أعلن وزير الطاقة الإسرائيلي إسرائيل كاتس موافقة بلاده على تصدير مزيد من الغاز الطبيعي إلى مصر من حقل تمار في البحر المتوسط، مشيرًا إلى أن القرار سيزيد الإيرادات الوطنية ويعزز العلاقات مع جارتها مصر، وفق ما يخلص تقرير لموقع بلومبرج.

اصطدمت ناقلة الغاز الطبيعي المسال (بي.دبليو ليسميس) التي ترفع علم سنغافورة مع ناقلة المنتجات النفطية بوري التي ترفع علم جزر كايمان في قناة السويس، الامر الذي عطل الممر الملاحي الحيوي لعدة ساعات قبل أن تنجح مصر في إعادة حركة الملاحة في القناة إلى طبيعتها، وفق ما تخلص عدة تقارير أجنبية.

تعد المملكة العربية السعودية والأرجنتين وإندونيسيا ومصر من بين أبرز المرشحين المحتملين للانضمام لكتلة البريكس المكونة من خمس دول، ويسعى عديد من تلك الدول إلى إقامة علاقات أقوى مع القوى غير الغربية. وإيران مهتمة أيضًا، وذلك وفق ما يخلص تقرير لصحيفة نيويورك تايمز.

يهدف بنك التنمية الجديد، وهو المقرض متعدد الأطراف الذي أسسته مجموعة البريكس لدول الأسواق الناشئة، إلى زيادة حصة التمويل الذي يُقرضه بالعملات المحلية إلى 30% من أقل من 20%، وفقًا لما ذكره المدير المالي للبنك، بحسب ما يخلص تقرير لوكالة بلومبرج.

أفادت وزارة البنية التحتية الأوكرانية على تليجرام نقلًا عن رئيسها، أولكسندر كوبراكوف، أن روسيا دمرت 13 ألف طن من الحبوب، والتي كان من المقرر شحنها إلى مصر ورومانيا، وذلك خلال هجوم بطائرة مسيرة على منطقة نهر الدانوب في أوديسا في 23 أغسطس، حسب ما يخلص تقرير لصحيفة نيو فويس أوف أوكرانيا.

أجرت مصر تغييرات كبيرة طال عدد من سفرائها في عدة دول إفريقية من بينها إثيوبيا والسودان، وسيتولى السفراء الجدد مهامهم الجديدة في الأسابيع المقبلة، وفق ما يخلص تقرير نشره موقع أفريكا انتيلجانس.

أعرب عدد كبير من منظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام والأفراد في بيان عن تضامنهم مع منصة متصدقش بعد تعرضها لمضايقات من السلطات المصرية على خلفية تغطية واقعة الطائرة المحتجزة في زامبيا، وقال البيان إن التدقيق المستقل للحقائق والصحافة وحرية التعبير مهمة في أي مجتمع حر، واستهداف مصر لمنصة متصدقش يقوض الالتزامات بالحوار وحقوق الإنسان، حسبما يخلص البيان.

تخشى دولتا المصب، مصر والسودان، من أن يؤدي السد الإثيوبي الكبير إلى خفض حصتهما من مياه النيل. لكن إثيوبيا تصر على أن السد هو مفتاح تنميتها الاقتصادية. ولن تتزحزح مصر وإثيوبيا عن موقفهما لأن البلدين يريدان الأفضل لمستقبلهما. ومن ناحية أخرى، يريد المصريون والإثيوبيون بديلًا مناسبًا للمأزق ـ وكلما أسرعتا في ذلك كان أفضل، حسب ما يخلص تقرير لموقع بولتيكس توداي.