الصحفي محمد سعيد فهمي يُكمل 5 سنوات ونصف رهن الحبس الاحتياطي وسط مطالب بإطلاق سراحه: الصحافة ليست جريمة

خلاصة

أتم الصحفي محمد سعيد فهمي، مطلع ديسمبر الجاري، خمس سنوات ونصف السنة خلف القضبان منذ القبض عليه في مايو 2018 وحبسه احتياطيا على ذمة أكثر من قضية، آخرها القضية 955 لسنة 2020 حصر أمن دولة، فيما تتعالى المطالبات بالإفراج عنه وأكثر من 20 صحفيا آخرا في السجن.

أتم الصحفي محمد سعيد فهمي، مطلع ديسمبر الجاري، خمس سنوات ونصف السنة خلف القضبان منذ القبض عليه في مايو 2018 وحبسه احتياطيا على ذمة أكثر من قضية، آخرها القضية 955 لسنة 2020 حصر أمن دولة، فيما تتعالى المطالبات بالإفراج عنه وأكثر من 20 صحفيا آخرا في السجن.

وأضافت أسماء أن زوجها الذي عمل لصحف التحرير والشروق والوطن القطرية، ظل رهن الحبس في هذه القضية حتى قرار إخلاء سبيله يوم 15 يوليو 2020، لكنه القرار لم يتم تنفيذه لمدة أسبوعين، ليتم إخفاءه بعدها ما يقرب من 4 أشهر، وبعدها ظهر سعيد يوم 18 نوفمبر 2020 في النيابة ليتم تدويره والتحقيق معه في القضية رقم 2727 لسنة 2020 نيابة العجوزة الجزئية.
 

الموضوع التالي مخاطرة إسرائيلية بحرب طويلة ومطالبة مصر والأردن بإدارة غزة والضفة ووقف دخول المساعدات وتمهيد للتهجير وديون ومساعدات جديدة لمصر
الموضوع السابقوزير الداخلية: تعزيز التعاون وتبادل الخبرات الأمنية مع فيتنام