلاث سنوات كنا نشيد بصندوق النقد، وما يقوله عن مصر». وأشار «أديب» إلى تأجيل مراجعات صندوق النقد الدولي مع مصر إلى شهر سبتمبر، متابعًا: «الصندوق لن يجتمع مع مصر غير في سبتمبر المقبل، ولا نعلم هل من الممكن تقديم موعد الاجتماع بعد اجتماع الرئيس مع مديرة الصندوق في باريس أم لا؟»، منوهًا بأن مصر لديها فجوة تمويلية دولارية ما بين 15 إلى 20 مليار دولار، وينبغي إذا أرادت مصر أن تستغني عن الصندوق أن توفر هذه الأموال.

مضامين الفقرة الخامسة: الانتخابات الرئاسية

تحدث الإعلامي عمرو أديب، عن إعلان أكثر من شخص داخل حزب الوفد خوضه لانتخابات الرئاسة المقبلة. وقال إن حزب الوفد علّم الجميع الديمقراطية، وهذا الحزب لديه تاريخ كبير. وذكر أن ما يحدث في الحزب في الفترة الأخيرة من عدم اختيار شخص واحد لانتخابات رئاسة الجمهورية، يكشف أننا ما زال أمامنا كثيرًا حتى نصل لمرحلة الانتخابات، متسائلًا: «كيف يقرر رئيس حزب أن يترشح هو فقط للرئاسة أو لا يترشح أحد تمامًا؟ وكأن أي منافس لرئيس الحزب في داخله لن يترشح للانتخابات». وشدد على أن أي شخص ليس لديه مشكلة مع الرئيس الحالي وراض عن أدائه لا يترشح للانتخابات.

وقال فؤاد بدراوي، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، إن الهيئة العليا للحزب هي المنوط بها اختيار اسم المرشح المحتمل لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة طبقًا للائحة الداخلية، مؤكدًا أن الهيئة العليا للحزب ستجتمع يوم الأحد للبت في اسم مرشح الحزب لخوض انتخابات الرئاسة 2024. وأضاف أنه من حق أي عضو بالهيئة العليا للحزب الترشح للانتخابات الرئاسية، وفي حالة وجود أكثر من مرشح يكون القرار للجمعية العمومية. وأكد أن الجمعية العمومية لحزب الوفد هي من تقرر المرشح باسم الحزب في الانتخابات الرئاسية المقبلة، موضحًا أن أحقية الترشح باسم الحزب للانتخابات الرئاسية المقبلة ليس محسومًا كما صرح الدكتور عبد السند يمامة.

وعن اعتزامه الترشح لانتخابات الرئاسة وحيثياته، قال إن قرار الترشح للانتخابات الرئاسية نابع من إرادة الوفديين بالهيئة العليا، مؤكدًا أن لديه برنامجًا انتخابيًا سيجري الإفصاح عنه في حينه.

ولفت إلى أنّ الهيئة ستعقد اجتماعًا يوم الأحد للإعلان عن قرار خوض انتخابات الرئاسة. وأضاف أنه يحق لأي عضو هيئة عليا خوض انتخابات الرئاسة طبقًا لـ 19 مكرر من لائحة الحزب. وأوضح أنه إذا كان هناك أكثر من مرشح، فإنّ الأمر سيخضع للتصويت من قِبل الجمعية العمومية للحزب، مؤكدا أنه إذا ما استقرت الجمعية العمومية على خوض مرشح آخر للانتخابات فإنه سيلتزم بذلك. ولفت إلى تواصله مع الكثير من أعضاء الحزب وطالبوه بخوض الانتخابات، موضحًا أنه نائب برلماني منذ عام 1995، مبينًا أن القاعدة الوفدية هي التي دفعته لاتخاذ القرار.

وحول قدرته على المنافسة، أشار إلى أنه بحكم خبراتي الانتخابية من السابق لأوانه الحديث عن القدرة على المنافسة والأمر سيتطلب جولات في المحافظات وبحث رغبات الجماهير. وذكر أن هناك برنامجًا بحزب الوفد، يتناول مختلف المجالات سواء سياسيًا أو اقتصاديًا أو اجتماعيًا، موضحًا أنه سيلتزم بهذا البرنامج حال خوضه الانتخابات وفوزه بها.

عن تقييمه لحكم الرئيس السيسي، وما إذا كانت له ملاحظات على ذلك، قال: «أكن له كل احترام وتقدير، وما يقدمه للوطن والمواطن والخدمات قد لا نستفيد نحن منها، لكن أحفادنا هم من يمكنهم الاستفادة منها».

مضامين الفقرة السادسة: الأضحية بالطيور

استنكر الشيخ إبراهيم رضا أحد علماء الأزهر الشريف، فتوى الدكتور سعد الدين الهلالي أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، بجواز الأضحية بالطيور. وقال إن هذه الدعوة تمثل إعلان حرب على الدولة وعلى فقهاء الأمة والفقراء. وأضاف أن هذا الرأي يغفل أن للأضحية جانبًا اجتماعيًا له بالغ الأثر والأهمية التزامًا بقول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم «اغنوهم في هذا اليوم».

وتابع بأن الرأي القائل بذبح الطيور يعني أن الأضحية هي مجرد ذبح حتى لو سترميها في سلة القمامة، والسنة المقبلة يذبح الحجاج يذبحوا أرانب أو استاكوزا من باب التجديد في الفكر. وشدد على أن الأضحية من الطيور أمر غير جائز، مؤكدًا أنه لا يوجد أي رأي فقهي يبيح ذلك، مشيرًا إلى أنه لا يمكن الاجتهاد مع النص، مشيرًا إلى أن الأضحية سنة وليست واجبة، لافتًا إلى أن بعض الروايات كانت تقول إن سيدنا عمر بن الخطاب وأبا بكر الصديق رضي الله عنهما لم يُكونا يقدموا الأضحية.

وقال الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إنه يتحدث عن فتوى إجازة الأضحية بالطيور منذ سنوات، لكن الأنظار توجهت إليها هذا العام لكونها مرتبطة بالأزمة الاقتصادية. وأضاف أن المشكلة في الخطاب الديني هو التمييز بين المصطلحات (هدي الكعبة – الصدقة – الأضحية)، موضحا أنّ الفتوى تتغير بتغير الزمان والحال والمكان، وأن الفتوى يجب أن تخدم المجتمع وليس أن ترضي المُفتى له. وأشار إلى أن النبي محمد صلَّ الله عليه وسلم، لم يمنع الأضحية بالطيور، موضحًا أنّه طالما لا يوجد نهي عنه فالأصل هو الإباحة.

ولفت إلى أنّ المشايخ تركوا وظيفة التعليم والإدلاء والبيان وتحولوا لإدارة المجتمع لتحريكه فقهيًا على رأي معين، موضحًا أنّ الأضحية بالطيور هو قول سيدنا بلال بن أبي رباح وثابت في أكثر رواية صحيحة. ولفت إلى أن هذا الأمر من رأي ابن حزم الظاهري، الذي يقر به الأزهر ويُدرّس مناهجه، موضحًا أن من يقول إن هذا الرأي شاذ فهو الذي يحارب ابن حزم. ولفت إلى أن النبي محمد صلَّ الله عليه وسلم لم يمنع الأضحية بالطيور، مؤكدًا أنّه طالما لا يوجد نهي عنه فالأصل هو الإباحة. وتابع: «أقول للمصريين لا تسمعوا للمتعصبين وضحوا بما تيسر عليكم من الطيور وافرحوا بعيد الأضحى».

وعقب المذيع بأنه من رأيه الشخصي أن يكون جزء من أموال الأضحية تُقدم للفقراء لأن هناك هدر كبير يحدث في لحوم الأضاحي، لا سيما أن هذا العام هناك احتياجات أخرى مثل مصروفات المدارس أو الأدوية.

مضامين الفقرة السابعة: تأشيرة ترانزيت مجانية

كشف المهندس يحيى زكريا رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، تفاصيل تأشيرة ترانزيت مجانية تسمح بالدخول لمصر لمدة 96 ساعة للمسافرين عبر خطوطها. وأضاف أن تأشيرة ترانزيت مجانية تخدم قطاع السياحة بطريقة غير مباشرة، مضيفا أن هذه التأشيرة بختم على جواز السفر فقط. وتابع أن هذه الفكرة اتجهت لها بعض الدول المجاورة، لافتًا إلى أن هناك دراسة تشير إلى الدولار الواحد الذي يدفعه السائح يأتي بـ 17 دولارًا.

مضامين الفقرة الثامنة: زيارة جوارديولا إلى مصر

تحدث عمرو القاضي رئيس هيئة تنشيط السياحة، عن تفاصيل زيارة الإسباني بيب جوارديولا مدرب نادي مانشستر سيتي الإنجليزي وأسرته إلى مصر، مشيرًا إلى أن هذه الزيارة في غاية الأهمية لقطاع السياحة. وأضاف أن زيارة الشخصيات العالمية من كافة المجالات لمصر دعاية للدولة المصرية بشكل عام، متابعًا أن بعض الزيارات تكاد تكون سرية. وتابع بأن جوارديولا وصل مساء أمس واليوم أجرى جولة سياحية إلى الأماكن السياحية الأثرية والسياحية في مصر. وأشار إلى أن من الغد لديه زيارة ورحلة نيلية من الأقصر إلى أسوان، كما توجد حفلة غذاء، وستنتهي رحلته لمصر غدًا ويسافر إلى إسبانيا.

مضامين الفقرة التاسعة: صاحبة الفستان الأزرق

عقب الإعلامي عمرو أديب، على واقعة صاحبة الفستان الأزرق، مشيرًا إلى أن الفتاة تعرضت لظلم كبير بسبب الضجة التي أثيرت على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب الفيديو المتداول عنها وهي ترقص في أحد الأفراح. وقال: «نحن في سوشيال ميديا لا ترحم، ومتوحشة، والمواطنون نصبوا أنفسهم أوصياء على البشرية، والناس لم تترك السيدة في حالها».

وكشف أمير متولي محامي ياسمين صاحبة الفستان الأزرق، تفاصيل واقعة نشر الفيديو، مشيرًا إلى أن هذا الفرح منذ أسبوعين تقريبًا وبعد 48 ساعة تصدرت الفتاة محركات البحث. وأضاف أن شأنها شأن أي شخص ذهب فرح إحدى أقاربها، وكانت ترقص وسط مجموعة من الفتيات. وتابع أننا تقدمنا ببلاغ للنائب العام ضد صاحب القاعة ومجموعة من رواد التواصل الاجتماعي، لافتًا إلى أن القانون يقول إن الإذاعة أو النشر بدون صاحب الفيديو يعد جريمة، مبينًا أن العقوبات تصل إلى 15 عامًا في حالة صاحب الأمر تهديدات للسيدة.

وأعربت ياسمين ياسر صاحبة الفستان الأزرق، عن صدمتها من واقعة نشر مقطع فيديو لها وهي ترقص، مشيرة إلى أن مالك قاعة الأفراح التي كانت فيها هو من نشر هذا الفيديو. وأضافت أنها كانت في فرح إحدى أقاربها مع والدتي في طلخا، وطالبوا من صاحب القاعة عدم نشر فيديو الرقص في الفرح وشددت على هذا الأمر. وتابعت أن الفيديو نشر على موقع التواصل الاجتماعي بعد 48 ساعة من انتهاء الفرح، مستدركة أنها طالبة تدرس في كلية الآداب جامعة المنصورة. وذكرت أنها عرفت من أصدقائها أنها أصبحت الترند الأول على التيك توك، والفيديو حقق 2 مليون مشاهدة في وقت قصير. وأضافت أنها ليست متزوجة أو مخطوبة، قائلة: «رأيت تعليقات غير مقبولة من جرابيع منصات التواصل الاجتماعي».