• من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

ناقش البرنامج تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الداعمة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بعدما اعتبر محاكمته حملة اضطهاد سياسية. وأشار البرنامج إلى دعم ترامب المرتبط بالدولة العميقة والإنجيليين، مع سعيه لإرضاء قاعدته الشعبية وتحقيق طموحات شخصية كجائزة نوبل. وكشف البرنامج انتشار صور لقادة عرب، بينهم السيسي وأحمد الشرع، في حملة...

 

مضامين الفقرة الأولى: دعم ترامب لنتنياهو

قال الإعلامي أسامة جاويش، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أطلق تصريحات قوية لدعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي يواجه محاكمة في بلاده، مشيرًا إلى أن تلك التصريحات أثارت جدلًا واسعًا، تضع ترامب في قلب الأزمة السياسية والقضائية الداخلية في إسرائيل، وتلقي بظلالها على مفهوم استقلال القضاء.

وأفاد "جاويش"، بأن ترامب وصف نتنياهو بأنه "أعظم محارب في تاريخ إسرائيل"، معتبرًا أن المحاكمة ضده ليست سوى حملة اضطهاد لا تصدق لأسباب سياسية، معقبًا أن هذه التصريحات تجاوزت الدعم التقليدي لحليف، لتصل إلى حد المطالبة بإلغاء المحاكمة فورًا، وهو ما يعتبر تدخلاً سافرًا في شؤون دولة ذات سيادة.

وأضاف أن هذه المواقف الصادمة تأتي في سياق يرى فيه بعض المراقبين أن العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل تتجاوز أي شعارات سياسية مثل "أمريكا أولًا"، وأن السيطرة الفعلية على القرار الأمريكي قد تكون في يد إسرائيل، بغض النظر عن هوية شاغل البيت الأبيض.

وتابع بأن تصريحات ترامب لم تمر مرور الكرام في إسرائيل، فقد أثارت عاصفة من الانتقادات، خاصة من قبل المعارضة السياسية التي اعتبرتها محاولة للضغط على القضاء المستقل، لافتًا إلى أن زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد انتقد هذا التدخل الصريح، مؤكدًا أن إسرائيل دولة مستقلة ولها نظام قضائي خاص بها لا يقبل الإملاءات من أي جهة خارجية.

وأوضح أن هذه الخطوة من ترامب، وصفها البعض بأنها غريبة ومبالغ فيها، تبرز مدى عمق العلاقة بين الرجلين، وتطرح تساؤلات حول طبيعة هذه العلاقة، وهل هي مبنية على المصالح المشتركة أم على دوافع شخصية تتجاوز البروتوكولات السياسية والدبلوماسية المتعارف عليها.

وأكد الدكتور خالد الترعاني، الخبير في الشؤون الأمريكية، على أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، يتبنى نمطًا فريدًا في تعامله مع إسرائيل، متجاوزًا الأعراف السياسية والبروتوكولية، مشيرًا إلى أن لغة ترامب في الحديث عن اليهود وإسرائيل كانت غير مسبوقة، إلا أنه في الوقت نفسه يظل داعمًا قويًا لها.

وأرجع "الترعاني"، هذا السلوك إلى وجود "دولة عميقة" ومؤسسة قوية داخل الولايات المتحدة تدعم إسرائيل، تشمل اليمين الديني المتطرف، الذي يضم نحو 70 مليون مسيحي إنجيلي، واليهود الأمريكيين الصهاينة، موضحًا أن هؤلاء الإنجيليين يعتقدون أن تجمع اليهود في فلسطين المحتلة يمثل تحقيقًا لنبوءة عودة المسيح.

وقال إن ترامب يسعى لإرضاء كل من القاعدة المؤيدة لإسرائيل وحركة "ماغا" التي ترفع شعار "أمريكا أولاً"، في محاولة لتحقيق توازن بين مصالحه، ووصفه الترعاني بأنه "رجل أعمال شاطر" يسعى لإرضاء الجميع.

وأوضح أن اللوبي المؤيد لإسرائيل ليس موحدًا، بل يتكون من أكثر من 50 مؤسسة، أبرزها "إيباك"، مؤكدًا على أن هذه المؤسسات تدعم إسرائيل بغض النظر عن هوية رئيس وزرائها، مشيرًا إلى أن نتنياهو سيستغل دعم ترامب له لإظهار نفسه بمظهر "المظلوم".

وكشف خالد الترعاني، عن دافع شخصي يقف وراء رغبة ترامب في إنهاء الحرب في غزة، وهو ما أسماه "متلازمة نوبل"، في إشارة إلى هوس ترامب بالحصول على جائزة نوبل للسلام، مؤكدًا أن ترامب يدعم من هو في السلطة، ولا يهتم بدعم المعارضة الإسرائيلية.

وصف الخبير في الشؤون الأمريكية، الفكر الإنجيلي بأنه "فكر عنصري ومتطرف" يسعى إلى محرقة جديدة" لليهود، حيث يعتقدون أن تجمعهم في الأرض المقدسة سيؤدي إلى عودة المسيح، مما يعني قتل ثلثي اليهود.

 

مضامين الفقرة الثانية: تردي أوضاع المستشفيات الحكومية

قال الدكتور مصطفى جاويش، وكيل وزارة الصحة المصرية الأسبق، إن المشكلات الخطيرة والمخالفات التي جرى الكشف عنها في مستشفى الخانكة للأمراض النفسية هي نتيجة مباشرة لغياب الرقابة والمتابعة والتفتيش الفعال على المستشفيات.

وأوضح الدكتور "جاويش"، أن هذه المؤسسات تخضع مباشرةً لإشراف مكتب وزير الصحة، مما يحد من صلاحيات المديريات الصحية والمحافظات في الإشراف عليها، وهو ما يتناقض مع معايير منظمة الصحة العالمية التي تضمن للمرضى حقوقهم الأساسية في العلاج والخصوصية والأمان.

وانتقد وعود وزير الصحة خلال زيارته للمستشفى، والتي تحدث فيها عن إنشاء مدينة طبية متكاملة، معتبرًا أنها مجرد كلام للاستهلاك المحلي لا يخدم مصالح المرضى، مشيرًا إلى أن الاتجاهات الطبية العالمية الحديثة في علاج الأمراض النفسية تتجه نحو إنشاء مستشفيات صغيرة وموزعة جغرافيًا، لضمان رعاية أفضل، وليس بناء منشآت ضخمة.

وكشف الدكتور "جاويش"، عن أزمة حقيقية تتمثل في النقص الحاد في أعداد الأطباء النفسيين في مصر، حيث لا يتجاوز عددهم 1100 طبيب، مرجعًا سبب هذه الأزمة إلى الإجهاد الشديد وساعات العمل الطويلة والانتهاكات التي يتعرض لها الأطباء، مما يدفعهم للهجرة إلى الخارج، محذرًا من أن هذا النقص يدفع المستشفيات إلى استغلال ثغرات قانونية في التدريب، مما قد يؤدي إلى ممارسات خطيرة مثل انتحال صفة طبيب من قبل طلاب غير مؤهلين.

ولفت الدكتور مصطفى جاويش، إلى مشكلة تواجه المستشفيات النفسية، حيث يشغل المتعافون حوالي 25% من الأسرة، لعدم وجود مأوى لهم أو رفض عائلاتهم استقبالهم، مقترحًا إبرام شراكة بين وزارة الصحة ووزارة التضامن الاجتماعي لتوفير أماكن إقامة ورعاية لهؤلاء المتعافين، مما يضمن لهم حياة كريمة ويخلي الأسر للمرضى الذين هم بحاجة ماسة للعلاج.

وفيما يتعلق بحالات الفساد الإداري وتعاطي المخدرات لبعض المسؤولين، أكد وكيل وزارة الصحة الأسبق، على أن هذه الظواهر ليست حكرًا على المستشفيات، بل تنتشر في العديد من المصالح الحكومية الأخرى، واصفًا ذلك بأنه فساد أخلاقي قبل أن يكون فسادًا إداريًا أو ماليًا، مشددًا على ضرورة محاسبة مرتكبيها قانونيًا ومهنيًا وإداريًا.

 

مضامين الفقرة الثالثة: صور قادة دول عربية في إسرائيل

عبر الإعلامي أسامة جاويش، عن استنكاره لظهور صورة عبد الفتاح السيسي، في شوارع تل أبيب ضمن لافتات إعلانية لمبادرة تسمى "درع أبراهام"، مشيرًا إلى أن تلك الصورة تتناقض مع الوصف الذي أطلقه البعض على السيسي بـ "البطل القومي" لرفضه خطط تهجير الفلسطينيين، حيث ظهرت صورته إلى جانب قادة آخرين في سياق يثير تساؤلات حول طبيعة الدور المصري في المنطقة.

وكشف "جاويش"، أن الصورة هي جزء من حملة إعلانية لمبادرة "ائتلاف من أجل الأمن الإقليمي" أو "درع أبراهام"، التي ترفع شعار "فرصة جديدة لشرق أوسط جديد"، موضحًا أن اللافتة تضمنت صورًا لشخصيات سياسية بارزة مثل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى جانب عدد من القادة العرب من بينهم الأمير محمد بن سلمان، والملك عبد الله الثاني، والملك محمد السادس، وممثلين عن الإمارات والبحرين وعمان، بالإضافة إلى صورة غامضة لأحمد الشرع، مما أثار تساؤلات حول دوره وموقفه من التطبيع مع إسرائيل.

واستعرض المذيع، أهداف المبادرة من موقعها الرسمي، والتي تهدف إلى تعزيز أمن إسرائيل واستقرار المنطقة، ودمج المراكز البحثية والمنظمات لتعزيز الأمن الإسرائيلي، كم تطمح المبادرة إلى توسيع اتفاقيات أبراهام، وإنشاء تحالف إقليمي للتنسيق الأمني والاستخباراتي بين إسرائيل وعدد من الدول العربية بدعم أمريكي.

وأضاف أن المبادرة تتضمن إغلاق جبهة غزة واستعادة الرهائن، وإنشاء حكومة تكنوقراطية، ونشر قوات شرطة عربية من عدة دول في غزة لتثبيت النظام، كما تشمل الخطة قيادة عملية إعادة إعمار القطاع بتمويل غربي وعربي، وتغيير المناهج التعليمية في الدول العربية بما يتماشى مع الاحتلال الإسرائيلي، مع استبعاد إمكانية قيام دولة فلسطينية في الوقت الراهن.

وأكد أسامة جاويش، على أن هذه الصور تعد دليلًا على خيانة كل من ظهر فيها للقضية الفلسطينية وشعوبهم، واصفًا المبادرة بأنها مخطط "إسرائيل الكبرى" الذي يهدف إلى تكريس السيطرة الإسرائيلية على المنطقة بدعم من القادة العرب.

واعتبر الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، محمد القيق، أن إعلان مؤسسة "أبراهام شيلد" أو "درع إبراهام"، الذي يحمل صور زعماء عرب، يندرج ضمن حرب معنوية وإعلامية تهدف إلى رفع معنويات الإسرائيليين وتثبيط عزيمة الفلسطينيين.

وأوضح "القيق"، أن هذه الحملة الإعلامية تأتي في محاولة لتغطية الفشل الذي منيت به إسرائيل في حربها الأخيرة، سواء على المستوى العسكري أو في مشاريعها الكبرى مثل "الشرق الأوسط الجديد".

ويرى أن نشر هذه الصور يعد بمثابة "جس نبض" للأنظمة العربية التي ظهرت صور قادتها في الإعلان، مشيرًا إلى أن صمت الحكومات التي ظهرت في الصور يمكن تفسيره بأنه محاولة من إسرائيل لاستفزازها ومعرفة موقفها الحقيقي من التطبيع، خاصة فيما يتعلق بالملفات الخطيرة المتعلقة بلبنان، سوريا، وفلسطين، نظرًا لوجود أراض محتلة.

وأكد محمد القيق، أن المخططات الإسرائيلية في المنطقة ليست وليدة اللحظة، بل هي امتداد لمؤامرات قديمة تهدف إلى السيطرة على المنطقة، مضيفًا أن أسلوب إسرائيل وأمريكا في التعامل مع المعلومات يعتمد على تكرار الأكاذيب حتى يصدقها الرأي العام، مشددًا على أن هذه الصور والمخططات يتم طرحها الآن لأن إسرائيل تواجه "ورطة" حقيقية في قطاع غزة.

وعبر عن تشاؤمه من الأخبار المتداولة حول قرب انتهاء حرب غزة، مستعرضًا سيناريوهين محتملين، الأول: يرى أن التسريبات المفاجئة قد تكون تمويهًا لمؤامرة عسكرية ميدانية بهدف "تخدير" الطرف الذي سيتم استهدافه، أما السيناريو الثاني، فيرى أن الولايات المتحدة قد تكون وصلت إلى قناعة بأن التطبيع مع السعودية لن يتم إلا من خلال "حفلة وهمية" يتم فيها التوصل إلى صفقة سياسية تنهي الحرب في غزة وتفتح الطريق للتطبيع.

وأشار الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، إلى أن الوعود بقيام دولة فلسطينية خلال عقد من الزمن هي وعود متكررة تستخدمها الدول للتطبيع مع إسرائيل ثم التخلي عن القضية، لافتًا إلى أن الموقف السعودي قد تم تعديله ليصبح أكثر مرونة، حيث تم استبدال البيان المشدد حول الدولة الفلسطينية بعبارة "ممر وأفق لقضية فلسطينية"، مما يفتح الباب أمام العديد من التأويلات.

 

مضامين الفقرة الرابعة: انهيار العقارات

حذر الإعلامي أسامة جاويش، من تزايد حالات انهيار العقارات في مصر، مشيرًا إلى مقتل 18 شخصًا في أسبوع واحد فقط نتيجة انهيار 4 بنايات، متسائلًا حول المسؤولية عن هذه الحوادث، خاصة مع غياب الرقابة والفساد في المحليات.

وأشار "جاويش"، إلى أن التوسع في البناء دون الحصول على تراخيص قد يكون أحد الأسباب الرئيسية وراء ارتفاع معدلات انهيار المباني، مشيرًا إلى أن قانون التصالح لعام 2019 كان يهدف إلى تقنين أوضاع المخالفات مقابل غرامة مالية، مشككًا في فعالية تطبيق القانون بسبب الفساد.

ولفت إلى أن بعض العاملين في المحليات يصدرون تراخيص لمشاريع تجارية في الطوابق السكنية دون مراعاة لمعايير السلامة، مما يؤدي إلى حوادث مأساوية، موضحًا أن العُمْر الافتراضي للمباني الخرسانية يبلغ حوالي 100 عام، وبعدها تحتاج إلى فحوصات دورية وصيانة، وهو ما لا يتم في مصر.

وأشار المذيع، إلى أن تسرب مياه الصرف الصحي إلى أساسات المباني يؤدي إلى إضعافها وانهيارها، بالإضافة إلى تأثير سوء استخدام المباني من قبل السكان، لافتًا إلى دراسة للمركز المصري للدراسات الاقتصادية تحذر من أن قانون الإيجارات القديم يسهم بشكل مباشر في غياب الصيانة عن آلاف العقارات، مما يعرضها للانهيار.

وقال إنه بناءً على دراسة المركز المصري للدراسات الاقتصادية، فإن هناك 29 ألفف عقار معرض للانهيار الفوري في مصر، مع التركيز على الإسكندرية والقاهرة. حيث أكدت الدراسة أن هذا الوضع يضر بقطاع العقارات المصري ويقلل من الاستثمارات الأجنبية.

وطالب بضرورة محاسبة المسؤولين عن هذه الكارثة، بداية من المحافظين وصولًا إلى رئيس الوزراء، مشددًا على أن أرواح المواطنين ليست رخيصة، وأن المسؤول يجب أن يتحمل المسؤولية.

وكشف أسامة جاويش، عن دراسة لوزارة الإسكان تشير إلى أن 10% من الثروة العقارية مهددة بالانهيار بسبب الفساد، وأكثر من 111 ألف قرار إزالة غير منفذ حتى عام 2020، مشيرًا إلى وجود تقديرات أخرى بوجود ملايين العقارات الآيلة للسقوط أو التي تحتاج إلى ترميم فوري.

المزيد من حلقات البرنامج

آخر كلام يُحمّل السيسي والوزير مسؤولية وفاة 18 فتاة بالمنوفية ويناقش طرح 40 مستشفى حكومي للقطاع الخاص بهدف الربح على غرار مستشفى هيرمل وفشل نتنياهو في تحقيق أهدافه بغزة

تناول البرنامج حادثة الطريق الإقليمي بالمنوفية، التي أودت بحياة 18 فتاة، موجهًا انتقادات حادة للسلطات المصرية بسبب إهمال صيانة الطرق وتأمين النقل، محملًا المسؤولية الكاملة للرئيس السيسي ووزير النقل كامل الوزير. وناقش البرنامج طرح 40 مستشفى حكومية للقطاع الخاص، معتبرًا....

أقرء المزيد

آخر كلام يناقش دعم ترامب لنتنياهو وظهور «السيسي» و«الشرع» مع قادة عرب في إعلانات "درع أبراهام" بشوارع إسرائيل وأزمة المستشفيات النفسية ويحذر من انهيار 29 ألف عقار بمصر

ناقش البرنامج تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الداعمة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بعدما اعتبر محاكمته حملة اضطهاد سياسية. وأشار البرنامج إلى دعم ترامب المرتبط بالدولة العميقة والإنجيليين، مع سعيه لإرضاء قاعدته الشعبية وتحقيق طموحات شخصية كجائزة نوبل. وكشف البرنامج....

أقرء المزيد

آخر كلام يناقش وثائقي يرصد منع مصر لقوافل الإغاثة لغزة وفوز مرشح مسلم بمنصب عمدة نيويورك ومقتل 7 إسرائيليين في كمين للمقاومة بخان يونس ومشاريع الجيش السكنية

ناقش البرنامج ردود الفعل على وثائقي "ليلة العار" الذي كشف منع قوافل الإغاثة لغزة عبر معبر رفح منذ أكتوبر 2023، وأبرز شهادات ناشطين تحدثت عن خزي بعض رجال الأمن المصريين. وتناول البرنامج تسريبات شككت في فاعلية الضربات الأمريكية على المفاعلات....

أقرء المزيد

آخر كلام يناقش مكاسب وخسائر إيران من الحرب وطموحات ترمب لنيل «نوبل» ويحذر من خطط إسرائيلية لتهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية وينتقد النظام المصري بسبب قافلة الصمود

ناقش البرنامج "حرب الـ12 يوم" بين إيران وإسرائيل ودور ترمب كمحرك أساسي لهذه الحرب، واستعراض آثار تلك الحرب مثل الخسائر التي تكبدتها إيران بما في ذلك اغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، وكذلك تحقيقها مكاسب استراتيجية بإثبات قدرتها الإقليمية على استهداف....

أقرء المزيد