أسقطت محكمة في نيويورك التهم الموجهة إلى أنس السماك والذي كان قد قال إنه تعرض للضرب على يد مسؤولين مصريين بعد اختطافه من الشارع بمانهاتن. المحكمة رأت أن الأدلة غير كافية للمضي قدماً في القضية. القضية أثارت جدلاً حول الحصانة الدبلوماسية للمسؤولين الأجانب.