هاجم الإعلامي عمرو أديب في برنامج «الحكاية»، دعوات العصيان المدني في مصر، على خلفية أحداث غزة، وهاجم الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله بسبب دعوته إلى القادة العرب بالاعتصام عند معبر رفح للمطالبة بفتحه، وسخر المذيع من الرئيس أردوغان لسحبه السفير التركي من تل أبيب رغم إعلانه عدم قطع العلاقات مع إسرائيل، كما هاجم المذيع منتقدي دور مصر في المساعدات بعد واقعة انقلاب شاحنة في الطريق تبين أنها تحمل بسكويت منتهي الصلاحية، واستضاف الباحث إسلام بحيري للتشكيك في آية زوال إسرائيل وادعاء أن هذه الفكرة إخوانية وأن الشيخ الشعراوي تسبب في خلق عداوة مع اليهود بسبب تفسيره لسورة الإسراء.

تحدثت الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، عن أن غزة ما زالت ترزح تحت وطأة آلة القتل الإسرائيلي الباطشة، التي قتلت نحو 10 آلاف فلسطيني حتى الآن، وفي ذات الوقت تشهد حكومة رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو تظاهرات من قبل أسر الأسرى، أمام مقر إقامته؛ غضبًا لتأخر الإفراج عنهم، مطالبين حكومته بالاستقالة أو أن يُسلم نفسه إلى حماس مقابل الإفراج عن أسراهم. وانتقدت المذيعة حملات المقاطعة الاقتصادية ورأت أنها تؤذي العمالة المصرية وتضر الاقتصاد المصري في ظل الأزمة التي تمر بها مصر.

هاجم الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، والقيادي بالحركة أسامة حمدان؛ لمطالبتهما لمصر بفتح معبر رفح، ووصف المذيع "هنية" بالكاذب لأنه يثير ادعاءات بإغلاق مصر للمعبر، وهدد المذيع هنية باحتمالية العودة إلى الوراء في العلاقة بين مصر وحماس، وتراجع الدعم المصري، كما هاجم المذيع جماعة الإخوان ونشطاء التواصل الاجتماعي الذين يروجون للحرب مع إسرائيل، ونشر فيديوهات مسربة في محاولة لإثبات أن قيادات الجماعة لم تكن تريد الحرب مع إسرائيل.

تحدث الإعلامية لبنى عسل في برنامج «الحياة اليوم»، عن أن الدولة تواصل جهودها المكثفة نحو إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة بفلسطين بعد تعرضه للقصف المتواصل من الكيان الصهيوني. واستضافت الدكتور علاء عز الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية للحديث عن تأثر الدولة اقتصاديًا من الحرب على غزة، إلى جانب تأثير المقاطعة الاقتصادية للشركات الداعمة للاحتلال، وانخفاض مبيعاتها إلى %50. واستضافت المذيعة محمد صلاح المحلل السياسي للحديث عن انحياز منصات التواصل الاجتماعي للكيان الصهيوني.

تحدث الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج «التاسعة»، عن أنه بعد خمسين سنة من نصر أكتوبر تأتي المقاومة الفلسطينية وتهدم ما تبقى من نظرية الأمن الخاصة بالكيان الصهيوني. ولفت إلى أنه هناك مصلحة للإخوان في استمرار الصراع واتساع رقعته، لأن التنظيم يريد استمرار الفوضى في الدول العربية، وكذلك عدد من الوكلاء لعدد من الدول الإقليمية في المنطقة. وأشار إلى أن مصر تستطيع أن تخوض حربًا مع إسرائيل، ولكن لن تكون المنطقة آمنة من المغرب إلى العراق وسوريا، وكذلك وسط إفريقيا.