مضامين الفقرة الأولى: دعم الاتحاد الأوروبي لمصر

كشف الإعلامي عمرو أديب، عن أخبار سارة ومبهجة -على حد وصفه- بشأن زيادة الاتحاد الأوروبي الدعم الاقتصادي لمصر. وأوضح أن صندوق النقد الدولي أصدر بيانًا قال فيه إن هناك مبالغ ستصل إلى مصر عن طريقه وعبر شركاء آخرين.

وقال إن وزارة الخارجية أعلنت منذ قليل إقرار الاتحاد الأوروبي دعمًا ماليًا واقتصاديًا إضافيًا لمصر، وقرأ المذيع نص خبر وزارة الخارجية الذي جاء كالتال: «صرح السفير أحمد أبوزيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن سامح شكري وزير الخارجية تلقى، مساء اليوم الجمعة 2 فبراير الجاري اتصالًا هاتفيًا من مفوض الاتحاد الأوروبي لسياسة الجوار والتوسع أوليفر فارهيلي، في إطار متابعة نتائج زيارة الوزير شكري الأخيرة إلى بروكسل، وما شهدته من توافق أوروبي حول زيادة الدعم الاقتصادي الأوروبي لمصر في إطار ترفيع العلاقات بين الجانبين إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية الشاملة».

وأوضح السفير أبوزيد أن المفوض الأوروبي حرص خلال الاتصال على إحاطة الوزير سامح شكري علمًا بالمستجدات الخاصة بإقرار قمة دول الاتحاد الأوروبي، التي عقدت بالأمس في بروكسل، لمخصصات مالية إضافية إلى دول الجوار للاتحاد الأوروبي ومن بينها مصر، في إطار المراجعة النصفية للميزانية الأوروبية للفترة "2021 – 2027"، وما يتضمنه هذا القرار من تخصيص دعم مالي واقتصادي إضافي لمصر. وأضاف المتحدث باسم الخارجية أن الاتصال تناول أيضًا أوجه تعميق التعاون بين الجانبين خلال الفترة القادمة، وتنمية العلاقات في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والثقافية والعلمية في إطار علاقة الشراكة الاستراتيجية الشاملة الجديدة، كما تطرق الاتصال إلى الأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة، وأهمية زيادة حجم ونفاذ المساعدات الإنسانية إلى سكان القطاع، وإزالة أي معوقات تحول دون وصولها بالشكل الكافي والمستدام لأهالي القطاع.

وعلق المذيع على الخبر قائلًا: «الأزمة المصرية لن تحل إلا عن طريقين، إما بأموال تأتي من الخارج، وإما عمليات بيع في الداخل، وأنا عارف إن هذا الكلام سيحزن كثير من الناس، لكن أي حاجة غير هذين الحلين لن تنفع الآن»، مشيرا إلى أنّ أي حلول أخرى سواء دعم الصناعة أو الزراعة أو زيادة الصادرات لن يكون لها مردود على المدى القريب. وقال إنه من المهم أن يقف أصدقاء مصر إلى جانبها، سواء في أوروبا أو دول الخليج، مؤكدًا أن الازمة الاقتصادية التي تمر بها لن تحل إلا من خلال مساعدة أصدقاء مصر أو بيع الأصول التي حددتها الدولة في برنامج التخارج.

مضامين الفقرة الثانية: صندوق النقد الدولي

علق الإعلامي عمرو أديب، على بيان صندوق النقد الدولي، بشأن تحقيق تقدم كبير في المفاوضات مع مصر فيما يتعلق ببرنامج الإصلاح الاقتصادي. وقال: «الاقتصاد لا يُدار بالشائعات أبدًا، ولو نفعت لن تنفع مجددًا». وتابع: «بيان صندوق النقد عن المفاوضات مع مصر كشف أنه جرى تحقيق تقدم كبير حول حزمة السياسات الاقتصادية وزيادة قيمة برنامج الإصلاح الاقتصادي في المرحلة الأخيرة». وأكمل: «لكن لم يتم تحقيق شيء بعد، ولو مصر التزمت بتعهداتها مع صندوق النقد سيتم الاتفاق».

وقال، إنّ اتفاق مصر مع صندوق النقد الدولي لن يكون سهلًا. وأضاف أن مصر أعلنت التزامها بشروط صندوق النقد. وكشف عن شروط صندوق النقد الدولي لإتمام اتفاقه مع مصر بشأن برنامج الإصلاح الاقتصادي. وقال: «صندوق النقد له 3 شروط تتمثل في رفع سعر الفائدة، مرونة سعر الصرف، وخروج الدولة من الحلقة الاقتصادية». وتابع: «بعد قرار رفع سعر الفائدة، لازم تتوقع الأسبوع المقبل أو قبل رمضان أو على العيد، أن يحدث مرونة في سعر الصرف أو تعويم الجنيه، لو مصر قررت تنفذ الشروط».

ولفت إلى أن الدولة تتعامل بالدولار في البنك المركزي بـ 31 جنيه، وأضاف أن التقارير المتداولة تشير إلى أن السعر الرسمي للدولار سيرتفع إلى 45 جنيهًا. وأوضح أنّ زيادة سعر الدولار يعني أن الدولة تتصدى لهذه الكلفة حتى لا ترتفع الأسعار على المواطنين، مشيرًا إلى أنّ تصدي الحكومة لهذه الزيادة لن يكون كاملًا بمعنى أن المواطن سيتحمل جانبًا من هذا الأمر. وبيَّن أن الصندوق ينتظر من شركاء مصر أن يقفوا بجانبها في هذا الإطار، موضحًا أن شركاء مصر معروفون وينتظر منهم أداء هذا الدور.

وأضاف أن العالم يقف بجانب مصر وحريص على مساعدتها بسبب الموقف المشرف بشأن قضية قطاع غزة، والقضية الفلسطينية، ورفض تهجير الفلسطينيين، وما تعانيه مصر بسبب ما يحدث في قطاع غزة. وأضاف أن مصر لا تعاني من مؤامرة، ولكن وقفة صندوق النقد وأوروبا بجانب غزة كان محترمًا ومضحيًا بشكل وأضح، والعالم يرى الأزمة التي تمر بها والجميع يرغب أن يقف بجانب مصر، موضحًا أن صندوق النقد الدولي يعتزم الوقوف بجانب مصر ويزيد من حجم الأموال التي ستحصل عليها الدولة بموجب برنامج التعاون.

وتابع بأن العالم يعلم أن ما حدث في غزة أثر سلبًا في السياحة وتحويلات المصريين في الخارج وقناة السويس وغيره، وبناء عليه صندوق النقد الدولي يريد أن يقف بجانب مصر ويزود المساعدات لمصر والقرض المقدم له، وأشار إلى أنّه لا توجد مؤامرة على مصر من خلال العدوان على غزة، لكن الدول تساعد مصر جراء ما تعانيه بسبب الأزمة في القطاع الحدودي مع مصر. ونوه بأنّ أحدًا لا يريد أن يرى مصر في حالة تعثُّر.

توقع هاني جنينة، الخبير الاقتصادي أن يعيد البنك المركزي آلية المرونة في سعر الصرف من جديد خلال الفترة المقبلة في سعر الدولار في البنوك، وذلك كنوع من أنواع المرونة التي ستعمل عليها مصر في سعر الصرف خلال الفترة المقبلة، متوقعًا أنه سيكون هناك سعر صرف جديد للدولار في البنك خلال الأسبوعين القادمين، ولن يكون مفاجئًا، وإنما تدريجيًا، مبينًا احتمالية أن تكون نهاية سعر الصرف من 45 لـ 50 جنيه.

مضامين الفقرة الثالثة: بيع رأس الحكمة

علق الإعلامي عمرو أديب، على المعلومات التي أثيرت في الفترة الماضية بخصوص مشروع رأس الحكمة. وقال إن كرة رأس الحكمة التي ألقيت في السوق أسهمت في خفض سعر الدولار في السوق الموازية من 70 جنيهًا لنحو 64 جنيهًا. وأضاف أنّ المعلومات التي جرى تداولها أفادت بأن مصر ستحصل بشكل فوري على مبلغ 22 مليار جنيه، معقّبًا: «الناس تقول إن الصفقة نفذت بأكثر من 40 مليار دولار، وإن مصر ستحصل على مقدم 22 مليار دولار كاش، أنا لا أعلم صفقة تمت بهذا الشكل، وإذا جرت بهذا الشكل يا إما أنت شاطر وعملت بيعة تاريخية أو من يعطيك الأموال يريد أن يسندك سريعًا». ونوّه بأن مجلة الإيكونيميست الاقتصادية كتبت في أحد تقاريرها جملة حقيرة قالت فيها إن "مصر لا تستحق الإنقاذ، ولكن لن يتركها أحد تسقط".

وتابع: «الغريب إن الدولة قالت إن رأس الحكمة من الأراضي التي نحبها، وهي مستقبل مصر إلى 2052 وستقدم مشروعات، لو أنت تريد أن تضرب السوق السوداء قول أنا أتفاوض على مبلغ معين، لكن أنت تركتني لكل واحد يخبط فيَّ شوية». وشدد على ضرورة أن يكون هذا الرقم صحيحًا، وقال: «لو طلع الرقم غير صحيح ستكون مثلما عملت في النبلة، على قدر ما تشدها للوراء على قدر ما تضرب للأمام»، منوهًا بأنه عندما كان يقول "نبيع كانوا يقولوا عنه يا خائن يا عميل، لكن اليوم كل الناس تريد أن تبيع رأس الحكمة". وأكد أن الدولة ليس من دورها بيع البنزين في المحطات، وإنما دورها أن تنفق على الشرطة والجيش وتفرض القانون، مستدلًا ببيع اليونان لـ 30 في المئة من مطارها الدولي، قائلًا إن الدولة ينبغي أن تخرج من المشروعات وتدخل القطاع الخاص.

وأبدى المذيع امتعاضًا مما اعتبره صمتًا حكوميًّا إزاء هذه المعلومات، مشدّدًا على ضرورة إطلاع الرأي العام على التفاصيل كاملة. وأضاف المذيع موجهًا حديثة للحكومة: «لماذا لا تتحدث الحكومة للناس؟ قل لي وفرحني معك، أنت تتكلم على أحلى بقاع الأرض، اطلع اتكلم ولو بسطر، لأن صمت الحكومة غير مريح بالنسبة لي».

وقال المهندس طارق شكري، وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، إن صفقة مشروع رأس الحكمة مؤكدة، وأتوقع الإعلان عن التفاصيل والتوقيع خلال الأيام المقبلة، مرجحًا تأخير الإعلان الرسمي عن الصفقة لكونها في مرحلة التفاصيل الفنية والقانونية. وأضاف أن ما يسمعه أن سيكون هناك توقيعًا لصفقة مشروع رأس الحكمة خلال أسبوع أو 10 أيام، متابعًا: «لكن حتى الآن لم يحدد وقتًا محددًا».

وأوضح أن هناك الكثير من الشركات السعودية والإماراتية والكويتية التي حققت نجاحات في منطقة الساحل الشمالي، وأتاحت الكثير من فرص العمل، مؤكدًا أن المنافسة القائمة حاليًّا تتيح مناخًا إيجابيًّا بما يصنع مستقبلا جيدًا. وأشار إلى أن عدم الإفصاح الكامل عن مشروع رأس الحكمة قد يكون راجعًا إلى أنه لا يزال في مرحلة إنهاء التعاقد، موضحًا أنه لا يعلم سبب الإعلان عنها في الفترة الماضية. وتوقع أن يتم إعلان تفاصيل هذا المشروع خلال فترة وجيزة قد تستغرق أيامًا أو أسابيع، موضحًا أن الاستثمار الخارجي أمر مُرحب به للغاية في مصر. ولفت إلى أنّ الفرص الاستثمارية في هذه المدينة ليست سياحية فقط لكنها تشمل أيضًا فرصًا صناعية وسكنية وتجارية وخدمية، لتكون المدينة حية طوال العام.

وأضاف أن التسريبات التي انتشرت عن المشروع وحصيلته الدولارية أسهمت في انخفاض سعر الدولار بالسوق الموازي من 7 إلى 8 جنيهات. وتابع أن الحديث عن 22 مليار دولار قيمة صفقة مشروع رأس الحكمة ليس فيه نوع من المبالغة إذا ما قورن ذلك المبلغ بحجم وموقع تلك المدينة.

وعن توقعاته لسعر الدولار في السوق الموازي عقب الإعلان عن صفقة مشروع رأس الحكمة، أكد شكري، أن قيمة الدولار بالسوق الموازي نتاج مضاربات وشائعات وقيمته الحقيقية أقل بعشرات الجنيهات.

مضامين الفقرة الرابعة: تحويل أموال المصريين بالخارج للدولة

سخر الإعلامي عمرو أديب من اقتراح الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد بشأن إجبار المصريين بالخارج -وخصوصًا اللاعب محمد صلاح- على تحويل 20% من رواتبهم إلى الجنيه المصري. وقال: «كان في اقتراح من السيد رئيس حزب الوفد أن المصريين بالخارج يتم إجبارهم على تحويل 20% من دخلهم شهريًا، وتم اقتراح كمان اسم محمد صلاح، أنا أعجبني الاقتراح جدًا على فكرة، وعايز أقول له إن إحنا كمان ممكن نجبرهم أن كل واحد فيهم يتبرع بكلية». وأضاف: "وممكن كل واحد يتبرع بجزء من الكبد وممكن لما يموت نأخذ عنيه الإثنين، الدولة تأخذهم في بنك العيون".

وتابع: "كان حظ البلد سيئ أن الدكتور يمامة لم يكن رئيسًا لأنه لو كان رئيس كان مثل هذه الاقتراحات سبب في حل في الأزمة الاقتصادية لكن للأسف هو خسر بنسبة بسيطة في الأصوات التي أخذها، والفرق بينه وبين الفائز بسيط". وأوضح: "أنا أقول له الاقتراح حلو، وأتمنى كمان كل واحد وهو نازل لمصر اثنين من عياله يتبرعوا بعشرة لتر دم، وكل واحد منهم يكتب تعهد إنه لما يرجع مصر سيتبرع بكل أمواله للدولة لأن هذا حق مصر عليه".

وقال إيهاب رمزي عضو اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس النواب، إن مقترح إلزام المصريين بالخارج بتحويل 20% من دخولهم الشهرية بالعملة الأجنبية إلى البنوك المصرية، مع توفير كل الضمانات الدستورية والقانونية لحفظ حقوق العاملين، أمر غير قانوني، ولا يمكن لمجلس النواب مناقشته. وأضاف أن مثل هذه المقترحات يمكن أن تؤدي إلى حالة من الزعزعة في الثقة. وعقّب ممتعضًا من هذا المقترح: «الناس ستضحك علينا وسنفقد ثقة أي أحد»، وشدد على ضرورة المحافظة على دور المصريين بالخارج وعدم ترهيبهم أو مشاركتهم في أرزاقهم. وأكد، أن هذا المقترح لن يخرج للنور تمامًا، وإذا عرض على مجلس النواب لن يوافق عليه.

مضامين الفقرة الخامسة: الشهادات الادخارية

علق هاني جنينة، الخبير الاقتصادي، على قرار البنك المركزي برفع سعر الفائدة 2%، مؤكدًا أن قرار المركزي برفع الفائدة 2%، يكشف إمكانية طرح البنوك شهادات ادخار جديدة، بعد طرح شهادات الـ 27%. وقال إنه من المتوقع طرح شهادات ادخار جديدة ولكن بخصائص معينة تختلف عن شهادات الـ 27% التي طرحت مطلع يناير الماضي، متابعًا: «لأنه لا يصح بعد ما الناس وضعت أموالها في الشهادة، أطلع نفس الشهادة بنفس الشروط بفائدة أعلى». وأوضح أنه يمكن طرح شهادات ادخار جديدة بفائدة 30% أو 35% لمدة سنة وليس أكثر، ولكن تكون بخصائص معينة، متابعًا: «ممكن أطرح الشهادة للأفراد الذين سيتنازلون عن الدولار، لو عنده وديعة دولارية يتنازل عنها ويربط شهادة الـ 35%، ولو لم يمتلك، فلديه إمكانية الاستفادة من شهادة الـ 27%». وأشار إلى أن يشترط أيضًا لطرح هذه الشهادات توحيد سعر صرف في البنوك والسوق الموازية.

مضامين الفقرة السادسة: الموظف الحكومي

انتقد الإعلامي عمرو أديب، السياسة الإدارية للدولة فيما يخص رفت وتعيين الموظفين الحكوميين. وقال: «الموظف الحكومي لا يُرفت، لكن لازم الموظف يحس إنه ممكن يُرفت، المفروض الموظف الحكومي غلط يُرفت، لكن في الحكومة الموظف غلط، نقول له اوعى تعمل كده وخذ خصم 5 أيام». وأضاف: «أنا استغربت اليوم إن الحكومة تقول إنها ستُوقف التعيينات، هو الحكومة كانت تُعين موظفين!». وأردف بأن الأزمة أكيد نافعة وفرصة لكي تتم كل الحاجات التي من المفترض أن تحدث.

مضامين الفقرة السابعة: تكدس الفلسطينيين برفح

قال محمد عوض، مراسل قناة العربية في رفح الفلسطينية، إن التصريحات الإسرائيلية الأخيرة تكشف ضرورة احتلال محور فيلادلفيا، رغم صدور عدة أخبار من وكالات أنباء دولية بتعهد إسرائيلي لمصر حول عدم عملها على حشر الفلسطينيين واكتظاظهم نحو معبر رفح، لافتًا إلى نزوح قرابة 1.5 مليون نازح من قطاع غزة إلى رفح بما يعادل %85 من سكان القطاع، لافتًا إلى مد الدولة المصرية خطوط مياه إلى الخيم المتكدسة برفح الفلسطينية لنجدة اللاجئين.

مضامين الفقرة الثامنة: صفقات نادي الزمالك

قال الإعلامي أحمد سالم، المتحدث الرسمي باسم نادي الزمالك، إن مبالغة في الأرقام التي يجري تداولها عن قيمة صفقات الفريق، وكذلك مصدر تمويل صفقات الفريق الجديدة، مبينًا أن الفكرة في اختلاف طريقة التفاوض التي تحدث بشكل أكثر احترافية ومع وجود بنود معينة لحسم الصفقات بطريقة احترافية. وأضاف أنه في النهاية جرى حسم الصفقات بالشكل الذي يرضى الجماهير، مبينًا أن الأمر الذي جرى بنفس تكلفة إثنين لاعبين بالطريقة التقليدية. وأكد أن قائمة الفريق كانت مكتملة وكان لا بد من توجيه الشكر لعدد من اللاعبين لإيجاد فرصة جديدة في الأندية الأخرى من أجل توفير مكان للصفقات الجديدة.

أبرز تصريحات عمرو أديب:

• اتفاق مصر مع صندوق النقد الدولي لن يكون سهلًا والتقارير المتداولة تشير إلى أن السعر الرسمي للدولار سيرتفع إلى 45 جنيهًا.
• العالم يقف بجانب مصر وحريص على مساعدتها بسبب الموقف المشرف بشأن قضية قطاع غزة، والقضية الفلسطينية، ورفض تهجير الفلسطينيين.