استقبل الإعلامي شريف عامر في برنامج «يحدث في مصر»، مداخلة هاتفية من ديفيد شينكر، مساعد وزير الخارجية الأمريكية السابق، الذي تحدث عن أهمية دور مصر في إنهاء الصراع في غزة. ورأى أن استقبال مصر لعدد من سكان قطاع غزة سيحلحل الأزمة. وأكد أنه لا يتحدث عن تهجير قسري لسكان قطاع غزة، ولم يرفض المفكر السياسي مصطفى الفقي، أن تُمنح مصر ضمانة دولية بإسقاط ديونها، وعودة الحقوق المائية لها في نهر النيل باتفاق مكتوب مع إثيوبيا، مقابل إشرافها على منطقة تُقدر بـ 15 كيلو يقطن فيها سكان قطاع غزة، وألا يكون هذا الاتفاق فيه اقتطاع جزء من أرض سيناء.

تحدث الإعلامي إبراهيم عيسى في برنامج «حديث القاهرة»، عن أنه لم يكن هناك مسؤول إسرائيلي يمكنه التحدث بهذه الصفاقة والوقاحة عن تهجير الفلسطينيين إلى سيناء قبل 7 أكتوبر. وذكر أن مليون و200 ألف كانوا ينعمون بالاستقرار والأمان أصبحوا بعد عملية حماس في 7 أكتوبر مشردين، وجرحى، ومقتولين. وقال إنه إذا كانت المقاومة ستتسبب في موت المئات والآلاف من الفلسطينيين، فأقول: «لا تقاوم». وانتقد المذيع تظاهرات نقابة المحامين لرفعها شعار "خبير يا يهود جيش محمد سوف يعود" الذي رأى أنه شعار إخواني لتغذية الحرب الدينية. واستنكر وصول سفينة خضراوات دعم من تركيا إلى إسرائيل.

استقبل الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، مداخلة هاتفية من المحلل السياسي ماك شرقاوي للحديث عن أنه يتوقع أن العرض الذي ستقدمه الولايات المتحدة الأمريكية للدول العربية هو إقامة دولة فلسطينية مؤجلة، وقد تكون هناك مناطق آمنة داخل فلسطين بخلاف شمال غزة، مشيرًا إلى احتمالية نزوح فلسطينيين من غزة إلى مصر؛ لكن مع وجود ضمانات دولية بعودتهم إلى دولتهم مرة أخرى تزامنًا مع إقامة الدولة الفلسطينية المؤجلة في الفترة المقبلة.

تحدثت الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، عن أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استهداف مستشفى في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي مبينة أن قوات الاحتلال تقول إنهم لا يعلمون أي شيء عن قصف المستشفى، لكن تدوينات قادة وجنرالات الجيش المحتل تذكر أن عدد من قيادات حماس كانوا داخل المستشفى. وأضافت أنه من الواضح أن إسرائيل كانت تستهدف عناصر حركة حماس داخل المستشفى. وأشارت إلى أن إسرائيل قصفت الجانب الفلسطيني لمعبر رفح للمرة الرابعة ولم يتبق إلا معبر كرم أبو سالم وهو عن طريق إسرائيل.

تحدث الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج «التاسعة»، عن أن إسرائيل تريد قتل الفلسطينيين عمدًا وعلى مرأى ومسمع من المجتمع الإنساني بالكامل، وتحول دون وصول المساعدات إلى غزة عبر معبر رفح، مؤكدًا أن مصر شغلها الشاغل هو وصول المساعدات إلى غزة. وذكر أن الاحتلال الصهيوني يريد أن يؤسس إدارة دولية عبر تحالف دولي لإدارة غزة بعد تفريغها من السكان، تضم مصر والأردن والمملكة العربية السعودية، قائلًا إن هذه أضغاث وليست أحلام. وأشار إلى أن التحالف الدولي الذي سيدير غزة سيكون عقب القضاء على حركة حماس.

استقبلت الإعلامية عزة مصطفى في برنامج «صالة التحرير»، مداخلة هاتفية من العميد محمود محيي الدين، الباحث السياسي في شؤون الأمن الإقليمي للحديث عن الحرب على غزة، كما استقبلت مداخلة هاتفية من الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، للحديث عن قناة السويس والممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا يعتمد على النقل من الهند إلى الإمارات عبر البحر ومن ثم نقلها عبر السكة الحديد إلى حيفا أو أشدود، وتأثير هذا الممر على قناة السويس.