جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

استضافت الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، المرشح الرئاسي حازم عمر للحديث عن رؤيته وبرنامجه الانتخابي للرئاسة، وأشارت إلى قطع الاتصالات بالكامل عن قطاع غزة بعد إعلان جيش الاحتلال توسيع عملياته البرية في القطاع، وتحدثت عن وجود شائعات حول ضخ 2 مليار دولار في السوق كانت غير دقيقة، وشائعات...

مضامين الفقرة الأولى: الحرب في غزة

علقت الإعلامية لميس الحديدي على قطع الاتصالات بالكامل عن قطاع غزة بعد إعلان جيش الاحتلال توسيع عملياته البرية في القطاع، قائلة إن الجيش الإسرائيلي أعلن توسيع عملياته البرية في قطاع غزة وسط صرخات المنظمات الدولية، في طليعتها الصليب الأحمر الذي قال إن معاناة سكان قطاع غزة فاقت القدرة على الاحتمال، بينما قالت الأونروا إن الفلسطينيين لن يموتوا فقط بسبب القصف، بل بسبب الأمراض والجوع والبرد.

وأكدت أنه في هذه اللحظة، يعتريني الخوف أن العالم بدأ يعتاد مشاهد الألم والدمار والموت واستمرار آلة القصف الإسرائيلية، وسط الصمت الدولي المخزي وهو صمت الأنظمة وليس الشعوب، حيث يبدو المشهد كأنه بات معتادًا وظهر ذلك في تراجع الاهتمام الإعلامي في المحطات الإخبارية الدولية على سبيل المثال.

وأشارت إلى أن أهالي غزة يموتون وسط آلة قتل لا تتوقف، ويبقى الرهان على الموقف العربي فقط، متسائلة: «أين نتائج القمة العربية الإسلامية؟ واللجنة الوزارية المنبثقة عن تلك القمة؟ أين هذا؟ هل سيبقى العرب يراقبون مشاهد الموت مثل الآخرين».

وأضافت أن مصر وقطر قامتا بجهد كبير في الفترة الأخيرة في مد الهدنة الإنسانية ومن قبلها مصر تعمل في إطار المساعدات واستقبال الجرحى. واستطردت: «لا أحد يتحرك والمشاهد باتت معتادة»، متسائلة: «هل سيصبح المعتاد أن نقوم يوميًا بإحصاء عدد الشهداء الذي شارف حاجز 16 ألف شهيد من الأطفال والأسر التي محيت من سجلات المدنية بما يقارب 3% من سكان قطاع غزة».

وذكرت أن الخوف أن يصبح هذا المشهد معتادًا وأن يصبح صوت المنظمات العالمية وهي تقول إن مشهد الموت لم يعد يطاق، بينما تبقى الدول ترعى آلة الدمار الإسرائيلية بحجة حماس، منوهة بأن تركيا قالت إن إسرائيل ستواجه عواقب وخيمة إذا لاحقت قيادات حماس على أراضيها.

مضامين الفقرة الثانية: صندوق النقد الدولي

قالت الإعلامية لميس الحديدي إن شائعات ضخ 2 مليار دولار في السوق كانت غير دقيقة، وشائعات أخرى، لكن كل ذلك لا يعني تغيرًا حقيقيًا في السوق الموازية. وقالت إن كل ما يحيط بالسوق الموازية غامض، فلا نعرف هل هذه أسعار حقيقية من عدمه أم اسعار ضغط أم مضاربة لكن الذي يحدث الآن هو عودة ارتفاع الدولار. وتابعت أن ذلك يأتي تزامنًا مع تصريحات المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي على هامش كوب 28 إذ قالت إنه بالنسبة لمصر فإننا نعطي الأولوية الآن لمكافحة التضخم المرتفع، وبعد ذلك سوف ننظر بالطبع لمسألة سعر الصرف.

وأشارت لميس الحديدي إلى أن هذا التصريح يعكس تحولًا في استراتيجية صندوق النقد الدولي في التعامل مع مصر مع توقع وجود مراجعة خلال الربع الاول من العام 2024، مؤكدة أن هذا الكلام يعني أنه ربما نتوقع الفترة القادمة رفع جديد لسعر الفائدة وأن سعر الصرف لم يعد من الأولويات الأولى لدى الصندوق، بما يعكس أن مصر استطاعت اقتناع الصندوق بضرورة التريث في مسالة تحريك سعر الصرف.

وتعهد المرشح الرئاسي حازم عمر بالقضاء على ما وصفه «تشوهات سعر صرف الجنيه أمام الدولار» والمتمثلة في وجود سعرين للصرف بين الرسمي في البنوك وآخر بالسوق السوداء، وذلك خلال فترة تتراوح بين شهرين إلى ثلاثة أشهر. وأكمل: «أنا مع سعر الصرف المرن في حدود 5% هبوطًا وصعودًا في المرحلة الحالية»، متابعا: «عقدت تفاهمات مع صندوق النقد الدولي -كمرشح رئاسي- عند زيارتها مصر يونيو الماضي، وتفاهمات أخرى مع حكومات، وتوصلنا إلى سياسة التحرير المدار». وأضاف أن التحرير المطلق والكامل لسعر الصرف يتطلب أولًا زيادة الإنتاج وتوفير المواد الدولارية، معقبًا: «عائد تغطية الصادرات لاستيراد الاحتياجات الأساسية الآن 62%، برنامجنا الانتخابي يزودها 18 % خلال 3 سنوات».

مضامين الفقرة الثالثة: الانتخابات الرئاسية

قالت الإعلامية لميس الحديدي إنها تتمنى من الهيئة الوطنية للانتخابات إعلان أرقام تصويت المصريين بالخارج مع إعلان النتيجة.وأضافت أن الوطنية للانتخابات أعلنت أن هناك إقبال ملحوظ على التصويت في الانتخابات الرئاسية. وقالت إنه اليوم سنواصل الحوارات الأخيرة مع مرشحي الرئاسة قبل الصمت الدعائي.

وكشف المرشح الرئاسي حازم عمر أن فريقه الاستشاري يضم ذوي الخبرات سواء من الأكاديميين أو ذوي الخبرات المتراكمة، حيث إن حزبه حريص على الخبرات المتراكمة فالأكاديميين يحلون المعادلات وذوي الخبرات عليهم شق التطبيقات وأن برنامجه يضع الهدف والخطط وآليات التنفيذ بجدول زمني وهو دائمًا ما يحرص عليه. وأوضح أن عائلته عائلة سياسية وبرلمانية ضاربة بجذورها في الأرض منذ عه الملك فؤاد الأول قائلًا: «نحن برلمانيون منذ عهد الملك فؤاد وكان لدينا منحنيات هبوطًا صعودًا بعد ثورة 1952 وعهد عبد الناصر ثم الرئيس السادات والرئيس مبارك وحتى الآن نحن نشرب السياسة منذ الصغر».

ولفت إلى أنه بالرغم من كونه مهندسًا مدنيًا، إلا أنه خبرته العملية في مجال الاقتصاد والتجارة وتأسيس الشركات وتكوين العلاقات خارجيًا قائلًا: «العائلة مزاجها سياسي». وكشف أن حزبه حريص على الحفاظ على هويته وتدقيق العضويات لدرجات أن الأعضاء الجدد قد يحصلون على الكارنيه بعد ستة أشهر من الانضمام قائلًا: «حزبنا قائم على الأيدولوجيا ورسالتنا هي الارتقاء بالوعي والحياة السياسية ولنا هوية وهي يسار الوسط وكافة برامجنا مندرجة تحت هذا العنوان»، كاشفًا أن عدد أعضاء الحزب الآن تجاوز 100 ألف عضو بقليل.

وقال إنه حال فوزه في انتخابات الرئاسة، لن يتحول حزب الشعب الجمهوري إلى الأغلبية مثل الحزب الوطني في السابق، موضحًا: «نحن نتعلم من دروس الماضي وفكرة الحزب الواحد لم تثبت نجاحها ولم تستطع نقل مصر لمصاف الدول المتقدمة فكرة الحزب الواحد وحوله أحزاب ديكور فكرة غير ناجحة، أنا أريد مصر أفضل للأجيال القادمة وألا يكون جيل الشباب محبط سياسيًا مثل الآن. وأضاف أنه استقر على رئيس الوزراء الذي سيشكل الحكومة حال فوزه في الانتخابات.

وعن تقييمه لأهم إنجازات النظام الحالي والسلبيات قال: «نحن أناس إصلاحيين وبرامج الحكومة الحالية يمينة وعند الأزمات نقدم برنامج يسار وسط لإرضاء الناس، لا سيما أن طبيعة مجتمعنا لا تتحمل البرامج اليمنية وهي ليست سيئة لكن متوسط دخل الفرد في مصر طبقًا للكود العالمي لا يتحمل هذه البرامج ونسبة البطالة، لافتًا إلى أنه يختلف مع الحكومة الحالية في السياسات الاقتصادية والنقدية ولكنه يتفق مع الدولة في منظومة التأمين الصحي الشامل وهي منظومة جيدة وسوف يكملها ويسرع من وتيرتها حال فوزه.

وقال حازم عمر، المرشح الرئاسي، إن لديه خطة واضحة لبناء الاقتصاد المصري وزيادة صلابته لتحمل الصدمات الجيوسياسية وأن يبدأ المواطن في الشعور بالتحسن خلال 3 سنوات. وأضاف ردًا على سؤال الحديدي حول موقف حزب الشعب الجمهوري بعد الانتخابات الرئاسية: «الاصطفاف خلص، لو وقتها طبقوا برنامجنا وكلامنا خلاص لن نعارض من أجل المعارضة، ما لم نرضى عنه في هذا الوقت سنعارضه».

قال المرشح الرئاسي حازم عمر، إنه لا يستطيع توقع نسبة التصويت التي سيحصل عليها في الانتخابات الرئاسية، لأنه يعتبر ذلك إصدار حكمًا مسبقًا على اختيار الشعب المصري، لافتًا إلى أن لديه ثقة في استقبال الشارع لما يقدمه من برامج. وأضاف أن حزبه لديه 48 نائبًا في البرلمان مشيرًا إلى أنه حصل على تزكية 46 نائبًا منهم. وتابع: "أجرينا انتخابات حرة نزيهة والمعارضين هم من أشرفوا عليها وأسفرت النتيجة عن 64.8% قالوا نتقدم بالترشح ويجب أن يكون هناك التزامًا حزبيًا"، وأكد أن عدم الالتزام الحزبي يستوجب وفقًا للائحة الداخلية للحزب حزمة إجراءات. وأوضح أنه بالرغم من حصوله على التزكية اللازمة من أعضاء مجلس النواب، إلا أنه توجه للتوكيلات الشعبية واستطاع جمع 73 ألف توكيل في أقل من 72 ساعة.

وأضاف أنه يخوض الانتخابات الرئاسية معتمدًا على الطبقتين المتوسطة والضعيفة لأن برنامجنا الانتخابي سوف يخدم الشعب المصري كله لكن أكثر الطبقات المستهدفة والتي سوف يمسها البرنامج بشكل مباشر هي الطبقتين الضعيفة والمتوسطة. وردًا على سؤال الحديدي حول لماذا خاض حازم عمر الانتخابات الرئاسية، هل للمستقبل أم لحجز منصب ما في وقت ما؟ قال: "نحن أنشأنا الحزب وضمن خططنا أن يكون لدينا مرشح رئاسي في غضون عشرة سنوات من تأسيس الحزب، وهو هدف له خطة وفترة زمنية، وحدث ذلك ليست صدفة كنا نخوض جدولا زمنيا لتأهيل أنفسنا لتولي المسئولية".

وقال إنه يعتبر نفسه مرشحًا إصلاحيًا في الانتخابات الرئاسية وأنه لم يواجه أي قيود في عملية الترشح لمارثون الانتخابات الرئاسية وأن أجهزة الدولة التزمت الحياد والدليل أن كافة المرشحين من كافة الأطياف تقدموا ولم يواجهوا أية عراقيل. وتابع بأن كل ما يحدث الآن في ترسيخ فكرة الانتقال السلمي للسلطة والديموقراطية وممارسة السياسة دون استقطاب سوف ينعكس على الانتخابات الرئاسية القادمة 2030. وذكر أن كل ما يحدث هو تجهيز للبنية التحتية للممارسة العمل السياسي في انتخابات 2030.

ورفض المرشح الرئاسي حازم عمر، الكشف عن هوية رئيس وزراء حكومته حال فوزه بانتخابات الرئاسة المقبلة، قائلا: «استقررت على اسمه وسأعينه رئيسًا للوزراء، وهو شخصية تحظى بثقة الشعب، سأفصح عن اسمه بعد إعلان النتيجة». وأشار إلى عدم استقراره على جميع الحقائب الوزارية حال توليه المسئولية.

وعن تشكيل حكومة جديدة، قال: «الحكومة الحالية تضم شخصيات وزارية جيدة، لكن تحتاج تغيير السياسات».

وكشف عن أهم القرارات التي سوف يتخذها حال فوزه في الانتخابات الرئاسية من بينها تقليص الفجوة التعليمية بين الرعاية التعليمية الخاصة والرعاية التعليمية الحكومية عبر فرض ضرائب على المدارس الخاصة، تكون ضريبة استثنائية لمدة ثلاث سنوات بنسبة 5% على المدارس الخاصة الدولية والاستثمارية بالإضافة لسن قانون آخر أن يعطي حوافز للمدارس الاستثمارية ليست حوافز فقط في المرافق لكن حوافز ضريبية لخلق التنافسية في التعليم الخاص.

وأكد أن حصيلة تلك الضريبة سوف توجه لصندوق داخل الموازنة العامة وتحت رقابة البرلمان، قائلًا: "سيكون له تشريع يمنع وزير المالية من استخدام وزير المالية لأموال هذا الصندوق إلا لما خصص له، وهو الشق التعليمي والشق الثاني عندما نتوجه لجهة الولاية سواء وزارة التربية والتعليم أو التعليم العالي والبحث العلمي ووضع قيود على إنفاق أموال الصندوق حتى ينفقها الوزراء على المستشارين لكن على الابنية التعليمية وكادر المعلم ".

وكشف المرشح الرئاسي حازم عمر أن القرار الثاني حال فوزه في الانتخابات الرئاسية ستكون على مستوى "المحليات" لأن قطاع كبير من الشعب المصري يعاني من سوء الخدمات. وقال: «كثيرون يشتكون سواء من قمامة أو غيرها، وجميعها تندرج تحت مشكلات المحليات، وقد آن الأوان أن نصلح منظومة الادارة المحلية»، لافتًا إلى أنه آن الأوان أيضًا أن نقوم بانتخاب الرقابة السليمة متمثلة في المجالس المحلية المنتخبة بالإضافة لمنظومة المحليات وسوف تستغرق عامين. وتابع بأن تطبيق اللامركزية ستكون بشكل جزئي. وأشار إلى أنه بعد أول قرار بإنشاء الأمانة العامة للإدارة المحلية يتم إنشاء الأكاديمية المتخصصة في الإدارة المحلية.

وقال المرشح الرئاسي حازم عمر إنه لا يستطيع توقع نسبة التصويت التي سيحصل عليها في الانتخابات الرئاسية لأنه يعتبر ذلك إصدار حكمًا مسبقًا على اختيار الشعب المصري، لافتًا إلى أنه لديه ثقة في استقبال الشارع لما يقدمه من برامج. وأضاف: «لدي ثقة في الشارع ولا أتحكم في اختياراته هل سيأخذني على محمل الجد أم محمل الهزل».

وحول أداء حزبه الشعب الجمهوري في البرلمان، الذي كان مؤيدًا لسياسات النظام الحالي، رد عمر بأن ذلك كان "ذكاء سياسي"، مشددًا على أن ولاؤهم المطلق للشعب المصري وأنهم كانوا يركزون على أولويات الدولة التي تتغير مع التحديات، لكن الحديدي ردت بأنها ترى ذلك كاستراتيجية تقية، تشبه نظرية الإخوان المسلمين في انتظار التمكين، وسألت عمر عما إذا كان ينتظر حتى 2020 لتحقيق مكاسب أكبر. ردَّ بأنهم كانوا ينتظرون الوقت المناسب، وركز على توجيه جهودهم نحو تحقيق الأهداف الوطنية، وليس مجرد لقطات.

وقال المرشح الرئاسي حازم عمر، إنه سيعمل على تطوير ملف الصحة ولكنه سيستغرق وقتًا أطول من التعليم، وسيعتمد على موارد الدولة في تطويره، حيث لا يمكنه فرض ضرائب على المستشفيات الخاصة نتيجة أن نسبة ربحهم بالنسبة للتكاليف، ليست مربحة مثل المدارس الخاصة والدولية، وبيَّن أن هناك مشكلة كبيرة إذ يوجد 5 آلاف وحدة طب أسرة ولا بد من العمل على البنية التحتية ومشكلتها في القرى، مبينًا أن المستشفيات المركزية تضم 14 سرير لكل 10 آلاف مواطن ولا بد من مضاعفة عدد الأسرة ليصل 20 سرير لكل 10 آلاف مواطن مما هو متعارف عليه عالميًا؛ ولذا من المقرر تحديد هذه النسبة في موازنة الدولة، وهذا يستدعي العمل على ملف الصحة لمدة 5 سنوات حتى تظهر النتائج.

وذكر أنه سيعمل على إلغاء ضريبة القيمة المضافة 14% على سلع الغذاء والدواء، مع رفع الضريبة على السلع الكمالية والترفيهية. أكد أنه سيعمل على تخفيض سعر الدواء والغذاء للمواطن المصري، لأنه من ضمن الاحتياجات اليومية للمواطن المصري، ولا يستطيع الاستغناء عنها.

وكشف المرشح الرئاسي حازم عمر أنه ليس ضد فكرة "الصندوق السيادي"، ولكن مع ضرورة إخضاعه للرقابة البرلمانية، معلقًا: «أنا ضد أي صناديق خاصة لا تخضع للرقابة البرلمانية». ولفت إلى أن الفقر في مصر 60% بالمعدل العالمي، ولذلك لا نستطيع أن نتحول للنظام الرأسمالي بشكل كامل.

أبرز تصريحات لميس الحديدي:

الخوف أن يصبح هذا المشهد معتادًا وأن يصبح صوت المنظمات العالمية وهي تقول إن مشهد الموت لم يعد يطاق، بينما تبقى الدول ترعى آلة الدمار الاسرائيلية بحجة حماس.

المزيد من حلقات البرنامج

كلمة أخيرة يكشف استحواذ جلوبال الإماراتية على %31 من حصة الدولة في الشرقية للدخان بقيمة 400 مليون دولار واستمرار المباحثات حول الهدنة في غزة رغم انتشار أنباء عن تعثرها ويناقش تعطل خدمات فيس بوك

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، استحواذ شركة جلوبال الإماراتية على 31% من الشرقية للدخان. وأشار البرنامج إلى استمرار المباحثات لإبرام هدنة إنسانية في غزة في ظل انتشار أنباء عن تعثرها، وإصرار مصري على الوصول إلى هدنة في رمضان.....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يدعو إلى تحويل كل أموال صفقة رأس الحكمة للبنك المركزي ويشير إلى انخفاض أسعار السلع بعد عدة أشهر وتعطل الهدنة في غزة بعد مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في شارع الرشيد واحتمالية فرض هدنة جديدة في رمضان

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، ضرورة تحويل كل أموال صفقة رأس الحكمة للبنك المركزي من أجل تدبير احتياجات المصريين ورفع التصنيف الائتماني لمصر، وأشارت إلى أن انخفاض أسعار السلع سيكون بعد عدة أشهر، وبيَّنت تعطل الهدنة في غزة....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يناقش استقالة الحكومة الفلسطينية ضمن ترتيبات ما بعد الحرب وقرب فرض هدنة في غزة وهدم مبنى «الترميم» الأثري في قلعة صلاح الدين الأيوبي

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، استقالة الحكومة الفلسطينية ضمن ترتيبات ما بعد الحرب في غزة، كما ناقشت قرب فرض هدنة في غزة، وتناول البرنامج الحديث عن هدم مبنى الترميم الأثري في قلعة صلاح الدين الأيوبي، كما ناقش البرنامج....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يناقش صعود أسهم طلعت مصطفى في البورصة بعد صفقة رأس الحكمة وإمكانية خفض الأسعار في رمضان وغرق معدية بالقناطر

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، تأثير صفقة رأس الحكمة في صعود أسهم شركات طلعت مصطفى 20% في البورصة، كما ناقشت إمكانية انخفاض أسعار السلع بعد إبرام الصفقة، وتناولت الحديث عن الحوار الوطني ومناقشاته عن الجانب الاقتصادي للمواطنين، وسلطت....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يؤكد عدم انخفاض الأسعار بعد إبرام صفقة رأس الحكمة ويكشف تحويل الأرض كأحد أصول التحالف الإماراتي ونقل الأهالي من المشروع إلى مدينة جديدة بعد 6 أشهر وإقامة معسكر للنازحين قرب رفح

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، بيع رأس الحكمة، وأكدت عدم انخفاض الأسعار بعد إبرام الصفقة، وكشفت تحويل الأرض كأحد أصول التحالف الإماراتي مقابل الحصول على الثمن، كما ناقشت نقل الأهالي من أرض المشروع إلى مدينة جديدة بعد 6....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يدعو لعمل عربي جماعي لكسر الحصار عن غزة بعد الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن لوقف الحرب ويكشف عن انتشار الأمراض في رفح نتيجة تكدس الفلسطينيين

دعت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، إلى حدوث عمل عربي جماعي لكسر الحصار على غزة، بعد استخدام أمريكا الفيتو للمرة الثالثة ضد مشروع قرار جزائري بوقف إطلاق النار في غزة، وناقشت رفض مجلس الأمن للتهجير القسري للفلسطينيين إلى سيناء،....

أقرء المزيد