تقرير لـ "بلومبرج" يتوقع تعقيدًا "جيوسياسي" بعد انضمام حلفاء أمريكا التقليديين إلى جانب منافسيها في "بريكس"
بعض حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط يقتربون من الصين وروسيا بعد انضمام السعودية والإمارات ومصر إلى مجموعة بريكس. هذا يعقد السيناريو الجيوسياسي. الدول المذكورة قد تنضم إلى بريكس إلى جانب إيران والأرجنتين وإثيوبيا. هذه الخطوة تهدف لزيادة نفوذ المجموعة ومواجهة نفوذ الولايات المتحدة والدولار.
بعض حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط يقتربون من الصين وروسيا بعد انضمام السعودية والإمارات ومصر إلى مجموعة بريكس. هذا يعقد السيناريو الجيوسياسي بسبب الأحداث في أوكرانيا.
الدول المذكورة قد تنضم إلى بريكس إلى جانب إيران والأرجنتين وإثيوبيا. هذه الخطوة تهدف لزيادة نفوذ المجموعة ومواجهة نفوذ الولايات المتحدة والدولار.
السعودية والإمارات ومصر تسعى لتعزيز مكانتها وتجنب انحيازها بين القوى العالمية المتنافرة.
هذه الخطوة قد تقوي موقف هذه الدول للتعامل مع الولايات المتحدة في حالة تدهور العلاقات.
الانضمام إلى بريكس يعطي السعودية والإمارات فرصة للاعتماد أقل على الدولار.
تطور بريكس يسعى لتقوية هيمنة الدولار في تجارة النفط، لكن تحويل البترودولار سيكون معقدًا.
العلاقات بين الخليج والولايات المتحدة تشهد توترًا وتحسنًا، وتسعى السعودية والإمارات للحفاظ على شراكتهما مع القوى الغربية.
انضمام الدول الخليجية إلى بريكس يمكن أن يعزز مكانتها الاقتصادية والجيوسياسية.
هذه الخطوة تأتي بعد توجه السعودية والإمارات لتنويع اقتصادهما وتعزيز علاقاتهما مع الصين والهند.