جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

استضاف الإعلامي محمد الباز، في برنامج «الشاهد»، الكاتبة الصحفية ناهد إمام للحديث عن تجربتها داخل جماعة الإخوان، وأشارت إلى أن الجماعة تعتمد في استقطابها للسيدات على وجود علاقات أخوية، وتُوجد لك قضية تتمسك بها وتدافع عنها مثل الأقصى وفلسطين. وادعت أن جماعة الإخوان تستغل المرأة في الانتخابات وتغذية الأطفال على...

مضامين الفقرة الأولى: الإخوان

تحدثت الكاتبة والصحفية، ناهد إمام، عن بدايات انضمامها لجماعة الإخوان، قائلة إنها بدأت وهي طالبة على مشارف دخول الجامعة.وأضافت أنه كان عمرها 19 عامًا وكانت تريد أن تشعر بالانتماء وتبحث عن الهوية والقيمة ودور يليق بها في المجتمع، مشيرة إلى أن توجه الجماعات الإسلامية في تلك الفترة كان على أشده وخصوصًا العمل الطلابي. وتابعت أنها دخلت الجامعة وقابلت الأخوات في بداية العام الدراسي، وجرى استقبالها بحفاوة وابتسامة وناس متدينة، ووقتها كانت ترتدي الحجاب المصري العادي وكانت تُصلي.وذكرت: «بدأت أذهب معهن للدروس في اليوم الإسلامي، وكنا أخوات وصحبة في الله، وبعدها بدأت تعليقات على حجابي وملابسي، وكن يعطينني هدايا في عيد ميلادي». وأشارت إلى أن الجماعة تعتمد في استقطابها للسيدات على وجود علاقات أخوية، وتُوجد لك قضية تتمسك بها وتدافع عنها مثل الأقصى وفلسطين.

وأشارت إلى أنها في البداية كانت تطيع الأوامر، وكانت الفتاة المثالية للجماعة. وقالت: «كنت متفوقة في الجامعة والإخوان ينتقون ناس معينة للانضمام للجماعة». وأضافت أن أول عملية في الاستقطاب عند الإخوان هي الاستكشاف، يستكشف الأطفال والشباب للانضمام، ويركزون جدًا على شباب الجامعات، ثم بعد ذلك تبدأ عملية غسيل المخ.

وتحدثت عن لقائها مع قيادات جماعة الإخوان مثل الدكتور عصام العريان. وقالت إنها وقتها قابلت عصام العريان بحكم السكن، وكانت تعرف زوجته وتصليان معًا في الجامع. وأضافت: «عندما علم عصام العريان بمجموعي وأنني دخلت كلية الإعلام بدأ ينتبه ويعرض عليّ الصبح أن يوصلها إلى الجامعة، ووقتها لم أكن أعرف توجهات جماعة الإخوان». وتابعت: «عصام العريان سألني: قابلتي من في الجامعة؟ فقلت ناس لطيفة جدًا وفرح عندما علم بعلاقتي مع الأخوات واطمأن، وبدأ يقول لي إنهم مع حقوق المرأة، وإنهم هم من سيطبقون هذا الكلام»، وأشارت إلى أن الإخوان عرضوا عليها التدرب كصحفية والعمل في الصحافة الإسلامية وبالفعل تدربت، وكان صلاح عبد المقصود هو المسئول عن تدريب الأخوات في قسم الإعلام. وواصلت: «بدأ العريان يوجهني للقراءة لأشخاص معينين، فبدأت في القراءة وكنت أحبها جدًا، ووجدت أنهم يحاصرونني من كل الجوانب».

وادعت أن جماعة الإخوان تستغل المرأة في الانتخابات وتغذية الأطفال على أدبيات التنظيم فقط، وأهميتها تنحصر في ذلك، ولا يوجد حقوق لها داخل الجماعة. وأضافت أن فتيات الأسر الإخوانية القوية داخل التنظيم هن اللاتي يتم تصعيدهن داخل الجماعة. وأشارت إلى أن هناك طبقية وعنصرية داخل الجماعة، من خلال الشغل أو العمل في مؤسسات الدولة ومقدار الاستفادة التي ستقدمها لهم.وتابعت: «لا يوجد تجانس داخل الجماعة، فكانت مجموعة مدينة نصر والمعادي كريمة الجماعة، ولا يجتمعون مع باقي عناصر الإرهابية، فجماعة الإخوان طبقية وعنصرية لا تلتفت للقادمين من أسر بسيطة».

وزعمت أن جماعة الإخوان لا تترك أي فتاة بالجماعة تتزوج من شخص خارج الجماعة. وأضافت أن الإخوان يتزوجون من بنات الجماعة، ويسألون الشباب عن مواصفات الفتاة التي يريد الزواج منها لكن الفتيات لا. وتابعت: «بعدما عرضوا عليَّ أكثر من شخص وقع الاختيار على زميل وتزوجته»، موضحة أن الإخوان لا ينظرون إلى دين الزوجة لكن المهم عندهم الشكل الجسدي والشعر الأصفر والغنية. وأكدت أنها اكتشفت تناقض الإخوان فهناك خطاب يتم تصديره لكن الفعل شيء آخر تمامًا.

وقالت إن صلاح سلطان كان مسئول قسم الأخوات داخل تنظيم الإخوان. وأضافت أن الزوج الإخواني عنيف بحكم التربية والتنشئة داخل التنظيم والبيت كان كابوس لي. وتابعت: «طول الوقت بكتب في المناطق المسكوت عنها، من المجتمع والمرأة، فكتبت مقال وكان بداية الطريق للخروج من الجماعة». وذكرت أن المرأة بالنسبة للإخوان مهمة في الانتخابات وطرق الأبواب ونزولها للشارع وإقناع الناخبين، وعملت ذلك في 2005 عندما حصل الإخوان على 88 مقعدًا في مجلس النواب، فهي يتم استغلالها بالنسبة للجماعة، تحت ستار الدعوة، وكان في حقيقته تجنيد.

وأشارت إلى أنه بعد طلاقها تزوجت رجلًا من الجماعة الإسلامية، واكتشفت أنه تزوج 11 مرة، لافتة إلى أنه تزوج زيجات رسمي وأخرى عرفي. وأضافت أن زوجها من الجماعة الإسلامية طلب منها مساعدته في العمل، فكانت ترسله إلى بعض صديقاتها لتحفيظهم القرآن. وتابعت: «عندما تكون صديقتها أرملة أو مطلقة يعرض عليها الزواج؛ ولأنها صديقتها تخبرها بالأمر، كما أن هناك بعض صديقاتها كانت لا تخبرها، فاستنكرت الموضوع». وأشارت إلى أن زوجها من الجماعة الإسلامية منعها من زيارة أصدقائها القدامى، معقبة: «ألقى أجندة مصادري الصحفية من البلكونة لأن كان بها أرقام لمصادر من الرجال، كما قام بتغيير شريحة التليفون الخاصة بها، وعمل شريحة أخرى باسمه، فقلت ربما تكون غيرة لكنه في النهاية كان شك».

وقالت: «تزوجت من شخص لم أكن أعلم أنه أحد أعضاء جماعة التبليغ والدعوة، ولم أكن أعلم أن هناك جماعة للتبليغ والدعوة، كنت أعلم الإخوان والسلفيين فقط، فبدأ زوجي الجديد يطلب مني أن ارتدي النقاب، واستجبت ولبست النقاب، وبدأت أن أدخل معهم في كواليس الجماعة، وجلسات وحلقات الجماعة، وعلمت وقتها أنها جماعة للتبليغ والدعوة، فكانت جماعات الإسلام السياسي المختلفة يستقون أفكارهم من جنوب شرق آسيا'.

وأشارت إلى كتابة مقال لها بعنوان "الزواج من ملتزم كارثة". وقالت إن كل الأحلام أصبحت سراب، قائلة إن الجماعة قالوا لها نحن سنساعدك وستكونين كاتبة الإخوان العظيمة وكان معها شخصيات مجتهدة. وأضافت: «صدقت الأمر ومنعوني من العمل في إصدار آخر وحصروني في صحافتهم فقط، الزوج أولًا لا يسمح بالعمل في إصدار آخر وهم يدعموه وأنا طبعًا سمعًا وطاعة». وتابعت: «عندما سافرنا الكويت وكنت أعمل هناك زوجي كان يأخذ مني أجرة توصيلي إلى العمل، ويقول لي إن هذا وقت ضائع من عملي».

وأضافت: «كنت أعتقد أنني الزوجة الخامسة في زيجاته، لأنه كان لديه أطفال من أربع سيدات، فقلت ربما يكون أنه طلق إحدى زوجاته، لكنه قال إنه تزوج 11 سيدة». وأوضحت أن الفكرة الإسلامية التي تمت زراعتها بداخلها هي التي جعلتها بهذا الخضوع والإذعان، لافتة إلى أنه كان مدرب على شيئين استخدام الدين في جذب الضحية، حيث كان يبدو كأنه الرجل التقي، وفي نفس الوقت مدرب على التعامل اللطيف مع النساء، معقبة: «وقعت في فخ عظيم جدًا».

وقالت إن الإساءة التي تعرضت لها من زوجها الإخواني وزوجها الثاني من جماعة التبليغ والدعوة لم تقتصر عليها فقط، بل إن بناتها أيضًا تعرضن للإساءة من والدهن الإخواني. وأضافت أن أول إساءة تعرض لها أولادي من أبوهم الإخواني هو الطرد من البيت، ومن ثم استئجار شقة أخرى كتب في العقد أن إيجارها 300 جنيه، وهذا غير صحيح؛ لأنه لم يكن شقق في المعادي بهذه الأسعار وقتها ولا حتى الآن، وكان أولادي يسألوني «ماذا يحدث يا ماما؟». وتابعت: "وفي النهاية خرجت بالأولاد بدون عفش وبدون أي شيء، كل هذا كان يعتبر عدم استقرار للأولاد، حيث تنقلت كثيرًا ما بين شقة وأخرى، كما أن النفقة التي كان يدفعها حوالي 900 جنيه، كلها مبالغ ليس لها أي علاقة بالمستوى الاقتصادي أو الاجتماعي الذي نعايشه، ولذاك كنت أحارب وأعمل كثيرًا حتى أستطيع أن أنفق على أولادي، لكن تظل هذه الاساءات التي تعرض لها أولادي محفورة بذاكرتهم».

وتحدثت عن الفرق بين الأخوات داخل السلفيين والإخوان وتنظيم التبليغ والدعوة. وقالت: «الأدبيات هي التي تفرق بينهم، فكل جماعة لها كتب وأدبيات، ويتصارعون فيما بينهم، ولا ينظرون لبعضهم البعض بشكل منسجم ومتناغم، وينطبق عليهم قول الله تعالي "تحسبهم جميعًا وقلوبهم شتي"، وكل جماعة تريد أن تكسر عظام التنظيم الأخر بالتقليل من شأنه طوال الوقت، فكانت صدمة بالنسبة لها لأنها كانت تراهم رجال الله، ولكن وجدت استقطاب في المساجد وبين التنظيمات.

وعن وسائل العنف التي مارسها الإخوان مقابل الخروج من الجماعة، قالت إنه في هذا الوقت عرض أن يكون هناك عقد اتفاق، ووافقت، ولم أعتقد أن يكون عقد إذعان، وكانت بنوده التنازل عن الشقة والحضانة، ولم يكن يليق بأبنائها الذين كانوا يعيشون في مستوي اجتماعي معين، وأن تشارك بشكل كبير في الارتقاء بالمستوى الاجتماعي لزوجها، مبينة أنها قالت لوالدها إنها لا تستطيع أن تقبل بهذا العقد، فقال لها أن تقبل حتى تبدأ صفحة جديدة، قائلة: «في وقت طلاقي من زوجي الإخواني تنازلت عن كافة حقوقي المادية والمعنوية».

وتابعت: «بعدها علمت أن الجماعة زوجت طليقي من أحد الأخوات بالجماعة من أبناء قيادات المنصورة، في شهور العدة كنوع من الإضرار النفسي، فكان لديهم فكر أن ابن الجماعة لا يترك في العراء إنما أن خرجت ولم أعد منهم فلم أكن ذات أهمية بالنسبة لهم».

وزعمت بأن الجماعات الإسلامية تستخدم فكر الإساءة الروحية، وهي إساءة نفسية مثبتة ومعروفة في علم النفس، والتي تتمثل في وجود سلطة دينية تستغل الضحية لتحقيق مكاسب نفعية مادية أو معنوية. وأضافت: «اكتشفت أن ما حدث لي هو إساءة روحية من جماعات الإسلام السياسي، ومن ثم بدأت في العلاج، حيث ذهبت إلى متخصص وهو الدكتور محمد المهدي، ووكنت وقتها في حاجة إلى دواء لأنني كنت أعاني من اكتئاب حاد، بعد انتهاء كل الأحداث وطلاقي من زوجي الثاني الذي كان عضوًا في الجماعة الإسلامية». وتابعت: «أصبت بالاكتئاب الحاد لأنني أرهقت نفسيا جدًا وتحملت فوق طاقتي لمسايرة الأمور».

وبيَّنت أن كثرة الدفاعات النفسية والتشوهات المعرفية التي عاشتها في أثناء وجودها في جماعة الإخوان أو غيرها من الجماعات الإسلامية المتطرفة، تكوّن لديها ما يسمى بـ "الذات المزيفة"، وهي التي نعيش بها ومن خلالها نتخيل أننا على صواب. وأضافت أن العقول لديها القدرة على خداع النفس، حيث تخدعنا عقولنا بأننا على صواب وبأن السير في طريق هذه الجماعات هو النجاة، لافتة إلى أن هذه الذات المزيفة تحتاج إلى علاج نفسي، وهناك الكثير من الطرق للعلاج أغلبها يعتمد على علاج السلوك المعرفي، وقد خضعت لهذه البرامج العلاجية حتى تخرج ذاتها الأصيلة الحرة التي لا تنتمي لأي جماعة أو فكر متطرف.

وتحدثت عن تجربة الكاتبة الصحفية ميرال الطحاوي مع الإخوان. وقالت إن ميرال الطحاوي كانت مقربة جدًا من زينب الغزالي وكانت تكتب لها المقالات، وأضافت: «كانت مرحلة قبل الزواج، مقربة من زينب الغزالي، وهي من كانت تكتب المقالات لزينب الغزالي، فكانت زينب تقول لها النقاط العريضة، وهي تصيغ بطريقتها الصحفية لأنها مبدعة في الكتابة، وبعدها خلعت الحجاب وانضمت للعلمانيين، وأصبحت في نظر الجماعة "خبث الدعوة"، وطُلب من عناصر التنظيم من الأخوات مقاطعة ميرال الطحاوي بعد خلعها للحجاب وخروجها من الجماعة».

وأشارت إلى المشكلة التي حدثت بين عزة الجرف وزوجة عصام العريان بسببها. وقالت إن عزة الجرف وزوجة عصام العريان تشاجرا على ضمي إلى جماعة الإخوان بسبب نظام الأُسر، كل منهما كانت ترغب في ضمي إلى أسرتها. وأضافت: «لما أصبحت مرضي عني وتأكدت الجماعة مني أحذوني إلى زينب الغزالي»، مشيرة إلى أنه لا يلتقي زينب الغزالي إلا من وصلت إلى مرتبة عالية داخل قسم الأخوات. وتابعت: «كانوا يعتبرونها من الشخصيات العزيزة يذهب إليها من وصل وأصبح مرضيًا عنه فقط، وبالفعل ذهبت وكنت فرحة جدًا».

وبيَّنت أن المراجعات الفكرية التي يقوم بها المنشقون عن الإخوان، ليست كافية للتخلص من فكر هذه الجماعة وسيطرتها. وأضافت أنه لو أن المراجعات الفكرية كافية للتخلص من فكر الإخوان وسيطرتهم لاستطاعت أن تفعلها بما أنها صحفية وقارئة، لكن المشكلة في أن الفكرة متغلغلة في المشاعر، والمشاعر هي النفس والصحة النفسية، يعني أنها في حاجة إلى الذهاب إلى متخصص حتى يساعدها لأن هناك طبقات في اللاوعي عندي موجود بها هؤلاء الناس بأفكارهم ومواقفهم معها في كل الأحداث خلال حياتها، مثل الطفل التي تحفر في ذاكرته كل أحداث الطفولة.

إشارات الموضوع

المزيد من حلقات البرنامج

الشاهد: نائب رئيس مجلس الدولة يدعي استخدام الإخوان رصاص محرم دوليًا إبان انتخابات 2015

قال المستشار أمير يعقوب نائب رئيس مجلس الدولة، في برنامج «الشاهد»، إن سبب استهداف جماعة الإخوان الإرهابية للقضاة، لأن القاضي لا يوجد ما يتحكم به إلا ضميره، حيث يضع الورق كله أمامه ويحكم بنزاهة شديدة، ويحكم بحسب ما أفصحت عنه....

أقرء المزيد

الشاهد: محمد سلماوي: تلقيت تهديدات من جماعة الإخوان باستهداف أولادي

قال الأديب محمد سلماوي، في برنامج «الشاهد»، إنه أول من زار الأديب نجيب محفوظ بالمستشفى بعد محاولة اغتياله أمام منزله. وقال إنه سعى إلى الوصول لمنفذ محاولة اغتيال محفوظ للحديث معه، وحتى أن يذكر له أن "نجيب" سامحه على هذه....

أقرء المزيد

الشاهد: خالد عكاشة: عملية خطف الجنود في عهد «مرسي» نتيجة خلاف بين «الشاطر» وإرهابيي سيناء

قال العميد خالد عكاشة رئيس المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية في برنامج «الشاهد» في الجزء الثاني، إن جميع أهالي سيناء بالكامل لم يستجيبوا لدعوات الخروج إلى التظاهر يوم 28 يناير 2011 على الإطلاق. وأكد أنه تبين أن هناك مخططًا مسبقًا....

أقرء المزيد

الشاهد: خالد عكاشة يدعي إعادة جماعة الإخوان إرهابيين محترفين إلى مصر من أفغانستان

ادعى العميد خالد عكاشة رئيس المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية في برنامج «الشاهد» أن مصر شهدت عنفًا احترافيًا واستحلالًا للدماء والميل للتكفير، وكان هناك عنف احترافي أكثر تطورًا في التوحش واستحلال الدماء والأموال، مستقى من فكر سيد قطب. وذكر أن....

أقرء المزيد

الشاهد: أستاذ تاريخ: حسن البنا عاقب أحد أعضاء الجماعة نفسيًا وحوّله إلى مجنون

ادعى الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ بجامعة عين شمس، في برنامج «الشاهد» أن كتابات جماعة الإخوان مليئة بعديد من الأكاذيب الرهيبة. وزعم بأن حسن البنا عاقب أحد الإخوان نفسيًا حتى تحول إلى مجنون. وذكر أن جماعة الإخوان لديهم أسلحة تحت....

أقرء المزيد

الشاهد: محمد ناجي شحاتة: لم يزعجني إطلاق الإخوان لقب قاضي الإعدامات على شخصي

ادعى المستشار محمد ناجي شحاتة، الرئيس السابق لدائرة الإرهاب بمحكومة أمن الدولة العليا، في برنامج «الشاهد» أن الهدف من اعتصام رابعة كان النيل من هيبة الدولة، وزعم أن اقتحام مسجد الاستقامة بالجيزة أحد الأعمال التي تم التوجيه إليها من رابعة.....

أقرء المزيد