جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تحدثت الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، عن أن المرأة ما زالت متصدرة المشهد الانتخابي، رغم ارتفاع الأسعار والمشكلات الاقتصادية، وأكدت أن الصور تقول إن هناك إقبالًا على الانتخابات، ولكن ننتظر البيانات النهائية من الهيئة الوطنية للانتخابات. واستضافت المذيعة عصام شيحة، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، وعماد الدين حسين،...

مضامين الفقرة الأولى: الانتخابات الرئاسية

قالت الإعلامية لميس الحديدي، إننا نشهد لحظات إغلاق اليوم الأول لانتخابات الرئاسة 2024، مضيفة أن المرأة تصدرت المشهد الانتخابي أيضًا، مضيفة أن السيدات تصدرن المشهد بشكل كبير في الدقهلية، كما أن هناك تنوعًا في فئات المشاركين. وأكدت أن المرأة ما زالت متصدرة المشهد الانتخابي، قائلة: «في ناس قالت إن النساء لن يتصدرن المشهد الانتخابي هذه المرة؛ بسبب ارتفاع الأسعار والمشكلات الاقتصادية؛ لكن النساء عمرهم ما خذولنا، وتصدرن المشهد الانتخابي».

وأشارت إلى أن خمسة ملايين مواطن دخلوا على موقع الهيئة الوطنية للانتخابات اليوم، ما أدى إلى بطء عمل الموقع، لافتة إلى أن مؤشرات وصور اليوم الأول من الانتخابات تشير إلى وجود إقبال كبير في المحافظات، منوهة بأن الإقبال جيد في الانتخابات، ويكون كبيرًا في الساعات الأولى من اليوم، ثم في مرحلة المساء. وقالت إننا نريد أن نكمل المشهد الانتخابي بالتنظيم والترتيب والعمل السياسي، قائلة: «هذه هي الحياة السياسية».

ولفتت إلى أن الانتخابات مرت بسلاسة ولم يعكرها أي شيء. وذكرت أن التنظيم في الانتخابات كان ممتازًا وحركة الانتخابات كانت سريعة وسلسة، وقالت إن من بعض الملاحظات في اليوم الأول الانتخابي أن بعض اللجان تأخر فتحها من 20 إلى 30 دقيقة. وأشارت إلى أن هناك إقبال وكثافات ملحوظة في لجان الوافدين بالانتخابات الرئاسية. وأكدت لميس الحديدي أن الصور تقول إن هناك إقبالًا على الانتخابات، ولكن ننتظر البيانات النهائية من الهيئة الوطنية للانتخابات.

وقال خالد جمال مراسل البرنامج من الجيزة، إن المحافظة ثاني كتلة تصويتية بعد القاهرة، مضيفًا: «رصدنا انتظام سير العملية الانتخابية منذ الصباح، وطوابير طويلة للرجال والنساء».

وأشاد المستشار مسعد عبد المقصود الفخراني، رئيس هيئة قضايا الدولة، ورئيس غرفة متابعة الانتخابات الرئاسية بالهيئة، بدور الإعلام في تغطية العملية الانتخابية بحيادية شديدة وشفافية في هذا الاستحقاق الانتخابي الدستوري. وأوضح أن هيئة قضايا الدولة تشارك في الإشراف على الانتخابات بنحو 2000 مستشار من إجمالي 5000 مستشار هم قوام هيئة قضايا الدولة، وأن نسبة مشاركة السيدات في الهيئة كبيرة من المستشارات، قائلًا: «نسبة النساء المستشارات عالية، ولدينا مستشارات تشغلن رئيسات للجان فرعية وعامة يعملن على قدم وساق مع زملائهن».

وتابع أنه جرى تشكيل غرفة عمليات بهيئة قضايا الدولة بعضوية المجلس الأعلى العامة لمتابعة العملية الانتخابية بالتنسيق مع الهيئة الوطنية للانتخابات وأنه بالمتابعة لوحظ أن أغلبية اللجان فتحت في مواعيدها فيما بعض اللجان تأخرت بشكل طفيف بظروف ظروف الشبورة المائية، قائلًا إن هناك إقبال غير مسبوق من كافة الفئات العمرية على لجان الاقتراع، ولاحظنا إقبال شديد منذ الصباح الباكر والامن يقوم بدوره وهناك حالة هدوء في العملية الانتخابية. وقال: «رصدنا إقبال كبير على اللجان، وإحدى اللجان الفرعية جاء لها 1500 ناخب 4 آلاف ناخب».

وأكد: «تعاملنا مع كافة الفئات كبار السن وكان المستشار يخرج لهم للقيام بالتصويت في حال عدم مقدرة الناخب، وهذا متاح قانونًا، بالإضافة إلى ذوي الهمم والمكفوفين عبر جهاز مخصص، وكذلك النساء المنتقبات»، مبينًا أن الدولة وفرت كافة اللوجستيات لإتمام عملية التصويت بنجاح.

ولفت إلى أن عملية التصويت تجري بشكل حيادي للغاية، مبينًا أن الشعب واثق في النظام الانتخابي والقضاة ونزاهة العملية الانتخابية، حيث جرى تخصيص قاضي على كل صندوق، وقال إن المشاركات كانت بكثافة عالية وشملت كافة الفئات العمرية، ولم يعد هناك ما يسمى "حزب الكنبة" بما يعكس الوعي الشعبي بأهمية المشاركة في الاستحقاق الانتخابي.

وأكد عصام شيحة، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، الحضور الكبير للمواطنين في لجان الاقتراع منذ الصباح الباكر للتصويت في الانتخابات الرئاسية، مشيرًا إلى أن هذا الحضور كان لافتًا في جميع اللجان على مستوى الجمهورية، خاصة في الفترات الأولى من اليوم مع انطلاق عمليات التصويت مع فتح اللجان في التاسعة صباحًا.

وقال خلال تقييمه لملاحظات اليوم الأول من سير العملية الانتخابية أن الشباب كانوا الأكثر تفاعلًا، مبينًا أن ما جرى في غزة أثار الشعور الوطني لدى الشباب للمشاركة في العملية الانتخابية، الذين كانوا في فترات سابقة يمتنعون عن المشاركة لكنهم شعروا بالخطر الذي يهدد الأمن القومي المصري بسبب أحداث غزة مما دفعهم للمشاركة في العملية الانتخابية لبناء المستقبل خاصة أن ما يحدث اليوم سيكون له آثاره في المستقبل. وأوضح أن وجود عدد من المرشحين المنتمين لتيارات وأيديولوجيات مختلفة أسهم في زيادة المشاركة، قائلًا: «الذي يعارض مرشحًا بسبب أيديولوجيته وفكره لديه مرشح يتبع أيديولوجيته مما دفع بزيادة المشاركة الانتخابية». وتابع: «أرسلنا ملاحظاتنا للهيئة الوطنية للانتخابات وكانت تستجيب بشكل سريع».

وأضاف أنه لأول مرة يمر اليوم الأول للانتخابات الرئاسية بدون عنف، ولأول مرة يكون لدينا عدد كبير من المراقبين الدوليين والمحليين بلغ 22 ألفا. وتابع بأن إحساس المصريين بأن هناك وضع إقليمي في خطر دفع عدد كبير من الشباب للنزول إلى الانتخابات، وتوقع أن ترتفع نسبة المشاركة الانتخابية مقارنة بعامي 2014 و2018 مدفوعًا برغبة شعبية للمشاركة في الانتخابات وأن التصويت الكثيف مؤشر على رغبة المصريين أن يسهمون في صناعة المستقبل بالإضافة إلى أسباب تتعلق بما يحدث في غزة الأمر الذي دفعهم للتصويت للشعور بالأمان والأمن.

وقال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، رئيس تحرير جريدة الشروق، وعضو مجلس الشيوخ، إن هناك إقبال كثيف على الانتخابات الرئاسية، وكان متنوعًا من كل الفئات. وأضاف أن حملات المرشحين الأربعة نجحت في إقناع الناس بالذهاب إلى الانتخابات. وذكر أن ضربة البداية موفقة في الانتخابات الرئاسية. ولفت إلى أن المشهد أمام اللجان الانتخابية في مختلف محافظات الجمهورية يدل على وعي المواطن المصري لأهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية، في ظل التحديات الإقليمية التي تواجهها المنطقة وخاصة مصر.وأضاف أن الشعب المصري يبرهن دائمًا أنه على قدر المسئولية في ظل اللحظات المهمة في هذا البلد، خاصة بعد الرهانات والشائعات التي جرى تداولها خلال الآونة الماضية بشأن الإقبال الضعيف على العملية الانتخابية، مؤكدًا أن الشعب المصري انتصر اليوم على الدعاية السلبية للانتخابات.

وأشار إلى أن المصريين بمشاركتهم في الانتخابات الرئاسية، وجهوا رسائل بالغة الأهمية للداخل والخارج، فالرسالة للداخل هي أن هناك تلاحمًا وتكاتفًا بين الشعب والدولة، ورسالة الخارج هي أن مصر تقف بقوة وثبات في وجه كل المؤامرات والتحديات التي تستهدف أمنها واستقرارها وقضاياها الوطنية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. وأكد أهمية دور المرأة والشباب في تصدير ذلك المشهد الحضاري، موضحًا أنهم شاركوا بقوة في العملية الانتخابية، باعتبارهما عنصرين أساسيين في تنمية المجتمع المصري وتطويره، وقال: «أتوقع نسبة مشاركة ما بين 40 إلى 50% لو استمرت نسبة المشاركة كما هي».

وأشاد سعيد عبد الحافظ، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، بممارسة الاحزاب في العمل الانتخابي، قائلًا: «لأول مرة نرى أحزابًا تمارس العمل السياسي بشكل منظم». وأوضح أن مزاج الناخب المصري معقد، وأنه أول بالخطر يذهب للانتخابات، قائلًا: «أول ما يشعر بالخطر يذهب للانتخابات، حيث كان هناك ازدحام على غير العادة في أول أيام الانتخابات»، مبينًا أن نواب البرلمان كانوا موجودين على الأرض بكتلهم وقواعدهم المعروفة. ولفت إلى أن محافظة الإسكندرية كان فيها مشاركة كبيرة للشباب، قائلًا: «نحتاج إلى أن نعرف النسب وندرس الأسباب»، متوقعًا أن تبلغ نسبة المشاركة بعد ضربة البداية في اليوم الأول للانتخابات ما بين 47 إلى 50%، وذكر أنه لو استمر العمل المنظم بنفس النسق ربما تزيد نسب المشاركة على ذلك، مقارنة بانتخابات 2014 و2018 من حيث نسب المشاركة. ونوه بأن المرشح الرئاسي فريد زهران لديه كوادره التي تدعمه في الانتخابات.

ووجه النائب عصام هلال، عضو مكتب حملة المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، تحية شكر وتقدير إلى جموع الشعب المصري على المشاركة غير المسبوقة باليوم الأول من عمليات التصويت. وقال إن كثافة عمليات التصويت؛ تؤكد شعور الشعب المصري بأهمية المرحلة الراهنة، لا سيما ما يتعلق بالأوضاع الإقليمية، مشيرًا إلى اصطفاف المصريين أمام اللجان للمرة الأولى قبل بدء عملية التصويت بساعات. وتوقع أن تتجاوز نسبة المشاركة بالانتخابات الحالية؛ الانتخابات الرئاسية 2014، قائلًا: «نسبة المشاركة ستكون أكبر من استحقاق 2014 والمقدر بـ 47%، كثافة الإقبال لم تنقطع على مدار اليوم ولم تقتصر على منطقة محددة وستكون أكثر بكثير من 2014». وأشار إلى إسهام الأحزاب السياسية الداعمة للرئيس السيسي وعلى رأسها حزب مستقبل وطن وحماة والوطن وائتلاف الأحزاب المصرية في الخروج بهذا المشهد، موضحًا أن الأحداث بقطاع غزة لعبت دورًا في إدراك المواطن للتحديات الأمنية والمخططات التي تحاك بالوطن.

وقال المهندس باسم كامل، مدير حملة المرشح الرئاسي فريد زهران، إن هدف الحملة الفوز بالانتخابات الرئاسية، مبينًا أن حصد المركز الثاني ليس من طموحهم. وتوجه بتحية شكر وتقدير إلى جموع الشعب المصري على المشاركة الكثيفة باليوم الأول من عمليات التصويت على خلاف التوقعات. وأشاد بالتغطية الإعلامية المحايدة للمشهد الانتخابي، مشيدًا بالتزام جهاز وزارة الداخلية بالحياد واقتصار دوره على تأمين المقار واللجان الانتخابية.

وأشار إلى رصد الحملة بعض المخالفات -غير المؤثرة- حول قيام بعض موظفي بعض اللجان بتوجيه الناخبين، والدعاية داخل بعض اللجان، لافتًا إلى إرسالها بشكوى رسمية إلى الهيئة الوطنية للانتخابات. وأكد أن الظواهر السلبية السابقة لم تكن ذات تأثير على مجريات المشهد الانتخابي، قائلًا: «في أعتى الديمقراطيات حول العالم يوجد بها مخالفات، لكن إجمالًا الانتخابات الحالية أفضل من نظيرتها بالأعوام السابقة». وأكد أن السلبيات غير مؤثرة على سير العملية الانتخابية، قائلًا: «أكيد لن نعمل انتخابات نزيهة وشفافة بنسبة 100% ولكن أفضل من السابقة ومن عام 2014 بشكل كبير ونحن نعرف أن أعتى الديموقراطيات في العالم بها مخالفات».

مضامين الفقرة الثانية: تصويت فنانة مرتين

قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن تكرار تصويت الفنانة لبلبة في الانتخابات الرئاسية 2024، مرتين الأولى بالقنصلية المصرية بجدة في السعودية في أثناء حضورها فاعليات الدورة الثالثة لمهرجان البحر الأحمر السينمائي، خلال المرحلة الأولى من الانتخابات الرئاسية، والمرة الثانية اليوم بعد افتتاح لجان التصويت داخل مصر، وربما حدث دون قصد أو دون معرفة منها بلوائح المشاركة الانتخابية في التصويت رغم أنه يعد جريمة ومخالفة انتخابية.

وأضافت: «لبلبة فنانة قديرة ولها مكانة خاصة داخل قلبي، وأعتقد أنها كانت تجهل أن التصويت مرتين في الانتخابات يعد جريمة انتخابية، وبهذا الصدد أصدرت اللجنة العليا للانتخابات بيانًا قبل قليل»، وجاء نص البيان كالتالي: «تمكنت لجنة الرصد بالهيئة الوطنية للانتخابات، من اكتشاف وضبط واقعة قيام إحدى الناخبات بالإدلاء بصوتها في الانتخابات الرئاسية التي انطلقت اليوم، على الرغم من سابقة قيامها بالاقتراع خلال الفترة المخصصة لتصويت المصريين بالخارج أيام 1 و2 و3 ديسمبر».

وتابعت: «البيان أضاف أنه تبين لغرفة عمليات الهيئة الوطنية للانتخابات أن الناخبة قامت بالفعل بالإدلاء بصوتها في مقر لجنة الاقتراع الفرعية الكائنة بمقر إحدى السفارات المصرية بدولة عربية، خلال الأيام المحددة لتصويت المصريين في الخارج، وأنها أقدمت على التصويت مجددًا خلال العملية الانتخابية التي جرت اليوم». وواصلت: «وعقب فحص الواقعة، تبين أن اللجنة الانتخابية العامة، التي تشرف على لجنة الاقتراع الفرعية التي أدلت أمامها الناخبة بصوتها في العملية الانتخابية اليوم، قامت بالفعل باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الناخبة عقب رصد الواقعة، وإحالتها إلى جهات التحقيق القضائية المختصة».

وشددت المذيعة، على ضرورة تنقيح القوائم لمن أدلى بصوته في الخارج حتى لا يستطيع التصويت في الداخل. كما أضافت: «السؤال هل قاعدة البيانات تُبقي على من يصوت في الخارج بقاعدة الانتخابات بعد الإدلاء بعملية التصويت؟، من المفترض أن يكون هناك تنقيح للقوائم لمن أدلى بصوته في الخارج». وطالبت الوطنية للانتخابات بالتحقيق، ليس فقط مع الناخبة، لكن أيضًا مع القائمين على قواعد البيانات، قائلة: «يجب تنقيح القوائم لمن صوت في الخارج خلال وجوده في أحد البلاد حتى لا يمكنه التصويت في الداخل، وبالتالي إذا كانت الوطنية للانتخابات أحالت الناخبة للتحقيق، يجب أيضًا إحالة القائمين على قواعد البيانات للتحقيق أيضًا؛ لأن عملية التنقيح تدخل في إطار عملية حوكمة البيانات». وأكدت أن الخطأ الذي حدث في الواقعة مزدوج من الناخبة، ومن القائمين على قاعدة الانتخابات في ذات الوقت.

أبرز تصريحات لميس الحديدي:

معلوماتنا تقول إن المفاوضات لم تعد حول 3 مليارات دولار، ولكن النقاش الآن على رقم جديد أكبر ربما يصل ما بين 10 إلى 12 مليار دولار؛ لدعم التحولات السياسية وسعر الصرف وآثار العدوان على غزة وما قبلها، وتأثير هذا كله على مصر

المزيد من حلقات البرنامج

كلمة أخيرة يكشف استحواذ جلوبال الإماراتية على %31 من حصة الدولة في الشرقية للدخان بقيمة 400 مليون دولار واستمرار المباحثات حول الهدنة في غزة رغم انتشار أنباء عن تعثرها ويناقش تعطل خدمات فيس بوك

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، استحواذ شركة جلوبال الإماراتية على 31% من الشرقية للدخان. وأشار البرنامج إلى استمرار المباحثات لإبرام هدنة إنسانية في غزة في ظل انتشار أنباء عن تعثرها، وإصرار مصري على الوصول إلى هدنة في رمضان.....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يدعو إلى تحويل كل أموال صفقة رأس الحكمة للبنك المركزي ويشير إلى انخفاض أسعار السلع بعد عدة أشهر وتعطل الهدنة في غزة بعد مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في شارع الرشيد واحتمالية فرض هدنة جديدة في رمضان

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، ضرورة تحويل كل أموال صفقة رأس الحكمة للبنك المركزي من أجل تدبير احتياجات المصريين ورفع التصنيف الائتماني لمصر، وأشارت إلى أن انخفاض أسعار السلع سيكون بعد عدة أشهر، وبيَّنت تعطل الهدنة في غزة....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يناقش استقالة الحكومة الفلسطينية ضمن ترتيبات ما بعد الحرب وقرب فرض هدنة في غزة وهدم مبنى «الترميم» الأثري في قلعة صلاح الدين الأيوبي

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، استقالة الحكومة الفلسطينية ضمن ترتيبات ما بعد الحرب في غزة، كما ناقشت قرب فرض هدنة في غزة، وتناول البرنامج الحديث عن هدم مبنى الترميم الأثري في قلعة صلاح الدين الأيوبي، كما ناقش البرنامج....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يناقش صعود أسهم طلعت مصطفى في البورصة بعد صفقة رأس الحكمة وإمكانية خفض الأسعار في رمضان وغرق معدية بالقناطر

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، تأثير صفقة رأس الحكمة في صعود أسهم شركات طلعت مصطفى 20% في البورصة، كما ناقشت إمكانية انخفاض أسعار السلع بعد إبرام الصفقة، وتناولت الحديث عن الحوار الوطني ومناقشاته عن الجانب الاقتصادي للمواطنين، وسلطت....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يؤكد عدم انخفاض الأسعار بعد إبرام صفقة رأس الحكمة ويكشف تحويل الأرض كأحد أصول التحالف الإماراتي ونقل الأهالي من المشروع إلى مدينة جديدة بعد 6 أشهر وإقامة معسكر للنازحين قرب رفح

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، بيع رأس الحكمة، وأكدت عدم انخفاض الأسعار بعد إبرام الصفقة، وكشفت تحويل الأرض كأحد أصول التحالف الإماراتي مقابل الحصول على الثمن، كما ناقشت نقل الأهالي من أرض المشروع إلى مدينة جديدة بعد 6....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يدعو لعمل عربي جماعي لكسر الحصار عن غزة بعد الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن لوقف الحرب ويكشف عن انتشار الأمراض في رفح نتيجة تكدس الفلسطينيين

دعت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، إلى حدوث عمل عربي جماعي لكسر الحصار على غزة، بعد استخدام أمريكا الفيتو للمرة الثالثة ضد مشروع قرار جزائري بوقف إطلاق النار في غزة، وناقشت رفض مجلس الأمن للتهجير القسري للفلسطينيين إلى سيناء،....

أقرء المزيد