جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تحدث الإعلامي إبراهيم عيسى في برنامج «حديث القاهرة» عن أن الزعم بأن مصر ستستقبل الفلسطينيين في سيناء مقابل إسقاط ديونها البالغة 165 مليار دولار تصورات جنونية غير قابلة للتحقق، داعيًا معارضي النظام إلى الترفع عن تداول فكرة عرض سيناء للبيع كوطن للفلسطينيين التي تُظهر مصر أنها تبيع نفسها أمام العالم،...

مضامين الفقرة الأولى: توطين الفلسطينيين بسيناء

قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن فكرة توطين شعب غزة في سيناء هي من أجل التشويه والتشويش على النظام الحالي، موضحًا أن البعض لخصومة ما مع النظام السياسي الحالي يحاول التركيز على أن مصر من الممكن أن تناقش فكرة توطين سكان غزة في سيناء وهذا غير صحيح. وأوضح أن نظام مصر عاقل ولا يمكن الطعن في وطنيته، مشيرًا إلى أن مصر لا يمكن أن تعرض أرضها للبيع. ودعا معارضي النظام إلى الترفع عن تداول مثل تلك المزاعم الجنونية التي تُظهر مصر أنها تبيع نفسها أمام العالم، مؤكدًا أن الزعم بأن مصر ستستقبل الفلسطينيين في سيناء مقابل إسقاط ديونها البالغة 165 مليار دولار، تصورات جنونية غير قابلة للتحقق، وسخر قائلًا: «يعني مثلًا لو أضفنا المنزلة نأخذ 5 مليار كمان، ولو أضفنا الفرافرة نأخذ حقنا ناشف!».

وأكد «عيسى» أن سيناء أرض مصرية 100% ولا نقاش عليها، ولا يمكن أن نتخلى عن متر واحد من سيناء، والإخوان هم الذين يروجون لفكرة توطين الفلسطينيين في سيناء وهم أول من طرحوها مثلما عرضوا عقودًا وهمية لبيع قناة السويس، مشددًا على أن النظام المصري وطني وشريف ولا يمكنه التفكير في توطين سيناء، ولا يمكن أن يتخلى عن القضية الفلسطينية.

وأكد تعليقًا على الترويج لفكرة توطين الفلسطينيين في سيناء، أن الفلسطينيين لا يبحثون عن سكن، بل عن أرضهم ووطنهم، ويريدون العودة إلى أرضهم مرة أخرى. ولفت إلى أن مشروع البناء الاستيطاني في سيناء توقف بإرادة وعظمة وقوة الفلسطينيين الذين يتسامحون مع كل هذا العدوان الإسرائيلي، وأن الشعب المصري والنظام الحالي لا يوافقان على ذلك لأنه يمثل ضربًا من الجنون. وأضاف أن الترويج لفكرة توطين الفلسطينيين في سيناء يهدف إلى إظهار مصر كدولة مسموح لها ببيع الأراضي، وكأن مصر محرومة من الشرف والكرامة والوطنية.

وذكر أن المروجين لفكرة بيع أرض سيناء من أجل توطين الفلسطينيين، استندوا على مشاركة مصر في تحرير الكويت مقابل سداد بعض الديون المصرية، والتنازل عن جزيرتي تيران وصنافير للمملكة العربية السعودية، مبينًا أن مشاركة مصر في تحرير الكويت حدثت أولًا ثم حدث إسقاط بعض ديون مصر، ولم يكن إسقاط الديون مطلبًا من مصر مقابل مشاركتها في الحرب على العراق لتحرير الكويت. وذكر أن تيران وصنافير لم يكن فيها محل إجماع، وحدث خلاف في ذلك، لا سيما أن المعارضة رفضت والبرلمان في ظل وجود حجج بسعودية الجزيرتين؛ مستدركًا أن سيناء أرض مصرية %100، ولا تشبه الخلاف الذي حدث في الجزيرتين. ولفت إلى أن طرح سيناء للفلسطينيين سيتسبب في وجود 30 مليون مواطن في الشارع لأن مصر لا يمكنها أن تتنازل عن متر واحد في سيناء مقابل كنوز الدينا، قائلًا: «لكن ذلك لا يمنع من فتح ممرات إنسانية للفلسطينيين لاستقبال مصابي وجرحى غزة».

وقال الدكتور أسامة الغزالي حرب، المفكر السياسي، إن الحديث عن تهجير الفلسطينيين إلى سيناء من أجل حل القضية الفلسطينية، يعد هراءً وكلامًا فراغًا، مبينًا أن الفلسطينيين لا يقبلون بوطن بديل عن وطنهم، ولن يترك الفلسطيني وطنه من أجل حل قضيته لأنه يراها قضية عادلة.

مضامين الفقرة الثانية: قصف معبر رفح

ذكر الإعلامي إبراهيم عيسى أنه لا يمكن أن يتلقى النظام المصري تحذيرًا إسرائيليًا بضرب القوافل الإنسانية لمساعدة أهالي غزة والفلسطينيين، ثم يضحي النظام بهذه القوافل الإنسانية، ويجر الدولة في حرب ومواجهة عسكرية كبيرة نحن في غنى عنها تمامًا، قائلًا: «لن نزايد على بعضنا في ذلك، وينبغي أن نساعد أنفسنا وحكامنا وحكوماتنا على مزيد من الرشادة في هذه القضية، لأننا غير مستعدين لمغامرات من أي نوع، سنتخطى بالقوافل ستُضرب من الإسرائيليين أصبحنا بذلك منهزمين، وإذ ردّت مصر بضربة عسكرية أصبحنا في حرب لا نريدها الآن، لأننا طُلاب سلام».

مضامين الفقرة الثالثة: عملية طوفان الأقصى

أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن مصر تعرف الوقت المناسب لمساعدة أهالي غزة، وما يحدث الآن فيما يتعلق بالحرب في غزة، للضغط على إسرائيل لوقف هذا الغضب، لا سيما أن مصر تلعب دورًا دائمًا في تقديم الدعم الإنساني والاستراتيجي. وأضاف أن مصر لم تعرقل قط أو تُوقف تقديم المساعدات الإنسانية وفتح الممرات الإنسانية للفلسطينيين في غزة، وتقديم الإمدادات الغذائية والطبية للجرحى والمصابين، وذلك بعدما أطلقت حركة حماس عملية طوفان الأقصى.

وأوضح أن فضح تيارات الإسلام السياسي للأنظمة العربية الحالية في المنطقة بدعوى تخاذلهم في دعم القضية الفلسطينية يعد اتهامًا كاذبًا، مبينًا أن الإخوان كارهون للنظم السياسية في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر، مدعيًا أن تصدير هذه الادعاءات تجاه النظم السياسية في المنطقة حتى لا تصبح جماعات الإسلام السياسي والإخوان وحماس مسؤولة عما يحدث في المنطقة نتيجة عملية طوفان الأقصى.

وقال: «هل حماس زعيم الأمة العربية؟ هل حماس استأذنت النظم العربية في توجيه ضربة عسكرية لإسرائيل؟ لا؛ ربما تحدثت مع إيران، هل أبلغت حماس النظم العربية في توجيه ضربة عسكرية لإسرائيل؟ لا؛ إذن لماذا تتحمل النظم العربية مسؤولية مواجهة حماس مع العدو، وهل شعب غزة طلب من حماس أن يوجه ضربة عسكرية لإسرائيل». وتساءل: «إذا كانت حماس استنكرت خدلان نظم المنطقة العربية فلماذا لم تستنكر خذلان رئيس تركيا للقضية، ولم تطالبه بالدعم؟».

وذكر المذيع، أن حماس قررت توجه ضربة عسكرية لإسرائيل والمنطقة العربية، بينما النظم السياسية في المنطقة يدفعون ثمن هذا القرار، فضلًا عن آلاف الأسر في قطاع غزة، قائلًا: «نحن نتحمل تدمير البنى التحتية في غزة واستشهاد مئات الفلسطينيين بسبب أن محمد الضيف ولا يحيى السنوار قرروا يعملوا هذه العملية العسكرية، وتفرض الحرب وتعمل عملية عسكرية ليس لها طائل سياسي، وتريد مني أن أرهن 100 مليون مواطن من أجلك».

وأكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن عملية "طوفان الأقصى" عمل عسكري استراتيجي بدرجة من الاحتراف وكذلك عدمي تمامًا؛ لأنه لم يحصل على هدف سياسي محدد، موضحًا أن أي عمل مقاوم وعسكري لا بد أن يخدم هدف ومشروع سياسي في النهاية. وأوضح أن إسرائيل تريد تدمير غزة، ولكنها لا تريد تدمير حركة حماس، مشددًا على أن إسرائيل لا يمكن أن تستغني عن حماس وهي أكبر سلاح لها في تعطيل القضية ودعم كل الإرهاب الإسرائيلي.

وأضاف أن "طوفان الأقصى" عملية مقاومة عظيمة نصفها عمل إرهابي كارثي، موضحًا أننا نصفق للإنجاز التكتيكي لهذه العملية العسكرية التي أسقطت الكبرياء الإسرائيلي، لكنها لم تقدم عملًا سياسيًا كبيرًا، إلا أنها قدمت لإسرائيل فرصة لتعبئة العالم ضد القضية الفلسطينية.

وذكر أن هناك تعاطفًا من الإعلام والدوائر الغربية مع إسرائيل، واشتعالها غضبًا من الفلسطينيين في أعقاب عملية طوفان الأقصى، لا سيما أن السفير الفلسطيني في بريطانيا يدافع في كل منصة إعلامية غربية عن الحق الفلسطيني ويحاول تبرير ما حدث من حماس.

وعزا هذا التعاطف لمشاهدة المواطنين بالغرب مشاهد كثيرة دغدغت مشاعرهم، وإعلامها وسياسيها، وهو السبب في تحاملهم على الجانب الفلسطيني، معقبًا: «بعض أطراف المقاومة الفلسطينية صورت مشاهد تثير تعاطف الغرب مع الجانب الإسرائيلي، ويؤسفني إن أقول إن المشاهد التي صورها الإعلام العسكري لحركة حماس بشأن الإسرائيليين داعشية بالفعل وجذبت تعاطفًا غربيًا تجاه إسرائيل».

ولفت إلى أن فريق عمل برنامجه يدين الاعتداء على المدنيين من الجانب الإسرائيلي، مثلما أشادوا بعبقرية العملية التي شنتها المقاومة الفلسطينية يوم 7 أكتوبر، مشددًا على أنه في الوقت ذاته القوات الإسرائيلية ترتكب جرائم حرب ضد الشعب الفلسطيني. وأشار إلى أن الإعلام العسكري لحركة حماس، لم ينجح في توجيه العالم الغربي بجانبه، بل استخدمها الجانب الإسرائيلي في إثارة تعاطف المجتمع الدولي لصالحه، ونزع بها مشاعر الغرب، منوهًا بأن المجتمع الدولي ومنظمات اللاجئين تحاول إنقاذ الوضع في غزة.

وذكر أن كل قرارات الأمم المتحدة في صالح فلسطين، ولكن إسرائيل لم تنفذها بسبب ضعف وعجز العالم العربي، معقبًا بأن التيار الإسلامي يهاجم ويطعن الدول والحكومات العربية، مشيرًا إلى أن القضية الفلسطينية أعدل قضية على وجه الأرض ولكن بأسوأ محامٍ.

وقال الباحث عمرو صلاح، من واشنطن، إن هناك كثير من الصور التي انتشرت وظهرت في الإعلام الأمريكي والغربي، والتي كشفت جرائم ترتكب ضد المدنيين الإسرائيليين قبل هجوم غزة، مشددًا على أنه في الأيام الأولى كان التركيز على الضحايا وأسر النساء الذي قامت به «حماس». وأوضح أن التركيز في الإعلام الغربي تحول من التركيز على الضحايا من الإسرائيليين في الأيام الأولى إلى مشاهد الدمار في غزة وضحايا فلسطين جراء القصف الإسرائيلي المستمر.

وأشار إلى أن جرائم أسر النساء في عملية «طوفان الأقصى» أعاد في أذهان الغرب وأمريكا مشاهد «داعش» الإجراميّة، موضحًا أن الإعلام الأمريكي تعاطف مع إسرائيل بسبب مشاهد قتل وأسر المدنيين. وأكد أنه من غير الحقيقي أن الشعب الإسرائيلي يرفض الحل السياسي، وهناك صعود لليمين المتطرف في إسرائيل والناحية الأخرى اليمين في غزة، وهو سبب تصاعد الأزمة القائمة. ونوه بأن الأمر في استمرار الحرب من عدمه هو مرتبط بضخ الأسلحة، مشددًا على أن هذه المرة عدد القتلى من الجانبين في العملية العسكرية كبير جدًا.

وأكد ياسر عبد العزيز، الخبير الإعلامي، أنه لا يجب التعامل مع الإعلام الغربي على أنه شيء واحدة وطائفة واحدة في تعامله وتغطية أحداث غزة وتحليلها، مشددًا على أن هناك بعض وسائل الإعلام الغربية تنحاز للاحتلال الإسرائيلي وهو شيء أصيل في أعظم هذه المؤسسات.

وأضاف أن الأحداث هذه المرة مختلفة، إذ إنه للمرة الأولى تبادر حركة حماس بالعملية وتخرج صور أسر المدنيين، مشددًا على أن العالم ينظر إلى هذه الأحداث بشكل منحاز للجانب الإسرائيلي. وأوضح أن في البداية كان هناك حالة انتشاء وافتخار للعالم العربي لما فعلته المقاومة الفلسطينية في «طوفان الأقصى»، مشددًا على أننا قدمنا للخصم والاحتلال الوثائق التي تجعلنا نظهر كإرهابيين، مشيرًا إلى أن حماس لا تعي أن هذه الوثائق وصور أسر المدنيين ستكون ضد القضية الفلسطينية وكان لا بد من دراسة هذا الأمر.

وقال الدكتور أسامة الغزالي حرب، المفكر السياسي، إن الأحداث التي تشهدها غزة ليس من أسوأ أوضاع القضية الفلسطينية، مضيفا أن ما يحدث في القطاع جريمة حرب حقيقية. وأوضح أن عملية طوفان الأقصى عمل عبقري من ناحية السلوك العسكري، لافتًا إلى أن المقاومة صنعت غطاءً جويًا واخترقوا بسيارات دفع رباعي وطائرات شراعية.

ولفت إلى أن الهدف من هذه العملية، هو تذكير العالم كله بالقضية الفلسطينية، ومعاناة أهلها التي أُهملت كثيرًا، كما أن كافة وسائل الإعلام تتحدث عن القضية الفلسطينية والوصول إلى حل لما يحدث الآن، مشيدًا بفكرة العملية التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية التي وصفها بالعبقرية والذكية جدا.

وأشار إلى أن الظلم الكبير والتحيز الغربي الهائل لقوات الاحتلال على حساب الشعب الفلسطيني، هو إحدى المشكلات الكبرى في هذه القضية والجميع يعلمها جيدًا ولا بد من أخذها في الاعتبار، مشددًا على أن إسرائيل بحكم أشياء كثيرة جدًا لها نفوذها في العالم كله وبالتالي لهم تأثير كبير وصوتهم أعلى من العرب وذو كفاءة ومهارة أكثر. وذكر أنه لا بد من مواجهة هذه المعضلة المتمثلة في سيطرة دولة إسرائيل على العالم كله، من خلال الحشد بشكل أكثر قوة وفاعلية وجدية من الجانب العربي على الصعيد الدولي.

أبرز تصريحات إبراهيم عيسى:

الزعم بأن مصر ستستقبل الفلسطينيين في سيناء مقابل إسقاط ديونها البالغة 165 مليار دولار تصورات جنونية غير قابلة للتحقق.

أدعو معارضي النظام إلى الترفع عن تداول فكرة عرض سيناء للبيع كوطن للفلسطينيين وتُظهر مصر أنها تبيع نفسها أمام العالم.

نحن نتحمل تدمير البنى التحتية في غزة واستشهاد مئات الفلسطينيين بسبب أن محمد الضيف ولا يحيى السنوار قرروا يعملوا هذه العملية العسكرية.

إسرائيل لا يمكن أن تستغني عن حماس وهي أكبر سلاح لها في تعطيل القضية ودعم كل الإرهاب الإسرائيلي.

المشاهد التي صورها الإعلام العسكري لحركة حماس بشأن الإسرائيليين داعشية بالفعل وجذبت تعاطفًا غربيًا تجاه إسرائيل.

المزيد من حلقات البرنامج

حديث القاهرة يكشف عدم وجود إجماع من الاقتصاديين حول قرارات البنك المركزي وتعويم الجنيه ويبين رفع نسبة الدين من إجمالي الناتج المحلي بعد زيادة أسعار الفائدة ويدعو إلى وقف الدولة للمشروعات لمدة 5 سنوات واستكمال سياسة التشديد النقدي وخفض الإنفاق

ناقش إبراهيم عيسى في برنامج «حديث القاهرة»، إجراءات البنك المركزي من تحرير سعر الصرف ورفع الفائدة بنسبة %6 لأول مرة في تاريخ مصر، ورأى عدم وجود إجماع من الاقتصاديين حول قرارات البنك المركزي وتعويم الجنيه لكنه أكد أن رفع الفائدة....

أقرء المزيد

حديث القاهرة يدعي محاولة سرايا القدس وحماس تديين الصراع مع إسرائيل ويزعم عدم حماية المقاومة للشعب الفلسطيني ويشير إلى تورطها في قتل الجيش المصري وعملها لمشروع الخلافة بتمويل إيراني ويدعي وجود مصلحة لديها بعدم الوصول لهدنة

هاجم إبراهيم عيسى في برنامج «حديث القاهرة»، حركتي حماس وسرايا القدس وادعى محاولتهما تديين الصراع الفلسطيني مع "إسرائيل" كما زعم عدم حماية المقاومة للشعب الفلسطيني وأشار إلى عمل حركة المقاومة خاصة حماس على خدمة مشروع الخلافة بتمويل إيراني فضلًا عن....

أقرء المزيد

حديث القاهرة ينتقد تدني أجور المعلمين ويدّعي تسلط الإخوان والسلفيين على التعليم في مصر ويحذر من انهيار السلم الاجتماعي نتيجة الأزمات الاقتصادية وانتشار حوادث الانتحار والقتل

ناقش إبراهيم عيسى في برنامج «حديث القاهرة»، تدهور السلم الاجتماعي في مصر وحذر من انهياره نتيجة استمرار الأزمات الاقتصادية وانتشار حوادث الانتحار والقتل مستدلًا بوفاة طالبة العريش، واستنكر حالة الفراغ التي يعيشها جيل الشباب الحالي. كما انتقد تدني أجور المعلمين....

أقرء المزيد

حديث القاهرة يشيد بـ «مدبولي» رغم مهاجمته له سابقًا بدعوى إبرامه صفقة رأس الحكمة ويؤكد عدم قدرتها على حل الأزمة الاقتصادية وخفض الأسعار فورًا ويهاجم الإخوان لانتقاصهم من الصفقة

أشار إبراهيم عيسى في برنامج «حديث القاهرة»، إلى إعجابه بجهد رئيس الحكومة المصرية مصطفى مدبولي رغم مهاجمته له سابقًا لإبرامه صفقة رأس الحكمة، وأكد البرنامج عدم قدرة الصفقة على حل الأزمة الاقتصادية وخفض الأسعار فورًا، كما بيّن البرنامج أن الصفقة....

أقرء المزيد

حديث القاهرة يشير إلى تجنب مصر تصفية القضية الفلسطينية بمنع فتح المعبر ويتهم الإخوان بتوجيه الفلسطينيين باقتحام جدار المعبر في رفح وينتقد تحميل المواطنين والحكومة للإعلام مسؤولية الأزمة الاقتصادية

أشار إبراهيم عيسى في برنامج «حديث القاهرة»، إلى تجنب مصر تصفية القضية الفلسطينية بمنع فتح المعبر، كما اتهم الإخوان بتوجيه الفلسطينيين باقتحام جدار المعبر في رفح، وانتقد تحميل المواطنين للإعلام مسؤولية الأزمة الاقتصادية، وهاجم المذيع الحكومة لعدم اعترافها بأي خطأ....

أقرء المزيد

حديث القاهرة يشير إلى ضرورة بيع أصول الدولة وتوريق عائدات قناة السويس لسداد الديون لقرب إفلاس الدولة ويناقش تأثير الجفاف المائي على الزراعة في مصر

هاجم إبراهيم عيسى في برنامج «حديث القاهرة»، حكومة مصطفى مدبولي ورأى أنها مغرورة وتستخف بالمواطن المصري، كما دعا إلى ضرورة بيع أصول الدولة وتوريق عائدات قناة السويس لسداد الديون بسبب قرب إفلاس الدولة، كما ناقش تأثير الجفاف المائي في الزراعة....

أقرء المزيد