جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تحدث الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، عن بيان 3 يوليو 2013 ودور القوات المسلحة والفريق عبد الفتاح السيسي في حماية مصر من الإخوان، وذكر أن الجماعة كانت تستهدف في هذه الآونة أن تكون سيناء مركزًا للإرهاب في العالم. واستقبل مداخلة من اللواء سمير فرج للحديث عن دور السيسي...

مضامين الفقرة الأولى: بيان 3 يوليو

أذاع الإعلامي أحمد موسى، بيان 3 يوليو الذي ألقاه الفريق عبد الفتاح السيسي، القائد العام للقوات المسلحة. وقال إن 3 يوليو يوم الخلاص والقرار الذي هز العالم، وهذا اليوم لا يمكن لأي مواطن أن ينساه، مضيفًا أن هذا القرار جاء من أجل الوطن ضد الجماعة الخائنة، وبناء على مطالب الشعب. وتابع أن القوات المسلحة أخذت قرارها بناء على رغبة الشعب الذي نزل كل الميادين، حيث نزل 33 مليون في مختلف الميادين، ولم يكن لها أن تأخذ القرار من نفسها، دون وجود هذه الملايين في الشوارع والميادين. ولفت إلى أن هناك استهدافًا للقوات المسلحة من جانب جماعة الإخوان الإرهابية، بسبب انحيازها للشعب، موضحًا أن كل جندي مقاتل بالقوات المسلحة، سيتم استهدافه من خلال الشائعات.

وأشار إلى أن المواطنين لهم دور كبير في التصدي لجماعة الإخوان الإرهابية والشائعات التي تبثها على مواقع التواصل الاجتماعي تجاه القوات المسلحة، لأن القوات المسلحة هي حصن الوطن، قائلًا إن الجماعة تريد بث الشائعات والتشكيك بين الشعب والقوات المسلحة.

وأكد أن القرار التاريخي لمصر يوم 3 يوليو الذي اتخذته القوات المسلحة كان انحيازًا إلى الشعب المصري، الذي طالب بإسقاط حكم المرشد وعزل محمد مرسي وإنقاذ مصر من مصير الإخوان يحمون الجميع برعاية أمريكية بامتياز. وأوضح أن وقفة الرئيس عبد السيسي في إلقاء بيان 3 يوليو أنقذت مصر والدول العربية من مصير مأساوي، لافتًا إلى أنّ المملكة العربية السعودية كانت أول داعم لثورة الشعب المصري في 30 يونيو ثم توالى الدعم من كل الأشقاء العرب.

وأشار إلى أنّ الأجيال القادمة ستعلم أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي أنقذ مصر بعد بيان 3 يوليو وضجت جميع ميادين مصر بالهتافات باسم البطل المنقذ، لافتًا إلى أنّ الرئيس السيسي كان يعلم حجم المخاطر التي تحيط به قبل إلقاء بيان 3 يوليو، ويواجه التحديات حتى الآن، لدرجة أن الإخوان حاولوا اغتياله في الحرم في أثناء زيارته لمكة المكرمة لأداء العمرة في أغسطس 2014.

وذكر أنه في مايو 2011، كان يوجد في سيناء 2500 عنصر إرهابي، يمثلون 5 جماعات إرهابية، وارتفع هذا الرقم في 2013، إلى أكثر من 12 ألف عنصر إرهابي يمثلون أكثر من 13 جماعة إرهابية، وهذه المجموعات زُرعت من قبل الإخوان، لأنهم يرغبون أن تكون سيناء مركز الإرهاب الرئيسي في العالم، ولكن مع جهود القوات المسلحة تم القضاء على جميع العناصر الإرهابية، وأصبحت مصر آمنة الآن.

ووجه رسالة إلى الشعب المصري قائلًا إن القوات المسلحة دافعت عن الوطن بكل ما أوتيت من قوة ولا يجب أن نتبع الشائعات التي يصدرها أعداء الوطن من أجل النيل من القوات المسلحة وإحداث هزة كبيرة في المجتمع ولذلك فإن كل المصريين عليهم مسئولية كبيرة للدفاع عن القوات المسلحة وعدم اتباع الشائعات المغرضة. وأكد أن الدولة المصرية إذا لم يكن لديها جيش قوي وشرطة قوية كان الإرهاب سينتشر ويترعرع في كل مكان في الدولة وكان سيهدد حياة المواطنين ويدمر منازلهم. وأضاف أن الدولة دفعت ثمنًا غاليًا جدًا ليس المال فقط وإنما دم أبنائها في سيناء الذين ضحوا من أجل أن يحيا الوطن. وأشار إلى أنه الإعلامي الوحيد في مصر الذي ذهب إلى رفح ولم يذهب أحد غيره هناك.

وذكر أن الإخوان هم أكثر الناس إساءة للدين الإسلامي وضحكوا على النساء والرجال في المحافظات المختلفة ودفعوا لهم الأموال من أجل مساندتهم للبقاء في الحكم، منوهًا بأن الإخوان لا يعبروا عن مبادئ الإسلام وقاموا بقتل الناس باسم الدين. وأوضح أن الإخوان ضحكوا على المواطنين الذين كانوا يتبعونهم وسافروا إلى بلاد أخرى مثل فرنسا وأمريكا وبريطانيا وغيرها من الدول لأن لديهم جنسيات متعددة وتركوا المواطنين المعتصمين في رابعة وهربوا. وأضاف أن المرشد دخل رابعة متخفيًا وكان مرتديًا نقابًا داخل سيارة الإسعاف مثل ما فعل الكثير من الإخوان. وأكد أن الإخوان أقذر أناس ممكن أن نقابلهم في الحياة ولا يعرفون ربنا ولا يؤمنون بفكرة الوطن. وتابع أننا نعيش في أمن وأمان حاليًا ولكن لا يجب أن ننسى الثمن الذي دفعناه من أرواح أبنائنا من أجل هذه الاستقرار.

وأضاف أن أخطر شخص في الإخوان كان خيرت الشاطر، ثم محمد البلتاجي، الذي كان يقود الإخوان من ميدان رابعة. وأشار إلى أن البلتاجي كان يتحدث عما سيحدث في سيناء إذا لم يتراجعوا عن القرار، مشيرًا إلى أن صفوت حجازي أحد قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، كان يحاول الهروب إلى ليبيا.

وأكد أن المواطنين في محافظات دمياط، الإسماعيلية، السويس، عقب بيان 3 يوليو 2013، هتفوا ضد جماعة الإخوان، موضحًا أن الفرحة في هذا اليوم كانت تغزو شوارع وميادين مصر بعد عزل الجاسوس محمد مرسي. وقال إن الإخوان الإرهابيين كان هدفهم السلطة دون النظر إلى مطالب الشعب، أو الخوف على مؤسسات الدولة، لافتًا إلى أن الشعب هو صاحب الشرعية وهو من يمنحها أو يسلبها. وأشار إلى أن محمد مرسي «إخواني بلطجي»، والمشير محمد طنطاوي حافظ على الدولة المصرية، ورفض الرضوخ لمطالب الإخوان، وسلم الدولة في منتهى السلم والاستقرار، ولكن الإخوان تسببوا في حدوث الفوضى والعنف.

وأكد أن أدوار أبطال القوات المسلحة لن تنسى، خاصة الأمن والأمان الذي وصلنا إليه. ولفت إلى أن أجهزة الدولة المصرية أجهزة كبيرة وعلى أعلى مستوى، مطالبا بعدم القلق من أي ضيف يأتي لمصر خاصة أننا مميزون بالأمن والأمان. وأشار إلى أن وضع ضيوف مصر الأجانب مستقرين وما يحدث في فرنسا لديهم أزمة بسبب تعديل القوانين وهناك أزمة كبيرة مع اللاجئين فيها، متابعًا أن الوضع في السودان صعب جدا والأزمة مستمرة.

وعرض البرنامج لقطات من لقاء الراحل محمد مرسي والمشير حسين طنطاوي واللواء عبد الفتاح السيسي آنذاك، وقال المذيع إن الموقع الرسمي لحكومة ألمانيا دويتشه فيله أنتج تقريرًا كاذبًا بشأن 3 يوليو، ينص على أن الجيش المصري أطاح بمحمد مرسي، وتم عزل مرسي في أول انتخابات حرة من قبل المجلس العسكري، وأن الرئيس السيسي قال إنه أطاح بالإخوان.

وأكد اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، أن هناك ضغوطات كبيرة كانت تتعرض لها القوات المسلحة، خاصة الفريق عبد الفتاح السيسي، قبل بيان 3 يوليو 2013. وقال إن الرئيس السيسي وضع روحه على يده عندما أخذ قرار الانحياز للشعب، ونجح في تخليص مصر من حكم الجماعة الإخوانية، وهذا القرار أنقذ الدولة من الانهيار، لافتًا إلى أن أفضل قرار أخذه الرئيس السيسي التخلص من الإخوان.

وتابع أن من الضغوطات الخارجية التي تعرضت لها القوات المسلحة مثل ضغوطات أمريكا التي تتمثل في السفيرة الأمريكية آن باترسون، كما أن أوباما كان أكبر داعم لحكم جماعة الإخوان، من أجل تحقيق مخطط الغرب في مصر. وأوضح أن هدف جماعة الإخوان الإرهابية أنها كانت تسعى لتدمير القوات المسلحة، بالتنسيق مع عناصر إيرانية، وتكوين الحرس الثوري الموازي للحرس الثوري في إيران، وكانت هناك مطالب بإرسال إخوان لإيران لتدريبهم وعودتهم لمصر مرة أخرى لإنشاء الحرس الثوري. ولفت إلى أن الإخواني خيرت الشاطر كان يسعى لهدم القوات المسلحة والقضاء عليها، والقضاء على أمن الدولة، والانتقام منها، لكن فشل في مخطط هدم القوات المسلحة واختراق الشرطة المصرية.

وأكد أحمد موسى أنه لم يتم الإطاحة بمحمد مرسي والإخوان ولكن تم توجيه نصائح لهم مرارا وتكرارا من قبل الرئيس السيسي، والرئيس لم يقول مرة واحدة إنه أطاح بمرسي وجماعته، والشعب والقوات المسلحة انحازت لإرادة الشعب.

وبيَّن أن الرئيس السيسي كان دائمًا صاحب القرار، وهذا الأمر ظهر عقب تخرجه من الكلية الحربية، كما أنه كان من بين 4 ضباط حصلوا على درجة امتياز خلال تقرير سري أثناء خدمته في سيناء، كما أنه أول ملازم أول يحصل على امتياز في كتيبته. وقال إن التاريخ سيذكر قرار الرئيس السيسي بعد 50 عاما، وانحيازه للشعب، والتخلص من الإخوان الإرهابية. وأضاف أن الجاسوس مرسي استشار مكتب الإرشاد بشأن حضور حفلات التخرج للكليات العسكرية، كما أنه كان ستارًا لمكتب الإخوان وينفذ تعليماتهم، منوهًا بأن الشعب أطلق على مرسي «الإستبن».

وتابع أن الرئيس السيسي اتخذ أعظم قرار في تاريخ مصر وانحاز للشعب المصري في 30 يونيو، لافتًا إلى أنه في 2014 وزيرة الخارجية الأمريكية جلست معه للحديث عما حدث في 30 يونيو 2013، وبعد المناقشة بالأدلة معها، اقتنعت وزير الخارجية الأمريكية بأن ما حدث في مصر كانت ثورة شعبية وليس انقلابًا.

وكشف مدى قوة الجيش المصري بين جيوش المنطقة، حيث أكد أن مصر من أقوى الجيوش حول العالم والقوات البحرية مصنفة الـ 6 عالميًا. ولفت إلى أن الجيش المصري يحمي ثروات الغاز في البحر المتوسط، وهناك تقارير من الأمم المتحدة أشادت بجهود الجيش في مكافحة الإرهاب. وتابع أن تأمين سيناء لا يكون إلا بالاستثمارات والتنمية، التي تمت في عهد الرئيس السيسي بزراعة 400 ألف فدان، من خلال معالجة مياه مصرف بحر البقر، علاوة على تدشين مشروعات أنفاق سيناء والمشروعات الخاصة بالثروة السمكية، بالإضافة إلى تشغيل أبناء سيناء في تلك المشروعات، ودمج أبناء القبائل في المجتمع مع إدخال حاملي الثانوية الكليات العسكرية وإلحاقهم بالنيابة، وفي 2024 سيتم توطين بدو سيناء في قرى ثابتة. وأشار إلى أنه منذ أسبوعين حصد ميناء شرق بورسعيد المركز العاشر عالميا متخطيا هونج كونج، لتكون منطقة تجميع حاويات للشرق الأوسط.

مضامين الفقرة الثانية: الوضع الاقتصادي

قال النائب ياسر عمر، وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إن القيادة السياسية حريصة على توفر الحماية الاجتماعية للمواطنين. وأضاف أن الرئيس السيسي تحمًّل كثيرًا من أجل الوطن. وأشار إلى أن الإصلاحات الاقتصادية كان هدفها حماية المواطن المصري. وأوضح أن هناك أكثر من 529 مليار جنيه للحماية الاجتماعية في الموازنة الجديدة وهذا لم يحدث من قبل، مشيرًا إلى أن مستقبل مصر اقتصاديًا خلال العامين القادمين سيكون أفضل، والتضخم وصل لأعلى مستوياته في العالم. وأضاف أن 119 مليار جنيه هي قيمة دعم المواد البترولية في الموازنة الماضية، وتحملت الدولة أكثر 80 مليار جنيه في قطاع الكهرباء، لافتًا إلى أن الدولة تتحمل 3 أضعاف سعر أنبوبة البوتاجاز.

وحول ما يتردد عن زيادة أسعار الكهرباء، أوضح أنه وفقًا للفواتير الخاص بشهر يونيو ليس بها زيادة في الأسعار، كما أن قطاع الكهرباء عبارة عن شركات، والقرار الذي سوف تتخذه هذه الشركات لا يعلمه، ولكن حتى هذه اللحظة ليس هناك أي زيادة في الأسعار.

وتابع، أن دعم قطاع التموين في العام المالي الجديد سيكون أكثر من العام الماضي ليتخطى أكثر 100 مليار جنيه، ومؤكدًا أنه لا مساس بأسعار رغيف الخبز. وذكر أن ثمن علبة السجائر يعادل ألف رغيف خبز 5 قروش المدعم، الذي يحصل عليه المواطنين بصورة يومية. ولفت، إلى أن الإصلاحات الاقتصادية التي قامت بها الدولة خلال الفترة الماضية، هدفها تحسين مستوى المعيشة للمواطنين، كما أن العامين المقبلين سيكون الوضع الاقتصادي أفضل من السنوات الماضية.

مضامين الفقرة الثالثة: الإعفاءات الضريبية

ذكر النائب ياسر عمر، وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، أن لجنة الخطة بمجلس النواب ستناقش الأربعاء إلغاء كل الإعفاءات المقررة لجهات الدولة في الأنشطة الاستثمارية والاقتصادية. وأضاف أن إلغاء كل الإعفاءات المقررة لجهات الدولة في الأنشطة الاستثمارية والاقتصادية مع عدم الإخلال بالاتفاقيات الدولة المعمول بها في جمهورية مصر العربية.

وأشار إلى أن إلغاء كل الإعفاءات المقررة لجهات الدولة في الأنشطة الاستثمارية والاقتصادية مع عدم الإخلال بالإعفاءات المقررة عن أنشطة تقديم الخدمات المرفقية الأساسية، موضحًا أن الإعفاءات المقررة تُلغى بموجب نصوص القوانين واللوائح والقرارات الصادرة لوحدات الإدارة المحلية والكيانات والشركات المملوكة للدولة أو التي تساهم في ملكيتها.

وأكد استمرار التعاقدات التي أبرمت من قبل العمل بأحكام هذا القانون خاضعة للقوانين واللوائح التي تمت في ظلها إلى حين إتمام تنفيذها. وذكر أن الهدف من القانون تحسين مناخ الاستثمار ودعم مشاركة القطاع الخاص، مؤكدًا أن هذه الخطوة تأتي في إطار حرص الدولة على تحسين مناخ الاستثمار ودعم مشاركة القطاع الخاص في مختلف الأنشطة الاقتصادية.

وتابع أن القطاع الخاص بعد إقرار هذه الإعفاءات سيتفوق على القطاع العام، مؤكدًا أن مشروع القانون يحقق المساواة بين القطاع الخاص وبين كافة أجهزة الدولة ومؤسساتها وهيئاتها. وبيَّن أن إلغاء كل الإعفاءات المقررة لجهات الدولة هدفه تشجيع المستثمرين سواء المحلي أو الأجنبي، لأول مرة إلغاء كل الإعفاءات المقررة لجهات الدولة في الأنشطة الاستثمارية والاقتصادية.

مضامين الفقرة الرابعة: امتحانات الثانوية العامة

كشف الإعلامي أحمد موسى، مؤشرات امتحان الكيمياء لطلاب الثانوية العامة، خاصة بعد الشكاوى التي تقدم بها الطلاب وأولياء الأمور من صعوبة الامتحان. ولفت إلى أن مؤشرات امتحان الكيمياء مطمئنة، مؤكدًا أن هذا العام وفق معلومات مؤكدة لم يشهد حالات غش جماعي، علاوة على تغيير رؤساء اللجان كل يومين خاصة في سوهاج بالمراكز التي شهدت حالات غش جماعي العام الماضي. وأشار إلى أن حالات الغش العامة أقل كثيرًا من الأعوام الماضية؛ وذلك بسبب المنظومة التي أعدتها وزارة التربية والتعليم. وعلق بأن كل نتائج الثانوية العامة ستكون واقعية، والامتحانات جاءت مطابقة للمواصفات، وكل طالب سيحصل على حقه دون انتقاص. وأشاد بالدور الذي يقوم به الوزير الدكتور رضا حجازي منذ توليه الوزارة، معربا أن كل ما وعد به قام بتنفيذه على أكمل وجه، موجها التحية للوزير على جولاته اليومية للمحافظات، والاطمئنان على الطلاب خلال الامتحانات.

مضامين الفقرة الخامسة: العدوان الإسرائيلي على جنين

قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني للشئون الدينية، إن ما يحدث الآن في فلسطين، بعد العملية العسكرية التي يشنها جيش الكيان المحتل على أبناء جنين، يكشف وجود حربًا حقيقية تشنها إسرائيل على جنين، لافتًا إلى أن فلسطين تشهد يوميًا حربًا من قبل الكيان المحتل، برعاية الولايات المتحدة لهذا الإرهاب. وذكر أن إسرائيل فشلت في محو فلسطين وكسر إرادة الفلسطينيين، والمواجهة الآن لا تحتاج لإضرابات أو مظاهرات سلمية وإنما حق المقاومة أمر مشروع بكل الأدوات والوسائل. ولفت إلى أن رئيس حكومة إسرائيل، بنيامين نتنياهو، يعاني من أزمات في الداخل الإسرائيلي، وما يحدث من هجمات على فلسطين محاولة لغض الأنظار عنه، واصفا ذلك بالهروب من المواجهات التي تحدث داخل الكيان.

وأشار إلى أنه حال عدم تحرك المجتمع الدولي في الوقت المناسب ستخرج طاقة لا يقدر أحد على وقفها أو كبتها، والشعب الذي صمد طوال 75 سنة قادر على الانتصار والصمود.

وبشأن التواصل مع سلطات الكيان المحتل، أكد أن الأجهزة الفلسطينية أوقفت التنسيق والتواصل مع الكيان المحتل منذ شهور، وعملية اليوم هي تأكيد على ذلك الوقت، علاوة على تقنين الاتصالات مع الجانب الأمريكي.

وذكر أن المجتمع الدولي يتحمل مسئولية العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني. وأضاف أن المجتمع الدولي سيدفع ثمن استمرار العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني. وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني قادر على قلب الطاولة وقادر على الصمود في وجه إسرائيل. وأوضح أن الرئيس الفلسطيني وجه دعوة لكل الفصائل الفلسطينية لاجتماع طارئ لاعتماد استراتيجية موحدة لمواجهة العدوان الإسرائيلي، مشددًا على أن الفصائل الفلسطينية لا بد أن تتحد ضد العدوان الإسرائيلي.

المزيد من حلقات البرنامج

على مسؤوليتي يرى تعويم الجنيه ضربة كبيرة للسوق السوداء وخطوة فاعلة لمحاربة التضخم ويؤكد أن توقيع اتفاق مع صندوق النقد الدولي أمر يدعو للفخر ويشدد على ضرورة إدارة القطاع الخاص للمطارات المصرية

ناقش أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إجراءات البنك المركزي من تحرير سعر الصرف ورفع أسعار الفائدة %6، ورأى أن تعويم الجنيه ضربة كبيرة للسوق السوداء وخطوة فاعلة لمحاربة التضخم، وأكد أن توقيع اتفاق مع صندوق النقد الدولي أمر يدعو....

أقرء المزيد

على مسؤوليتي يدعي قدرة ازدواج قناة السويس على تعويض خسارتها الفترة الماضية والقضاء على محاولات عمل ممرات تجارية أخرى ويدعو إلى تنفيذ أحكام الإعدام بحق الإخوان في قضية أحداث المنصة وينفي بيع المطارات المصرية

دعى أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إلى تنفيذ أحكام الإعدام بحق الإخوان في قضية أحداث المنصة. وادعى البرنامج قدرة مشروع ازدواج قناة السويس على تعويض خسارتها الفترة الماضية بنسبة تصل إلى %50، فضلًا عن القضاء على محاولات عمل ممرات....

أقرء المزيد

على مسؤوليتي يكشف قرب عمل ازدواج لقناة السويس بعد تراجع إيراداتها %40 ويدعي تضرر مصر اقتصاديا بدءً من اندلاع أحداث طوفان الأقصى ويشير إلى استمرار ارتفاع الأسعار وقرب الاتفاق مع صندوق النقد الدولي

أشار أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إلى قرب عمل ازدواج لقناة السويس بعد تراجع إيراداتها %40، وادعى تضرر مصر اقتصاديا بدءً من اندلاع أحداث طوفان الأقصى وخاصة بعد توترات البحر الأحمر واستهداف الحوثيين للتجارة العالمية، وأشار إلى استمرار ارتفاع....

أقرء المزيد

على مسؤوليتي ينفي بيع أرض رأس الحكمة ويدعو إلى الاستثمار في عروض أزياء الموضة ويشدد على ضرورة رفض الفلسطينيين المساعدات الجوية الأمريكية ويدعي انخفاض الأسعار ويناقش تشريح جثمان طالبة العريش

أشار الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إلى ضرورة رفض الفلسطينيين المساعدات الجوية الأمريكية كما ادعى البرنامج انخفاض الأسعار وتوفر السلع الغذائية بعد صفقة رأس الحكمة كما نفى بيع الأرض للمستثمر الإماراتي بينما دعا إلى الاستثمار في عروض أزياء....

أقرء المزيد

على مسؤوليتي ينفي بيع المطارات المصرية ويشير إلى بدء انخفاض أسعار السلع بعد صفقة رأس الحكمة ويدعو لتعديل قيمة الإيجارات القديمة لحل الأزمة الاقتصادية ويناقش تحذيرات الأمم المتحدة من الهجوم على رفح

أشار أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إلى المناقصة العالمية لإدارة وتشغيل جميع المطارات المصرية كما نفى بيع المطارات المصرية، وأشار إلى بدء انخفاض أسعار السلع بعد صفقة رأس الحكمة، كما دعا إلى تعديل قيمة الإيجارات القديمة لحل الأزمة الاقتصادية،....

أقرء المزيد

على مسؤوليتي يشير إلى بدء انخفاض الأسعار بعد إبرام صفقة رأس الحكمة ويناقش تأثر البورصة المصرية نتيجة تراجع أسعار الدولار أمام الجنيه وقرب التوصل لهدنة في غزة

أشار أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، إلى بدء انخفاض الأسعار بعد إبرام صفقة رأس الحكمة، كما ناقش البرنامج تأثر البورصة المصرية نتيجة تراجع أسعار الدولار أمام الجنيه بعد إبرام الصفقة، كما ناقش البرنامج قرب التوصل إلى فرض هدنة في....

أقرء المزيد