جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

ناقش محمد مصطفى شردي في برنامج «الحياة اليوم»، مرافعة مصر ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، لكنه أكد عدم قدرة المحكمة على استصدار قرارات تنفيذية تقضي بوقف إطلاق النار في غزة، وتوقع اجتياح رفح في رمضان رغم وجود جهود حثيثة من مصر لفرض هدنة في هذا الشهر.

مضامين الفقرة الأولى: مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية

قال الإعلامي محمد مصطفى شردي، إن مصر كانت تتحدث أمام العالم في مرافعة ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية، مشيرًا إلى أن مصر قدمت كل ما يؤكد أن إسرائيل انتهكت جميع القوانين الدولية، وما فعلته منذ عام 1948. وأضاف قائلًا: «مصر لطشت لإسرائيل تطليش لم يحدث من قبل في محكمة العدل الدولية». ولفت إلى أن مصر أكدت أن فلسطين تتعرض لجرائم وحشية، واحتلال غير شرعي، لا سيما أن المستوطنات مقامة على أرض غير إسرائيلية، لا سيما أن دولة إسرائيل لها حدود معلنة منذ إنشائها. وذكر أن المرافعة فضخت أمريكا بعدما قالت في الفيتو الأخير في مجلس الأمن أن إسرائيل لم تستطع تحقيق أهدافها حتى الآن ولذلك لا يمكن إيقاف الحرب في غزة.

وأكد الدكتور عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، أن مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية اليوم نموذج رائع وطريقة المرافعة تدعو للفخر، موضحا أن المرافعة تضمنت مذكرتين واحدة في يوليو والثانية في أكتوبر. وأوضح أن المرافعة شهدت طلاقة في الحديث والمذكرة التي عرضتها مصر أغلقت كل الأبواب أمام محكمة العدل وبدأت في البند الاول بأن تغلق الباب على محكمة العدل الدولية بذكر اختصاصاتها القانونية. وأكد أن مرافعة مصر قامت على دحض كل الادعاءات الاسرائيلية بأن ما فعلته كان دفاعا عن النفس والمرافعة متكاملة، متابعا: «ما تقوم به مصر تجاه فلسطين أداء للواجب ولولا مصر لم تعد القضية الفلسطينية، ولكن إسرائيل لن تردع بهذه الطريقة، وما حدث كشف للشعوب الأنظمة الدولية».

وأكد الدكتور محمد ممدوح، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، أن ما يحدث في التعامل الدولي مع القضية الفلسطينية يثبت أن هناك اختلافًا في معايير العدالة، كما أن ما حدث أثبت أن الدولة المصرية كانت وستظل المدافع الأول عن القضية على مدار أكثر من 79 عاما، وأضاف أن مرافعة مصر أمام محكمة العدل رصدت كافة فظائع جرائم الاحتلال على مدار السنوات الماضية، كما أثبت أن ما يحدث انتهاك لكل معايير حقوق الإنسان، مضيفًا أن هذه الاتهامات تسقط ورقة التوت الأخيرة عن الدول الداعمة للاحتلال.

وتابع بأن هناك حملات تتم في دولة أخرى داعمة للاحتلال تدعو للمساعدة في إنقاذ إسرائيل، مؤكدًا أن مصر أسقطت ورقة التوت الأخيرة عمن يساند هذا الكيان في فظائعه من خلال الورقة والقلم والقانون، موضحًا أن مرافعة مصر كانت قانونية وليست سياسية تحترم كافة المبادئ والقوانين والبنود الوارد في القانون الدولي الإنساني.

وأكدت السفيرة الدكتورة نميرة نجم، عضو فريق الدفاع باسم الحكومة الفلسطينية أمام محكمة العدل الدولية، أن محتوى ما قدمته مصر أمام محكمة العدل الدولية كان في الصميم، وتأكيد على كافة المواقف الثابتة لمصر حيال القضية الفلسطينية منذ عقود طويلة. وأضافت، أن المرافعة المصرية أمام محكمة العدل تعرضت لكل أبعاد ما يحدث على الأرض في فلسطين خاصة الوضع في غزة وأثره على المواطنين واستمرار العنف والعدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين. وأوضحت أن المرافعة المصرية أمام المحكمة الدولية كانت على مستوى رفيع شكلًا ومضمونًا ويكشف المعاناة التي يتعرض لها المواطنون في غزة وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في حق الفلسطينيين وخرق القوانين الدولية. وأكدت أنه عندما تقدمت جنوب إفريقيا بدعوى ضد الاحتلال الصهيوني كانت الغالبية الساحقة للقضاة من المحكمة أيدت ما خرجت به المحكمة، موضحة أن قرار محكمة العدل الدولية لم يتطرق إلى وقف إطلاق النار، لكن كل التدابير التي جاءت من المحكمة تشير في فحواها إلى ضرورة وقف العمليات العسكرية.

وأكدت نجم أن القانون الدولي يجيز الاحتلال العسكري المؤقت لأغراض عسكرية، ولكنها شددت على أن الاحتلال الإسرائيلي يمارس سياسة استيطانية تهدف إلى الاستيلاء على أراضي فلسطينية دون مراعاة للقوانين الدولية. وشددت على ضرورة التأكيد على حق الفلسطينيين في العيش بسلام وأمان على أرضهم المحتلة، وضرورة تنفيذ قرارات المجتمع الدولي المتعلقة بوقف الاستيطان الإسرائيلي وإعادة الحقوق الفلسطينية المشروعة.

وأشارت إلى أن الادعاء بأن ممارسات الاحتلال الإسرائيلي تأتي في إطار "الدفاع عن النفس" يخل بمفهوم الدفاع عن النفس الذي ينطبق عندما تعتدي دولة على دولة أخرى، بينما نحن أمام محتل إسرائيلي يدعي الدفاع عن نفسه ضد من هو يحتله.

وأكدت أن القانون الدولي يمنح الشعوب المحتلة الحق في الدفاع عن حقوقها وتقرير مصيرها بكل السبل ضد الاحتلال الأجنبي، معبرة عن استنكارها للأعمال الإسرائيلية التي تسببت في مقتل الآلاف وخاصة الأطفال في قطاع غزة خلال فترة زمنية قصيرة، مؤكدة أن هذا لا يمكن أن يصنف تحت مفهوم الدفاع عن النفس بل يعتبر عملًا إرهابيًا وجريمة إبادة جماعية.

وأضافت أن فريق الدفاع يعمل بجد لتحقيق العدالة وتقديم الحقيقة للعالم، مؤكدة على أنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي أو يتوقفوا عن انتقاد المنظمات الدولية بسبب عجزها عن مواجهة الظلم والقمع الإسرائيلي، وطموحهم هو أن تصدر محكمة العدل الدولية قرارًا قويًا ينصف الشعب الفلسطيني ويؤكد على عدم مشروعية الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه ضد الإنسانية.

وكشفت، عن تفاصيل انضمامها للفريق القانوني، موضحة أن أعضاء بالفريق عملوا معها سابقًا في مراحل مختلفة وعلى دراية بالعمل الدبلوماسي. وذكرت أنه خلال توليها منصبها السابق بالاتحاد الأفريقي تقدمت بمذكرات باسم الاتحاد في الرأي الاستشاري لـ "موريشيوس"، وهو الذي كان سببًا في انضمامها للفريق القانوني الفلسطيني.

وحول ادعاء الاحتلال الإسرائيلي بأن ممارساته تأتي في إطار الدفاع عن النفس، أوضحت أن الدفاع عن النفس يأتي عندما تعتدي دولة على أخرى، ولكننا الآن أمام محتل إسرائيلي يدعي أنه يدافع عن نفسه ضد من هو يحتله، مؤكدة أن القانون الدولي كفل للشعوب المحتلة أن تدافع عن حق تقرير مصيرها بكل السبل ضد الاحتلال الأجنبي. وقالت إنه حينما نتحدث عما يقرب من 30 ألف قتيل، من بينهم 12400 طفل، في قطاع غزة، في مساحة زمنية 140 يوما، فإن ذلك ليس منطق الدفاع عن النفس. وتابعت تسمية العدوان الإسرائيلي بالدفاع عن نفس يعني خلل بطريقة التفكير، موضحة أن ما يحدث إرهاب وإبادة جماعية لشعب كامل.

قال الدكتور حامد فارس أستاذ العلاقات الدولية، إن هناك تغير نوعي لنظرة المجتمع الدولي تجاه القضية الفلسطينية بعد أحداث 7 أكتوبر، فكانت علامة فارقة نتيجة لما قامت به قوات الاحتلال داخل قطاع غزة، هو جرائم حرب مكتملة الأركان، وجرائم إبادة جماعية طبقا للقانون الدولي، وحجم الضحايا قرابة 30 ألف شهيد وأكثر من 80 ألف ما بين مصاب ومفقود.

وأوضح أن إسرائيل اتبعت سياسة الأرض المحروقة، حيث هناك إبادة كاملة لكل مظاهر الحياة في قطاع غزة، فأقدم ثالث كنيسة في العالم تم تدميرها، ووزارة الأوقاف والمالية، وكل المنازل بشكل عام، لافتا إلى أن هناك سخط دولي حقيقي على تصرفات إسرائيل تجاه شعب فلسطيني أعزل، وهناك خطورة دائمة بأن إسرائيل مقدمة على كارثة إنسانية، وهي اجتياح مدينة رفح، والتي فيها 1.5 مليون مواطن هم في الأساس نزحوا 4 مرات.

وأكد على ثبات الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية هو ما جعل هناك تغير جذري حقيقي، وإظهار أن هناك ظاهرا سياسيا واضحا لدعم جهود الدولة المصرية، في تدعيم أواصر القضية الفلسطينية، موضحا أن الزيارة الأخيرة للرئيس البرازيلي وانعكاساتها الواضحة على إظهار ان هناك دعما حقيقيا وقويا من قبل البرازيل لتوجهات مصر، سواء بوقف إطلاق النار وإنفاذ المساعدات وتنفيذ مبدأ حل الدولتين والعمل على وقف الإبادة الجماعية للفلسطينيين.

وقال الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، أن قضية جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية بشأن فلسطين ملف آخر غير جلسة اليوم الخاصة بمرافعة مصر في محكمة العدل الدولية بشأن الممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، موضحا، المرافعة اليوم أخذت اهتماما كبيرا، كونها جاءت في سياق الوضع في قطاع غزة. وأوضح أن كلمة مصر أمام محكمة العدل اليوم تعد وثيقة تاريخية، وموضحا أن الأمر لا يتعلق بمرافعة فقط ولكن ذكر تواريخ ومستندات وأرقام واستحضار أكثر من 79 عاما من معاناة نتيجة الاحتلال الإسرائيلي.

وأشار إلى أن ما يحدث له دلالات مهمة للتأثير على الرأي العام العالمي وهيئة المحكمة، موضحا أن محكمة العدل الدولية تمثل حتى الآن العدل العالمي. وتابع بأن الاحتلال الاسرائيلي رفض أن يأتي ليرد وتهرب، ويعلم أن كل المرافعات ستكون ضده، مشيرا إلى أن الاهتمام انصب على كلمة مصر لأنها دولة بينها وبين الاحتلال اتفاق سلام. وأوضح أن مرافعة مصر أخذت زخم لأنها أكبر دولة في المنطقة وعنوان للاعتدال وتقدم تشخيص وحل.

مضامين الفقرة الثانية: الهدنة في غزة

قال الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية، إن هناك جهودا مصرية كبيرة تبذل؛ للوصول إلى هدنة في غزة قبل شهر رمضان. وأضاف أن الاحتلال الإسرائيلي يحتاج إلى هدنة، مشيرًا إلى أن اجتياح الاحتلال لمدينة رفح الفلسطينية وارد جدا في شهر رمضان. وأشار إلى أن عقلية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تتمثل في أن اجتياح رفح الفلسطينية سيحقق له الانتصار، وسيجد من خلاله الأسرى. وقالت إن الحاجة ماسة الآن لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، ومن وجهة نظر مصر فإنّ الضفة الغربية والقدس الشرقية وغزة هي أراضٍ محتلة. وأكدت أنّ سياسة الأمر الواقع التي تفرضها إسرائيل لتغيير شخصية هذه الأراضي غير شرعية ومحظورة في القانون الدولي.

مضامين الفقرة الثالثة: المجتمع المدني

قال اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، إن بعد الانتهاء من توزيع المرحلة الأولى من كراتين شهر رمضان، التي كانت 350 ألف كرتونة، هناك مرحلة أخرى بها 350 ألف أخرى، سيجري توزيعها حتى الوصول إلى مليون كرتونة، لافتا إلى زيادة التبرعات أضعاف ما كانت عليه دليل على معدن المصريين، رغم الحالة الاقتصادية. وأضاف أن كل هذا بمثابة معجزة توضح ملحمة المجتمع المدني رغم الضائقة الاقتصادية، مبينًا أن هناك مئات وآلاف من الكراتين، يتم توزيعها في كل محافظات مصر، وأيضا خارج مصر في أمريكا وكندا وإنجلترا، وكل الدول العربية. وتابع: «نحن على أمل أن يتوافر في كل بيت في مصر قوت يومه، خاصة في شهر رمضان، والكرتونة عبارة عن أرز ومكرونة وسكر وزيت وفول وصلصة، وكل ما يحتاجه البيت المصري، حتى الملح»، مشيرًا إلى أن الانتماء للمجتمع والوطن والأرض، هو السبب بعد الله، لما نحن فيه الآن.

مضامين الفقرة الرابعة: المؤسسة العسكرية

استعرض البرنامج تقرير يرصد إطلاق المنطقة الشمالية العسكرية، حملة «بلدك معاك» لدعم الأسر الأكثر احتياجا من أبناء المحافظات التي تقع بنطاق المسئولية، وذلك بالتعاون مع البنك الزراعي المصري وعدد من مؤسسات المجتمع المدني، حيث تضمنت المرحلة الأولى من الحملة توزيع عدد من الأجهزة الكهربائية والمنزلية على 332 أسرة من الأسر الأولى بالرعاية بالتنسيق مع وزارة التضامن الاجتماعي، وشملت 108 أسرة بمحافظة الإسكندرية و83 أسرة بمحافظة البحيرة و71 أسرة بمحافظة الغربية و70 أسرة بمحافظة كفر الشيخ، بينما أعربت الأسر عن عميق شكرهم وامتنانهم لما تقدمه الدولة ومؤسساتها الوطنية من جهود لتلبية مطالبهم واحتياجاتهم والتخفيف من وطأة الأعباء الاقتصادية الراهنة.

أبرز تصريحات محمد شردي:

«مصر لطشت لإسرائيل تطليش محصلش قبل كده في محكمة العدل الدولية».

المزيد من حلقات البرنامج

الحياة اليوم يناقش الإفراج عن السلع من ميناء الإسكندرية وانخفاض الأسعار بعد تحرير سعر الصرف ويشيد بإنزال المساعدات الإنسانية في غزة جوًا ويثمن جهود السعودية في استقبال نهائي كأس مصر لكرة القدم

ناقش محمد شردي في برنامج «الحياة اليوم»، الإفراج عن السلع من ميناء الإسكندرية كما ناقش انخفاض أسعار السلع بعد تحرير سعر الصرف. وأشاد البرنامج بإنزال المساعدات الإنسانية في غزة جوًا بسبب اليأس من دخول الشاحنات إلى شمال غزة. وثمن جهود....

أقرء المزيد

الحياة اليوم يدعي انخفاض الأسعار بعد تعويم الجنيه ويشير إلى الإفراج عن 2 مليون طن سكر وسلع بالموانئ بقيمة 2 مليار دولار ويدعو للتخلص من الدولار لقرب انخفاضه إلى 37 جنيه ويكشف عن زيادة فوائد الدين العام 30 مليار جنيه لكل %1 ارتفاع في سعر الفائدة

ناقش محمد شردي في برنامج «الحياة اليوم»، إجراءات البنك المركزي من تحرير سعر الصرف ورفع الفائدة بنسبة %6 لأول مرة في تاريخ مصر، وأشار إلى الإفراج عن 2 مليون طن سكر وسلع متكدسة بالموانئ بقيمة 2 مليار دولار، وكشف زيادة....

أقرء المزيد

الحياة اليوم يناقش مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في شارع الرشيد بعد وصول للمساعدات في غزة وفوائد بيع رأس الحكمة ويدعي قدرة الصفقة على خفض الأسعار ويتهم التجار المحتكرين بالتسبب في الأزمة الاقتصادية

ناقشت لبنى عسل في برنامج «الحياة اليوم»، فوائد بيع رأس الحكمة كما ادعت قدرة الصفقة على خفض الأسعار، وبيَّنت أن الصفقة لن تمس السيادة الوطنية على الأرض المصرية، كما اتهمت التجار المحتكرين بالتسبب في الأزمة الاقتصادية، وأشارت إلى مجزرة الاحتلال....

أقرء المزيد

الحياة اليوم يصف المنتقدين لبيع رأس الحكمة بالجهلاء والمخربين للدولة ويدعي انهيار الدولار بعد إبرام الصفقة ويشير إلى قرب توقيع اتفاق مع صندوق النقد

ناقش محمد شردي في برنامج «الحياة اليوم»، بيع رأس الحكمة، ووصف البرنامج المنتقدين لبيع رأس الحكمة بالجهلاء والمخربين للدولة، وادعى البرنامج انهيار الدولار بعد إبرام الصفقة، كما أشار البرنامج إلى قرب توقيع اتفاق مع صندوق النقد الدولي..

أقرء المزيد

الحياة اليوم يكشف عدم قدرة محكمة العدل الدولية على وقف إطلاق النار في غزة رغم المرافعة المصرية ضد إسرائيل ويتوقع اجتياح رفح في رمضان

ناقش محمد مصطفى شردي في برنامج «الحياة اليوم»، مرافعة مصر ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، لكنه أكد عدم قدرة المحكمة على استصدار قرارات تنفيذية تقضي بوقف إطلاق النار في غزة، وتوقع اجتياح رفح في رمضان رغم وجود جهود حثيثة....

أقرء المزيد

الحياة اليوم يناقش خطة إسرائيل في احتلال فيلادلفيا وزيارة بلينكن لمصر ونزوح 1.7 مليون فلسطيني إلى رفح ويدعي حل أزمة الدولار خلال شهر

ناقش محمد شردي في برنامج «الحياة اليوم»، زيارة وزير الخارجية الأمريكي إلى القاهرة، وذكر أن مصر من بداية الحرب على غزة قدمت البنود الموجودة حاليًا في وثيقة باريس المطروحة حاليًا من أجل إبرام هدنة في قطاع غزة ووقف الحرب وتبادل....

أقرء المزيد