جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تحدثت الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، عن أن إعلان كتائب القسام إطلاق سراح محتجزتين لدواعٍ إنسانية كان بوساطة مصرية وقطرية، وقالت إن الرأي العام العالمي والأمريكي بدأ يتغير تجاه فلسطين، وتحدث الصحفي عماد الدين حسين، في مداخلة هاتفية أن إسرائيل قالت إنها قد تلغي عملية الاجتياح البري ولكن...

مضامين الفقرة الأولى: الحرب على غزة

قالت الإعلامية لميس الحديدي، إنه بينما يحل اليوم السابع عشر من بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يبدو أنه حتى الآن أنه لا توجد ملامح لقرب وصول الاتفاق لوقف إطلاق النار أو هدنة إنسانية، رغم وجود أصوات جديدة في الغرب مثل وزيرة خارجية فرنسا التي طالبت بوجود هدنة إنسانية، وهو صوت لم يسمع منذ بداية العدوان. وأضافت أن القصف الإسرائيلي بالأمس كان الأعنف منذ بداية العدوان على قطاع غزة قبل 17 يومًا. وأردفت بأنه هناك أكثر من 5 آلاف قتيل منذ بداية العدوان بينهم ألفين من الأطفال. وقالت إن البعض قد يسأل: «إذا غاب العدل على الأرض، فأين عدل السماء؟ كيف يتحمل أهالي غزة ما يحدث لهم؟»

مضامين الفقرة الثانية: المساعدات الإنسانية لغزة

قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن الجهود المصرية متواصلة لإيصال المساعدات عبر معبر رفح وقطاع غزة لتدفق أكبر خلال الفترة القادمة حتى يشعر سكان القطاع بتغيرات على مستوى المساعدات الغذائية والدوائية، مؤكدة أن مصر ماضية قدمًا في هذا الصدد إذ إن وصول المساعدات لا زال بطيئًا، ويحتاج إلى مزيد من الجهد إذ لا زالت وتيرة الإفراج بطيئة جدًا، مبينة أنه هناك حوالي 50 شاحنة عبرت معبر رفح، ولكن كل هذا نقطة في بحر، وما زالت المساعدات الإنسانية منحصرة في الجنوب، مشيرة إلى أن القطاع يحتاج إلى نحو 100 شاحنة يوميًا لتغيير حياة المحاصرين وحتى يشعرون بالتغيير.

وأكدت أن مصر تضغط جاهدة للتسريع في وتيرة دخول الشاحنات المحملة بالمساعدات لأنها تدرك الوضع الصعب والكارثي الذي يتعرض له أهالينا، قائلة إن مصر لديها 200 شاحنة لا زالت في المعبر، وهذا يخص المجتمع الأهلي فقط، مبينة أن ما دخل الآن هو 50 شاحنة يُضاف إليها كميات أخرى من القوافل الخاصة بدول أخرى، ومنظمات أممية؛ وذلك بسبب التعنت الإسرائيلي مع رفض تل أبيب دخول شحنات من الوقود. وذكرت أن الأونروا هي المسؤولة عن توزيع المساعدات، وقالت إن مخزون المياه والكهرباء بدأ في النفاد.

وردَّ وائل أبو محسن، مدير الإعلام بمعبر رفح من الجانب الفلسطيني، على الأنباء المتداولة مؤخرًا عن دخول ست شاحنات محملة بالوقود لقطاع غزة اليوم. ونفى صحة لتلك الأنباء، موضحًا أنه منذ 17 يومًا لم يدخل شاحنة وقود واحدة من خارج القطاع لداخله. وأشار إلى أنه لليوم الثالث على التوالي تعبر عددًا من شاحنات المعونات الغذائية للأراضي الفلسطينية، والتي وصلت 20 شاحنة محملة بمواد غذائية ومياه وأدوية، منوهًا بأنه جرى استلامها من قبل وكالة الغوث والهلال الأحمر الفلسطيني ونقلها عبر شاحناتهم؛ لتخزينها تمهيدًا لتوزيعها على الملاجئ ومراكز الإيواء.

وذكر أن قطاع غزة يعيش كارثة إنسانية على مدار 17 يومًا ويعيش نحو 2 مليون مواطن فلسطيني تحت وطأة قطع الكهرباء والمياه الملوثة وسط شبه انهيار للمنظومة الصحية مع نقص الوقود واكتظاظ الأسِرة والمستشفيات. ونوّه بأنه قبل العملية العسكرية كانت تدخل غزة 500 شاحنة يوميًا، مضيفًا أن هناك أزمة كهرباء في القطاع، ومولدات الكهرباء لا تعمل، والمستشفيات على حافة الانهيار.

وقال الدكتور ريك برنان مدير برنامج الطوارئ بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إن هناك تعاون بين المنظمة ووزارة الصحة المصرية بشكل كبير. وأضاف أننا نعمل عن قرب مع السلطات المصرية ولدينا علاقات جيدة معها، وهناك تواصل ونقوم بأعلى تنسيقات وعلى أعلى مستوى مع السلطات المصرية. ونوه بأنه التقى مع وزير الصحة والذي كان داعمًا بصورة كبيرة لهم، وكذلك رئيس الهلال الأحمر المصري وعرضوا عليه الموقف، وكيفية إدارة القوافل التي من المفترض دخولها إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أنهم سلموه قائمة الأولويات التي يحتاجونها في قطاع غزة. وتابع: «التواصل مع السلطات المصرية يتم بشكل قوي، ونحن نسير على نفس الخطى والهدف، بل نحاول الاستمرار في العمل وتقديم المساعدات الطبية بشكل مستدام، ونتمنى أن تكون هناك انفراجه في القريب العاجل».

وفيما يخص حجم المساعدات التي يحتاجها القطاع، أوضح أن التقديرات مختلفة فهناك من يقول إن المساعدات المطلوبة 100 شاحنة يوميًا، لا يتعلق فقط بالأدوية ولكن الطعام والغذاء والمياه، مشددًا على أن القطاع قد يحتاج لمزيد من المساعدات خاصة مع استقبال فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة. وعقب: «نحتاج للاستعداد بأدوات تدفئة وبطانيات نحن على وشك دخول فصل الشتاء»، مؤكدًا أن معدل الشاحنات التي تدخل القطاع منذ فتحه من 15 إلى 20 شاحنة يوميًا، وهو تدفق بطيء في ظل الوضع المأساوي والكارثي بالقطاع. وتابع: «أوضحنا بما لا يدع مجالا للشك إذا لم تزد معدلات دخول الشحنات سنواجه مشكلة شعب غزة باقي في أرضه لكن علينا أن نقدم له ما يجعله يبقى ونقيه مخاطر الوفاة».

مضامين الفقرة الثالثة: الإفراج عن الأسيرتين

أشارت الإعلامية لميس الحديدي إلى إعلان كتائب القسام إطلاق سراح محتجزتين لدواعٍ إنسانية بوساطة مصرية وقطرية، وقالت إن مصر تمضي قدمًا في كافة المسارات، والدور المصري القطري كان تكامليًا في هذا الصدد مع وصول المحتجزتين المفرج عنهم من حماس، اللتين وصلتا إلى معبر رفح.

وأكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، رئيس تحرير جريدة الشروق، أن إعلان المقاومة الفلسطينية الإفراج عن محتجزتين لدواع إنسانية بداية نافذة سياسة صغيرة، يشير إلى أنه ربما وصل الإسرائيليون إلى قناعة أن العدوان الغاشم وحده لا يكفي للوصول إلى نتائج. وذكر أن المقاومة لم تطلق سراح الأسرى لمجرد المساعدات، رغم أن إسرائيل تحاول أن تفعل ذلك.

وقال إن المقاومة بدأت تلعب سياسة إلى حد ما. وأكد أن المقاومة بدأت الآن القيام بدور سياسي جيد مع الإفراج الثاني عن الأسرى، واستخدام ذلك كورقة ضغط على الداخل الإسرائيلي، متوقعًا أن تكون ورقة الأسرى عاملًا مهمًّا في الفترة القادمة لأن إسرائيل لا تثق في نجاح الغزو البري.

وذكر الباحث في الشأن الإسرائيلي خلدون البرغوثي، أن ورقة تبادل الأسرى تأتي في إطار الضغط على إسرائيل في ملف الأسرى؛ لأن هناك الآلاف من الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال بعضهم أمضى أكثر من أربعين سنة.

مضامين الفقرة الرابعة: الاجتياح البري لغزة

أكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، رئيس تحرير جريدة الشروق، أن إسرائيل قالت تصريح غريب إنها قد تلغي عملية الاجتياح البري ولكن بشرط أن تسلم حماس نفسها، وتسلم كل المحتجزين. وأضاف أنه ينبغي أن نعلم أن جزء من المكتب السياسي لحماس موجود في الدوحة، وحينما انقطعت العلاقات العربية-القطرية في وقت سابق وواجهت الدوحة اتهامات باستضافة قيادات حماس قالت وقتها الدوحة أنهم موجودين بطلب أمريكي حتى يكون هناك بوابة خلفية للتفاوض مع حماس.

وأضاف أن الصحافة الإسرائيلية ترصد النبض الداخلي وتشير إلى أن كل الخيارات قد تكون سيئة لإسرائيل، مشيرًا إلى وجود تسريبات تشير إلى أن أمريكا تضغط على رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو لتأجيل العملية البرية، لا سيما أن هناك مظاهرات ضد نتنياهو في إسرائيل.

وقال الباحث في الشأن الإسرائيلي خلدون البرغوثي، إن العملية البرية تثير جدلًا دوليًا، وعلى المستوى السياسي الداخلي الإسرائيلي مع وجود ضغوط أمريكية لتأجيل عملية الغزو البري، في ظل نصائح أمنية سُلمت للجنة الأمن في الكنيست ذُكر فيها أن الجيش الإسرائيلي ومكوناته غير جاهزة لهذه العملية خاصة أن هذا يترافق مع إمكانية توسيع دائرة الحرب شمالًا في الأراضي الفلسطينية. وأضاف أن الضربة التي تعرضت لها إسرائيل في 7 أكتوبر هي ضربة غير مسبوقة ولهذا إن صح التعبير رأي المجتمع الدولي فيما يسميه حق الدفاع عن النفس هي مهلة انتقام لإسرائيل وليس للدفاع عن النفس.

وتابع بأن رئيس حكومة اليمين المتطرف بنيامين نتنياهو في وضع صعب في الداخل الإسرائيلي، خاصة أنه يحاول دومًا التنصل من مسؤولياته، وملصقًا مسؤولية الإخفاق الذي حدث لضعف المعلومات التي وصلت إليه من الجيش والاستخبارات. وأشار إلى وجود أنباء أن نتنياهو أحرق أوراق تشير إلى أنه علم بعملية طوفان الأقصى، قائلًا: «نتنياهو في معضلة، وكاد يحرق إسرائيل؛ لكي ينجو بنفسه، والولايات المتحدة لا تريد وقف إطلاق النار حتى لا تستعيد حماس قوتها».

مضامين الفقرة الخامسة: الدعم الغربي لإسرائيل

قالت الإعلامية لميس الحديدي إن الرأي العام العالمي والأمريكي بدأ يتغير تجاه قضية فلسطين، إذ %52 من الأمريكيين يرفضون إرسال سلاح إلى إسرائيل، و%57 من الأمريكيين يدعمون إرسال مساعدات إلى غزة، و56% غير راضين عن سياسة الرئيس الأمريكي جو بايدن تجاه فلسطين. ولفتت إلى أن إحدى الشركات الهندية أنهت تعاقدها مع الشرطة الإسرائيلية بعد قصف غزة، مشيرة إلى أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن أقر بوجود خلافات في وزارة الخارجية حول القضية الفلسطينية، قائلة: «بدأنا نسمع أصوات أخرى ممن ساندوا إسرائيل في الدفاع عن نفسها».

وقالت هبة القدسي، مدير مكتب الشرق الأوسط بالولايات المتحدة الأمريكية، إن هناك استطلاع أجرته مجلة الإيكونيميست البريطانية أظهر أن 7 من بين كل 10 أشخاص أمريكيين ما زالوا يؤيدون إسرائيل، مشيرة إلى أن هناك جدل شديد بين الأمريكيين بسبب القضية الفلسطينية. وذكرت أن جمعيات يهودية في أمريكا ترفض الحرب الإسرائيلية على فلسطين أيضًا. وأضافت أن تصريحات المسؤولين الأمريكيين عن حل الدولتين لا يشي أبدًا بتغير الموقف الرسمي لهم، ولكنها عبارات للاستهلاك فقط، لافتة إلى أن أولويات إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن هي عدم توسعة الصراع، ودخول وكلاء إيران في الحرب.

مضامين الفقرة السادسة: الإنفلونزا الموسمية

كشف الدكتور حسام حسني أستاذ الأمراض الصدرية وعضو اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا، أهمية تلقي المواطنين لقاح الإنفلونزا الموسمي، قائلًا: «موضوع مهم، ويجب أن تكون في أولوياتنا، وهي الوجه الآخر من الالتهابات الفيروسية، والناس كانت دائمًا تتعامل معها ببساطة ولامبالاة»، لافتًا إلى أن الأعراض الطبيعية المنتشرة للإنفلونزا هي ارتفاع درجات الحرارة، والاحتقان؛ لكننا في الوقت الراهن هناك أهمية للحصول على هذا اللقاح، خاصة أن فيروس كورونا لا زال موجودًا رغم أنه بمعدلات أقل بكثير وحدة أقل.

وشدد على أن هذا الوقت الأمثل للحصول على لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمية قائلًا: «جميع الشرائح عليها تلقي اللقاح، ولكن هناك فئات أكثر عرضة، كما هي في توصيات منظمة الصحة العالمية وهم كبار السن فوق 65 سنة، والأطفال فوق أعمار 6 شهور والحوامل وأصحاب الأمراض المزمنة من مرضى السكر، والضغط وأمراض القلب، ومرضى الحساسية والسدة الشعبية»، لافتًا إلى أن الأطقم الطبية في طليعة الكوادر التي يجب عليها الحصول على اللقاح.

وحول مدى نجاح اللقاح في الحماية من الإنفلونزا قال: «دور اللقاح يتمثل في أمرين منع الإصابة أو إن حدثت تكون أعراضها بسيطة، وهنا دور مهم المنع أو إن حدث يقلل من الأعراض»، لافتًا إلى أن مخاطر الإنفلونزا ليست ضعيفة، كما يتخيل البعض بل بها نسب وفيات.

وعن الفئات الممنوعة من تلقي اللقاح قال: «من لديهم حساسية من البروتينات البيضاء مثل الدجاج والبيض».

مضامين الفقرة السابعة: انتخابات نادي الزمالك

أعرب هشام نصر، رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة اليد السابق، ونائب رئيس نادي الزمالك الحالي، عن سعادته مع صدور حكم المحكمة الرياضية الدولية، بقبول الطعن المقدم من إلغاء قرار الاتحاد الدولي لكرة اليد بإيقافه ومجلسه لمدة عام، قائلًا: «علامة الاستفهام حتى الآن لماذا حدث الآن؟ ومن يرضى في أوساط الرياضيين المصريين عما حدث، اتحاد كرة اليد كان من أقوى الاتحادات إقليميًا ودوليًا وعلى الصعيد المالي والمادي».

وأضاف أن الحفاظ على الكوادر أمر مهم وإذا كانت المشكلة لدي أنا فلماذا يرحل بقية أعضاء المجلس؟ كل هذه تساؤلات لا زالت عالقة تبحث عن إجابة. وتابع هشام نصر، بأن الحكم اليوم رد الاعتبار له، قائلًا: «كنت أتمنى أن يكون رد الاعتبار قادم من مصر ولا أضطر أن ألجأ للمحكمة الدولية في سويسرا لكي أحصل على حقي وكنت أحب يحدث هذا من داخل مصر وبهذا الحكم من حقي العودة لكن في انتظار قرار اللجنة الأوليمبية والوزارة بهذا القرار وحينها أحسم أمري من العودة من عدمه».

وقال: «وقت رد اعتباري أقر ماذا سيحدث قانونًا بعد فوزي في انتخابات الزمالك لا يحق لي الجمع بين المنصبين، وعليَّ التخلي عن أحدهما». وعن فوزه بانتخابات الزمالك قال: «الفوز على هاني العتال كانت منافسة قوية وشريفة نجحت بفارق 400 صوت فقط»، قائلا إن المقعد الوحيد الذي كان صعبًا وشهد منافسة ساخنة مقارنة ببقية المقاعد.

مضامين الفقرة الثامنة: الحرب الفلسطينية الإسرائيلية 

قال الدكتور أسامة رسلان مشرف وحدة اللغة الإنجليزية بمرصد الأزهر الشريف، إن الله سبحانه وتعالى هو العدل المطلق، وليس كل العدل مؤخر للآخرة، لكن بعض العدل يتحقق على الأرض، قائلًا: «لو تحقق العدل بشكل فوري في العالم، ما هي "لزمة الآخرة"؟»، مضيفًا: «نؤمن بعدل الله المطلق تصديقا، وإن لم نفهمه تحقيقًا». وأضاف أن الصبر هو أكثر شيء يربط على قلوب أمهات الشهداء، مبينًا أننا لا نستطيع أن تصل لحكمة ربنا في كل شيء، لأن الإنسان من الممكن أن يهتز لما يجد ألفي شهيد من الأطفال في غزة. ودعا إلى الأخذ بالأسباب، قائلًا: «لو اكتفينا بالدعاء ولم نأخذ بأي من أسباب الدنيا يكون هذا تواكلًا على الله». وبيَّن أن الله أتاح لكل البشر أنهم يأخذوا بالأسباب، ومن سيضع يديه عليها سيكون ليه اليد العليا على الآخرين.

وأشار إلى أنه كان أولى باليهود في العصر الحالي أن يكونوا أرق الناس قلوبًا بعد ما حدث لهم من ألمانيا؛ لكن ممارستهم للإبادة الجماعية أمر يعود للصهيونية. وذكر أن ما يحدث في فلسطين ليست معركة دينية، وليس لدينا أي مشكلة مع اليهودية، ولكن لدينا مشكلة مع الصهيونية. ولفت إلى أن البلاد المسلمة احتضنت اليهود حينما تعرضوا للاضطهاد، ولكنهم تنكروا لذلك. وأكد أن المستوطنين الذين لم يحملوا السلاح مدنيون. وشدد على أن ما تفعله إسرائيل من تهجير للفلسطينيين هو جريمة حرب. وذكر أن الأداء الإعلامي الغربي في تغطية ما يحدث في فلسطين به كذب كبير، وهناك حالة وصم لكل ما هو عربي أو مسلم.

أبرز تصريحات لميس الحديدي:

الدور المصري القطري في الإفراج عن الأسيرتين الإسرائيليتين كان تكامليًا.

المزيد من حلقات البرنامج

كلمة أخيرة يكشف استحواذ جلوبال الإماراتية على %31 من حصة الدولة في الشرقية للدخان بقيمة 400 مليون دولار واستمرار المباحثات حول الهدنة في غزة رغم انتشار أنباء عن تعثرها ويناقش تعطل خدمات فيس بوك

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، استحواذ شركة جلوبال الإماراتية على 31% من الشرقية للدخان. وأشار البرنامج إلى استمرار المباحثات لإبرام هدنة إنسانية في غزة في ظل انتشار أنباء عن تعثرها، وإصرار مصري على الوصول إلى هدنة في رمضان.....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يدعو إلى تحويل كل أموال صفقة رأس الحكمة للبنك المركزي ويشير إلى انخفاض أسعار السلع بعد عدة أشهر وتعطل الهدنة في غزة بعد مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في شارع الرشيد واحتمالية فرض هدنة جديدة في رمضان

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، ضرورة تحويل كل أموال صفقة رأس الحكمة للبنك المركزي من أجل تدبير احتياجات المصريين ورفع التصنيف الائتماني لمصر، وأشارت إلى أن انخفاض أسعار السلع سيكون بعد عدة أشهر، وبيَّنت تعطل الهدنة في غزة....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يناقش استقالة الحكومة الفلسطينية ضمن ترتيبات ما بعد الحرب وقرب فرض هدنة في غزة وهدم مبنى «الترميم» الأثري في قلعة صلاح الدين الأيوبي

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، استقالة الحكومة الفلسطينية ضمن ترتيبات ما بعد الحرب في غزة، كما ناقشت قرب فرض هدنة في غزة، وتناول البرنامج الحديث عن هدم مبنى الترميم الأثري في قلعة صلاح الدين الأيوبي، كما ناقش البرنامج....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يناقش صعود أسهم طلعت مصطفى في البورصة بعد صفقة رأس الحكمة وإمكانية خفض الأسعار في رمضان وغرق معدية بالقناطر

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، تأثير صفقة رأس الحكمة في صعود أسهم شركات طلعت مصطفى 20% في البورصة، كما ناقشت إمكانية انخفاض أسعار السلع بعد إبرام الصفقة، وتناولت الحديث عن الحوار الوطني ومناقشاته عن الجانب الاقتصادي للمواطنين، وسلطت....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يؤكد عدم انخفاض الأسعار بعد إبرام صفقة رأس الحكمة ويكشف تحويل الأرض كأحد أصول التحالف الإماراتي ونقل الأهالي من المشروع إلى مدينة جديدة بعد 6 أشهر وإقامة معسكر للنازحين قرب رفح

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، بيع رأس الحكمة، وأكدت عدم انخفاض الأسعار بعد إبرام الصفقة، وكشفت تحويل الأرض كأحد أصول التحالف الإماراتي مقابل الحصول على الثمن، كما ناقشت نقل الأهالي من أرض المشروع إلى مدينة جديدة بعد 6....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يدعو لعمل عربي جماعي لكسر الحصار عن غزة بعد الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن لوقف الحرب ويكشف عن انتشار الأمراض في رفح نتيجة تكدس الفلسطينيين

دعت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، إلى حدوث عمل عربي جماعي لكسر الحصار على غزة، بعد استخدام أمريكا الفيتو للمرة الثالثة ضد مشروع قرار جزائري بوقف إطلاق النار في غزة، وناقشت رفض مجلس الأمن للتهجير القسري للفلسطينيين إلى سيناء،....

أقرء المزيد