تحدث الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسؤوليتي»، عن أن مقترحًا ألمانيًا جرى توزيعه على 77 دولة أوروبية بسرية دون الإعلان رسميًا عنه ضمن وثيقة تقترح وجود قوات دولية لإدارة قطاع غزة، لا تقل خطورتها عن قضية تهجير الفلسطينيين، وتهدد مصالح مصر، ولفت إلى أنه حال تطبيق المقترح المسرب سيجري التصدي لحركة حماس بعد تصنيفها حركة إرهابية، وتصفيتها عن طريق القوات الدولية. استنكر المذيع الحديث عن صفقة القرن، مبينًا أن الرئيس السيسي رفض صفقة القرن قبل 4 سنوات عندما عُرضت عليه في عهد الرئيس الأمريكي السابق ترامب. واستقبل مداخلة لمحافظ شمال سيناء للحديث عن بدء استقبال مصر للفلسطينيين الجرحى والمصابين.

تحدثت الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، عن أن المقالات المنشورة في الفايننشال تايمز تؤكد صحة مخطط تهجير الفلسطينيين لسيناء والتسريبات التي تحدثت عن طلب رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من بعض دول الاتحاد الأوروبي تمرير المخطط وإقناع مصر بذلك. وأضافت أن رئيس الوزراء أطلق المرحلة الثانية من التنمية في سيناء، مبينة أن المشروعات الاقتصادية كانت بتكلفة 600 مليار جنيه، وإجمالي خطة تنمية سيناء وصلت إلى تريليون جنيه. وتحدثت عن مجزرة جباليا مشيرة إلى أن هناك مصادر أكدت أن مصر سوف تستقبل الجرحى الفلسطينيين غدًا في المستشفى الميداني في رفح.

تحدث الإعلامي إبراهيم عيسى في برنامج «حديث القاهرة»، عن أن الترويج لتهجير الفلسطينيين إلى سيناء هي محاولة إخوانية إسرائيلية لهز ثقة الشعب المصري في نفسه. وذكر أن موقف الدولة اليوم من أمام معبر رفح هو تأكيد مصري ساطع برفض تهجير الفلسطينيين لسيناء. وأكد أن قرار دخول مصر حرب هو قرار القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإذا دخلت مصر حربًا سينسى العالم غزة في دقائق. وهاجم المذيع تصريحات قيادات حركة حماس ووصف تصريحاتهم بالوقحة، وأعرب المذيع عن تأييده تهجير الفلسطينيين للداخل الفلسطيني إذا أراد الشعب ذلك. واستضاف المذيع نادر نور الدين، أستاذ الأراضي والمياه للحديث عن تأثير الحرب على مصر، وسد النهضة.

تحدث الإعلامي شريف عامر في برنامج «يحدث في مصر»، عن أن مارتن غريفيث الأمين العام للشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، قال إن هناك مخاوف أساسية فيما هو قادم وأن الموقف الحالي في غزة سيكون بسيطًا مقارنة لما سيجري لاحقًا. واستضاف المذيع الدكتور مصطفى الفقي، الذي أكد أن حركة حماس لم تكن خصمًا لمصر أو خطرًا عليها أو عدو لها، مبينًا أن مصر استقبلت رؤساء حركة حماس مثل إسماعيل هنية وخالد مشعل ومحمود الزهار، مشيرًا إلى أن المغالين في حركة حماس يدركون جيدًا أن مصر لديها موقف مشرف تجاه القضية الفلسطينية.