جاري التحميل
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • إتفاقية الإستخدام
  • 1

    سي إن إن: إدارة بايدن تتلقى تحذيرًا من الدبلوماسيين الأمريكيين من الغضب المتزايد ضد الولايات المتحدة في العالم العربي

    سي إن إن: إدارة بايدن تتلقى تحذيرًا من الدبلوماسيين الأمريكيين من الغضب المتزايد ضد الولايات المتحدة في العالم العربي

    تلقت إدارة بايدن تحذيرات صارخة من دبلوماسيين أمريكيين في العالم العربي من أن دعمها القوي لحملة إسرائيل العسكرية المدمرة والقاتلة في غزة «يفقدنا الجماهير العربية لجيل كامل»، وفقًا لبرقية دبلوماسية حصلت عليها شبكة سي إن إن.

  • 2

    ذا ناشيونال: قادة قطر ومصر يناقشون حرب غزة قبل القمة العربية الطارئة

    ذا ناشيونال: قادة قطر ومصر يناقشون حرب غزة قبل القمة العربية الطارئة

    تتوسط مصر وقطر في صفقة من شأنها أن تشمل دخول المزيد من المساعدات إلى غزة والإفراج عن بعض الرهائن، وفق ما يخلص تقرير لموقع ذا ناشيونال.

  • 3

    رويترز: الاقتصاد المصري المتعثر يواجه ضغوطًا جديدة من أزمة غزة

    رويترز: الاقتصاد المصري المتعثر يواجه ضغوطًا جديدة من أزمة غزة

    يواجه الاقتصاد المصري المتعثر مخاطر جديدة، إذ تهدد الحرب في قطاع غزة المجاور بتعطيل حجوزات السياحة وواردات الغاز الطبيعي، وفق ما يخلص تقرير لوكالة رويترز.

  • 4

    افتتاحية الجارديان: لا يمكن أن تعتمد استراتيجية إسرائيل على القوة العسكرية فقط

    افتتاحية الجارديان: لا يمكن أن تعتمد استراتيجية إسرائيل على القوة العسكرية فقط

    ساهم اليمين السياسي في تشكيل نهج تل أبيب تجاه الفلسطينيين على مدى عقد من الزمن. وهذه استراتيجية لا تنجح، وفق ما تخلص افتتاحية لصحيفة الجارديان.

ابرز الموضوعات

  • 1

    سي إن إن: إدارة بايدن تتلقى تحذيرًا من الدبلوماسيين الأمريكيين من الغضب المتزايد ضد الولايات المتحدة في العالم العربي

    خلاصة

    تلقت إدارة بايدن تحذيرات صارخة من دبلوماسيين أمريكيين في العالم العربي من أن دعمها القوي لحملة إسرائيل العسكرية المدمرة والقاتلة في غزة «يفقدنا الجماهير العربية لجيل كامل»، وفقًا لبرقية دبلوماسية حصلت عليها شبكة سي إن إن.

    سي إن إن: إدارة بايدن تتلقى تحذيرًا من الدبلوماسيين الأمريكيين من الغضب المتزايد ضد الولايات المتحدة في العالم العربي

    نشرت شبكة سي إن إن تقريرًا يسلط الضوء على تلقي إدارة بايدن تحذيرات بشأن الغضب المتنامي ضد الولايات المتحدة في العالمالعربي.وقالت الشبكة الأمريكية إن إدارة بايدن تلقت تحذيرات صارخة من دبلوماسيين أمريكيين في العالم العربي من أن دعمها القويلحملة إسرائيل العسكرية المدمرة والقاتلة في غزة «يفقدنا الجماهير العربية لجيل كامل»، وفقًا لبرقية دبلوماسية حصلت عليهاشبكة سي إن إن.وتؤكد البرقية قلقًا عميقًا بين المسؤولين الأمريكيين بشأن الغضب المتزايد ضد الولايات المتحدة الذي اندلع بعد وقت قصير من شنإسرائيل عملياتها ضد حماس.«نحن نخسر بشدة في ساحة معركة الرسائل»، هذا ما جاء في برقية يوم الأربعاء من السفارة الأمريكية في سلطنة عمان،مستشهدة بمحادثات مع «مجموعة واسعة من جهات الاتصال الموثوقة والرصينة».وتحذر البرقية من أن الدعم الأمريكي القوي لأفعال إسرائيل يُنظر إليه على أنه «ذنب مادي وأخلاقي فيما يعتبرونه جرائم حربمحتملة».وكُتبت البرقية من السفارة من جانب ثاني أعلى مسؤول أمريكي في مسقط وأرسلت، من بين آخرين، إلى مجلس الأمن القوميبالبيت الأبيض ووكالة المخابرات المركزية ومكتب التحقيقات الفيدرالي. وفي حين أنها مجرد وثيقة من سفارة إقليمية، إلا أنها توفرلمحة خاصة عن ناقوس الخطر بشأن الموجة المتزايدة المناهضة للولايات المتحدة التي تجتاح الشرق الأوسط.ونقلت برقية أخرى حصلت عليها شبكة سي إن إن من السفارة الأمريكية في القاهرة إلى واشنطن، كجزء من إحاطة إعلاميةيومية، تعليقًا مقتبسًا من صحيفة مصرية تديرها الدولة بأن «قسوة الرئيس بايدن وتجاهله للفلسطينيين تجاوز جميع الرؤساءالأمريكيين السابقين».وتواصلت سي إن إن مع وزارة الخارجية للتعليق.ولفتت الشبكة إلى أن الرئيس جو بايدن يتعرض لضغوط متزايدة محليًا وخارجيًا بسبب الدعم الأمريكي لإسرائيل وسط صورالدمار في غزة والأزمة الإنسانية الرهيبة في المنطقة. وبينما قاومت الإدارة الدعوات لوقف إطلاق النار، عمل المسؤولون علىتكثيف المساعدات المتجهة إلى غزة ودفعوا باتجاه الهُدن الإنسانية للسماح بتدفق المزيد من المساعدات إلى القطاع والسماحللمدنيين بالفرار بعيدًا عن القتال.في الأيام الأخيرة، أوضح حلفاء الولايات المتحدة في العالم العربي غضبهم العميق من الأزمة الإنسانية في غزة.في نهاية الأسبوع الماضي، حضر وزير الخارجية أنتوني بلينكين قمة عقدها وزير الخارجية الأردني حضرها كبار الدبلوماسيينمن مصر وقطر والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، وكذلك الأمين العام لمنظمة التحرير الفلسطينية.في القمة، دعا القادة العرب إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة بينما كرر بلينكين المعارضة الأمريكية، بحجة أنها ستمنححماس الوقت لإعادة تجميع صفوفها وشن هجوم آخر على إسرائيل.وقال البيت الأبيض يوم الخميس إن إسرائيل وافقت على المضي قدما في الهدن اليومية للعمليات العسكرية التي تستغرق أربعساعات في مناطق شمال غزة.على الرغم من أن إسرائيل كانت قد أقامت بالفعل مثل هذه الهُدن، إلا أن المسؤولين الأمريكيين يرون في هذه الاتفاقية تقدمًا لأنالإسرائيليين يستخدمون لغة «التوقفات»، وهو أمر تعتقد الولايات المتحدة أنها تستطيع البناء عليه.ومع ذلك، داخل الإدارة، تزايدت المخاوف بشأن الدعم الأمريكي لإسرائيل.ذكرت شبكة سي إن إن سابقًا أن بعض كبار المسؤولين يقولون بشكل خاص إن هناك جوانب من العمليات العسكرية الإسرائيلية لايمكنهم تبريرها، وتتزايد الدعوات إلى الولايات المتحدة لدعم وقف إطلاق النار بين موظفي الحكومة، ويشعر آخرون بالذهول منالصور المستمرة للمدنيين الفلسطينيين الذين يقتلون في الغارات الجوية الإسرائيلية.واجه بايدن أيضًا الإحباط المتزايد محليًا.وواجه الرئيس متظاهرا دعا إلى وقف إطلاق النار في حملة خاصة لجمع التبرعات الأسبوع الماضي، كانت الاحتجاجات المؤيدةللفلسطينيين حدثًا يوميًا بالقرب من مجمع البيت الأبيض، وهذا الأسبوع، كان أحد المداخل بالقرب من الجناح الغربي مغطىببصمات يد حمراء زاهية – في إشارة إلى الدم - وكلمات مثل «جو الإبادة الجماعية».   

  • 2

    ذا ناشيونال: قادة قطر ومصر يناقشون حرب غزة قبل القمة العربية الطارئة

    خلاصة

    تتوسط مصر وقطر في صفقة من شأنها أن تشمل دخول المزيد من المساعدات إلى غزة والإفراج عن بعض الرهائن، وفق ما يخلص تقرير لموقع ذا ناشيونال.

    ذا ناشيونال: قادة قطر ومصر يناقشون حرب غزة قبل القمة العربية الطارئة

    اهتم موقع ذا ناشيونال في تقرير أعدَّه حمزة  هنداوي بالمحادثات التي أجراها الأمير القطري الشيخ تميم والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي في القاهرة.وقال الموقع إن قادة مصر وقطر، الدولتان اللتان تتوسطان في تقديم المزيد من المساعدات لغزة والإفراج عن الرهائن، اجتمعوافي القاهرة يوم الجمعة لمراجعة جهود تهدئة الحرب المستمرة منذ شهر والتي دمرت القطاع الساحلي.وركزت المحادثات بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمير قطر الشيخ تميم على حماية المدنيين ووقف إراقة الدماء فيغزة، بحسب بيان لمكتب الرئيس المصري.استعرضوا الجهود الرامية إلى السماح بوصول إمدادات إنسانية كبيرة إلى سكان غزة.وقال مكتب الرئيس إن «الزعيمين أكدا أيضا رفضهما لأي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية على حساب الشعب الفلسطيني أودول المنطقة، فضلًا عن عمليات الإخلاء القسري».وجاءت محادثاتهما عشية قمة عربية طارئة في السعودية لمناقشة الحرب.ولفت الكاتب إلى أن زيارة الشيخ تميم جاءت في أعقاب اجتماع في الدوحة يوم الخميس بين رئيس الوزراء القطري ورئيسيوكالتي المخابرات الأمريكية والإسرائيلية لمناقشة معايير اتفاق للإفراج عن الرهائن مقابل توقف الهجمات الإسرائيلية، حسبماذكرت رويترز.كما تشمل المفاوضات الولايات المتحدة ومصر وحماس، التي أجرى قادتها السياسيون محادثات في القاهرة يوم الخميس مع رئيسالمخابرات المصرية عباس كامل.وأوضح الكاتب أن حماس تطالب أيضًا بهدنة لمدة ثلاثة أيام للسماح بدخول المزيد من الإمدادات الإنسانية إلى غزة ومغادرةالمدنيين المصابين إلى مصر لتلقي العلاج. لكن مسؤولين مصريين قالوا إن إسرائيل عارضت هدنة موسعة وفضلت تقديم فتراتتوقف متقطعة.وقالت الأمم المتحدة يوم الخميس إن إسرائيل وافقت على توقف مؤقت يومي لمدة أربع ساعات في شمال غزة وفتح ممرات آمنةللمدنيين للتحرك جنوبا.وقال مسؤولون مصريون إنه بموجب الاتفاق المقترح، سيتم تنسيق إرسال كميات أكبر من إمدادات الإغاثة إلى غزة من مصر،التي تشترك في الحدود مع إسرائيل وغزة في شبه جزيرة سيناء.ووافقت إسرائيل من حيث المبدأ على السماح بدخول الوقود إلى غزة، بشرط أن يقتصر استخدامه على المستشفيات والبنية التحتيةالرئيسة بما في ذلك محطات تحلية المياه ومحطات الطاقة. وقال مسؤولون مصريون إنها تريد أيضا استخدام الوقود بمراقبة منممثلي الأمم المتحدة والولايات المتحدة.لم يعرف المسؤولون العدد الدقيق للرهائن الذين سيُطلق سراحهم بموجب الصفقة المقترحة، لكنهم أشاروا إلى أنه قد يتراوح بين20 و 50، بما في ذلك المواطنون الأمريكيون. وستشمل الصفقة النساء والأطفال وكبار السن، وسيجري إطلاق سراحهم علىدفعات.كما تريد حماس الإفراج عن النساء والأطفال المحتجزين في السجون الإسرائيلية بموجب الاتفاق. كما دعت الجماعة إلى اتخاذخطوات لضمان عدم تعزيز القوات الإسرائيلية داخل غزة أو إعادة انتشارها خلال الهدنة.ولم يصدر أي تعليق رسمي من أي من الدول الأربع المشاركة في المفاوضات أو من حماس. الرابط 

  • 3

    رويترز: الاقتصاد المصري المتعثر يواجه ضغوطًا جديدة من أزمة غزة

    خلاصة

    يواجه الاقتصاد المصري المتعثر مخاطر جديدة، إذ تهدد الحرب في قطاع غزة المجاور بتعطيل حجوزات السياحة وواردات الغاز الطبيعي، وفق ما يخلص تقرير لوكالة رويترز.

    رويترز: الاقتصاد المصري المتعثر يواجه ضغوطًا جديدة من أزمة غزة

    نشرت وكالة رويترز أعدَّاه باتريك وير وسارة الصفتي يتناولان فيه تداعيات الحرب في غزة على الوضع الاقتصادي في مصر.تشير الوكالة في مستهل تقريرها إلى أن الاقتصاد المصري المتعثر يواجه مخاطر جديدة، إذ تهدد الحرب في قطاع غزة المجاوربتعطيل حجوزات السياحة وواردات الغاز الطبيعي.وتحولت دول الخليج الغنية بالنفط، التي دعمت المالية العامة لمصر مرارا بالودائع على مدى العقد الماضي، في الآونة الأخيرة إلىالبحث عن استثمارات مربحة بدلًا من ذلك. ويقول المحللون والمصرفيون إنهم الآن قد يزيدون مساعداتهم مرة أخرى.تأتي حرب غزة على الحدود مع شبه جزيرة سيناء المصرية بعد أن كشف تأثير الغزو الروسي لأوكرانيا وجائحة فيروس كوروناعن نقاط ضعف طويلة الأمد في الاقتصاد المصري.واعتمدت مصر اعتمادًا كبيرًا على تدفقات استثمارات الحافظة قصيرة الأجل وعائدات السياحة وتحويلات المغتربين لتغطية العجزالتجاري المزمن جزئيا، مما جعلها عرضة للصدمات.نقص العملةونقلت الوكالة عن مونيكا مالك الخبيرة الاقتصادية في بنك أبوظبي التجاري ومقره أبو ظبي قولها إن «معنويات المستثمرينالأجانب تجاه مصر ضعيفة للغاية، والآن مع حدوث ذلك فهذا آخر شيء تحتاجه مصر؛ أزمة ثالثة».وبعد أن أدت موجة الاقتراض إلى مضاعفة الديون الخارجية أربع مرات، تحتاج مصر إلى أكثر من 28 مليار دولار لسدادأقساطها في عام 2024 وحده. ويقول مصرفيون إن نقص العملة الأجنبية أدى إلى تراكم واردات بقيمة خمسة مليارات دولارعالقة في الموانئ، ومشاكل أمام الشركات الأجنبية في إعادة أرباحها إلى الوطن.وتأجلت المدفوعات الحكومية لبعض واردات القمح ولشركات النفط والغاز الأجنبية.وخرج برنامج لصندوق النقد الدولي بقيمة ثلاثة مليارات دولار عن مساره بسبب إحجام مصر عن تعويم عملتها والتأخير فيمبيعات أصول الدولة. وخفضت وكالات التصنيف الثلاث الرئيسة التصنيف السيادي لمصر إلى مستوى عالي المخاطر.تراجع السياحةوقال معتز صدقي من شركة ترافكو هوليدايز مصر، وهي شركة كبيرة لإدارة الفنادق والمنتجعات، إنه قبل أزمة غزة، كان قطاعالسياحة نقطة مضيئة نادرة، ومن المتوقع أن ينمو بنسبة 30-40% هذا العام.وحققت السياحة لمصر رقما قياسيا بلغ 13.63 مليار دولار في السنة المالية المنتهية في يونيو 2023، ارتفاعا من 10.75 ملياردولار في العام السابق، وفقا لبيانات البنك المركزي.حتى الآن، أثرت حرب غزة على الوجهات الشعبية في سيناء مثل طابا ونويبع ودهب وشرم الشيخ، لكن بقية البلاد سالمة نسبيا.وقال صدقي إن صافي عمليات الإلغاء على مستوى البلاد منذ 7 أكتوبر تراوح بين 10 و12% حتى نهاية أبريل، على الرغم منأن إشغال الفنادق في أكتوبر زاد بنسبة 8% مقارنة بأكتوبر 2022.وأضاف أن الشتاء يبدو جيدا حتى الآن. ولم تتأثر السياحة الثقافية تأثرًا حقيقيًا. وأضاف أن السفن السياحية النيلية بين الأقصروأسوان خلال فترات الذروة، وهي عيد الميلاد ورأس السنة، تعمل بنسبة 80-90% بشكل عام.وقال وزير السياحة المصري لرويترز هذا الأسبوع إنه جرى احتواء تأثير الحرب في أقل من 10% من الحجوزات.وقال كريم المنباوي، رئيس شركة إيميكو ترافيل، وهي شركة سياحية في وسط القاهرة، إن التوقعات لا تزال بعيدة عن أن تكونجيدة. وقال إن الحجوزات بطيئة للغاية وهذا هو الأمر الأكثر إثارة للقلق.اضطرابات الغازولفتت الوكالة إلى أن هناك استنزاف آخر محتمل للعملة الأجنبية وهو انقطاع واردات الغاز الطبيعي من إسرائيل، والتي تعتمدعليها مصر في الاستهلاك المحلي وإعادة التصدير المربحة.وعلقت إسرائيل الإنتاج في حقل غاز تمار في 9 أكتوبر، وانخفض الغاز المرسل إلى مصر في وقت ما إلى الصفر، على الرغممن استئناف تدفق كميات صغيرة.وقال مصدران في الصناعة إن إمدادات الغاز لبعض الصناعات كثيفة الاستخدام للغاز مثل الأسمدة انخفضت.وقال سياماك أديبي، مستشار ورئيس فريق الغاز في شركة أف جي إي، إنه قبل الصراع، كانت مصر تستورد 860 مليون قدممكعب يوميًا من إسرائيل، أو حوالي 15% من إمداداتها.تضاءلت الآن آمال مصر في زيادة صادرات الغاز الطبيعي المسال إلى أوروبا، بعد أن قطعتها بالكامل في الفترة من مايو إلىسبتمبر مع قيام الحكومة بتنفيذ انقطاعات متكررة للكهرباء.وقال أولوميد أجايي، كبير محللي الغاز الطبيعي المسال في شركة إل أس إي جي، إن مصر استوردت شحنة من الغاز الطبيعيالمسال،"وهو ما يؤكد الخلل الحالي في توازن الغاز في الدولة الواقعة في شمال إفريقيا.مساعدة خليجيةوفي ضوء الحرب في غزة وخطر انتشار الاضطرابات الإقليمية، قال محللون ومصرفيون إن دول الخليج تعيد تقييم إحجامها علىمدى العامين الماضيين عن دعم الاقتصاد المصري.وقالت مونيكا مالك إنها شعرت بتغير في المشاعر في الخليج لأنه قبل غزة لم يكن هناك سوى القليل من الصبر تجاه مصر.ولدى المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر ودائع إجمالية تبلغ 29.9 مليار دولار لدى البنكالمركزي المصري، وأقرضت 16 مليار دولار أخرى في أشكال أخرى من الائتمان.وقال مصرفيان مقيمان في القاهرة إن لديهما تقارير تفيد بأن دول الخليج تناقش حزمة إنقاذ مالي محتملة تتضمن المزيد من الودائعالنقدية ودعم العملة المصرية بعد أي تخفيض لقيمة العملة.وذكرت تقارير غير مؤكدة في وسائل الإعلام المصرية الشهر الماضي أن دول الخليج تجري محادثات لإيداع 5 مليارات دولارأخرى. ورفض متحدث باسم مجلس الوزراء المصري التعليق على أي دعم محتمل من الخليج. ولم يرد المسؤولون السعوديونوالإماراتيون على الفور على الاستفسارات.

  • 4

    افتتاحية الجارديان: لا يمكن أن تعتمد استراتيجية إسرائيل على القوة العسكرية فقط

    خلاصة

    ساهم اليمين السياسي في تشكيل نهج تل أبيب تجاه الفلسطينيين على مدى عقد من الزمن. وهذه استراتيجية لا تنجح، وفق ما تخلص افتتاحية لصحيفة الجارديان.

    افتتاحية الجارديان: لا يمكن أن تعتمد استراتيجية إسرائيل على القوة العسكرية فقط

    انتقدت افتتاحية لصحيفة الجارديان السياسة الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين والتي غذاها صعود اليمين الإسرائيلي في السنوات الأخيرة.وتقول الصحيفة البريطلنية إن إسرائيل تمتلك واحدة من القوات المسلحة الأكثر تقدمًا على مستوى العالم، ولكنها في حربها ضدحماس تفتقر إلى استراتيجية سياسية متطورة بالقدر نفسه.وأوضحت الصحيفة أن الكارثة الإنسانية التي تحدث في غزة تتخذ أبعادًا مخيفة. الخبز ينفد. وتنتشر الأمراض الجلدية والإسهال فيالملاجئ المكتظة. والمياه قليلة الملوحة تصيب الناس بالمرض. وحتى المسؤولون الأمريكيون يعترفون الآن أن عدد القتلى المدنيينمن المرجح أن يكون أعلى بكثير من الرقم المعلن عنه والذي يبلغ 10.000.وتقول الصحيفة إن الحديث، وليس القتال، هو الذي سينهي الحرب.ولفتت الصحيفة إلى أن غياب خطة سلام مستدامة هي محل خلاف بين إسرائيل وحلفائها. وعندما اقترح بنيامين نتنياهو أن القواتالإسرائيلية يمكن أن تبقى في غزة إلى أجل غير مسمى، أوضحت واشنطن أنها لا تريد إعادة احتلال دائم.وتراجع نتنياهو. لكنه لم يستبعد تقليص أراضي غزة لإنشاء منطقة عازلة أو تهجير الفلسطينيين قسرًاً. ويقود نتنياهو الحكومةالأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل: اقترح أحد الوزراء مؤخرًاً إسقاط قنبلة نوووية على غزة.وأضافت الصحيفة أن إسرائيل لا تزال في حالة صدمة عميقة. ولا يقتصر الأمر على الخسائر في الأرواح التي تتعامل معهاإسرائيل؛ إذ يشعر عديد من الإسرائيليين أنهم في خطر، بغض النظر عن المكان الذي يعيشون فيه في البلاد. وكان نتنياهو مخطئاعندما رفض اتفاق وقف إطلاق النار مقابل الرهائن في غزة.وما هو على المحك أيضًا هو ما إذا كانت القيادة الإسرائيلية قادرة على الاستمرار في سياسة العداء الشديد تجاه الفلسطينيين. وسعت هذه الاستراتيجية السياسية من خلال القوة العسكرية إلى إنهاء المطالبات بإقامة دولة فلسطينية مستقلة على الضفة الغربيةوقطاع غزة وعاصمتها القدس الشرقية. ومن المفارقة أن هذا يعني تعزيز العناصر المتطرفة بين الفلسطينيين، الذين رفضوا أيضًاحل الدولتين.لقد قال نتنياهو لسنوات إنه لن يسمح أبدًا بإقامة دولة فلسطينية، وقضى حياته المهنية بأكملها في القتال ضد هذه الفكرة. لقد كاندونالد ترامب هو من دعم نتنياهو، مما ترك 5 ملايين فلسطيني دون وسيط نزيه في الشرق الأوسط.كما تخلى قسم كبير من العالم عن الحل المشرف للصراع، في ضوء بناء إسرائيل المستمر للمستوطنات غير القانونية في الضفةالغربية والقيادة الفلسطينية المنقسمة. فقبل أسبوع واحد فقط من الهجوم حماس، كان المسؤولون الأمريكيون يتفاخرون بأن المنطقةأصبحت اليوم أكثر هدوءًا مما كانت عليه خلال عقدين من الزمن. وهذه الكلمات تبدو جوفاء اليوم.وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إن بلاده تواجه حربا طويلة في غزة. ولكن إلى متى ولأي غرض؟كانت أطول حرب خاضتها إسرائيل الحديثة حتى الآن هي الصدام مع حماس قبل خمس سنوات والتي استغرقت ما يقرب منشهرين.وكلما طال أمد القتال، زاد احتمال انتشار الحرب إلى البلدان المجاورة وارتفع عدد القتلى المدنيين الفلسطينيين.لكن ليس من الواضح ما إذا كانت هذه هي الأصوات التي يستمع إليها نتنياهو. ولسوء الحظ، فمن المرجح أن يسمع كلمات شقيقهالأصغر، إدو، الذي كتب يوم الخميس الماضي أن الخوف الرهيب من قوتنا هو وحده القادر على تهدئة الفلسطينيين، بدلًا من حثالإسرائيليين على تخليص أنفسهم من الكراهية السحيقة. وهذا النهج وهذا التفكير هو الذي خذل الإسرائيليين والفلسطينيين ــ ويتعينتغييره.

  • 1

    سي إن إن: إدارة بايدن تتلقى تحذيرًا من الدبلوماسيين الأمريكيين من الغضب المتزايد ضد الولايات المتحدة في العالم العربي

    سي إن إن: إدارة بايدن تتلقى تحذيرًا من الدبلوماسيين الأمريكيين من الغضب المتزايد ضد الولايات المتحدة في العالم العربي

    تلقت إدارة بايدن تحذيرات صارخة من دبلوماسيين أمريكيين في العالم العربي من أن دعمها القوي لحملة إسرائيل العسكرية المدمرة والقاتلة في غزة «يفقدنا الجماهير العربية لجيل كامل»، وفقًا لبرقية دبلوماسية حصلت عليها شبكة سي إن إن.

  • 2

    ذا ناشيونال: قادة قطر ومصر يناقشون حرب غزة قبل القمة العربية الطارئة

    ذا ناشيونال: قادة قطر ومصر يناقشون حرب غزة قبل القمة العربية الطارئة

    تتوسط مصر وقطر في صفقة من شأنها أن تشمل دخول المزيد من المساعدات إلى غزة والإفراج عن بعض الرهائن، وفق ما يخلص تقرير لموقع ذا ناشيونال.

  • 3

    رويترز: الاقتصاد المصري المتعثر يواجه ضغوطًا جديدة من أزمة غزة

    رويترز: الاقتصاد المصري المتعثر يواجه ضغوطًا جديدة من أزمة غزة

    يواجه الاقتصاد المصري المتعثر مخاطر جديدة، إذ تهدد الحرب في قطاع غزة المجاور بتعطيل حجوزات السياحة وواردات الغاز الطبيعي، وفق ما يخلص تقرير لوكالة رويترز.

  • 4

    افتتاحية الجارديان: لا يمكن أن تعتمد استراتيجية إسرائيل على القوة العسكرية فقط

    افتتاحية الجارديان: لا يمكن أن تعتمد استراتيجية إسرائيل على القوة العسكرية فقط

    ساهم اليمين السياسي في تشكيل نهج تل أبيب تجاه الفلسطينيين على مدى عقد من الزمن. وهذه استراتيجية لا تنجح، وفق ما تخلص افتتاحية لصحيفة الجارديان.