جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أنه لا يوجد أي فارق بين ما حدث في غزة، وما حدث في مصر في أثناء فض اعتصام رابعة العدوية والنهضة، وكذلك ما حدث على يد بشار الأسد، وكذلك ما أحدثه محمد بن سلمان ولي العهد السعودي في اليمن، والدول العربية...

مضامين الفقرة الأولى: القمة العربية الإسلامية

قال الإعلامي محمد ناصر، إنه لا يوجد أي فارق بين ما حدث في غزة، وما حدث في مصر في أثناء فض اعتصام رابعة العدوية والنهضة، وكذلك ما حدث على يد بشار الأسد، وكذلك ما أحدثه محمد بن سلمان ولي العهد السعودي في اليمن، والدول العربية الأخرى، مؤكدًا أنه لا يوجد فارق بين ما حدث في هذه الدول العربية، وغزة. ولفت إلى أن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو يدرك أن كل حاكم في الدول العربية سفاح.

وشدد على ضرورة عدم تصديق أي حاكم عربي، لأنه أهان شعبه، قبل أن يطالب برفع المهانة ووقف القتل عن الفلسطينيين في غزة. وبيَّن أن سبب ضعف العرب لم يكن في الإمكانات، مشيرًا إلى عدم محدودية الموارد والثروات العربية سواء المادية أو البشرية، مستدلًا بقامات علمية وأدبية مثل العالم مجدي يعقوب والدكتور الراحل أحمد زويل والأديب الراحل نجيب محفوظ. وأكد أن الأزمة في هذه الأمة العربية هي حكامها.

ولفت إلى أن قمة الرياض في المملكة العربية السعودية شهدت متناقضات ومفارقات عجيبة، إذ الرياض التي تستضيف القمة العربية الإسلامية، هي التي تستضيف في ذات الوقت موسم الرياض، قائلًا: «مثل الذي أتى بربع كونياك ودخل به المسجد! أو من صلى الجمعة في بيت صاحب البار!». ونوّه أن قمة الرياض تعقد في دولة قناتها الأساسية وهي "العربية" تهاجم المقاومة الفلسطينية.

وأشار إلى أن المدهش أن من أحدث مذبحة رابعة في مصر، ينتقد المذابح في فلسطين وغزة، ومن هجر شعبه في سيناء، ينتقد تهجيرهم القسري لدول أخرى. وذكر أن من أطبق الحصار على غزة، يتحدث عن حصار الفلسطينيين من قبل القوات الإسرائيلية. وقال إن بشار الأسد الذي يضحك من الأذن إلى الأذن الأخرى ومن قتل أبناء شعبه وأباد إدلب، ينتقد قتل أهالي غزة.

وأكد المذيع أن عبد الفتاح السيسي الذي يشارك في حصار غزة، ينضم في القمة العربية الإسلامية بالرياض، التي دعت إلى كسر حصار غزة وإدخال المساعدات، واستعرض المذيع تغريدة الدكتور حسن نافعة على تويتر يقول فيها: «اتخذت القمة العربية والاسلامية 31 قرارًا جميعها انشائية فيما عدا القرار رقم 3 الذي ينص على "كسر الحصار على غزة وفرض إدخال قوافل مساعدات إنسانية"، لكن القادة نسوا أن يقولوا لشعوبهم كيف سيفرضون إدخال هذه القوافل، يا لله ورونا شطارتكم، نحن في الانتظار وعلى أحر من الجمر!»، كما استعرض تغريدة للكاتب الفلسطيني رضوان الأخرس يقول فيها: «تخيلوا أننا نحاول إقناع العالم وإقناع العرب والمسلمين أن مرضانا وجرحانا يستحقون الحياة ولا يستحقون الإبادة، هم بلا غذاء أو دواء أو وقود أو كهرباء وشح في الدواء، ما هذا ؟».

وذكر أن الفارق بين رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو والحكام العرب، أن الأول يقتل شعبًا غير شعبه، بينما الآخرون يقتلون شعوبهم. واستعرض المذيع، فيديو للشيخ سعيد الغامدي يتحدث فيه عن أنه إذا كانت القيادة السعودية صادقة في دعمها لأهل غزة لأوقفت قناة العربية التي تهاجم المقاومة الفلسطينية.

وأشار إلى أن الإعلامي عمرو أديب، أشاد بمخرجات القمة العربية، إلا أنه طالب أمثال المسؤول القطري البارز حمد بن جاسم، والدكتور محمد البرادعي، الذين تمنوا أن تكون قرارات القمة العربية الإسلامية عملية أكثر من ذلك. وتساءل المذيع: «كيف ستكون عملية أكثر من ذلك؟ اطرحوا لنا اقتراحاتكم».

وتابع بأن الإعلامي أحمد موسى قال إن بعض الدول الشقيقة في اجتماع وزراء الخارجية كانوا رفعوا السقف وحدثت خلافات، من يريد أن يحارب يتفضل البحر المتوسط مفتوح والحدود مفتوحة عنده سوريا ولبنان، أتفضل روح حارب، وعقّب: «من يريد محاربة إسرائيل البحر أمامه».

واستعرض المذيع فيدويو جراف يُظهر خطوات إيقاف الحرب على غزة دون خوض حرب مع إسرائيل، كان من بينها فتح معبر رفح بدون الرجوع إلى إسرائيل أو أمريكا، وتسيير وفود شعبية إلى المعبر لمنع إسرائيل من قصف المعبر، ودعم التحرك الشعبي في التظاهرات والاحتجاجات، والتهديد بسحب الودائع الخليجية من البنوك الأمريكية، ووقف حركة التجارة بباب المندب، وإضراب عمال قناة السويس، ووقف حركة القناة، وإضراب عمال مصافي تكرير النفط، والتلويح باستخدام ورقة النفط والغاز.

وقال ربحي حلوم الدبلوماسي الفلسطيني السابق، إنه لا يعلق أية آمال على القمم العربية، مبينًا أن القمة العربية الإسلامية التي انعقدت في المملكة العربية السعودية كانت مثل القمم السابقة وقراراتها لا ترقى إلى مستوى الأحداث في غزة، إذ كان كل الأنظمة العربية تقف متفرجة، مبينًا أن المسؤولين العرب ليس لديهم إرادة من أجل إيقاف الحرب في غزة.

ورأى الكاتب والباحث في الشؤون الدولية حسام شاكر أن ما يحدث في غزة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي يعد رسالة إسرائيلية لكل الحكام العرب، والشعوب الدولة، التي ربما تحاول أن تفعل ما فعلته المقاومة يوم السابع من أكتوبر، لكي تحذر من أن يفكر أحد في الخروج عن قواعد اللعبة.

مضامين الفقرة الثانية: اختراق الجامعة العربية

ذكر الإعلامي محمد ناصر أن الجامعة العربية نشأت من بريطانيا تخوفًا من إعادة الحديث عن "الخلافة الإسلامية"، لكي يقفوا ضد تركيا. واستعرض المذيع خبر من وكالة BBC البريطانية يتحدث عن أن الجامعة العربية كانت فكرة بريطانية. وأشار إلى أنه قد يتعجب البعض حين يعلم أن أول من تحدث، بصورة رسمية، حول ضرورة وجود كيان سياسي يجمع الدول العربية في عام 1941، هو أنتونى إيدن، وزير الخارجية البريطاني الأسبق، وكان ذلك عندما تطرق في أحد خطاباته إلى تطلع العرب للحصول على تأييد بريطانيا في مساعيهم نحو تقوية الروابط الثقافية والاقتصادية والسياسية بين البلاد العربية، مشيرًا إلى أن حكومة بلاده سوف تؤيد أيّ خطة تلقى إجماعًا عربيًا.

ولفت إلى الصحفي محمد حسنين هيكل في كتابه المفاوضات السرية بين العرب وإسرائيل ذكر أن إسرائيل حاولت تفجير أول اجتماع لوضع ميثاق جامعة الدول العربية في الإسكندرية، حينما شعرت الدول العربية آنذاك بأن فلسطين قد سرقت منهم.

وذكر أن رئيس وزراء مصر مصطفى النحاس كان مشغولًا أيضًا في هذا الوقت في عملية إنشاء جامعة الدول العربية، وكان قد دعا إلى عقد مؤتمر لرؤساء الحكومات العربية في قصر أنطونيادس في مدينة الإسكندرية للانتهاء من إقرار نص ميثاق الجامعة العربية، وفي إطار الانتقام من قراره، رتَّب الاتحاد الصهيوني مع جماعة شتيرن في فلسطين لنسف قصر أنطونيادس يوم الاحتفال بالتوقيع.

وأكد المذيع، أن قمة أنشاص التي عقدت في عام 1946 بعد عام من تأسيس جامعة الدول العربية، تعد أول قمة عربية وشاركت فيها سبع دول فقط هي الدول المؤسسة للجامعة العربية، وهي: مصر والسعودية واليمن وسوريا والأردن والعراق ولبنان، وكان موضوعها الأساسي وقف العدوان على فلسطين والدعوة لتحرير الدول العربية من الاستعمار.

وبيَّن المذيع أن جامعة الدول العربية كانت مخترقة من قبل الصهاينة، مستدلًا بما قاله الصحفي محمد حسنين هيكل، بأن الجاسوسة اليهودية في بلاط الملك فاروق يولندا هارمر استطاعت الإيقاع بالسياسي البارز تقي الدين الصلح الذي كان يشغل مساعدًا للأمين العام لجامعة الدول العربية.

وأكد أن يولندا هارمر، تعد واحدة من أخطر الجاسوسات على مصر، التي ولدت في الإسكندرية عام 1913 لأم تركية يهودية، كما كشف كتاب القاموس التاريخي للاستخبارات الإسرائيلية، وكان الإسرائيليون يطلقون عليها "ماتا هاري الإسرائيلية"، في إشارة لإحدى أشهر الجاسوسات في التاريخ، إذ تزوجت "هارمر" 3 مرات وكان آخرهم رجل أعمال من جنوب إفريقيا، حيث كانت زيجتها الأولى في عمر الـ 17 ونتج عنه طفل واحد، والثانية في عمر الـ 32، وحينها جندتها الوكالة اليهودية، عقب زيارتها لرئيس الوكالة شخصيًا، والذي كان يدعى "موشيه شاريت" عام 1945، الذي تعرفت عليه في إحدى الحفلات.

وذكر أن اليهودية "هارمر" دور صحفية لكي تتمكن من الوصول لأهم الشخصيات في الدولة، وهو ما استطاعت تحقيقه بعد وقت قصير، بعد حيث تمتعت بعلاقات قوية مع شخصيات رفيعة في مصر، بين الصحفيين والدبلوماسيين وكبار رجال الدولة، إذ استطاعت يولاند السيطرة على السفير السويدي في مصر، بعدما وقع في حبها، وظلت تتلاعب به حتى جعلته يتعاطف مع القضية الصهيونية وحق تقرير المصير وحرية الشعب اليهودي، وتمكنت الجاسوسة "هارمر" بجمالها وعلاقاتها المتشعبة من التعرف على الاتفاقات العسكرية التي توصل لها العرب في اجتماعاتهم في ديسمبر 1947 وفبراير 1948، للتعامل مع إنهاء بريطانيا الانتداب على فلسطين، وأرسلت هذه التفاصيل لمقر الوكالة في تل أبيب في رسالة عبر أوروبا.

وبالرغم من علاقاتها إلا أن حياة التجسس التي عاشتها "هارمر"، لم تستمر طويلا، حيث سقطت عقب دخول مصر الحرب في فلسطين، في 15 مايو 1948، وتم إلقاء القبض عليها في يونيو من العام ذاته، وخرجت "هارمر" من السجن وتركت مصر وعادت إلى باريس، بعد حصولها على مساعدات لإطلاق سراحها بشكل ما، واستعرض المذيع النصب التذكاري للجاسوسة يولندا هارمر في إسرائيل.

وأشار المذيع إلى أن الجاسوسة اليهودية يولندا هارمر تُذكره وزيرة الخارجية الإسرائيلية التي استطاعت اختراق السلطة الفلسطينية وباعت جسدها من أجل بلادها.

مضامين الفقرة الثالثة: خيانة الحكام العرب

استعرض الإعلامي محمد ناصر، ما نشرته صحيفة تايمز أوف إسرائيل التي أشارت إلى رفض عدة دول محاولة للرد على الحرب من خلال التهديد بتعطيل إمدادات النفط لإسرائيل وحلفائها وكذلك قطع العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية التي تربطها بعض دول الجامعة العربية مع إسرائيل، إذ كان مشروع القرار الأكثر تشددًا -بحسب الصحيفة- سيدعو إلى منع نقل المعدات الأمريكية إلى إسرائيل من قواعد في الدول العربية، وتجميد جميع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع إسرائيل، والتهديد باستخدام النفط كوسيلة ضغط للضغط على إسرائيل لحظر النفط عام 1972، ومنع الرحلات الجوية من وإلى إسرائيل باستخدام المجال الجوي للدول العربية، وتشكيل بعثة مشتركة للضغط على الدول الغربية من أجل وقف إطلاق النار.

وبحسب الصحيفة، فإن الدول التي صوتت ضد هذه البنود هي مصر والأردن والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان والمغرب وموريتانيا وجيبوتي.

وذكر أن العربي الجديد أشار إلى أن هناك مقترحات جرى رفضها رغم أنها قدمت بشكل خطي من قبل دول عدة. وشملت هذه المقترحات أفكارًا مثل: منع استخدام القواعد العسكرية الأمريكية وغيرها في الدول العربية لتزويد إسرائيل بالسلاح والذخائر، وتجميد العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية العربية مع إسرائيل، والتلويح باستخدام النفط والمقدرات الاقتصادية العربية للضغط من أجل وقف العدوان، ومنع الطيران المدني الإسرائيلي من الطيران في الأجواء العربية، وتشكيل لجنة عربية بمستوى وزاري تسافر فورًا إلى نيويورك وواشنطن وبروكسل وجنيف ولندن وباريس من أجل نقل طلب القمة العربية بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة.

واستعرض المذيع، فيديو لأحد المحللين السياسيين الإسرائيليين أشار إلى أن السعودية أرادت استضافة القمة العربية الإسلامية من أجل التحكم في بيانها الختامي بشأن الحرب على غزة. وذكر المذيع أن مجلي وهبي نائب وزير الخارجية الإسرائيلي الأسبق، أشار إلى أن العلاقات بين إسرائيل والدول العربية مثل الإمارات والبحرين والسعودية ومصر والمغرب بعد شهر من العدوان على غزة جيدة. ونوّه بأن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو هدد الحكام العرب بأن عليهم التزام تجاه هذه الحرب حتى لا يفقدوا مستقبلهم. وأكد أن مشهد نزوح الفلسطينيين من شمال غزة إلى جنوبها هو انعكاس لخيانة الحكام العرب لفلسطين.

مضامين الفقرة الرابعة: جرائم الاحتلال الإسرائيلي

أشار الإعلامي محمد ناصر، إلى ما تشهده مستشفى الشفاء من قطع الكهرباء بسبب نفاد الوقود، وتعرضه لقصف من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، على عدد من أقسامه، ما تسبب في عدم قدرة الطواقم الطبية في مجمع المستشفى على دفن شهداء غزة من الأطفال الخدج والرجال والنساء، الموجودين في ساحة المستشفى، حتى نهشت الكلاب جثث الشهداء. واستعرض المذيع عددًا من التدوينات والمنشورات والفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي تكشف جرائم الاحتلال الإسرائيلي وارتباكه الفظائع تجاه الفلسطينيين والمرضى في مستشفى الشفاء، فضلًا عن استمرار عمليات القصف من قبل قوات الاحتلال.  

أبرز تصريحات محمد ناصر:

مشهد نزوح الفلسطينيين من شمال غزة إلى جنوبها هو انعكاس لخيانة الحكام العرب لفلسطين، وخوفهم على عروشهم.

المزيد من حلقات البرنامج

مصر جديدة يناقش تغيير موديز نظرتها لمستقبل الاقتصاد المصري من سلبية إلى إيجابية وتحسين وضع مصر بعد ضخ 35 مليار دولار من أموال رأس الحكمة و8 مليار دولار من صندوق النقد الدولي ويشيد بدور السعودية في استضافة نهائي كأس مصر

أشار ضياء رشوان في برنامج «مصر جديدة» إلى أن حديث مؤسسة موديز عن تغيير نظرتها لمستقبل الاقتصاد المصري من سلبية إلى إيجابية وتحسين وضع مصر بعد ضخ 35 مليار دولار من أموال رأس الحكمة و8 مليار دولار من صندوق النقد،....

أقرء المزيد

مصر النهاردة يناقش إشادة الإعلام المصري باغتيال إسرائيل لـ «العاروري» ويكشف طلب صندوق النقد الدولي زيادة الأسعار على المصريين

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أن الإعلام المصري أشاد بعملية اغتيال نائب رئيس حركة حماس صالح العاروري، واستدل في ذلك بما قاله الإعلامي إبراهيم عيسى بأن اللافتة في البيت المجاور للعقار الذي كان فيه العاروري لم....

أقرء المزيد

مصر النهاردة يناقش اتهام الإعلام الزيادة السكانية بالتسبب في الأزمات وزيادة الأسعار وإخفاء جنرالات الجيش 9.4 مليار دولار في حسابات بنكية غير مدققة وخطف الاحتلال للرضع

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أن الشعب المصري اعتاد على حدوث الأزمات، داعيًا إلى ضرورة الكشف عمَّا أسماه "السلوك السيساوي" في المجتمع المصري، كما تناول اتهام الإعلام المصري للزيادة السكانية بالتسبب في الأزمات وزيادة أسعار الخدمات،....

أقرء المزيد

مصر النهاردة يناقش تملق تواضروس للسيسي ومنح 87 ألف فدان من أراضي الدولة للجيش وتولي توني بلير الوساطة لتهجير أهالي غزة وارتفاع الأسعار في 2024

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أن حال مصر لن ينصلح إلا بعد تنظيفها من المنافقين والمطبلاتية في كل المجالات، مبينًا أن رجال الدين يعدون الأداة التي يمسكها الديكتاتور للحفاظ على منصبه في الحكم، وتحدث عن تملق....

أقرء المزيد

مصر النهاردة يناقش صمت السيسي أمام تصريحات نتنياهو باحتلال محور فيلادلفيا ومشاركته في مخطط التهجير واحتمالية زيادة أسعار شرائح الكهرباء في يناير 2024

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أن عبد الفتاح السيسي والمجلس العسكري صامتون أمام تصريحات رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو بشأن احتلال محور فيلادلفيا، والسيطرة عليه، وأشار إلى أن سمير غطاس رئيس منتدى الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية....

أقرء المزيد

مصر النهاردة يناقش بدء مناورات مصرية إسرائيلية قرب الحدود وإبقاء أسامة عسكر رئيسًا للأركان بالمخالفة للقانون وتورط المخابرات الأوكرانية في مقتل صحفي مصري

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أن صحيفة معاريف العبرية، تحدثت عن أن دور مصر بالوساطة مع حركة حماس من أجل التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى بالنسبة للاحتلال كان أفضل من دور قطر بعشرات المرات. وذكر أن....

أقرء المزيد