الجيش المصري متهم بتحويل أراض سيناء إلى مقبرة جماعية لدفن مدنيين قُتلوا خارج إطار القانون
ميدل إيست آي تناول تقرير صحفي اتهامات للجيش المصري باستخدام مقبرة جماعية في سيناء لدفن مدنيين قُتلوا. التقرير أثار جدلاً واسعاً بشأن حقوق الإنسان وعمليات مكافحة الإرهاب في المنطقة، مع دعوات لتحقيق مستقل حول المزاعم. تعتبر مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان أن القتل خارج إطار القانون والذي يرقى لجريمة ضد الإنسانية كان يمارس بشكل منهجي في تلك المنطقة، ويرصد تقريرها جثثًا كانت مدفونة بملابسها المدنية عكس اعتبارات الدفن التقليدية، كما رصدت بعض الجماجم التي مازال عليها عصابات الأعين.
