استقبل المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، علي خامنئي، الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" الفلسطينية، زياد النخالة، بطهران في الـ14 من يونيو الجاري. كما سافر إلى طهران في الـ18 من الشهر ذاته وفد من حركة "حماس" برئاسة رئيس مكتب السياسي، إسماعيل هنية،...
الحاجة ستدفع البلدين إلى إدارة حالة التنافس بينهما وتخفيض مستوى النزاع. وسيبقى التنافس قائمًا لكن مستوى الصراع بين البلدين سينخفض؛ فقد اختبرت طهران والرياض في مرحلة من المراحل، وصول الصراع إلى مستويات خطرة كان لها تأثيرات على مجمل دول المنطقة.
استقبل المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، علي خامنئي، الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" الفلسطينية، زياد النخالة، بطهران في الـ14 من يونيو الجاري. كما سافر إلى طهران في الـ18 من الشهر ذاته وفد من حركة "حماس" برئاسة رئيس مكتب السياسي، إسماعيل هنية، للقاء عدد من المسئولين الإيرانيين.
الحاجة ستدفع البلدين إلى إدارة حالة التنافس بينهما وتخفيض مستوى النزاع. وسيبقى التنافس قائمًا لكن مستوى الصراع بين البلدين سينخفض؛ فقد اختبرت طهران والرياض في مرحلة من المراحل، وصول الصراع إلى مستويات خطرة كان لها تأثيرات على مجمل دول المنطقة.
استقبل المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، علي خامنئي، الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" الفلسطينية، زياد النخالة، بطهران في الـ14 من يونيو الجاري. كما سافر إلى طهران في الـ18 من الشهر ذاته وفد من حركة "حماس" برئاسة رئيس مكتب السياسي، إسماعيل هنية،...
الحاجة ستدفع البلدين إلى إدارة حالة التنافس بينهما وتخفيض مستوى النزاع. وسيبقى التنافس قائمًا لكن مستوى الصراع بين البلدين سينخفض؛ فقد اختبرت طهران والرياض في مرحلة من المراحل، وصول الصراع إلى مستويات خطرة كان لها تأثيرات على مجمل دول المنطقة.