• من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تناول البرنامج الصراع الإيراني الإسرائيلي، في ظل استهداف أمريكي لمنشآت غير نووية، وضرب إيران لقاعدة أميركية خالية في قطر. وأكد ضيوف البرنامج أن أمريكا أبرزت للعالم أن إيران "عدو استراتيجي لها" لتبرير وجود قواعدها بالخليج وابتزاز دوله. ورأى البرنامج أن الطرفين المتنازعين فشلا في تحقيق أهدافها، رغم إعلان كليهما النصر....

 

مضامين الفقرة الأولى: الحرب بين إيران وإسرائيل

وصف الإعلامي سيد علي، الأعمال العدائية بين إيران وإسرائيل، بأنها واحدة من أكثر الصراعات غرابة في الذاكرة الحديثة، مشيرًا إلى أن التعقيدات الحقيقية والتعاملات التي جرت وراء الكواليس في هذا الصراع تفوق بكثير الدمار المادي وتبادل الصواريخ الظاهر.

ووصف "علي"، الأحداث بأنها تبادل استراتيجي، حيث ورد أن أمريكا ضربت منشآت غير نووية، بينما استهدفت إيران بدورها قاعدة خالية من الأسلحة، مشيرًا إلى أن كلا الجانبين أعلنا لاحقًا عن رضاهما وانتصار كلا منهما على الآخر، مبينًا أن هذا يشير إلى سلسلة من الصراعات والتسويات المصممة للسماح لكل طرف بادعاء النصر وإدارة الرأي العام المحلي.

ولفت المذيع إلى أن إيران أعلنت النصر على الرغم من الإجراءات الأمريكية ضد منشآتها، بينما زعمت إسرائيل أنها سحقت إيران. وفي المقابل، أكدت قطر أنها اعترضت صواريخ، وهو ادعاء نفاه ترامب، الذي أصر على أن الولايات المتحدة كانت مسؤولة.

وأوضح أن بعض المراقبين يعتقدون أن بعض الأطراف عملت لإنهاء ما أسماه "الحرب العبثية"، مضيفًا أن هذا الحل السريع وغير المتوقع تحدى التوقعات السابقة بحرب إقليمية مطولة ومدمرة من شأنها أن تعيد تشكيل تاريخ المنطقة وخرائطها، مشيرًا إلى أن توقعات محللين باحتمال إغلاق مضيق هرمز، وارتفاع أسعار النفط، وحتى حرب عالمية تشمل ضربات نووية.

وأعرب عن دهشته، بقبول كلًا من إيران وإسرائيل بسرعة وخنوع بعد تدخل الرئيس ترامب، زاعمًا أن الخطة تم تدبيرها في موسكو خلال اجتماع بين وزير الخارجية الإيراني والرئيس الروسي، مع صدور الأوامر والتنفيذ من واشنطن.

وشدد سيد علي، على أن المناورات الدبلوماسية التي جرت وراء الكواليس على مدى الأيام الماضية كانت واسعة النطاق ومعقدة، لافتًا إلى أن الأطراف المعنية فهمت رغبة ترامب في الحصول على الجوائز وأن يُنظر إليه على أنه البطل الذي يصوغ التاريخ، وبالتالي تزويده بالمعلومات للإعلان عنها علنًا، معقبًا: «القصة لم تنتهِ.. بل القصة بدأت للتو».

وكشف اللواء محمد الغباري، المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، عن أن الوجود الأمريكي في منطقة الخليج، بقواعدها الجوية ومخازن الطوارئ، ليس وليد الصدفة، بل هو تمهيد لمواجهة محتملة مع القوى الشرقية كالصين.

وأكد اللواء "الغباري"، أن أمريكا قامت بخلق إيران كـ "عدو" للعرب لتبرير تواجدها في المنطقة وابتزاز دول الخليج ماديًا بحجة توفير الحماية. ويرى أن هدف العمليات العسكرية ضد إيران ليس القضاء عليها، بل "قرص أذنها" لإعادتها إلى بيت الطاعة، خاصة بعد أن بدأت في تطوير برنامجها النووي.

واستشهد بتصريحات نتنياهو أمام الكنيست، والتي تحدث فيها عن ضرب المنشآت النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ الباليستية لتعطيلها لمدة 10 سنوات، موضحًا أن ما حدث بعد ذلك هو "حرب استنزاف"، تهدف إلى إجبار إيران على طاولة المفاوضات والرضوخ للشروط. وأكد أن الضربات الأمريكية السورية كانت بعلم مسبق من الإيرانيين، وأن ترامب نفسه أشار إلى أنهم أبلغوهم بالعمليات.

ووصف الصراع بين أمريكا وإسرائيل، وإيران، هو "ضحك علينا" -على حد وصفه-، حيث تتعامل القوى الكبرى مع المنطقة العربية على أنها لا تزال ضعيفة، مؤكدًا على أن المسألة لم تنتهِ بعد، وأن وجود إيران القوية والمهددة هو أمر ضروري لمخططات إسرائيل في المنطقة، وابتزاز أمريكا لدول الخليج، ولصالح مصانع الأسلحة التي تبيع منتجاتها دون استخدام فعلي.

وأشار وزير الخارجية المصري الأسبق، السفير محمد العرابي، إلى أن العالم يعيش حاليًا في "فوضى استراتيجية"، حيث لم تعد العلاقات الدولية محكومة بأطر علمية أو دبلوماسية تقليدية.

وأوضح "العرابي"، أن هذا العصر الجديد في الدبلوماسية ولغة الخطاب يقوده الرئيس الأمريكي وينفذه رئيس الوزراء الإسرائيلي، مؤكدًا على أن هذه الفوضى ستستمر لفترة من الزمن، مما يتطلب وضع خطط للتعامل معها وتقليل حجم الخسائر المحتملة.

وأشاد السفير العرابي، بدور مصر كدولة عاقلة ورشيدة، مشيرًا إلى أن بيانات وزارة الخارجية المصرية كانت واضحة وحازمة وحاسمة، مما جعل العديد من دول المنطقة تتبنى نفس المواقفـ، موضحًا أن مصر استطاعت الحفاظ على مكانتها وصورتها كدولة ذات تقاليد وسياسة أخلاقية في خضم هذه التحديات.

وردًا على سؤال عن المنتصر والمنهزم في الأحداث الأخيرة، بيّن "العرابي"، أن هذا العصر لا يشهد انتصارًا كاملاً أو هزيمة كاملة، فكل طرف يدّعي النصر، مشيرًا إلى أن إيران أظهرت قدرة على الصمود أمام هجمة قوية، وأثبتت أنها دولة كبيرة تمتلك قوة ردع، وأنها قادرة على نشر إمكانياتها بشكل منضبط، كما أظهرت للعالم ضعف الدفاعات الإسرائيلية، وأن صواريخها تستطيع الوصول إلى الأراضي الإسرائيلية، مما يعد هزيمة معنوية كبيرة لإسرائيل.

ويرى الدكتور محمد السيد إدريس، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن النصر يتحقق بتحقيق الأهداف، موضحًا أن نتنياهو شن هجومه على إيران بهدفين رئيسيين: هدف ظاهر، وهو القضاء على القدرات النووية والصاروخية الإيرانية، وهدف باطن، وهو فرض إسرائيل كقوة عظمى إقليمية مهيمنة، تهندس مستقبل الشرق الأوسط دون منافسة من إيران أو أي قوة أخرى.

وأكد "إدريس"، أن نتنياهو لم يحقق أيًا من هذه الأهداف، فقد وجه نتنياهو دعوة للشعب الإيراني للانتفاضة وإسقاط النظام، لكن الشعب الإيراني أظهر تماسكًا كبيرًا حول قياداته، كما لم تُمس القدرات النووية الإيرانية، بما في ذلك كمية اليورانيوم المخصب بنسبة 60% أو أكثر، وكذلك المفاعلات النووية، بدليل عدم حدوث تسرب إشعاعي كبير، مما يشير إلى أن التدمير كان سطحيًا ولم يمس جوهر القدرات النووية.

وأضاف أن الصواريخ الإيرانية نجحت في الوصول إلى إسرائيل، وتفوقت على أنظمة الدفاع الأمريكية والإسرائيلية، خاصة الصواريخ المتقدمة فرط صوتية التي أحدثت دمارًا كبيرًا في مواقع الاحتلال الإسرائيلي.

وتابع الدكتور محمد السيد إدريس، أنه بناءً على هذه المعطيات، يمكن القول إن إيران لم تُهزم في هذه الحرب، وأن إسرائيل لم تنتصر، مؤكدًا أن هذه الجولة لم تنهِ الصراع بين الطرفين، فالدوافع الأساسية للصراع لا تزال قائمة؛ نتنياهو لا يزال يحلم بتدمير إيران، بينما تصر إيران على إثبات مكانتها كقوة إقليمية قادرة على المنافسة.

وتساءل مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، حول دور مصر كقوة إقليمية، مشيرًا إلى أنه ففي ظل وجود أربع قوى إقليمية رئيسية، إسرائيل الساعية للهيمنة، إيران، تركيا، ومصر كممثل للجانب العربي، أصبح من الضروري لمصر أن تعيد فرض نفسها كقوة إقليمية مؤثرة، بدلًا من التعامل مع هذه القوى من بعيد، وذلك لفرض نفوذها ومكانتها في المنطقة.

وأكد الدكتور علي الدين هلال، أستاذ العلوم السياسية وعضو اللجنة الاستشارية لمجلس الوزراء، أن التطورات الأخيرة بين إيران وإسرائيل، وما تبعها من تدخل أمريكي، ليست وليدة اللحظة، بل تأتي في سياق استراتيجي ممتد يهدف إلى إعادة تشكيل خريطة الشرق الأوسط، وهو الهدف الذي طالما ردده رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في خطاباته، خاصة خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2023.

ويرى الدكتور "هلال"، أن الضربة الإسرائيلية لإيران لم تكن مفاجئة، بل كانت "قادمة لا محالة"، لأن إيران -وفقًا للرؤية الإسرائيلية- أصبحت تمثل تهديدًا عسكريًا حقيقيًا ومحتملًا يجب القضاء عليه، مثلما حدث في سوريا ولبنان وفلسطين، مضيفًا أن إسرائيل لا تقبل بوجود مصدر تهديد في محيطها.

وأوضح أن الضربة الإسرائيلية بدأت يوم 13 يونيو، وجاءت بموافقة وتنسيق أمريكي غير معلن، فقد أعطت الولايات المتحدة انطباعًا لإيران بأن التفاوض مستمر، ولن يكون هناك هجوم في هذه المرحلة، لكن إسرائيل استغلت ذلك ونفّذت الضربة قبل يومين فقط من موعد الجولة السادسة من المباحثات المقررة في سلطنة عمان.

وقال الدكتور عليّ الدين هلال، إن إيران استوعبت الضربة سريعًا، وأعادت ترتيب قيادتها العسكرية، وعيّنت قادة جددًا في الحرس الثوري، وأظهرت قدرتها على الرد، لكن بشكل محدود ومدروس، حيث أطلقت صواريخ على أهداف غير مأهولة بعد إخطار ضمني للطرف الأمريكي، وكان الهدف من هذا الرد هو حفظ ماء الوجه أمام الشعب الإيراني، دون الانزلاق إلى مواجهة شاملة.

وأكد أن الصواريخ التي أطلقتها إيران سقط معظمها في البحر أو جرى اعتراضها، مما يشير إلى أن الأمر كان شبه متفق عليه، ويهدف بالأساس إلى إظهار موقف رمزي أمام الداخل الإيراني.

وتابع أن طهران أدركت أن المواجهة العسكرية المباشرة مع أمريكا ليست في صالحها، فبينما يمكنها الدخول في مناوشات مع إسرائيل، فإن تدخل واشنطن يغيّر ميزان القوى كليًا، مضيفًا أن القيادة الإيرانية ليست متهورة، بل تُحسب الأمور بدقة، وقد قررت أن تتفاوض للوصول إلى تسوية، دون إذلال للنظام أو تفريط في السيادة.

وضرب مثالًا تاريخيًا بموقف الرئيس الراحل أنور السادات الذي قال عام 1977: «لا أستطيع أن أحارب أمريكا»، وقد واجه آنذاك هجومًا شرسًا، لكنه كان صادقًا في تقديره لميزان القوى، وهو ما تكرره طهران الآن.

وأشار "هلال"، إلى التحول اللافت في خطاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي بدأ متشددًا إزاء إيران، ثم تراجع تدريجيًا، وتحدث مؤخرًا عن أن هدفه ليس إسقاط النظام الإيراني أو التسبب في فوضى، بل يريد منها تصدير النفط للصين، وتحقيق نوع من "الاستقرار التفاوضي".

ونبّه إلى أن الولايات المتحدة تدرك خطورة الفوضى في بلد بحجم إيران، يقطنه أكثر من 90 مليون نسمة، ولديه تأثير مباشر على استقرار الخليج والمنطقة بأسرها، لذلك تسعى واشنطن إلى احتواء الأزمة، والبحث عن مخرج دبلوماسي، حتى وإن بدا الصراع في ظاهره تصعيديًا.

وأكد أستاذ العلوم السياسية وعضو اللجنة الاستشارية لمجلس الوزراء، على أن ما حدث خلال الساعات الأخيرة هو جزء من مشهد سياسي مدروس، أكثر من كونه حربًا مفتوحة، لافتًا إلى أن الصواريخ الإيرانية كانت جزءًا من "لعبة سياسية لحفظ ماء الوجه"، بينما جرت في الكواليس مفاوضات مباشرة وغير مباشرة بين طهران وواشنطن، بهدف التوصل إلى اتفاق دون التصعيد إلى مرحلة الانفجار.

 

مضامين الفقرة الثانية: تحول مصر إلى الطاقة المتجددة

أكد الدكتور حافظ سلماوي، أستاذ هندسة الطاقة بجامعة الزقازيق، على أن مصر لم تتأخر فعليًا في التحول نحو مصادر الطاقة المتجددة، مشيرًا إلى أن ارتفاع تكلفة هذه المصادر كان العائق الرئيسي أمام التوسع فيها حتى سنوات قريبة، حيث بدأت الأسعار في الانخفاض بشكل ملحوظ بعد عام 2014.

وأوضح الدكتور "سلماوي" أن تكلفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية انخفضت بنسبة تقارب 77% خلال العقد الأخير، كما انخفضت تكلفة طاقة الرياح بنحو 20%، هذا التراجع الكبير في التكلفة ساهم في تعزيز جدوى الطاقة المتجددة اقتصاديًا، ودفع مصر إلى التوسع في استخدامها.

وأشار إلى أن آخر المناقصات الحكومية في مصر أظهرت وصول سعر إنتاج الكيلووات/ ساعة من الطاقة الشمسية إلى نحو 2 سنت، ومن طاقة الرياح إلى ما بين 2.5 و3 سنتات، مقارنة بـ 5 سنتات تقريبًا لإنتاج الكهرباء باستخدام الغاز من محطات الدورة المركبة، وهو ما يجعل الطاقة المتجددة خيارًا أكثر تنافسية.

وحذر الدكتور حافظ سلماوي، من التحديات التي تواجه الاعتماد الواسع على مصادر الطاقة المتجددة، وعلى رأسها الطبيعة المتغيرة لهذه المصادر. مضيفًا أن هذا التغير اليومي والموسمي في الإنتاج يتطلب تحديثًا شاملًا لشبكات الكهرباء، بما في ذلك تعزيز قدرات التخزين، وتطوير نظم التحكم الذكية لضمان استقرار الشبكة وكفاءة توزيع الطاقة.

وأشار إلى أن ما يحدث في مصر لا يختلف كثيرًا عن التوجهات في معظم دول العالم، باستثناء بعض الدول المتقدمة التي سبقت في الاستثمار في الطاقة المتجددة رغم تكلفتها العالية سابقًا، مستفيدة من قدرتها على تحمل الفارق الاقتصادي لأسباب بيئية واستراتيجية.

وأكد أستاذ هندسة الطاقة بجامعة الزقازيق، على أن التطورات التكنولوجية المستمرة تدفع باتجاه تسريع الاعتماد على الطاقات المتجددة، وأن مصر باتت في موقع جيد للاستفادة من مواردها الطبيعية المتمثلة في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بما يحقق أمنها الطاقي واستدامة التنمية في المستقبل.

المزيد من حلقات البرنامج

حضرة المواطن يناقش إعلان إيران وإسرائيل النصر في الحرب رغم فشلهما في تحقيق أهدافها وتحول مصر نحو الطاقة المتجددة

تناول البرنامج الصراع الإيراني الإسرائيلي، في ظل استهداف أمريكي لمنشآت غير نووية، وضرب إيران لقاعدة أميركية خالية في قطر. وأكد ضيوف البرنامج أن أمريكا أبرزت للعالم أن إيران "عدو استراتيجي لها" لتبرير وجود قواعدها بالخليج وابتزاز دوله. ورأى البرنامج أن....

أقرء المزيد

حضرة المواطن يدعو إلى ترشيد استهلاك الكهرباء بدلًا من اللجوء لتخفيف الأحمال ويشير لاستقبال مصر أسر فلسطينية لتلقي العلاج ويتوقع بدء مفاوضات قريبة بين إيران وأمريكا

دعا البرنامج إلى ترشيد المواطنين لاستهلاك الطاقة طوعيًا، بدلًا من اللجوء إلى إجراءات إجبارية مثل تخفيف الأحمال. وبيَّن البرنامج استقبال مصر للأسر الفلسطينية عبر معبر رفح لتلقي العلاج منذ نوفمبر 2023، مع تقديم مساعدات موسمية ككسوة العيد. وناقش البرنامج الحرب....

أقرء المزيد

حضرة المواطن يدعو إلى الاصطفاف خلف النظام المصري بعد ارتفاع سعر الدولار وخروج الأموال الساخنة نتيجة الحرب الإسرائيلية الإيرانية واحتمالية إغلاق مضيق هرمز

ناقش البرنامج خطة الخداع الأمريكية الإسرائيلية لشن هجمات على منشآن نووية إيرانية، ما تسبب في تلويح البرلمان الإيراني بإغلاق طهران لمضيق هرمز. ودعا البرنامج إلى اصطفاف المصريين خلف قيادتهم في ظل تأثر الدولة بالوضع الاقتصادي الراهن، وخروج الأموال الساخنة وارتفاع....

أقرء المزيد

حضرة المواطن يناقش تطورات الحرب الإسرائيلية الإيرانية واستراتيجية الدولة لمواجهة أزمة الغاز وحادثة سفينة "ريد زيد 1" في قناة السويس

تناول البرنامج تطورات الحرب الإسرائيلية الإيرانية، وتعقيدات الملف النووي، واستعرض استراتيجية مصر لمواجهة أزمة الغاز عبر سفن تحويل الغاز لتعويض نقص الإنتاج المحلي. وتناول الحديث عن مواعيد إغلاق المحلات لترشيد الكهرباء، واستعرض حادثة سفينة "ريد زيد 1" في قناة السويس،....

أقرء المزيد

حضرة المواطن يكشف عدم قدرة أموال رأس الحكمة على الوفاء بالتزامات مصر وتحصيل 179 مليون جنيه من المحلات المخالفة وتوقعات بعدم فرض هدنة في غزة نتيجة مماطلة الاحتلال الإسرائيلي

ناقش سيد علي في برنامج «حضرة المواطن»، تعطل فيس يوك في مصر، وتحصيل 179 مليون جنيه من المحلات المخالفة، وعدم انقطاع الكهرباء في رمضان، كما ناقش عدم قدرة أموال رأس الحكمة على الوفاء بالتزامات مصر الخارجية والداخلية، وتناول الحديث عن....

أقرء المزيد

حضرة المواطن يتوقع إبرام هدنة في غزة الجمعة المقبل ويكشف استهداف الاحتلال الإسرائيلي للقطاع الطبي ويشير إلى الإفراج عن السلع المحجوزة في الجمارك وارتفاع أسعار الذهب خلال أسابيع ويناقش صدور أحكام بالإعدام بحق قيادات الإخوان

ناقش سيد علي في برنامج «حضرة المواطن»، إلى صدور أحكام بالإعدام بحق قيادات الإخوان. وتوقع البرنامج إبرام هدنة في غزة رمضان الجمعة المقبل، وكشف عن استهداف الاحتلال الإسرائيلي للقطاع الطبي. وأشار إلى الإفراج عن السلع المحجوزة في الجمارك، وناقش ارتفاع....

أقرء المزيد