يشتكي النشطاء المصريون من أن المجتمع الدولي يتحدث في كثير من الأحيان عن الاقتصاد المصري الذي يمر بأزمة، لكنه لا يقول الكثير عن وضعها المروع في مجال حقوق الإنسان. فلماذا يُعتبر أحدهما أكثر أهمية من الآخر؟
يشتكي النشطاء المصريون من أن المجتمع الدولي يتحدث في كثير من الأحيان عن الاقتصاد المصري الذي يمر بأزمة، لكنه لا يقول الكثير عن وضعها المروع في مجال حقوق الإنسان. فلماذا يُعتبر أحدهما أكثر أهمية من الآخر؟
سلَّط تقرير نشره موقع دويتشه فيله الضوء على مرور عشر سنوات على الانقلاب العسكري وما آلت إليه الأوضاع في مصر، وخاصة في مجال حقوق الإنسان.وبحسب الموقع الألماني، يصادف هذا الأسبوع مرور عقد على الانقلاب الذي نصب الحكومة المصرية الحالية. في 3 يوليو 2013، أطاح الجيش المصري بأول رئيس منتخب ديمقراطيا للبلاد من السلطة وشكل حكومة مؤقتة.في ذلك الوقت، وفي ظل الاضطرابات السياسية والاقتصادية في مصر، أخبر عبد الفتاح السيسي، وهو جنرال كبير في الجيش المصري القوي، مواطنيه أن الجيش أطاح بالرئيس الإسلامي محمد مرسي لأنه فشل في تحقيق توافق وطني. لكن، كما وعد السيسي،...
يشتكي النشطاء المصريون من أن المجتمع الدولي يتحدث في كثير من الأحيان عن الاقتصاد المصري الذي يمر بأزمة، لكنه لا يقول الكثير عن وضعها المروع في مجال حقوق الإنسان. فلماذا يُعتبر أحدهما أكثر أهمية من الآخر؟