مضامين الفقرة الأولى: بيع رأس الحكمة

كشف الإعلامي أحمد موسى، كواليس لقائه برجل الأعمال الإماراتي الشهير خلف الحبتور، قائلًا: «الحبتور له استثمارات في مختلف دول العالم». وقال: «الحبتور له استثمارات كبيرة في أوروبا وأمريكا ولديه أنشطة استثمارية متعددة». وتابع بأن الحبتور من محبي الدولة المصرية بشكل كبير، مضيفًا أن الحبتور لديه أمنية للاستثمار في مصر. وأكمل: «أوجه التحية لخلف الحبتور على حواره معنا في على مسئوليتي». ولفت الإعلامي أحمد موسى إلى حديثهم في الحوار عن العلاقات بين مصر والإمارات، مضيفًا أن الحبتور تحدّث عن أمنياته وعينه على الساحل الشمالي لضخ استثمارات به.

وقال رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، إن مصر دولة عظيمة وتملك كل شيء، كما أنها كانت ترسل كل شيء في الماضي إلى دولة الإمارات، وتربطها علاقة قوية جدا في كل المجالات معها. وأضاف أن مصر دولة ثرية برجالها وبأرضها، مؤكدًا أن الإمارات قيادة وشعب قلبهم مع مصر، مبينًا أن الإمارات وشعبها من أيام الشيخ زايد يحبون مصر وشعبها وأرضها على مر الزمان. وتابع: «قيادة الإمارات محبون للشعب المصري مثل حبهم للشعب الإماراتي، كما أن الشعب المصري يتسم بالطيبة وحسن الخلق، وعند دخولك إلى مصر تشعر أنك في بلدك، والإمارات عائلة كبيرة ومحبين لمصر وشعبها».

وأضاف أن الاستثمارات الأجنبية توفر فرص عمل وعائدات بالمليارات للدول. وذكر أن مدينة العلمين الجديدة جميلة جدا، وهي مهمة للسياحة المصرية، مؤكدا على ضرورة جذب السائحين الذين يمكنهم الإنفاق في الساحل الشمالي. وتابع بأن الساحل الشمالي لابد أن يجذب السائحين الذين يمتلكون الأموال، وهو يحتاج إلى إدخال تعديلات جديدة لجذب السائحين الأثرياء، قائلًا: «لا نريد أن نجذب السائح الذي يدفع قليلًا، بل نريد جذب السياح الأثرياء، فهذه المنطقة لا تحتاج السائح الذي يأتي بحقيبته وينام في الصحراء».

وأشار الحبتور، إلى أن مطار العلمين بعيد عن المدينة وهو أمر لا يساعد السياحة، ولابد من تعديل موقع مطار العلمين ليكون قريب من المدينة للتسهيل على السائحين. وأوضح أنه يجب استقبال السياح في المطارات بصورة على أعلى مستوى، مؤكدًا أن الساحل الشمالي مكان مهم في مصر ويستحق الاهتمام بنسبة 100%، كما أن الساحل الشمالي يستحق بناء أفضل وتخطيط أفضل ليجذب السائحين.

وذكر أن الساحل الشمالي مستقبل مصر في السياحة، مؤكدًا أن الخير في كل مكان بمصر. وأوضح أن تخارج الدولة المصرية من الاقتصاد شيء عظيم، والقطاع الخاص أفضل من الحكومي في الإدارة والتشغيل. وأضاف أنه يجب دعم رجال الأعمال المصريين الذين نجحوا في مشروعاتهم في مصر وخارجها. وتابع بأن حكومة دبي تقدم كل الدعم لرجال الأعمال، والدولة لا تستطيع النجاح بدون رجال الأعمال، كما أن رجال الأعمال لا يمكنهم أن ينجحوا بدون الدولة. وأكد أن استثمار الإمارات هو الأول في العالم من حيث النمو، مشيرًا إلى أنه لا توجد غرفة واحدة شاغرة في فنادق الامارات، إضافة إلى أن مطارات الإمارات تعد الأفضل على مستوى العالم.

وأشاد رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، بصفقة مشروع رأس الحكمة التي أبرمتها الحكومة المصرية مع الأشقاء في الإمارات. ورد على سؤال «هل باعت مصر رأس الحكمة للإمارات؟»، قائلًا: «العلاقة بين مصر والإمارات قوية جدًا». وتابع: «لا أحد سيحمل أرض ويمشي المستثمر سيظل موجود لن يأخذ الأرض من مكانها». وأوضح الحبتور، أنه تحدث مع بعض المسئولين في مصر عن إمكانية الاستثمار في المطارات والفنادق والقطارات، قائلا: «أنا عارف أن الشيء التاريخي هو الأهرامات بس والآثار التي عمرها 7 آلاف عام، وأنا لا أريدها».

وأكد أنه لا يسعى إلى الربح من وراء مشروعاته في مصر، قائلا: «أنا ‏والله العظيم ما قصدي الربح في مصر، وأقسم بالله، أنا الحمد الله استثماراتي داخل وخارج الإمارات، لكن حبي ‏لمصر هو أن يكون لي شيء يقال في يوم الأيام والله خلف شارك ووضع شيء له اسم في مصر». وأضاف أنه اشترى قطعة أرض منذ قرابة العام بمنطقة صلاح سالم منذ 3 أشهر وطلب ترخيصًا لبناء فندق، لكنه ‏لم يحصل عليه وقوبل الطلب بالرفض بعد مرور 3 أشهر. وأضاف أن شارع صلاح سالم يعد من أجمل المناطق في القاهرة، موضحًا أن الفندق سيكون إضافة جمالية للمدينة، ‏خاصة أنه سيكون على غرار أجمل الفنادق في العالم، لافتًا إلى عدم تلقيه أي رد على طلبه لبناء مدارس ‏ومشروعات أخرى في منطقة التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة‎.

وأوضح أن مطار هيثرو التاريخي في العاصمة البريطانية لندن استحوذ عليه صندوق الاستثمارات العامة السعودي، ‏مضيفًا أن الحكومة البريطانية باعت مبنى وزارة الدفاع البريطانية التاريخي الذي كان ونستون تشرشل يدير منه الحرب ‏العالمية.

وأكد رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، أن مصر تتميز عن جميع الدول العالم الأخرى، قائلا: «مصر ‏جوهرة وهي الثروة، ومن يريد يخدم في مصر هو من سيستفيد». وأشار إلى تاريخ مصر العريق في مجال الموضة، قائلًا: «في الماضي مصر، كانت أول عروض ‏الموضة لأشهر الماركات العالمية في العالم يجب أن تعرض في القاهرة أولًا، عروض الفاشون في إيطاليا ‏وباريس كانت تبدأ في القاهرة قبل بلادهم».

وشدد على قدرة مصر على استعادة مكانتها السابقة، لكن ذلك يتطلب فتح الباب أمام الاستثمارات ‏ودعمها، سواء كانت مصرية أو عربية أو أجنبية، داعيا إلى أهمية دعم المستثمرين ومساعدتهم وفتح الأبواب ‏أمامهم، لأن ذلك هو السبيل الوحيد لتحقيق التنمية والازدهار. وأوضح أن معظم استثماراته تتركز في قطاعات الفنادق والمدارس والسيارات والتأمينات، وأبدى إعجابه وانبهاره ‏الشديد بفندق ريغال هايتس في العلمين الجديدة؛ بسبب تميز موقعه ومرافقه مثل أحواض السباحة والممشى، لافتا ‏إلى رفض عرضه للاستحواذ على الفندق مؤخرًا.

وكشف موقفه من الاستثمار الرياضي في مصر أو غيرها من دول العالم. وقال إنه يحب ويلعب التنس، ولكن ليس له علاقة بكرة القدم، مشيرًا إلى أن الاستثمار الرياضي ممتاز جدًا. ونفى الأخبار التي خرجت في فترة من الفترات عن نيته شراء نادي الزمالك، موضحًا: «مرة قالوا عليَّ إني اشتريت الزمالك، وأنا ما أفهم في الكرة». وأشار رجل الأعمال الإماراتي إلى أنه لا يفكر في الاستثمار الرياضي في كرة القدم، لأنه لا يعرف الكثير عنها.

مضامين الفقرة الثانية: العدوان على غزة

قال رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور إن اقتصاد إسرائيل صفر في الوقت الحالي، كما أن لديه شخصيات أكدوا له ذلك، مردفًا: «أخاف أشوف ما يحدث في غزة، أبكي عندما أشاهد الرجال يبكون أو أشاهد ما يحدث للسيدات والأطفال هناك وهم جوعى، في مشاهد أحيانا لما بشوفها أبكي لأنها مشاهد صعبة جدًا، لأن ما يحدث لا يتصوره العقل». وأضاف أن ما حدث في 7 أكتوبر فضح الجيش الإسرائيلي، مبينًا أن إسرائيل تأثرت اقتصاديًا وعسكريًا وسياسيًا، ولا يوجد أمن في الوقت الحالي بإسرائيل.

وذكر أنه أرسل الكثير من المساعدات الإغاثية والإنسانية إلى مصابي أهل غزة. وأضاف أنه تم نقل آلاف من الأطفال والسيدات إلى المستشفيات في الإمارات، لعلاج المصابين، معلقًا: «فلسطين حالها لا يجوز». وأوضح أن الإمارات قدمت أسطول من المساعدات الإغاثية إلى أهلنا في غزة، فضلا عن مشاركتها لمصر في عملية الإنزال الجوي للمساعدات في القطاع. وطالب رجل الأعمال الإماراتي؛ بضرورة معاقبة إسرائيل والتوقف عن تصدير الأسلحة إليها، مردفًا: «كل حاجة ممكنة، وقد يتم وقف إطلاق النار بشكل مؤقت في قطاع غزة».

مضامين الفقرة الثالثة: إنزال المساعدات في غزة

قال الإعلامي أحمد موسى، إن طائرات سلاح الجو المصري تقوم بعمليات إسقاط المساعدات على أهالي قطاع غزة، مبينًا أن التدريب المصري على أعلى مستوى والمساعدات تنزل بدقة. وأضاف أن الدولة المصرية تسهم في تخفيف معاناة الأهالي في قطاع غزة وتحديدًا في الشمال الذي يفتقد مقومات الحياة. وأوضح أن عدد الشاحنات التي تدخل إلى قطاع غزة ضعيف جدا لا يصل إلى 200 شاحنة، على أقصى تقدير والاحتلال يعطلها بحيث يصل منها نحو 70 شاحنة فقط، موضحًا أن أهالي غزة يحتاجون 500 شاحنة يوميًا. وأشار إلى أن مصر تتحرك بمنتهى القوة ولا يعنيها التنسيق مع دولة الاحتلال الإسرائيلي، ولا يهم مصر موافقة تل أبيب من عدمه التي لا يرضيها دخول المساعدات لأنها تريد تجويع أهالي القطاع.

وأوضح أن إسرائيل قطعت أوصال قطاع غزة، وفصلت الشمال عن الجنوب، ولكن مصر ومعها عدد من الدول بحثوا عن سبيل آخر لإرسال المساعدات وهو إنزالها من خلال الجو حتى أمريكا تبعتهم اليوم، قائلًا إن إسرائيل تمنع وصول المساعدات لأهالي شمال غزة ولكن أبطالنا وجيشنا قاموا بإنزال المساعدات جوا. وطالب بإلقاء المساعدات الأمريكية في البحر، قائلًا: «لو جالك مساعدات من أمريكا ارميها في البحر هذه هي المساعدات التي تقتلك، وقول لا نريد مساعدات، أنت بتقتله من هنا وترمي له لقمة عيش من هنا».

وأضاف أن الولايات المتحدة الأمريكية تحمي إسرائيل سياسيا وعسكريا، موضحا أنها رفضت إصدار بيان إدانة عن جرائم إسرائيل. وقال: «جيش الاحتلال يقتل وعارف إن في حماية وحق الفيتو، وأمريكا هي الداعمة واللي موفرة الحماية وشريكة في هذا الإجرام». وأشار إلى أن ما تفعله أمريكا فوق تصور البشر لرفضها وقف إطلاق النار ومن ناحية أخرى تقدم مساعدات إنسانية لسكان غزة، قائلا: «عايزين نصدق أمريكا؟! وكل المشاهد عار عليها قبل إسرائيل، وإسرائيل تعلم بعدم تمرير أي بيان إدانة أو أي قرار ضدها».

مضامين الفقرة الرابعة: أسعار الذهب والدولار

قال الإعلامي أحمد موسى، إن الفترة المقبلة سوف تشهد انفراجة كبيرة في أسعار الذهب والدولار والسلع الغذائية، على إثر وصول الدفعة الأولى من مشروع صفقة رأس الحكمة. وأضاف أن السوق السوداء منذ يومين في حالة انهيار بعد وصول 10 مليار دولار ضمن الدفعة الأولى من مشروع صفقة رأس الحكمة، وبذلك يتبقى دفعة ثانية خلال الشهرين المقبلين ليتم تسديد 35 مليار دولار إجمالي الصفقة. وتابع بأن سعر جرام الذهب عيار 21 نزل إلى 2750 جنيهًا، في حين كان وصل في الفترة الماضية إلى 4000 جنيه، والدولار في السوق الموازية وصل اليوم إلى 43 جنيه. وعلق قائلًا: «ليس هذا هو السعر الحقيقي للدولار، ولكنها المضاربات التي أوصلت الدولار إلى هذه الأرقام الغير مسبوقة، كلها مضاربات وناس تتاجر». وقال: «بإذن الله فيه انفراجة مقبلة خلال الفترة القادمة، ليس ذهب ودولار فقط، ولكن على مستوى أسعار السلع والمواد الغذائية».

مضامين الفقرة الخامسة: وفاة طالبة العريش

كشف الإعلامي أحمد موسى، تفاصيل جديدة عن واقعة مصرع طالبة العريش نيرة صلاح. وقال إن زميلة الضحية المقربة والمشتبه بها قامت بالاستيلاء على هاتفها خلسة وحصلت على صورها الخاصة قبل أن تقوم بإرسالها إلى بعض زملائها بالجامعة وتعرض نيرة لحالة ابتزاز بصورها. ووصف سلوك المبتزين قائلا: «أولاد غير متربيين بمعنى الكلمة»، مشيرًا إلى أن زملاء نيرة هددوا الضحية بعمل حفلة الساعة 8 ليلا لنشر صورها التي حصلت عليها زميلتها المقربة بعد أن تلصصت عليها وسرقت الصور من هاتفها.

وأشار إلى أن سرقة الصور من هاتف نيرة وتهديدها بنشرها والتشهير بسمعتها والاعتداء على حرمة حياتها الخاصة كل ذلك جرائم يعاقب عليها قانون العقوبات المصري، معقبا: «نحن أمام جريمة، زميلتها التي كانت تثق فيها ضيعت صاحبتها، وهي كمان ضيعت نفسها وكل من اشترك معها حتى الآن مقبوض على 7 منهم».

وأكد صحة الكثير من المعلومات والقصص المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي حول الواقعة، قائلًا: «معلومات كثيرة من المنتشرة على مواقع التواصل صحيحة بناءً على معلوماتي». ووجه التحية إلى النيابة العامة، قائلًا: «بعض الناس قالوا ألحقوا هيضرمخوا على القضية، هذه البلد ليس فيها حاجة اسمها طرمخة، البلد فيها سيادة القانون على الكل، لا فلان مسنود ولا غير مسنود، لا يوحد أحد يسند أحد آخر، ولا في متهم سيكون هربان ولا أحد سيرتكب جريمة ويترك في قانون يطبق على الجميع». وأشار إلى أن تحقيقات النيابة تظهر حرصها على عدم ضياع حق الطالبة وأنها تسعى لكشف جميع ملابسات القضية، مستشهدًا على ذلك بطلب النيابة إعادة تشريح الجثمان؛ للوقوف على كيفية الوفاة على الرغم من دفن الضحية.

وأردف أحمد موسى: «كان على جامعة العريش أن تتحرك مبكرا في هذه الواقعة، نحن الآن أمام جريمة وننتظر تقرير الطب الشرعي الذي سيكشف كافة تفاصيل واقعة نيرة صلاح، هناك 7 أو 8 متهمين في واقعة وفاة الطالبة نيرة صلاح».

واستعرض بيان النيابة العامة حول واقعة الطالبة نيرة صلاح الذي جاء كالتالي: «قالت النيابة إنه فور إبلاغها بواقعة وفاة نيرة صلاح الزغبي، الطالبة بكلية الطب البيطري بجامعة العريش بادرت بتحقيق الواقعة قضائيًا بسؤال والدي المجني عليها وزملائها بالسكن الجامعي ومديرة السكن بالجامعة». وذكرت النيابة أنه إزاء ما تم تداوله إعلاميًا وبمواقع التواصل الاجتماعي قامت نيابتي استئناف المنصورة والإسماعيلية بإعادة فتح التحقيقات في الواقعة وقال والدي المجني عليها وشقيقتها في إعادة التحقيقات بأنه إزاء ما تم تداوله بخصوص وفاة ابنتهم فإنهم يتشككون في وجود شبهة جنائية في الواقعة ومن ثم أصدرت النيابة العامة قرارًا باستخراج جثمان المجني عليها وتشريحه لبيان سبب الوفاة، وتم صباح اليوم استخراج الجثمان وتشريحه.

واستدعت النيابة كل من أشارت اليه وسائل التواصل الاجتماعي وتحريات الشرطة أن له صلة بالواقعة سواء من نسب إليه ثمة اتهام أو لديه معلومات عن الواقعة وجاري سؤالهم، وكذا فحص الهواتف الخلوية الخاصة بكل متهم وتفريغ محتواها وكذا تفريغ الكاميرات الخاصة بالمدينة الجامعية بالعريش.

مضامين الفقرة السادسة: معارض أهلا رمضان

أشاد الإعلامي أحمد موسى، بالإقبال الكثيف على معارض أهلا رمضان التي عملت الحكومة على إقامتها، تزامنًا مع اقتراب الشهر الكريم، لتوفير السلع والمواد الغذائية للمواطنين بأسعار عادلة. وناشد: «كل واحد ينزل يأخذ احتياجاته، لأن فيه كميات كبيرة جدًا من كل الأنواع ومتاحة أمام الجميع، مثل اللحوم والأسماك والفراخ والمواد الغذائية الأخرى». وتابع: «لا يوجد شيء اسمه ممكن أروح لا أجد حاجة، كل الأنواع موجودة ومتوفرة بشكل كبير، وفيه بدل التاجر اثنين وثلاثة وعشرة وبمختلف الأسعار». كما ناشد وزارة التموين ومسؤولي المحافظات؛ ضرورة إقامة معارض أهلًا رمضان في القرى بجانب المدن، كونها في حاجة لهذه الأنواع من المعارض والدعم.

أبرز تصريحات أحمد موسى:

أقول لأشقائنا الفلسطينيين لو جالكم مساعدات من أمريكا ارموها في البحر هذه هي المساعدات التي تقتلكم، وقولوا لا نريد مساعدات، أنت بتقتله من هنا وترمي له لقمة عيش من هنا.