جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

نفى حسام بدراوي في برنامج "نظرة" وجود وثيقة تؤكد تنحي الرئيس مبارك، وادعى أن مبارك كان موافقًا على انتخابات رئاسية مبكرة في يناير 2011، كما نفى شائعات اغتيال عمر سليمان وزعم فوز أحمد شفيق في 2012، مدعيًا دعمًا أمريكيًا لفوز محمد مرسي، وأعرب عن رغبته في عدم إدراج مواد حول...

مضامين الفقرة الأولى: ثورة 25 يناير

قال الدكتور حسام بدراوي، المفكر السياسي، والأمين العام السابق للحزب الوطني، إن الرئيس الراحل محمد حسني مبارك كان رجلًا وطنيًا من الدرجة الأولى، موضحًا أن لديه رغبة قوية في الحفاظ على الدولة. وأضاف أن طول مدة بقاء مبارك في الحكم خلقت حالة من الانتماء بينه وبين السلطة، مردفًا: «وجهة نظر مبارك كانت ترى أن من يقف ضده، يكون ضد الدولة، وكان يرى أنه بقائه في الحكم يحافظ على الدولة من الفوضى». وتابع: «من مهمة الرئيس خلق بدلائل قوية، ونقل السلطة بشكل سلمي دون ثورات»، لافتًا إلى أن 25 يناير كانت ثورة ومؤامرة.

وتحدث عن تفاصيل لقائه مع الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، بعد ثورة 25 يناير، مبينًا أن الرئيس مبارك اقتنع بحديثه وتجهيز الخطاب الموجه للشعب في ظل الأحداث الساخنة واشتعال ميدان التحرير في ذلك الوقت، موضحًا أن اللقاء كان فقط مع الرئيس مبارك، مبينًا أن الدكتور زكريا عزمي مدير مكتب الرئيس كان غير مقتنع بحديثه مع الرئيس مبارك. وأضاف أن اللواء عمر سليمان مدير جهاز المخابرات، في ذلك الوقت، كان يقف على باب غرفته، قائلًا: "اللواء عمر سليمان قال لي أتمنى يقتنع الرئيس بكلامك، فطلبت منه التدخل وأن يترك الرئيس مبارك السلطة، إلا أنه رد بأنه رجل عسكري، ولا يقدر على أن يقول للرئيس أن يرحل فطلبت أن يكون هناك لقاء ويحضر فيه وزير الدفاع إلا أنه رفض أيضًا».

وتابع "بدراوي" بأن أحد الضباط داخل القصر الجمهوري، طرده من القصر الجمهوري بعد لقاء الرئيس مبارك، قائلًا: «كنت أشعر بغضب كبير في هذه اللحظة من حديث الضابط وقلت له يا بني أنا الأمين العام للحزب الوطني»، ليرد عليه قائلًا: «من فضلك يا دكتور حسام بلاش إحراج»، مبينًا أنه اتخذ قرارًا في تلك اللحظة بالذهاب إلى ميدان التحرير، قائلًا: «قلت وقتها والله يا ولاد اللذين لأروح ميدان التحرير وأفضحكم». وأشار إلى أنه أثناء ذهابه إلى ميدان التحرير تلقى اتصالًا هاتفيًا من جمال مبارك، وقال له أنه طُرد من القصر الجمهوري، وردَّ غاضبًا: "كيف، وقال لي الدكتور زكريا عزمي معك على التليفون، وتحدثت مع الدكتور زكريا، وقال لي من فعل ذلك بك "سيعمل على رفته"».

كشف عن حديثه مع سوزان مبارك زوجة الرئيس الراحل حسني مبارك، وقال: «تلقيت اتصالًا هاتفيًا من التلفزيون للحديث عن تظاهرات 25 يناير وقبلت أن أتحدث فوجدت مجموعة من الناس من بينهم أسامة الغزالي حرب وسألوني عن رأيي فيما يحدث وقلت إنه يجب أن نحترم الشباب وأن نستمع إليهم قبل المواجهات الأمنية». وأضاف: «تقديراتي كانت أن ما يحدث كانت مجرد تظاهرت وأنها تعبير عن الإحباط والشباب كان يرغب في قدر أكبر من الحرية والعدالة، ويوم 26 يناير ذهبت إلى الحزب الوطني وكانت هيئة المكتب مجتمعة ولم أكن من ضمنها». وتابع: «ذهبت وقلت للدكتور علي الدين هلال وأحمد عز أن ما يحدث ليس مواجهة وأن الموضوع فهم واستماع وأن هناك رغبة من الناس في التعبير عن سخطهم وأخبروني أن وزير الداخلية أخبرنا أن الحزب يجب ألا يتدخل لأن المسألة أمنية وليست سياسية وبعدها خرجت، وفي يوم 27 يناير كنت أراقب الموقف من التلفزيون مثل آخرين».

وأوضح: «يوم 28 يناير ذهبت إلى مكتبي وجاء لي الدكتور علي الدين هلال والدكتور محمد كمال وكانت المرة الأولى التي تظهر فيها عربات القوات المسلحة، وتواصلت مع مكتب الرئيس وطلبت الحديث معه ولكنه لم يتحدث معي، وبعدها تواصلت معي السيدة سوزان مبارك فأخبرتها أن نزول القوات المسلحة في هذا الأمر لا رجعة فيه، ولو نزلت القوات المسلحة لابد أن تبقى». وقال: «الحوار مع الشباب حينها لم يكن بهدف الفهم ولكن بهدف إجهاض ما يحدث؛ والسيدة سوزان مبارك قالت لي إنهم يعرفون كل شيء وعلى دراية بما يحدث وأغلقت المكالمة؛ وشعرت أنها تخبرني بألا أتدخل ولكن صوتها كان واثق من نفسه للغاية».

ونوّه قائلًا: «بعد أحداث يناير 2011 بستة أشهر، كنت في لندن، والسفير المصري تواصل معي وأخبرني أن رئيسة مجلس العموم البريطاني تريد أن تراني، وتحدثت معي السيدة وكانت صديقة لي قبل أن تكون في منصبها، وجلست مع السيدة في مكتبها، وقالت لي أنت كنت في مكان غير مرغوب فيك فيه، وأن ما حدث في يناير متفق عليه منذ 2004».

وأكد الدكتور حسام بدراوي، أنه لا توجد وثيقة أو تسجيل صوتي للرئيس الراحل حسني مبارك تثبت تنحيه عن السلطة. وقال: «حتى الآن لا نستطيع أن نجد الوثيقة التي تنازل فيها الملك فاروق عن السلطة ومنح الحكم إلى نجله؛ وأين هذه الوثيقة في حالة تنحي الرئيس مبارك، ألم يكن هناك إمكانية بأن يتم تصوير تنحي الرئيس مبارك عن السلطة؟».

وقال: «الرئيس مبارك كان ينوي إقامة انتخابات رئاسية مبكرة، وعدت إلى القصر الجمهوري خلال أحداث 25 يناير والتقيت الرئيس مبارك وعمر سليمان وجمال مبارك وزكريا عزمي، وقال مبارك لي إنه سوف يعلن تنظيم انتخابات رئاسية مبكرة». وأضاف: «حين عدت إلى منزلي، وجدت اتصالًا من سفيرة الولايات المتحدة وهي تصرخ في الهاتف وتقول إن ما يحدث غير مقبول، وأن قرارات الرئيس مبارك متأخرة؛ وقلت لها أنت تخطيتِ حدودك الدبلوماسية وأغلقت المكالمة معها».

وتابع: «المحادثة الثانية كانت من السفير البريطاني وقال لي نفس الكلام؛ وأن ما يريده مبارك لن يحدث؛ وقال لي كيف علمتم الحوار بيننا في القصر الجمهوري؟ هل تراقبون الرئيس؟ أغلقت الهاتف وسألت نفسي لماذا لا يريد سفيرا الدولتين أن يتصرف الرئيس وينقل السلطة بشكل شرعي ويقوم بإجهاض الفوضى التي تحدث». وأردف بأن الحزب الوطني موجود حاليًا في أغلب الأحزاب السياسية على الساحة، مبينًا أن الحزب الوطني كان يضم أطياف مختلفة، لافتًا إلى أن المصريين كانوا يحبون أن يتلحفوا بالسلطة التنفيذية لأن النظام السياسي جعل المواطن لا يستطيع قضاء احتياجاته إلا بهذا الشكل، قائلًا: «لا تستطيع ان تقابل مسؤول إلا لو كنت في حزب السلطة». وقال: «حين تتلحف بالسلطة التنفيذية لو كان الرئيس هو رئيس الحزب فأنت لديك القوة الأكبر وعندما يختفي الرئيس وهو نواة الحزب يختفي التنظيم أيضًا».

وذكر: «تحدثت مع المشير طنطاوي حين علمت برغبتهم في حل الحزب الوطني؛ قلت له أنا استقلت من الحزب ولكن الحزب يضم 3 مليون مصري وأن الحزب يجب أن يستكمل مسيرته في إطار جديد وطلبت منه عدم إقامة انتخابات برلمانية قبل الانتخابات الرئاسية ولو كان أعلن الانتخابات الرئاسية التالية للثورة لكان البرلمان بشكل آخر». وأشار إلى أن إقامة الانتخابات البرلمانية قبل الرئاسية كان أمر خاطئًا، موضحًا أن شكل الانتخابات كان سيتغير لو تم تنصيب رئيس بعد الثورة على الفور.

مضامين الفقرة الثانية: اللواء عمر سليمان

نفى الدكتور حسام بدراوي، المفكر السياسي، والأمين العام السابق للحزب الوطني، ما تردد عن اغتيال اللواء عمر سليمان مدير المخابرات المصرية، وأشار إلى أن عمر سليمان توفي بعد إصابته بمرض السرطان، قائلًا: «حسب ما أعلم من أسرته أن عمر سليمان توفي في الولايات المتحدة بينما كان يعالج من مرض السرطان».

وعن بيان عمر سليمان بشأن تنحي الرئيس حسني مبارك، قال بدراوي: «لم أتحدث مع سليمان حينها وانقطعت الاتصالات بيننا حتى قرر الترشح لانتخابات الرئاسة، والتقيته في نادي المخابرات وحكى لي رغبته في الترشح في الرئاسة، وأنه يريد أن يعمل معه، وأن هناك تأييد إقليمي حول ترشحه، وأن هناك ضغوط كثيرة عليه من أجل الترشح». وأضاف: «بعد الثورة أطلقت حزبًا سياسي يسمى حزب الاتحاد وكان هدفي أن يمثل الحزب ما أعتقد وفي نفس الوقت يعطي القوى السياسية المختلفة المساحة لدعوتي إلى اللقاءات دون أن يقال عني إنني من الحزب الوطني». وأردف: «الحزب شارك في الانتخابات وكان لنا تمثيل في الحزب، وكل الاجتماعات مع المشير محمد حسين طنطاوي، والقوى السياسية، كنت أُدعى إليها كمسؤول في حزب الاتحاد، وليس أمينًا عامًا سابقًا للحزب الوطني».

وأوضح: «اللواء عمر سليمان طلب مني أن يُرشح على لائحة الحزب ولكنه أخبرته أن ذلك غير مناسب؛ لأن الناس ستنظر للأمر بشكل غير مناسب؛ لأنه كان هناك حدة تجاه الحزب، ولكن ذهبت إلى الشهر العقاري وحرر توكيلًا لتأييده»، قائلًا: «لو ترشح سليمان للانتخابات كان سيفوز؛ وأخبرني أنه لو فاز بمنصب الرئيس كل الإخوان كانوا سيدخلون إلى جحورهم؛ لأنه على دراية بمصادر أموالهم وكل تمويلاتهم»، بحسب تعبيره.

مضامين الفقرة الثالثة: ترشح الإخوان للرئاسة

ذكر الدكتور حسام بدراوي، المفكر السياسي، والأمين العام السابق للحزب الوطني، أن الاخوان كانوا يقولون إنهم لن يترشحوا لانتخابات الرئاسة، ولكنهم تقدموا بمرشح وبديل أيضًا. وقال إن المخابرات الأمريكية كانت وراء فوز الرئيس المعزول محمد مرسي بانتخابات الرئاسة عام 2012، بحسب زعمه. وادعى أن الرئيس الراحل محمد مرسي حصل على 3 ملايين صوت من جماعة الإخوان، وبعض ممَّن قاموا بالثورة، وأرادوا التغيير، منوهًا بأن محمد مرسي قرر في خطابه للشعب بعد 30 يونيو ملء الشوارع بالدماء حال محاولة القيام بالثورة ضده وجماعته.

وادعى أن الفريق احمد شفيق هو الذي فاز بالفعل في انتخابات الرئاسة عام 2012. وتابع بأن الفريق شفيق فاز بانتخابات الرئاسة في 2012 بفارق بسيط عن مرشح جماعة الإخوان محمد مرسي ولكن جماعة الاخوان قامت بلعبة مدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية وغيرت نتيجة الانتخابات لصالحها.

وذكر أن جماعة الإخوان كانوا يسعون دائمًا للوجود في دائرة السلطة التشريعية والرقابية، مشيرًا إلى أنه تعرف على الرئيس محمد مرسى في لجنة التعليم بمجلس النواب. وأضاف أن محمد مرسى لا يصلح أن يكون قائدًا، لافتًا إلى أن محمد مرسي وسعد الكتاتني، طلبا مقابلته، من أجل التوسط لهما لمقابلة جمال مبارك، مؤكدًا أنه رد عليهما قائلًا: «وأنا مالي؟ وجايين ليَّ ليه؟». وتابع بأن مرسى والكتاتني أكدا أنهما يريدان مقابلة جمال مبارك من أجل إيصال إليه رسالة بدعمه حال الترشح لرئاسة الجمهورية، ولكن بشرط إتاحة المساحة لهم من الحرية السياسية، قائلًا: «صفقة يعني». وأوضح أنه أكد لمرسى والكتاتني أنه ليس صديقًا لجمال مبارك ولكنه زميل عمل حزبي فقط، قائلًا: «رددت بحسم وقلت أنا لست وسيط وممكن تتفضلوا تروحوا له وهو ما كان ينصحني به حماي وزير الداخلية الأسبق حسن أبو باشا، وخاصة مع جماعة الإخوان بعدم التوسط للجماعة في شيء».

مضامين الفقرة الرابعة: الدستور المصري

قال الدكتور حسام بدراوي، المفكر السياسي، والأمين العام السابق للحزب الوطني، إنه راضٍ عن بعض مواد دستور 2014، قائلًا: «رفضي لبعض المواد لا يعني أنني لا احترم الدستور». وأضاف: «كنت أريد أن يتم تصويت على مواد الدستور مادة-مادة، ولكن نحن دولة دستورية مدنية حديثة، نحن دولة أغلبيتنا لديهم دين، كنت أريد أن يخلو الدستور من مرجعيات الأزهر أو المواد المرتبطة به، رغم احترامي الشديد لشيخ الأزهر، والأزهر له مكانة كبيرة لدى، لكن الله لا يحاسب الدولة على دينها». وأشار إلى أن الدستور به بعض المواد الدستورية التي تمس حرية التعبير والرأي، معقبًا: «أريد أن يتم تطبيق هذه المواد بصورة شاملة وواسعة ويتم إعطاء الحرية ومساحة للتعبير».

وأردف بدراوي: «تجربة الأحزاب السياسية لا بد أن تكون قريبة من المواطنين حتى تنجح في تحقيق مطالبها، لذا لا بد من حرية التعبير للأحزاب السياسية وعقد لقاءات جماهيرية مع المواطنين، نحن دولة تدعى أنها رئاسية برلمانية، ولكن الحكم في يد الرئيس فقط، ولابد من تداول السلطة». وأشار بدراوي إلى أن 30 يونيو 2013 جاءت ضد الإخوان والسلفية، معقبًا: «لكن لديَّ تعجب من وجود حزب سلفي سياسي، هذا حزب النور يمثل الشكل الديني للحزب السياسي».

____________________________________________________________________

المزيد من حلقات البرنامج

نظرة يدعي أن ثورة يناير كانت تحرك من شرائح اجتماعية لديها فوائض مالية ترغب في المشاركة في الحكم ويرى أن استدعاء القوات المسلحة في 30 يونيو كان هاماً بعد وصول الإخوان للسلطة

أشار سمير مرقص في برنامج «نظرة»، إلى أن 25 يناير كانت حراكًا مدفوعًا بشرائح اجتماعية لديها فوائض مالية ترغب في المشاركة في السلطة والثروة. وشدد على أنه عندما هددت الإخوان مؤسسات الدولة المصرية كان يجب استدعاء وتدخل الحيش حتى لا....

أقرء المزيد

نظرة يجيز الحج بالتقسيط ويدعو إلى مساعدة الفقراء في مصر بدلًا من أدائه ويرى مواجهة فكر الإخوان والجماعات المتطرفة من صور محاربة الدولة للفساد

أشار مفتي الجمهورية شوقي علام في برنامج «نظرة»، إلى أن مواجهة فكر الإخوان والجماعات المتطرفة من صور محاربة الدولة للفساد، وأجاز المفتي الحج بالتقسيط ودعا إلى مساعدة الفقراء في مصر بدلًا من أدائه، كما دعا البرنامج إلى إمكانية الشراء والبيع....

أقرء المزيد

نظرة يشير إلى وصول احتياطي منطقة خليج السويس من النفط إلى 30 مليار برميل وحصول الدولة على نسبة %45 من اكتشافات الغاز ضمن اتفاق مع الشركات الأجنبية

أشار نائب رئيس هيئة البترول السابق في برنامج «نظرة»، إلى أن احتياطي منطقة خليج السويس على سبيل المثال تصل إلى 30 مليار برميل من النفط، وذكر أنه جرى تغيير اتفاقيات المشاركة إلى ما يسمى باتفاقيات مشاركة الإنتاج وهي مبنية على....

أقرء المزيد

نظرة يدعي عدم دستورية تنحي «مبارك» واستمرار الإخوان في الحكم 300 عام حال عدم تقلد السيسي وزارة الدفاع ويؤكد أحقية «مرسي» بالفوز في انتخابات الرئاسة 2012

أشار علي الدين هلال، أمين الإعلام السابق بالحزب الوطني المنحل، في برنامج «نظرة»، إلى أن استخدام مصطلح "تخلي" في خطاب تنحي مبارك بدلًا من الاستقالة أو التنازل لم يكن دستوريًا، وأكد أحقية فوز مرسي بالانتخابات الرئاسية في عام 2012، وادعى....

أقرء المزيد

نظرة يدعي موافقة أحكام الإعدام بحق السجناء لمبادئ الشريعة الإسلامية ويرى الدعاء لولاة الأمور أعلى من الدعاء للنفس ويجيز الجمع بين الصلوات بسبب العمل

أشار شوقي علام مفتي الجمهورية، في برنامج «نظرة»، إلى أن عقوبة الإعدام بحق السجين أو المتهم تكون موافقة للشريعة الإسلامية، وتمنح اطمئنانًا وسكينة لقلب المجتمع والقضاء، وذكر أن الدعاء لولاة الأمور مُحبَّب في كل الأوقات، ويعد أعلى رتبة من الدعاء....

أقرء المزيد

نظرة ينفي وجود وثيقة تثبت تنحي مبارك ويدعي موافقته على تنظيم انتخابات رئاسية مبكرة إبان يناير 2011 ويدحض شائعات اغتيال عمر سليمان ويزعم فوز «مرسي» بدعم المخابرات الأمريكية

نفى حسام بدراوي في برنامج "نظرة" وجود وثيقة تؤكد تنحي الرئيس مبارك، وادعى أن مبارك كان موافقًا على انتخابات رئاسية مبكرة في يناير 2011، كما نفى شائعات اغتيال عمر سليمان وزعم فوز أحمد شفيق في 2012، مدعيًا دعمًا أمريكيًا لفوز....

أقرء المزيد