جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
خلاصة

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أن عبد الفتاح السيسي يعيش أسعد أيامه، لا سيما أن زعماء الدول الغربية يشترون ودّه؛ لجهوده المبذولة في حصار غزة، فضلًا عن جهوده في حماية حدود الغرب من الهجرة غير الشرعية، إلى جانب إيقاف توصيل المساعدات إلى غزة بالتزامن مع انتهاء...

مضامين الفقرة الأولى: دعم الغرب للسيسي

أكد الإعلامي محمد ناصر، أن عبد الفتاح السيسي يعيش أسعد أيامه، لا سيما أن زعماء الدول الغربية يشترون وده، ويحاولون اللقاءات به، كان آخرها رئيسة المجر التي التقطت صور سيلفي مع السيسي، كما أنها تشكر دوره في حماية السلام، ومواجهة الهجرة غير الشرعية، مشددًا على ضرورة عدم تصديق المصطلحات التي تطلقها الدول الغربية مثل الإرهاب، والهجرة غير الشرعية، ومجلس الأمن الدولي الذي وصفه بعصابة من الدول. ولفت إلى زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل مانويل، ونائبة الرئيس الأمريكي كمالا هاريس، وكذلك رئيس وزراء اليابان، فضلًا عن بعض الزعماء الآخرين، مبينًا غياب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن قمة المناخ، متسائلًا: «هل بايدن لا يحترم دبي وقمة المناخ، في ظل زيارته لإسرائيل؟».

وأشار إلى لقاء رئيسة صندوق النقد الدولي كريستالينا غورغيفا بالرئيس السيسي، في ظل تصريحاتها بأن مصر قد قامت بإصلاحات عديدة للاقتصاد وهذا خلق كثيرا من الفرص للقطاع الخاص واستثماراته، بالإضافة إلى الدعم الحكومي الموجه للأطراف الأكثر حاجة وقد ناقشنا كيف يمكننا دعم هذا التوجه، وأضافت أن صندوق النقد من أكبر الداعمين لمصر ونعرف أنها تواجه تحديًا خاصًا كبيرًا للحرب الدائرة بالقرب منها، وأيضًا بالأزمات في الدول المجاورة، ولكننا نقدر الالتزام الذي تظهره مصر بخصوص الإصلاحات الاقتصادية ونحن معهم في هذا التوجه.

ولفت إلى أن هذا الدعم الذي يلقاه السيسي من الغرب حاليًا لم يكن بسبب معرفة الدول الغربية بأنه الفائز في الانتخابات الرئاسية، وإنما لجهوده المبذولة في حصار غزة، فضلًا عن جهوده في حماية حدود الغرب من الهجرة غير الشرعية، إلى جانب إيقاف توصيل المساعدات إلى غزة بالتزامن مع انتهاء الهدنة في غزة، إلى جانب ترحيل النظام 4 نشطاء أجانب شاركوا في وقفة احتجاجًا على منع قافلة ضمير العالم. وذكر أن صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية ذكرت أن مصر ستشعر بالسعادة إذا ما استطاعت إسرائيل تدمير حماس، غير أنها قلقة بشأن مكانتها في العالم العربي، وذلك في ظل الانخراط المباشر مع الشاباك الإسرائيلي.

وعرض المذيع منشورًا لناشط على منصة التواصل الاجتماعي "فيس بوك" باسم "يحيا الأمل"، يقول: «يعيش السيسي هذه الأيام حالة خاصة من الزهو والشعور بالامتلاء والكبر، يتصل به كل قادة العالم، وتأتيه وفود الدول الكبرى، ورؤساء المنظمات والكيانات السياسية والمالية لا تتوقف زياراتها، ويدرك هو أن هذا الزخم سببه شعور الجميع بالانزعاج والخشية والرعب الذي سببته 7 أكتوبر والخوف  على الوجود الصهيوني بالمنطقة، كما يعلم أن الاهتمام المتزايد زاويته الوحيدة هي كون مصر هي الجار اللصيق لغزة وهي الرئة والنفس التي لو كان موقفها مؤيدًا داعمًا للمقاومة لتغيرت رقعة المعركة وزادت حدتها ووطأتها على الصهاينة؛ لذلك نجده يسارع في طمأنتهم بأمور عدة، فهو يحكم الحصار ويغلق المعبر أكثر مما يفتحه، ويتعمد التلكؤ في دخول المساعدات، ويمنع معدات وأدوات الشأن الصحي، ويمنع وصول الأدوات التي تساعد في العون الميداني "الدفاع المدني"، ويمنع وصول الوقود، ومن جهة أخرى يُصدر بين الحين والآخر تصريحات داعمة للتوجه الصهيوني، وينفي بشدة قبول التهجير لكنه يسهم في تهيئة الأوضاع على الأرض، السيسي وصل لنقطة اللاعودة من "عبادة" ذاته وصدق الهالة التي يصنعها له حلفاء وهميين، لكن المؤكد أنه وصل لذات المساحة التي اغتر بها "السادات" عقب توقيعه اتفاقية العار المشئوم والتي أودت به، وسينحسر الضوء عنه قريبا وستتكالب عليه الأطراف التي تحتفي به وسينقلب سحره عليه».

مضامين الفقرة الثانية: تهديد السيسي للسنوار

ذكر الإعلامي محمد ناصر أن قذارة عبد الفتاح السيسي لم تنتهي، مشيرًا إلى أن الإعلام العبري ذكر أن السيسي هدد رئيس حركة حماس في غزة يحيى السنوار بوالدته، قائلًا إن قذارة السيسي باتت منتشرة في كل مكان، مستدلًا بإبلاغ مصر لإسرائيل بعملية طوفان الأقصى، وكذلك فضيحة طائرة زامبيا، فضلا عن رشوة السيناتور الأمريكي. وأكد أن السيسي لم يحافظ على السيادة الوطنية، في عهده، حتى أن المصريين في فلسطين يحتاجون إلى إذن من سلطة الاحتلال الإسرائيلي لعبور معبر رفح والوصول إلى مصر، مؤكدًا أنها سابقة تاريخية أن يحتاج المصري إلى إذن من بلد أخرى لكي يصل إلى بلده الأم مصر. وقال: «اسألوا كيف ضغطت إسرائيل على الرئيس الراحل محمد حسني مبارك من أجل تسليم الجاسوس "عزام عزام"».

مضامين الفقرة الثالثة: تهجير الفلسطينيين لسيناء

قال الإعلامي محمد ناصر إن جهود عبد الفتاح السيسي في القضاء على فلسطين، وصلت إلى مرحلة التمهيد للموافقة على تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، مشيرًا إلى تصريحات الدكتور سمير غطاس، رئيس منتدى الشرق الأوسط للدراسات السياسية والاستراتيجية، التي ذكر فيها وجود مساعي للاحتلال لنقل المعركة إلى جنوب غزة، حيث يوجد أكثر من مليون ونصف مليون مواطن؛ لدفعهم نحو الحدود المصرية وسيناء؛ لتكون مصر أمام خيارين إما السماح بدخول الفلسطينيين والرضا بالأمر الواقع أو تركهم للموت، وذكر أن إسرائيل تعمل على دفع الفلسطينيين إلى محور فيلادلفيا القريب من معبر رفح، في ظل اعتبار إسرائيل لهذا المحور بأنه رئة غزة، مع احتمالية وضع نقاط أمنية عازلة في هذا المحور بما يخالف اتفاقية كامب ديفيد. ونوّه بأن إسرائيل تنشئ مدينة تضم خيم بمسافة 14 كيلو لاستيعاب النازحين من خان يونس.

ولفت غطاس إلى أن هناك تقرير يشير إلى عرض توطين 1.1 مليون فلسطيني مقابل منح مليار و300 مليون دولار، بينما تستقبل تركيا والعراق واليمن، مليون فلسطينيين آخرين. ونوّه بأن واقع القصف الإسرائيلي على جنوب غزة سيدفع بالفلسطينيين إلى معبر رفح حتى تحدث الصورة التي يتمناها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن يكون السلاح المصري في معبر رفح أمام الحشود الفلسطينية في الجهة المقابلة، وحتى ترضخ مصر تحت وطأة الضغوط الدولية.

واستدل المذيع بتصريحات الإعلامي عمرو أديب بأن الوضع السياسي الإقليمي هذه الأيام قد يكون جزء من حل الأزمة الاقتصادية لمصر نظرًا إلى قيمتها ودورها.

وذكر المذيع أن صحيفة إسرائيل اليوم كشفت عن مبادرة جديدة قُدمت إلى الكونغرس الأمريكي، تربط بين تقديم المساعدات الأمريكية للدول العربية، بالاستعداد لقبول اللاجئين من غزة، إذ عرضت على كبار أعضاء مجلسي النواب والشيوخ من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، وحظيت بمباركتهم، ويروج للخطة عضو مجلس النواب جوي ويلسون. وتزعم الخطة في أحد تبريراتها أن إسرائيل تسعى إلى تجنب إيذاء المدنيين، لكن حماس لا تسمح للاجئين بالمغادرة ومصر لا توافق على فتح حدودها، وتقترح الخطة أن يتم تخصيص مليار دولار من المساعدات الخارجية، لصالح اللاجئين من غزة الذين سيُسمح لهم بدخول مصر، وجاء في الخطة أن مصر يجب ألا تكون الدولة الوحيدة، يتلقى العراق واليمن حوالي مليار دولار من المساعدات الخارجية الأمريكية، وتتلقى تركيا أكثر من 150 مليون دولار، وتتلقى كل دولة من هذه الدول ما يكفي من المساعدات الخارجية ولديها عدد كبير من السكان بما يكفي لتتمكن من استيعاب اللاجئين الذين يمثلون أقل من 1٪ من سكانها، وتفصّل الخطة عدد سكان غزة الذين ستستقبلهم كل دولة: مليون في مصر، ونصف مليون في تركيا، و250 ألفًا في العراق، و250 ألفًا آخرين لليمن.

ولفت إلى أن الإعلامي عمرو أديب لم يعجبه تسعيرة استقبال الفلسطينيين في مصر، مقارنة بالعراق، لا سيما أن مصر ستُمنح مليار و300 مليون دولار مقابل استقبال 1.1 مليون فلسطيني، بينما العراق ستستقبل ربع مليون فلسطيني وستُمنح مليار دولار.

وذكر الإعلامي محمد ناصر أن أحد المصادر قال إن القاهرة "عبرت عن غضبها من خلال قنوات رسمية أمنية مع المسؤولين في حكومة الاحتلال، بسبب الخرائط التي نشرها جيش الاحتلال أخيرًا، ويظهر خلالها تقسيم قطاع غزة إلى مربعات أمنية، وفي مقابلها تظهر الأراضي المصرية المتاخمة للحدود مع غزة، وقد قسمها جيش الاحتلال إلى جزأين كتب على الجزء الملاصق للحدود "المنطقة العازلة بين سيناء وقطاع غزة"، وهو ما رأى فيه المسؤولون المصريون أنه تقسيم يحمل دلالات سلبية بالنسبة لمصر، وربط مصدر آخر بين التخوفات المصرية ورغبتها الملحة في تمديد الهدنة، لتكون هناك فرصة أوسع، لمواجهة مخططات التهجير وسيناريوهات النزوح التي تسعى لها إسرائيل.

وذكر المذيع أن أحد القيادات في حركة فتح، تحدث عن أن المستهدف الصهيوني هو إبادة غزة تمامًا، وتهجير الفلسطينيين إلى مصر، بما سيزعزع الأمن القومي العربي.

وعرض المذيع تغريدة للكاتب جمال سلطان يتحدث فيها عن أن واشنطن وتل أبيب رتبوا مخطط تهجير فلسطينيي غزة مع السيسي، والخطة معدة منذ سنوات، وتفريغ رفح في الجانب المصري من سكانها كانت واضحة، هجوم حماس فاجأ المخططين ودفعهم للتعجيل، النفي الإعلامي للتخدير ودفع التهمة، والتنفيذ مرهون بمدى صمود أهالي غزة أمام المحرقة الصهيونية، وقدرات المقاومة.

ووصف المذيع، بأن عبد الفتاح السيسي بمثابة "زبّال العالم" الذي يجمع زبالات الدول الغربية.

مضامين الفقرة الرابعة: الانتخابات الرئاسية

قال الإعلامي محمد ناصر، إن مانشيتات الصحف وأحاديث الإعلام المصري لم تتغير، وكما هي، منذ انتخاب جمال عبد الناصر رئيسًا لمصر، وحتى الآن، مستعرضًا عدد من عناوين الصحف التي كانت تكتب "انتخاب عبد الناصر بنسبة %99.9"، و"الشعب يفوض عبد الناصر"، و"نعم للسادات"، "نؤيد بطلًا من جيل أكتوبر، الشعب يعلن تأييده للرئيس حسني مبارك"، منوهًا بأن الرئيس الراحل محمد أنور السادات ترشح في 6 أكتوبر 1971، وقتل في ذات اليوم 6 أكتوبر 1981.

ولفت إلى أن جريدة المصور كتبت في عهد السادات "الدولة الجديدة"، كما نشرت جريدة الوطن واليوم السابع في عهد السيسي "الجمهورية الجديدة". وأكد أن العسكر يقف أمام سنة الله في الكون وهي التغيير. وأضاف أن جريدة المصري اليوم نشر "المصريون في الخارج يختارون الرئيس"، متسائلًا: «من الذي أعلم محرر الديسك الخاص بالجريدة أن المصريين في الخارج اختاروا الرئيس؟».

وذكر المذيع أن الإعلامي خيري رمضان قال قبل بدء التصويت في العملية الانتخابية في مصر، إن الانتخابات الرئاسية 2024 أنزه انتخابات تتم في السنوات الماضية. وأضاف أن مدير حملة المرشح عبد السند يمامة، قال إنه قد يكون لمرشحهم نصيب الأسد من أصوات المصريين في الخارج. وأشار إلى أن المستشار أحمد بنداري، المدير التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، قال إن التصويت بأصل البطاقة ولو منتهية أو جواز سفر سارٍ.

واستعرض المذيع تغريدة الصحفي علاء بيومي التي قال فيها: «بحثت في وكالات الأنباء عن أي مقال عن بداية التصويت في الانتخابات الرئاسية المصرية في الخارج ولم أجد، يبدو أن وكالات الأنباء والصحف الرئيسية تجاهلت الموضوع، ولم يهتم أحد في ظل ما يحدث في غزة، وفي ظل طبيعة الانتخابات نفسها وغياب أي نوع من التنافسية أو إقبال الجماهيري، وأصبحنا أمام نوع مختلف من الأسئلة، ما جدوى ما يحدث؟ ما هي تكلفة عقد انتخابات بلا مشاركة جماهيرية؟ كم تتكلف اقتصاديًا؟ وما هي تبعاتها على شرعية النظام؟ وهل ستستمر الأمور بهذا الشكل؟ وما هي تبعات الاستمرار بهذه الطريقة؟».

مضامين الفقرة الخامسة: انخفاض أسعار الدولار

أشار الإعلامي محمد ناصر، إلى أن الإعلام المصري لم يتغير في صناعة أسطورة وهمية حول الإنجازات التي تحدث في مصر، مستدلًا بحديث الإعلام المصري بأن الدولار انخفض ما بين 4 إلى 5 جنيهات، متسائلًا: «ما الذي حدث في مصر من أجل انخفاض سعر الدولار؟». وقال إن البعض ادَّعى عن أن سبب انخفاض الدولار هو تمديد دول الخليج مثل الكويت والإمارات آجال ودائعها في مصر بقيمة 5 مليار دولار، وقال المذيع إن ودائع الكويت والإمارات غير موجودة في البنك المركزي، منوهًا بأن سبب انخفاض الدولار هو توقف عصابات تُتاجر في الدولار موجودة تحت نظر وبصر السيسي، وسيعود الدولار في وضعه الطبيعي بعد الانتخابات الرئاسية، مؤكدًا أن ما حدث هو مضاربة في أسعار الدولار، فضلًا عن وجود ضباط جيش يتاجرون في أسعار الدولار.

واستعرض المذيع خبر من منصة "صحيح مصر" تقول في نوفمبر الماضي إن تجار عملة محسوبين على الحكومة يجمعون مبالغ كبيرة من العملة الصعبة. ولفت إلى أنه إذا كانت هناك دولارات دخلت السوق في مصر، فهذا سيعني انخفاض الأسعار ووجود الكهرباء وعدم انقطاعها، واستيراد السلع.  

أبرز تصريحات محمد ناصر:

الإعلام العبري قال إن عبد الفتاح السيسي هدد يحيى السنوار رئيس حركة حماس بوالدته.

ما حدث في الدولار من ارتفاع مفاجئ ثم انخفاض كان نتيجة مضاربة من بعض ضباط الجيش في أسعار الدولار

المزيد من حلقات البرنامج

مصر جديدة يناقش تغيير موديز نظرتها لمستقبل الاقتصاد المصري من سلبية إلى إيجابية وتحسين وضع مصر بعد ضخ 35 مليار دولار من أموال رأس الحكمة و8 مليار دولار من صندوق النقد الدولي ويشيد بدور السعودية في استضافة نهائي كأس مصر

أشار ضياء رشوان في برنامج «مصر جديدة» إلى أن حديث مؤسسة موديز عن تغيير نظرتها لمستقبل الاقتصاد المصري من سلبية إلى إيجابية وتحسين وضع مصر بعد ضخ 35 مليار دولار من أموال رأس الحكمة و8 مليار دولار من صندوق النقد،....

أقرء المزيد

مصر النهاردة يناقش إشادة الإعلام المصري باغتيال إسرائيل لـ «العاروري» ويكشف طلب صندوق النقد الدولي زيادة الأسعار على المصريين

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أن الإعلام المصري أشاد بعملية اغتيال نائب رئيس حركة حماس صالح العاروري، واستدل في ذلك بما قاله الإعلامي إبراهيم عيسى بأن اللافتة في البيت المجاور للعقار الذي كان فيه العاروري لم....

أقرء المزيد

مصر النهاردة يناقش اتهام الإعلام الزيادة السكانية بالتسبب في الأزمات وزيادة الأسعار وإخفاء جنرالات الجيش 9.4 مليار دولار في حسابات بنكية غير مدققة وخطف الاحتلال للرضع

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أن الشعب المصري اعتاد على حدوث الأزمات، داعيًا إلى ضرورة الكشف عمَّا أسماه "السلوك السيساوي" في المجتمع المصري، كما تناول اتهام الإعلام المصري للزيادة السكانية بالتسبب في الأزمات وزيادة أسعار الخدمات،....

أقرء المزيد

مصر النهاردة يناقش تملق تواضروس للسيسي ومنح 87 ألف فدان من أراضي الدولة للجيش وتولي توني بلير الوساطة لتهجير أهالي غزة وارتفاع الأسعار في 2024

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أن حال مصر لن ينصلح إلا بعد تنظيفها من المنافقين والمطبلاتية في كل المجالات، مبينًا أن رجال الدين يعدون الأداة التي يمسكها الديكتاتور للحفاظ على منصبه في الحكم، وتحدث عن تملق....

أقرء المزيد

مصر النهاردة يناقش صمت السيسي أمام تصريحات نتنياهو باحتلال محور فيلادلفيا ومشاركته في مخطط التهجير واحتمالية زيادة أسعار شرائح الكهرباء في يناير 2024

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أن عبد الفتاح السيسي والمجلس العسكري صامتون أمام تصريحات رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو بشأن احتلال محور فيلادلفيا، والسيطرة عليه، وأشار إلى أن سمير غطاس رئيس منتدى الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية....

أقرء المزيد

مصر النهاردة يناقش بدء مناورات مصرية إسرائيلية قرب الحدود وإبقاء أسامة عسكر رئيسًا للأركان بالمخالفة للقانون وتورط المخابرات الأوكرانية في مقتل صحفي مصري

تحدث الإعلامي محمد ناصر في برنامج «مصر النهاردة»، عن أن صحيفة معاريف العبرية، تحدثت عن أن دور مصر بالوساطة مع حركة حماس من أجل التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى بالنسبة للاحتلال كان أفضل من دور قطر بعشرات المرات. وذكر أن....

أقرء المزيد