• من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تناول البرنامج الضربات الأمريكية الأخيرة ضد المنشآت النووية الإيرانية، وانقسام السياسيين الأمريكيين حول دستوريتها. وأبرز البرنامج أضرار الضربات الأميركية على منشآت التخصيب الإيرانية، مؤكدًا استمرار خطر مفاعل بوشهر، كما أشار إلى احتمالية أن تكون الضربة الأميركية بتنسيق مع الجانب الإيراني بسبب نقل طهران لليورانيوم قبل الاستهداف مباشرة. وتوقع البرنامج حدوث...

 

مضامين الفقرة الأولى: الحرب الإسرائيلية الإيرانية

تناولت الإعلامية لميس الحديدي، التقارير المتعلقة بالانقسام الحاد داخل الولايات المتحدة الأميركية وإدانة بعض كبار أعضاء الكونجرس الأميركي للضربة الأخيرة على إيران، مؤكدةً أن هناك تساؤلات حول دستورية هذه الضربة وتجاوز الرئيس الأمريكي للكونجرس في اتخاذ مثل هذه القرارات.

وأشارت "الحديدي"، إلى البيانات التي صدرت عن شخصيات بارزة مثل نانسي بيلوسي وكبار أعضاء الكونجرس، التي وصفت الضربة على إيران بأنها "باطلة" لعدم مرورها عبر الكونجرس، متسائلةً: «هل هذا صحيح وماذا يترتب على تجاوز الرئيس الأمريكي للكونجرس؟»

وتساءلت عن الثغرة القانونية التي يبدو أن الرؤساء الأمريكيين، مثل جورج دبليو بوش ودونالد ترامب، يستغلونها للالتفاف على موافقة الكونجرس في العمليات العسكرية الخارجية، موجهة حديثها للنائبة نانسي بيلوسي قائلةً: «ألا تدرك أنه هناك فارق ما بين إعلان الحرب والقيام بعملية عسكرية؟»، موضحةً أن هذا التساؤل يعكس الجدل الدائر حول التفسيرات المختلفة لمفهومي "العملية العسكرية" و"إعلان الحرب" في الدستور الأمريكي، وكيف جرى استغلال هذا الغموض لتحقيق أهداف سياسية دون الرجوع إلى السلطة التشريعية.

وأوضحت هبة القدسي، مدير مكتب جريدة الشرق الأوسط بواشنطن، أن الأوساط السياسية الأميركية تشهد انقسامات حادة بشأن الضربات الأمريكية الأخيرة ضد إيران، مشيرةً إلى أن قيادات جمهورية بارزة أشادوا بهذه الضربات، بمن فيهم مشرعون متشددون مثل ليندسي غراهام وتوم كوتون وتيد كروز، إلى جانب رئيس مجلس النواب.

وأضافت "القدسي"، أن النواب الديمقراطيون وجهوا اتهامات للرئيس ترامب بانتهاك الدستور الأمريكي، واعتبروا أن الضربات "غير قانونية" لعدم حصوله على تفويض من الكونجرس، كما حذر بعض الجمهوريين أنفسهم من أن هذه الضربات قد تجر الولايات المتحدة إلى حرب أوسع في الشرق الأوسط، خاصة مع المخاوف من استمرار إسرائيل في استفزاز إيران، مما قد يدفع الأخيرة للرد باستهداف المصالح الأمريكية.

وأوضحت أن الجدل الدستوري حول موافقة الكونجرس، مستمر منذ عهد الرئيس الأسبق جورج بوش الابن، الذي حصل على تفويض من الكونجرس بعد هجمات 11 سبتمبر واستخدمه في غزو العراق وأفغانستان، مشيرةً إلى أن الكونجرس لم يقم بإلغاء هذا التفويض حتى الآن، مما يتيح لإدارة ترامب التصدي لاتهامات الديمقراطيين بانتهاك الدستور، مبينةً أن هذه المسألة مجرد جدل سياسي وقانوني يهدف الديمقراطيون من خلاله إلى النيل من شعبية ترامب والتأثير على مسار الانتخابات النصفية التشريعية المقبلة.

وأفادت هبة القدسي، بأن هدف ترامب كان تحقيق "ضربة قاضية واحدة" تقضي على تهديد البرنامج النووي الإيراني، ثم عرض فرص للسلام وإبرام صفقة مع إيران دون التورط في حرب طويلة وواسعة في المنطقة، لافتةً إلى أن مسؤولو البيت الأبيض ووزارتا الدفاع والخارجية، بالإضافة إلى المشرعين الجمهوريين، برروا توقيت الضربة بأن إيران كانت في أضعف حالاتها، وأن جزءً كبيرًا من دفاعاتها وأنظمتها الهجومية قد جرى القضاء عليه.

وأشارت إلى أن الضربات الإسرائيلية التي سبقت الضربة الأمريكية كانت تشير إلى أن إسرائيل تتمتع باليد العليا في سماء إيران. وذكرت أن رؤساء أمريكيين سابقين كانوا يسعون إلى إنهاء أو تقليص مخاطر البرنامج النووي الإيراني دون اللجوء إلى الضربات العسكرية، مما جعل هذا التوقيت مناسبًا لشن ضربة أمريكية.

وتابعت، أن التقييمات حول مدى نجاح هذه العملية في تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل لا تزال غير مؤكدة، مشيرةً إلى وجود مخاوف جدية من أن تكون إيران قد تمكنت من تهريب أو نقل المواد والمكونات النووية واليورانيوم المخصب إلى أماكن سرية قبل الضربة، مما يقلل من فعاليتها على المدى الطويل.

وحذرت مدير مكتب جريدة الشرق الأوسط بواشنطن، من استمرار المخاوف العالية من ردود فعل إيرانية انتقامية، ومن استفزاز إسرائيلي قد يؤدي إلى تدخل عسكري أمريكي متجدد.

وقال الدكتور كريم الأدهم، الرئيس السابق لمركز السلامة النووية، أن الضربات الأمريكية على إيران استهدفت بشكل أساسي منشآت التخصيب، والتي تعتبر حيوية لتطوير الأسلحة النووية، مشيرًا إلى أنه في حين ألحقت هذه الضربات أضرارًا كبيرة، إلا أنها عطلت البرنامج فقط، ولم تنهه تمامًا، حيث لا تزال البنية التحتية الأساسية والموظفين المهرة في حالة سليمة.

وأوضح الدكتور "الأدهم"، أن المادة المستخدمة في التخصيب، سادس فلوريد اليورانيوم، تتحول من غاز إلى صلب عند تعرضها للهواء بدرجة حرارة أقل من 70 درجة مئوية، مضيفًا أن هذه العملية تتسبب في استقرار المادة داخل المنشأة، مما يمنع انتشارها على نطاق واسع في البيئة، مؤكدًا أن التلوث سيكون داخل المنشأة نفسها فقط، وليس المنطقة المحيطة بها.

وسلط الدكتور كريم الأدهم الضوء على خطر كبير مرتبط بمفاعل بوشهر النووي، حيث ينتج هذا المفاعل التشغيلي منتجات انشطارية ثانوية عالية الإشعاع إذا تعرضت هذه المنشأة للهجوم، فقد تتشتت هذه المواد المشعة في البيئة، مما يشكل تهديدًا بيئيًا خطيرًا، مشيرًا إلى أن مفاعل بوشهر، المخصص أساسًا لتوليد الكهرباء، ليس هدفًا استراتيجيًا لإسرائيل، التي يظل تركيزها على منشآت التخصيب المرتبطة ببرنامج الأسلحة النووية الإيراني.

وأعرب الرئيس السابق لمركز السلامة النووية، عن شكوكه بشأن الصور التي تظهر شاحنات كبيرة تنقل اليورانيوم من فوردو، موضحًا أن نصف طن من اليورانيوم، وهو حجم صغير نسبيًا (أقل من متر مكعب واحد)، لا يتطلب مثل هذا النقل المكثف، مما يشير إلى أن الشاحنات ربما كانت تنقل معدات بدلًا من ذلك.

وأكد الدكتور عبد المنعم سعيد، الكاتب والمحلل السياسي، أن الولايات المتحدة كانت متورطة في الصراع منذ البداية، مستشهدًا بتضليلها في المفاوضات الدبلوماسية وتزويدها إسرائيل بالذخيرة خلال الحرب.

وأشار الدكتور "سعيد"، إلى أن الولايات المتحدة وإسرائيل حددتا بوضوح عدوهما، ليس فقط إيران وأسلحتها النووية، بل النظام السياسي الإيراني بأكمله، مشددًا على أن الضربة الأمريكية لم تكن عادية، حيث استهدفت منشآت نووية وأدوات تخصيب ومعدات تصنيع، مما يجعلها عملًا سياسيًا غير مسبوق وبمثابة مقدمة مهمة لما هو آتٍ.

وأعرب سعيد، عن شكوكه في أن خريطة العالم يعاد تشكيلها ببساطة برغبات ترامب ونتنياهو، إذ إن العالم يتطور باستمرار بسبب عوامل مختلفة مثل الظروف الاقتصادية والمخاوف البيئية.

وأكد أن إيران بحاجة إلى فترة للتعافي من الضربات الإسرائيلية والأمريكية الشديدة، مشددًا على ضرورة أن تُركز إيران على توحيد جبهتها الداخلية، ومعالجة القضايا داخل هيكلها المؤسسي، وتوضيح القيادة بين الرئيس والحرس الثوري.

وحذر الكاتب والمحلل السياسي، من أنه إذا قررت إيران إغلاق مضيق هرمز، فإنها ستواجه وحدات بحرية أمريكية، وإذا قُتل جندي أمريكي، فمن المرجح أن يعلن الرئيس الأمريكي الحرب على إيران، وهو ما سيكون تصعيدًا خطيرًا، مؤكدًا أن الولايات المتحدة لن تواصل ضرب المنشآت النووية، وهي الآن أكثر ميلًا للعودة إلى طاولة المفاوضات.

وأشار العميد محمود محيي الدين، الباحث السياسي في الأمن الإقليمي، إلى أن الصور المتداولة التي تظهر نقل اليورانيوم من منشأة فوردو كانت قبل الضربة الأمريكية بـ 48 ساعة، موضحًا أن الجانب الإيراني، بفضل شراكاته مع دول مثل الصين وروسيا، كان لديه علم باحتمال الضربة، مما دفعه لاتخاذ إجراءات وقائية.

وأوضح العميد "محيي الدين" أن إجراءات إيران قبل الضربة تضمنت نقل 408 كيلوغرامات من اليورانيوم، وتأمينها في مخازن جبلية محيطة بالمنطقة بعيدًا عن رصد الأقمار الصناعية، كما جرى سحب أجهزة الطرد والمعدات الثمينة وتقليص عدد العاملين في المنشآت، مما يعني أن قاعدة فوردو تعرضت للضرب وهي فارغة، ولم يوجد بها سوى عدد محدود من أفراد الحراسة والتأمين.

وأضاف أن الجانب الأمريكي بالتعاون مع الجانب الإسرائيلي، استهدفا العلماء الإيرانيين بهدف حرمان إيران من القدرة على إنتاج السلاح النووي، بينما استهدفت الضربات المنشآت لإنهاء عملية التخصيب، مؤكدًا أن الضربة الأمريكية على البرنامج النووي الإيراني لم تقضِ عليه بشكل كامل، بل عطلته لمدة تتراوح بين سنتين وثلاث سنوات بالنسبة لمنشأة فوردو.

وأشار العميد محمود محيي الدين، إلى أن الجانب الإيراني في حال أراد إعادة تشغيل منشأة فوردو تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لن يستغرق الأمر أكثر من ثلاثة أشهر، لأن الضرر لم يكن "خطيرًا"، مضيفًا أن منشأة نطنز أُنهيت تمامًا، لأنها هي الوحدة المسؤولة أساسًا عن عمليات التخصيب القانونية الخاضعة لإشراف الأمم المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وتابع أن منشأة أصفهان تعرضت للضرب أيضًا، ولكنها "لم تنتهِ بصورة كاملة"، ولا يزال جزء كبير منها "يمكن إعادة تشغيله"، مشيرًا إلى أن الخطورة في نطنز كانت تكمن في وجود تخصيب عالٍ "تقريبًا 60%"، بينما تشير تقديرات أخرى إلى تجاوز إيران نسبة 80-87%، في حين أن الخط الأصلي للقنبلة النووية هو 90%.

وأكد العميد، أن الضربة الأمريكية انطلقت من دييغو غارسيا لأن الدول العربية ترفض مرور الطائرات عبر أجوائها، ولذلك نُفذت الضربات الجوية من قواعد أمريكية مثل "وايت مان إير فورس بيس" في ميزوري بواسطة الطائرات الشبحية، التي تحتاج إلى طائرات حماية وفتح المجال الجوي، بالإضافة إلى طائرات التزود بالوقود.

وأضاف أن الرد الإيراني على إسرائيل اليوم، بقدرته على إطلاق صواريخ بمدى 2000 كيلومتر من وسط إيران، فاجأ العالم كله، معتبرًا أن هذا مؤشرًا على الرد الإيراني المحتمل على الجانب الأمريكي، مشيرًا إلى أن إيران حتى الآن تعتبر إسرائيل العدو المباشر، وأن ما تفعله أمريكا هو دعم للعدوان الإسرائيلي.

وأكد الباحث السياسي في الأمن الإقليمي، أن هذه الحرب لم تنتهِ، بل سيكون لها ارتدادات إقليمية شديدة جدًا، وأن الدول العربية والقوى العظمى مثل الصين وروسيا يجب أن تتحرك لكبح جماح إسرائيل، مشيرًا إلى أن هناك تسريبات من القيادة الإسرائيلية تفيد بأن كل يوم يمر في الحرب هو خسائر لهم.

 

مضامين الفقرة الثانية: إغلاق مضيق هرمز

قال العميد محمود محيي الدين، الباحث السياسي في الأمن الإقليمي، إن قواعد اللعبة تغيرت مع قرار البرلمان الإيراني غلق مضيق هرمز، والذي سيُعرض على المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، متوقعًا موافقة المجلس على ذلك، لكن الإعلان عن الموافقة واتخاذ الإجراءات لن يُعلن إعلاميًا بل سيكون بصورة عملية، لإتاحة الفرصة لوزير الخارجية الإيراني لزيارة روسيا ولقاء بوتين، الذي يعتبر الطرف الوحيد القادر على التفاوض مع الجانب الأمريكي حاليًا.

وأشار إلى أن الجانب الأمريكي، تحسبًا لإغلاق مضيق هرمز، سحب سفن الأسطول الخامس المتمركزة في البحرين إلى "موانئ صديقة" في الخليج، وأخلى القيادة تمامًا، ولم يتبق سوى عناصر إدارية، موضحًا أن غلق مضيق هرمز سيؤثر على 20% من النفط والغاز العالمي، مما سيسبب أزمة اقتصادية عالمية طاحنة.

وتوقع العميد محمود محيي الدين، أن يكون إغلاق المضيق ورقة ضغط في يد المفاوض الإيراني لمنع أمريكا من التمادي في هذه الحرب والدخول في مفاوضات جديدة لإنشاء برنامج نووي إيراني يخصب الجزء المسموح به (3.67%) تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وبإشراف روسي صيني، مؤكدًا أن إيران ترفض تمامًا وجود الأمريكيين أو تدخلهم في شؤونها.

المزيد من حلقات البرنامج

كلمة أخيرة يناقش انقسام السياسيين الأميركيين حول ضربات واشنطن لمنشآت إيران النووية ويتوقع كارثة عالمية حال إغلاق مضيق هرمز

تناول البرنامج الضربات الأمريكية الأخيرة ضد المنشآت النووية الإيرانية، وانقسام السياسيين الأمريكيين حول دستوريتها. وأبرز البرنامج أضرار الضربات الأميركية على منشآت التخصيب الإيرانية، مؤكدًا استمرار خطر مفاعل بوشهر، كما أشار إلى احتمالية أن تكون الضربة الأميركية بتنسيق مع الجانب الإيراني....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يحذر من كارثة إشعاعية تطال دول الخليج بعد تدخل «ترامب» في الحرب ويناقش استقرار احتياطيات السلع الاستراتيجية والتحول للدعم النقدي

تناول البرنامج التصعيد في الحرب الإسرائيلية الإيرانية، في ظل قرار أمريكي مسبق بالتدخل، مع نشر أصول عسكرية لاستهداف منشآت نووية إيرانية مثل فوردو. وناقش البرنامج مخاطر استهداف منشآت نووية كبوشهر، محذرًا من كارثة إشعاعية تصيب دول الخليج. وفي الشأن المصري،....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يكشف استحواذ جلوبال الإماراتية على %31 من حصة الدولة في الشرقية للدخان بقيمة 400 مليون دولار واستمرار المباحثات حول الهدنة في غزة رغم انتشار أنباء عن تعثرها ويناقش تعطل خدمات فيس بوك

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، استحواذ شركة جلوبال الإماراتية على 31% من الشرقية للدخان. وأشار البرنامج إلى استمرار المباحثات لإبرام هدنة إنسانية في غزة في ظل انتشار أنباء عن تعثرها، وإصرار مصري على الوصول إلى هدنة في رمضان.....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يدعو إلى تحويل كل أموال صفقة رأس الحكمة للبنك المركزي ويشير إلى انخفاض أسعار السلع بعد عدة أشهر وتعطل الهدنة في غزة بعد مجزرة الاحتلال الإسرائيلي في شارع الرشيد واحتمالية فرض هدنة جديدة في رمضان

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، ضرورة تحويل كل أموال صفقة رأس الحكمة للبنك المركزي من أجل تدبير احتياجات المصريين ورفع التصنيف الائتماني لمصر، وأشارت إلى أن انخفاض أسعار السلع سيكون بعد عدة أشهر، وبيَّنت تعطل الهدنة في غزة....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يناقش استقالة الحكومة الفلسطينية ضمن ترتيبات ما بعد الحرب وقرب فرض هدنة في غزة وهدم مبنى «الترميم» الأثري في قلعة صلاح الدين الأيوبي

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، استقالة الحكومة الفلسطينية ضمن ترتيبات ما بعد الحرب في غزة، كما ناقشت قرب فرض هدنة في غزة، وتناول البرنامج الحديث عن هدم مبنى الترميم الأثري في قلعة صلاح الدين الأيوبي، كما ناقش البرنامج....

أقرء المزيد

كلمة أخيرة يناقش صعود أسهم طلعت مصطفى في البورصة بعد صفقة رأس الحكمة وإمكانية خفض الأسعار في رمضان وغرق معدية بالقناطر

ناقشت لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، تأثير صفقة رأس الحكمة في صعود أسهم شركات طلعت مصطفى 20% في البورصة، كما ناقشت إمكانية انخفاض أسعار السلع بعد إبرام الصفقة، وتناولت الحديث عن الحوار الوطني ومناقشاته عن الجانب الاقتصادي للمواطنين، وسلطت....

أقرء المزيد